أحدث الأخبار مع #العرجلي


خبر للأنباء
منذ يوم واحد
- صحة
- خبر للأنباء
قيادي حوثي سابق يكشف عن فساد مهول في وزارة الصحة ويتهم المتوكل بإنشاء صندوق خاص لنهب الأموال
جاء ذلك عبر منشورين على صفحته في "فيسبوك"، مؤكداً حيازته وثائق رسمية تثبت صحة كلامه. وأوضح العرجلي أن لديه أكثر من 400 سند مالي صادرة من شركات أدوية كانت تقدم مبالغ مالية سنوية تصل إلى 100 ألف دولار على الأقل لكل شركة، وتحوّل مباشرة إلى ما وصفه بـ"صندوق خاص بالفقيه طه المتوكل"، مؤكداً أن هذه الأموال لم يُنفق منها "فلس واحد للصالح العام"، بل تم تحويلها إلى "خزينته الخاصة" على مدى ثمانية أعوام. وكشف العرجلي أن مستشفيات وهيئات صحية متعددة كانت تُجبر على دفع مبالغ شهرية تتراوح بين خمسة إلى عشرة ملايين ريال، خارج الإطار الرسمي وبدون أي وثائق تثبت عمليات التسليم، إذ كانت تُدرج هذه المبالغ ضمن المصروفات التشغيلية مثل "المحاليل والمستلزمات الطبية" لتغطية التحويلات المالية إلى صندوق المتوكل، دون تسجيل اسمه أو الإشارة إليه بشكل مباشر. وأشار العرجلي كذلك إلى أن الهيئة العليا للأدوية كانت تقوم بتحويل مبالغ "باهظة" شهرياً إلى نفس الصندوق، بالإضافة إلى قيام وزارة المالية بتحويل النفقات التشغيلية للمراكز والوحدات الصحية في كافة المحافظات إلى حساب المتوكل مباشرة، والذي "صادرها بالكامل" حسب وصفه - ولم يُصرف منها شيء لتلك المراكز على مدى السنوات الثماني الماضية. وفي منشور أخر، كشف العرجلي عن شبهات فساد أكاديمي طالت وزارة الصحة، متهماً طه المتوكل بمنح عشرات الأشخاص شهادات ماجستير في الإدارة الصحية رغم عدم حصولهم على شهادة البكالوريوس، مشيراً إلى أن بعضهم لا يحمل سوى "الثانوية العامة أو دبلوم متوسط بعد الثانوية"، مؤكداً أنه "مسؤول عن صحة ما قاله ومستعد لإثبات ذلك". وقال العرجلي: "أقسم بالله العلي العظيم أن هذا الذي حصل، وأنا مسؤول عن كلامي ومستعد للإثبات"، في تأكيد منه على جدية التهم الموجهة. وتأتي هذه التصريحات في وقت تتزايد فيه الاتهامات ضد قادة الميليشيا الحوثية باستغلال المناصب ونهب الأموال العامة في ظل تدهور الأوضاع الصحية والخدمية في المناطق الخاضعة لسيطرتهم.


اليمن الآن
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
بعد 3 سنوات من التلكؤ ومحاولات تمييع القضية .. إحالة القاتل بندر العسل وعصابته إلى القضاء
حيروت – صنعاء وافقت السلطات اليوم على إحالة قتلة العقيد الشهيد ردفان بن يحيى العرجلي إلى القضاء وذلك بعد مرور ثلاثة أعوام كاملة على ارتكاب القاتل المجرم المدعو بندر العسل وعصابته الجريمة النكراء التي نفّذها بدمٍ باردٍ ويدٍ آثمة، في وضح النهار، وسط العاصمة صنعاء كما تسلم أولياء دم المجني عليهم اليوم نسخة من ملف القضية من قبل النيابه العامة. وفي تصريح صحفي أكد المجني عليه الدكتور ناصر بن يحيى العرجلي رئيس حزب اليمن الحر ان تلك الجريمة الوحشية كانت فاصلةً بين عهدين، لحظةً كُتب فيها الدم على الإسفلت شهادةً على ظلمٍ مستطير مضيفا:أُصِبنا بعدة طلقات نارية، وأمضيت شهرًا بين الحياة والموت في المستشفى، بينما ارتقى أخي وقرة عيني، الشهيد العقيد ردفان بن يحيى صالح العرجلي، إلى جوار ربه، شهيدًا بإذن الله، مخضبًا بدمائه الطاهرة التي ستظل لعنةً تطارد قاتليه ما تعاقب الليل والنهار. واستطرد الدكتور العرجلي' منذ ذلك اليوم، والدولة بكل سلطاتها، من قمة هرمها إلى أدناه، تلتزم صمتًا مريبًا، وتحتمي على القتلة، وترفض تحويلهم إلى العدالة، بل وتبقيهم في جناح خاص بالبحث الجنائي، يمارسون أعمالهم وكأن شيئًا لم يكن، بل ويستمر القاتل في منصبه كمدير للأوقاف في محافظة إب حتى يومنا هذا، دون أن تطاله يد القانون، وكأنما أصبح الدم مباحًا لمن يملك النفوذ، وأصبحت العدالة سلعةً تباع وتُشترى في أسواق المصالح. وأشار الدكتور العرجلي إلى انه وبعد 3 سنواتٍ من الخذلان والتواطؤ، وبعد أن بلغ الظلم مداه، استفاقت الدولة المنبطحة من سباتها، ووافقت أخيرًا على تحويل القتلة إلى القضاء، بعد أن ظنوا أن الأيام ستمحو الجريمة، وأن الزمن كفيل بطمس الحقيقة، ولكنّ دماء الشهداء لا تجف، والظلم لا يدوم، والله لا يغفل عن حقٍّ يُنتزع، ولا عن مظلومٍ يستنجد. وقال الدكتور العرجلي :فوجئنا ان القتلة الميدانيين لم يتم إحالتهم إلى النيابة المختصة بحسب الارسالية الرسمية وذلك بسبب صدور توجيهات عليا كما أكد مصدر مسئول بالنيابة بوقف إرسال الملف والجناة . ووجه الدكتور العرجلي خطابه للسلطات قائلا: اتقوا الله في دمائنا، ارفعوا أيديكم وأيدي علماء السوء عن القضاء، ودعوا شرع الله يأخذ مجراه، كفى ظلماً، وكفى تعصبًا أعمى يعيدنا إلى جاهليةٍ كنّا نظن أننا قد تجاوزناها. الأيام دول، والظالم إلى زوال، و*'وسيعلم الذين ظلموا أي منقلبٍ ينقلبون'*، واللهُ على نصرنا لقدير، والعاقبة للمتقين.وحسبنا الله ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير!


حيروت الإخباري
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- حيروت الإخباري
بعد 3 سنوات من التلكؤ ومحاولات تمييع القضية .. إحالة القاتل بندر العسل وعصابته إلى القضاء
حيروت – صنعاء وافقت السلطات اليوم على إحالة قتلة العقيد الشهيد ردفان بن يحيى العرجلي إلى القضاء وذلك بعد مرور ثلاثة أعوام كاملة على ارتكاب القاتل المجرم المدعو بندر العسل وعصابته الجريمة النكراء التي نفّذها بدمٍ باردٍ ويدٍ آثمة، في وضح النهار، وسط العاصمة صنعاء كما تسلم أولياء دم المجني عليهم اليوم نسخة من ملف القضية من قبل النيابه العامة. وفي تصريح صحفي أكد المجني عليه الدكتور ناصر بن يحيى العرجلي رئيس حزب اليمن الحر ان تلك الجريمة الوحشية كانت فاصلةً بين عهدين، لحظةً كُتب فيها الدم على الإسفلت شهادةً على ظلمٍ مستطير مضيفا:أُصِبنا بعدة طلقات نارية، وأمضيت شهرًا بين الحياة والموت في المستشفى، بينما ارتقى أخي وقرة عيني، الشهيد العقيد ردفان بن يحيى صالح العرجلي، إلى جوار ربه، شهيدًا بإذن الله، مخضبًا بدمائه الطاهرة التي ستظل لعنةً تطارد قاتليه ما تعاقب الليل والنهار. واستطرد الدكتور العرجلي' منذ ذلك اليوم، والدولة بكل سلطاتها، من قمة هرمها إلى أدناه، تلتزم صمتًا مريبًا، وتحتمي على القتلة، وترفض تحويلهم إلى العدالة، بل وتبقيهم في جناح خاص بالبحث الجنائي، يمارسون أعمالهم وكأن شيئًا لم يكن، بل ويستمر القاتل في منصبه كمدير للأوقاف في محافظة إب حتى يومنا هذا، دون أن تطاله يد القانون، وكأنما أصبح الدم مباحًا لمن يملك النفوذ، وأصبحت العدالة سلعةً تباع وتُشترى في أسواق المصالح. وأشار الدكتور العرجلي إلى انه وبعد 3 سنواتٍ من الخذلان والتواطؤ، وبعد أن بلغ الظلم مداه، استفاقت الدولة المنبطحة من سباتها، ووافقت أخيرًا على تحويل القتلة إلى القضاء، بعد أن ظنوا أن الأيام ستمحو الجريمة، وأن الزمن كفيل بطمس الحقيقة، ولكنّ دماء الشهداء لا تجف، والظلم لا يدوم، والله لا يغفل عن حقٍّ يُنتزع، ولا عن مظلومٍ يستنجد. وقال الدكتور العرجلي :فوجئنا ان القتلة الميدانيين لم يتم إحالتهم إلى النيابة المختصة بحسب الارسالية الرسمية وذلك بسبب صدور توجيهات عليا كما أكد مصدر مسئول بالنيابة بوقف إرسال الملف والجناة . ووجه الدكتور العرجلي خطابه للسلطات قائلا: اتقوا الله في دمائنا، ارفعوا أيديكم وأيدي علماء السوء عن القضاء، ودعوا شرع الله يأخذ مجراه، كفى ظلماً، وكفى تعصبًا أعمى يعيدنا إلى جاهليةٍ كنّا نظن أننا قد تجاوزناها. الأيام دول، والظالم إلى زوال، و*'وسيعلم الذين ظلموا أي منقلبٍ ينقلبون'*، واللهُ على نصرنا لقدير، والعاقبة للمتقين.وحسبنا الله ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير! مقالات ذات صلة