أحدث الأخبار مع #العربيةفيلكس


اليمن الآن
منذ 5 أيام
- اليمن الآن
قوات العمالقة تقول إنها أحبطت تهريب 24 قطعة أثرية نادرة إلى أفريقيا
قطع أثرية يمنية تم ضبطها في باب المندب أثناء محاولة تهريبها إلى القرن الأفريقي بران برس: أعلنت قوات العمالقة الجنوبية، الجمعة 16 مايو/أيار 2025، إحباط عملية تهريب 24 قطعة أثرية في إحدى النقاط الأمنية بمنطقة باب المندب في محافظة تعز (جنوب غربي اليمن)، كانت في طريقها إلى القرن الأفريقي، وتم إخفاؤها بطريقة معقدة. ووفقاً لبيان نشره المركز الإعلامي التابع لقوات العمالقة، اطلع عليه "بران برس"، تمكن أفراد نقطة تفتيش اللواء 17 عمالقة أمس الخميس من إلقاء القبض على المهربين (و. ا. ع) و(ن. ح. ا)، أثناء محاولتهما تمرير القطع المُهرَّبة عبر ساحل باب المندب. وأوضح البيان أن المهربين قاما بإخفاء القطع الأثرية بطريقة تمويه معقدة داخل أحد الصناديق، الذي وُضع بين عشرات الصناديق المماثلة التي تحتوي على قطع غيار سيارات على متن سيارتهما. وتأتي هذه العملية في إطار النجاحات المتواصلة التي تحققها القوات الحكومية اليمنية في مكافحة التهريب، وحماية الآثار من عمليات التهريب والاتجار غير المشروع، خصوصاً في مناطق سيطرة جماعة الحوثي المصنّفة دولياً ضمن قوائم الإرهاب. وخلال السنوات الأخيرة تزايد عرض الآثار اليمنية للبيع في مزادات عالمية، أغلبها في الولايات المتحدة الأميركية، حيث تتعرض الآثار اليمنية لعمليات نهب وتخريب وتهريب إلى خارج البلاد، لا سيما خلال سنوات الحرب الأخيرة، وفقاً لتقرير صادر عن منصة "العربية فيلكس". وساهمت الحرب الدائرة في اليمن منذ عام 2015 وحتى اليوم في تهريب كميات كبيرة من الآثار اليمنية، حيث تُقدَّر الإحصاءات بأن عدد القطع المعروضة في المزادات العالمية والمنصات المختلفة خلال فترة الحرب يزيد على 10 آلاف قطعة أثرية. تهريب الاثار الأثار اليمنية


اليمن الآن
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
حكم قضائي يُلزم الخارجية اليمنية باسترداد آثار مهربة موجودة في عدد من الدول الأجنبية
آثار يمنية تباع في مزادات عالمية بران برس: أصدرت محكمة الأموال العامة في مدينة عدن المعلنة عاصمة مؤقتة لليمن (جنوبي البلاد)، الأحد 11 مايو/ أيار 2025م، حكماً قضائياً يُلزم وزارة الخارجية في الحكومة اليمنية المعترف بها، بالتنسيق مع الجهات المعنية، باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لاسترداد آثار يمنية مهربة وموجودة في عدد من الدول الأجنبية. جاء الحكم في القضية رقم (93) للعام 1446هـ، التي رفعتها النيابة العامة، وكان أطرافها كلٌّ من الهيئة العامة للآثار والمتاحف، ووزارة الخارجية، ووزارة الثقافة والسياحة، بشأن إثبات ملكية اليمن لمجموعة من القطع الأثرية النادرة المهربة خارج البلاد، وفقًا لوكالة الأنباء اليمنية سبأ (رسمية). وأوضحت المحكمة في حيثيات الحكم تفاصيل القطع الأثرية اليمنية المهربة، والتي ثبت وجودها حالياً في كلٍّ من (إسبانيا وبريطانيا وفرنسا وسويسرا، ودول أخرى)، مؤكدة بما لا يدع مجالاً للشك ملكيتها للجمهورية اليمنية، استناداً إلى الأدلة والمستندات الرسمية، والتقارير المقدمة من خبراء الآثار، والقوانين الوطنية والاتفاقيات الدولية ذات الصلة بحماية التراث. وقضى الحكم بقبول الدعوى المقدمة من النيابة العامة لاستيفائها الإجراءات القانونية الصحيحة، وثبوت ملكية الجمهورية اليمنية المطلقة لجميع القطع الأثرية المفصَّل بيانها في حيثيات الحكم، والمضبوطة والموجودة حالياً في كلٍّ من إسبانيا وبريطانيا وفرنسا وسويسرا، مع شمول الحكم بالنفاذ المعجل. منطوق الحكم قضى، وفق الوكالة، بإلزام وزارة الخارجية، بالتنسيق مع الهيئة العامة للآثار والمتاحف ووزارة الثقافة والسياحة، باتخاذ ما يلزم لاسترداد الآثار من الدول المعنية، وتسليمها للهيئة العامة للآثار في مدينة عدن لحفظها وصيانتها في المتاحف الوطنية. كما ألزمت المحكمة الهيئة العامة للآثار والمتاحف بالقيام بتحديث شامل لقاعدة بيانات الآثار اليمنية، وإعداد النشرات الإعلامية اللازمة لتوثيق الآثار اليمنية المفقودة والمهربة خلال فترة الحرب، ونشرها عبر المواقع الرسمية، وبنشر الحكم بكامل حيثياته ومنطوقه في جميع وسائل الإعلام، بهدف تعزيز الوعي. وتزايد مؤخراً عرض الآثار اليمنية للبيع في مزادات عالمية، أغلبها في الولايات المتحدة الأميركية، حيث تتعرض الآثار اليمنية لعمليات نهب وتخريب وتهريب إلى خارج البلاد، لاسيما في سنوات الحرب الأخيرة، وفق تقرير لمنصة "العربية فيلكس". وساهمت الحرب الدائرة في اليمن منذ اجتياح الحوثيين للعاصمة صنعاء في العام 2015 وحتى اليوم في تهريب كميات كبيرة من الآثار اليمنية، حيث تُقدّر الإحصاءات بأن عدد القطع المعروضة في المزادات العالمية والمنصات المتعددة خلال فترة الحرب يزيد على 10 آلاف قطعة أثرية. ومطلع نوفمبر/كانون الأول 2024، كشف تقرير محققي فريق الخبراء التابع للجنة العقوبات في مجلس الأمن الدولي المعني باليمن، تورط جماعة الحوثي المصنفة دولياً في قوائم الإرهاب، في تهريب الممتلكات الثقافية والإتجار بها وبيعها في الخارج، متهماً الجماعة بتمويل نفسها من "التهريب المنظم". وأشار الفريق في تقريره السنوي الأخير، والذي نشر "برّان برس" نصه الكامل، إلى أن مصادر مختلفة أبلغت الفريق بأن "الحوثيين منغمسون في تهريب القطع الأثرية والتحف، التي تشكل جزءاً من التراث الثقافي لليمن، والإتجار بها وبيعها في الخارج"، مؤكدا تجميع الحوثيين لأموال كبيرة من تلك الموارد "غير المشروعة". ويتكون فريق الخبراء التابع للجنة العقوبات، من خمسة أعضاء يقوم الأمين العام للأمم المتحدة بتعيينهم، وتتمثل مهمته في مساعدة اللجنة على تنفيذ مهامها، وموافاتها بتقارير دورية تتضمن المعلومات المتعلقة بتنفيذ العقوبات المفروضة من قبل المجلس في حالات تقويض العملية السياسية، والتحقيق في انتهاكات وتجاوزات القانون الدولي التي يرتكبها جميع أطراف النزاع في اليمن. الأموال العامة الأثار اليمنية وزارة الخارجية تهريب الآثار


اليمن الآن
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- اليمن الآن
تعز.. ضبط تمثال برونزي أثري بحوزة أحد المواطنين قادماً من مناطق الحوثيين
تمثال برونزي من الأثار اليمنية بران برس ـ خاص: أفادت مصادر أمنية في محافظة تعز (جنوب غربي اليمن)، الجمعة 18 أبريل/نيسان 2025، بتمكن الأجهزة الأمنية من ضبط تمثال برونزي أثري بحوزة أحد المواطنين القادمين من مناطق سيطرة جماعة الحوثي، المصنفة دولياً ضمن قوائم الإرهاب. وقالت المصادر لـ"بران برس"، إن القوات الأمنية العاملة في المنفذ الشرقي لمدينة تعز، تمكنت خلال عملية التفتيش من ضبط التمثال الأثري بحوزة أحد المواطنين القادمين من منطقة الحوبان، الخاضعة لسيطرة الحوثيين. وأشارت المصادر إلى أن القوات الأمنية قامت بإحالة المتهم مع القطعة الأثرية إلى الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، مشددة على استمرار اليقظة لمنع تهريب الآثار والتراث اليمني. وأوضحت المصادر أن هذا الإنجاز يأتي في إطار الجهود المستمرة للحفاظ على أمن المدينة، وصون الموروث الثقافي اليمني، وحماية الآثار من عمليات التهريب والاتجار غير المشروع، خصوصاً في مناطق سيطرة جماعة الحوثي المصنفة دولياً ضمن قوائم الإرهاب. وتزايد في الآونة الأخيرة عرض الآثار اليمنية للبيع في مزادات عالمية، أغلبها في الولايات المتحدة الأميركية، حيث تتعرض الآثار اليمنية لعمليات نهب وتخريب وتهريب إلى خارج البلاد، لا سيما خلال سنوات الحرب الأخيرة، وفقاً لتقرير صادر عن منصة "العربية فيلكس". وساهمت الحرب الدائرة في اليمن منذ عام 2015 وحتى اليوم، في تهريب كميات كبيرة من الآثار اليمنية، حيث تُقدّر الإحصاءات أن عدد القطع المعروضة في المزادات العالمية والمنصات المتعددة خلال فترة الحرب يزيد على 10 آلاف قطعة أثرية. الأثار اليمنية تهريب الأثار


اليمن الآن
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- اليمن الآن
عدن.. ضبط شحنة آثار يمنية كانت في طريقها إلى الأردن
ضبط شحنة آثار يمنية في مطار عدن بران برس: أعلن مكتب الثقافة في مدينة عدن المعلن عاصمة مؤقتة للبلاد (جنوبي اليمن)، السبت 8 فبراير/شباط 2025، إحباط محاولة تهريب آثار يمنية "ثمينة" في مطار عدن الدولي، كانت في طريقها إلى المملكة الأردنية الهاشمية. وذكر مكتب الثقافة في بيان تابعه "بران برس"، أن قسم الرقابة على المصنفات الفنية والأدبية بمطار عدن الدولي التابع له تمكن من إحباط محاولة تهريب شحنة آثار يمنية كانت في طريقها إلى المملكة الأردنية الهاشمية. وأشار المكتب إلى أن سلطات جمارك مطار عدن الدولي تسلمت أوراقاً في تاريخ 18 يناير الماضي، بشحنة معدات ثقافية كانت معدة للنقل إلى الخارج. وأضاف أنه جرى تحويل الشحنة إلى قسم الرقابة التابع لمكتب الثقافة لفحصها والتأكد من محتوياتها، وبعد إجراء الفحص اللازم، تبين أنها تحتوي على قطع أثرية يمنية ذات قيمة تاريخية كبيرة. ونوه إلى أنه تم إبلاغ الجهات المعنية باتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة، وبعد التأكد رسمياً من وجود آثار تاريخية ضمن المضبوطات، تم تحويل القضية إلى النيابة العامة مع المضبوطات لاستكمال التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة. وتزايد مؤخراً عرض الآثار اليمنية للبيع في مزادات عالمية، أغلبها في الولايات المتحدة الأميركية، حيث تتعرض الآثار اليمنية لعمليات نهب وتخريب وتهريب إلى خارج البلاد، لاسيما في سنوات الحرب الأخيرة، وفق تقرير لمنصة "العربية فيلكس". وساهمت الحرب الدائرة في اليمن منذ عام 2015 وحتى اليوم في تهريب كميات كبيرة من الآثار اليمنية، حيث تُقدّر الإحصاءات أن عدد القطع المعروضة في المزادات العالمية والمنصات المتعددة خلال فترة الحرب يزيد على 10 آلاف قطعة أثرية. تهريب الآثار اليمنية مطار عدن الدولي آثار اليمن الاثار اليمنية