logo
#

أحدث الأخبار مع #العرجات

ملتمس دولي لإطلاق سراح النقيب محمد زيان
ملتمس دولي لإطلاق سراح النقيب محمد زيان

بديل

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بديل

ملتمس دولي لإطلاق سراح النقيب محمد زيان

وجه فرع المنظمة العالمية للدفاع عن ضحايا الإرهاب بكندا ملتمسا رسميا إلى كل من المجلس الوطني لحقوق الإنسان ووزارة العدل، يطالب فيه بالتدخل العاجل لإطلاق سراح النقيب محمد زيان، وزير حقوق الإنسان السابق، والمعتقل حاليا بسجن العرجات. واستند الفرع الكندي في طلبه إلى الحالة الصحية المتدهورة للنقيب زيان، الذي يبلغ من العمر 82 سنة، معتبرا أن استمرار اعتقاله يتنافى مع المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان، وداعيا إلى استبدال اعتقاله بالإقامة الجبرية. وتنعقد، يوم غد الأربعاء 7 ماي، جلسة حاسمة أمام محكمة الاستئناف بالرباط لمناقشة ملف محمد زيان من حيث الجوهر، وسط توقعات بأن تُصدر المحكمة حكمها في نفس اليوم. وتاتي هذه الجلسة بعد سلسلة من التطورات القضائية، أبرزها الاتهامات الموجهة لزيان وطعونه في مشروعية المتابعة.

تأجيل محاكمة المتهمين بالاعتداء على قائد الملحقة الإدارية بتمارة
تأجيل محاكمة المتهمين بالاعتداء على قائد الملحقة الإدارية بتمارة

مراكش الآن

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • مراكش الآن

تأجيل محاكمة المتهمين بالاعتداء على قائد الملحقة الإدارية بتمارة

قررت غرفة الجنحي التلبسي بالمحكمة الابتدائية بتمارة، اليوم الأربعاء، تأجيل النظر في قضية الاعتداء على قائد الملحقة الإدارية السابعة بالمدينة إلى الثالث من شهر أبريل المقبل. وجاء هذا القرار بهدف منح مهلة كافية لهيئة دفاع المتهمين للاطلاع على تفاصيل الملف وإعداد دفاعها. وأفادت مصادر مطلعة أن الجلسة الأولى للمحاكمة، التي انعقدت صباح اليوم، لم تستغرق وقتاً طويلاً، حيث تقرر رفعها بعد دقائق معدودة. ومن المنتظر أن يبت قاضي الجلسة في وقت لاحق اليوم في طلب تقدمت به هيئة الدفاع لإطلاق سراح المتهمة الرئيسية بشكل مؤقت. ويتابع في هذه القضية أربعة متهمين، أبرزهم السيدة التي ظهرت في مقطع الفيديو الذي انتشر على نطاق واسع وهي تقوم بصفع قائد الملحقة الإدارية مرتين متتاليتين. ويشمل المتهمون أيضاً زوج السيدة وشقيقها وأحد أصدقائها، وقد تم توقيفهم جميعاً يوم الأحد الماضي بعد انتشار الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، ليتقرر وضعهم رهن الاعتقال الاحتياطي في انتظار محاكمتهم. وتعود تفاصيل الواقعة إلى يوم الأربعاء 19 مارس الجاري، حين قاد قائد الملحقة الإدارية حملة لتحرير الملك العمومي بالمدينة، والتي تضمنت إبعاد الباعة المتجولين ومصادرة بضائعهم، ومن بينها سلع تعود لبائع متجول تبين أنه شقيق زوج المتهمة الرئيسية. وفي اليوم نفسه، توجه الزوجان إلى مقر الملحقة الإدارية بهدف استرجاع السلع المحجوزة، إلا أن القائد رفض طلبهما بسبب تحرير محاضر رسمية بالواقعة. وقد تطور الأمر إلى مشادة كلامية حادة انتهت بقيام الزوجة بصفع القائد على وجهه مرتين، وهو ما تم توثيقه في مقطع الفيديو الذي انتشر بشكل كبير. وعقب توقيفهم، وجهت إلى المتهمين تهم تتعلق بـ 'إهانة موظفين عموميين والعنف ضد مسؤول أثناء أداء مهامه'، وتم عرضهم على النيابة العامة يوم الجمعة 21 مارس. وقد قررت النيابة العامة متابعتهم في حالة اعتقال، ليتم إيداعهم سجن 'العرجات' الواقع بضواحي مدينة سلا.

لحوم فاسدة تزج بجزار في سجن العرجات
لحوم فاسدة تزج بجزار في سجن العرجات

زنقة 20

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • زنقة 20

لحوم فاسدة تزج بجزار في سجن العرجات

زنقة 20 ا سلا قرار قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية سلا جزار على سجن العرجات بسبب بيعه لكميات كبيرة من اللحوم الحمراء مجهولة المصدر. وتم توقيف الجزار بعد ضبط لحوم فاسدة داخل مجزرته الكائنة بشارع ابن الهيثم بمنطقة حي الإنبعاث بسلا، حيث تم ضبط بحوزته كمية من اللحوم حوالي 25 كيلوغرام مجهولة المصدر، والتي تم احضارها للمحل في دراجة ثلاثية العجلات. وعند خضوعه لمسطرة التحقيق القضائي قرر قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بسلا إحالة جزار على الإعتقال الاحتياطي بسجن العرجات 1 على ذمة التحقيق بتهم يجرمها قانون 31.08 المتعلق بحماية المستهلك و قانون 28.07 المتعلق بالسلامة الصحة و المنتجات الغذائية '.

فوق كرسي متحرك.. "المرأة الحديدية" تغادر سجن العرجات
فوق كرسي متحرك.. "المرأة الحديدية" تغادر سجن العرجات

هبة بريس

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • هبة بريس

فوق كرسي متحرك.. "المرأة الحديدية" تغادر سجن العرجات

هبة بريس-عبد اللطيف بركة غادرت حبيبة زيلي، المعروفة إعلاميًا بلقب 'المرأة الحديدية'، أسوار سجن العرجات في الرباط صباح اليوم الخميس 27 فبراير الجاري، بعد قضائها خمس سنوات في السجن. المرأة المسنّة (70 عامًا)، التي دخلت السجن وهي قادرة على المشي، تمّت متابعتها بتهم اختلاس أموال وخيانة الأمانة، حيث كانت تعمل لدى مسؤول في مجموعة اقتصادية. وُجهت إليها اتهامات بخصوص اختلاس أموال شركاء هذا المسؤول، الذين اكتشفوا ذلك من خلال 'المرأة الحديدية'. وعقب اكتشاف هذه الجرائم، رفع شركاؤه شكاوى ضدها، ولكن القضية لم تتحرك في المحاكم. بل إن النزاع بين الشركاء قد شهد تدخل بعض المسؤولين آنذاك من أجل تسويته، إلا أن 'الاتفاق' الذي تم التوصل إليه اختفى بدوره، مما أدى إلى خسائر مالية كبيرة للمجموعة. فيما بعد، ظهرت مجموعة جديدة تم تأسيسها بوثائق مزورة تتعلق بالشركات التابعة للمجموعة الأولى. ورغم تقديم مئات من الأدلة والوثائق الدامغة حول القضية إلى المسؤولين محليًا ومركزيًا، لم تتحرك السلطات، مما جعل القضية تتعقد في نظر الرأي العام الوطني وعائلة السجينة التي اعتبرت أن محاكمة والدتهم لم تكن 'عادلة'. وقد دخلت 'المرأة الحديدية' في إضراب عن الطعام في سجن أيت ملول، حيث سجلت رقمًا قياسيًا وصل إلى 100 يوم احتجاجًا على هضم حقوقها. إلا أنه بعد تدخل بعض الجهات، تم رفع الإضراب، وتحركت قضيتها مجددًا بعد أن طالبت محكمة النقض بإحالة ملفها إلى محاكمة في الرباط بدلاً من أكادير. وكتب ابنها البكر، عادل المزوق، رسالة مؤثرة بعد لقائه بوالدته على كرسي متحرك بعد خمس سنوات من السجن، مؤكدًا أن محاكمتها غير العادلة كانت مدفوعة من جهات فرضت وصايتها عليها. وأضاف أن والدته، رغم معانقتها للحرية، لم تحقق حقوقها وكرامتها بعد، مشيرًا إلى أنهم انتقلوا من 'نضال أصغر إلى نضال أكبر'. وبمناسبة مغادرة والدته أسوار سجن العرجات، توجه ابن 'المرأة الحديدية' بالشكر العميق للمندوبية العامة لإدارة السجون، مديرًا وموظفين، على مهنيتهم العالية وحسهم الإنساني واحترامهم لحقوق الإنسان، وخاصة مدير مؤسسة العرجات 1 وجميع موظفيه، على مهنيتهم وإنسانيتهم وعلى 'التماغربيت' الحقيقية التي تجري في دمائهم، رجالًا ونساءً. وأضاف أنه لا يتحمل هؤلاء المسؤولين أي مسؤولية عن الحالة الصحية والنفسية لوالدته، مشيدًا بالجهود التي بذلوها في رعايتها. كما تقدم بالشكر لكل من ساند العائلة ووقف بجانبهم بالكلمة والفعل والصوت والقلب، قائلاً: 'والله لا يضيع أجر المحسنين.'. وبمغادرة ' المرأة الحديدية' السجن، تكون القضية مقبلة على اي مستجدات قد تحملها الأشهر القادمة، اعتباراً ان عائلتها قد بعتث بالعشرات من الشكايات والتظلمات إلى جهات مركزية، من اجل تحريك المتابعات ضد من زجوا بوالدتهم في السجن لخمس سنوات خرجت منه بواسطة كرسي متحرك ' في مشهد يؤلم كل من تتبع قضيتها بالمحاكم او عبر خرجات إعلامية او عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

فوق كرسي متحرك.. 'المرأة الحديدية' تغادر سجن العرجات
فوق كرسي متحرك.. 'المرأة الحديدية' تغادر سجن العرجات

هبة بريس

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • هبة بريس

فوق كرسي متحرك.. 'المرأة الحديدية' تغادر سجن العرجات

هبة بريس-عبد اللطيف بركة غادرت حبيبة زيلي، المعروفة إعلاميًا بلقب 'المرأة الحديدية'، أسوار سجن العرجات في الرباط صباح اليوم الخميس 27 فبراير الجاري، بعد قضائها خمس سنوات في السجن. المرأة المسنّة (70 عامًا)، التي دخلت السجن وهي قادرة على المشي، تمّت متابعتها بتهم اختلاس أموال وخيانة الأمانة، حيث كانت تعمل لدى مسؤول في مجموعة اقتصادية. وُجهت إليها اتهامات بخصوص اختلاس أموال شركاء هذا المسؤول، الذين اكتشفوا ذلك من خلال 'المرأة الحديدية'. وعقب اكتشاف هذه الجرائم، رفع شركاؤه شكاوى ضدها، ولكن القضية لم تتحرك في المحاكم. بل إن النزاع بين الشركاء قد شهد تدخل بعض المسؤولين آنذاك من أجل تسويته، إلا أن 'الاتفاق' الذي تم التوصل إليه اختفى بدوره، مما أدى إلى خسائر مالية كبيرة للمجموعة. فيما بعد، ظهرت مجموعة جديدة تم تأسيسها بوثائق مزورة تتعلق بالشركات التابعة للمجموعة الأولى. ورغم تقديم مئات من الأدلة والوثائق الدامغة حول القضية إلى المسؤولين محليًا ومركزيًا، لم تتحرك السلطات، مما جعل القضية تتعقد في نظر الرأي العام الوطني وعائلة السجينة التي اعتبرت أن محاكمة والدتهم لم تكن 'عادلة'. وقد دخلت 'المرأة الحديدية' في إضراب عن الطعام في سجن أيت ملول، حيث سجلت رقمًا قياسيًا وصل إلى 100 يوم احتجاجًا على هضم حقوقها. إلا أنه بعد تدخل بعض الجهات، تم رفع الإضراب، وتحركت قضيتها مجددًا بعد أن طالبت محكمة النقض بإحالة ملفها إلى محاكمة في الرباط بدلاً من أكادير. وكتب ابنها البكر، عادل المزوق، رسالة مؤثرة بعد لقائه بوالدته على كرسي متحرك بعد خمس سنوات من السجن، مؤكدًا أن محاكمتها غير العادلة كانت مدفوعة من جهات فرضت وصايتها عليها. وأضاف أن والدته، رغم معانقتها للحرية، لم تحقق حقوقها وكرامتها بعد، مشيرًا إلى أنهم انتقلوا من 'نضال أصغر إلى نضال أكبر'. وبمناسبة مغادرة والدته أسوار سجن العرجات، توجه ابن 'المرأة الحديدية' بالشكر العميق للمندوبية العامة لإدارة السجون، مديرًا وموظفين، على مهنيتهم العالية وحسهم الإنساني واحترامهم لحقوق الإنسان، وخاصة مدير مؤسسة العرجات 1 وجميع موظفيه، على مهنيتهم وإنسانيتهم وعلى 'التماغربيت' الحقيقية التي تجري في دمائهم، رجالًا ونساءً. وأضاف أنه لا يتحمل هؤلاء المسؤولين أي مسؤولية عن الحالة الصحية والنفسية لوالدته، مشيدًا بالجهود التي بذلوها في رعايتها. كما تقدم بالشكر لكل من ساند العائلة ووقف بجانبهم بالكلمة والفعل والصوت والقلب، قائلاً: 'والله لا يضيع أجر المحسنين.'. وبمغادرة ' المرأة الحديدية' السجن، تكون القضية مقبلة على اي مستجدات قد تحملها الأشهر القادمة، اعتباراً ان عائلتها قد بعتث بالعشرات من الشكايات والتظلمات إلى جهات مركزية، من اجل تحريك المتابعات ضد من زجوا بوالدتهم في السجن لخمس سنوات خرجت منه بواسطة كرسي متحرك ' في مشهد يؤلم كل من تتبع قضيتها بالمحاكم او عبر خرجات إعلامية او عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store