#أحدث الأخبار مع #العرضحالجىالدستور٠٥-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالدستورمسلسل النص.. مهن تاريخية في مصر خلال الثلاثينيات في دراما رمضان 2025مسلسل "النص"، الذي يعرض حصريًا على قناة ON في رمضان 2025، يتناول فترة الثلاثينيات من القرن الماضي، ويعرض في نهاية كل حلقة معلومات تاريخية قيمة حول تلك الحقبة الزمنية. وتحت عنوان "هذا المسلسل من وحي التاريخ ولكن"، يسلط المسلسل الضوء على ثلاث مهن كانت شائعة في مصر في ذلك الوقت، وهي "العرضحالجي"، "الأبونيه"، و"التعويضجية". التعويضجية "التعويضجية" كانت مهنة تعني استهداف الأخطار أو التعرض للأذى بهدف الحصول على تعويض. كان هؤلاء الأشخاص يتعرضون للأضرار عمدًا، مثل الجلوس خلف الأثرياء أثناء لعب البلياردو ليتعرضوا للإصابة بالعصا، ومن ثم يطالبون بتعويض مالي، كانت هذه المهنة شائعة بين من يبحثون عن ربح سريع عبر استهداف الأخطار للحصول على تعويضات قانونية. العرضحالجي ظهر مصطلح "العرضحالجي" لأول مرة في مصر في القرن التاسع عشر، وكان يشير إلى الشخص الذي يساعد البسطاء في تحرير شكاواهم ومظالمهم أمام المحاكم والمصالح الحكومية. وبسبب الأمية السائدة بين غالبية الشعب، كان "العرضحالجى" يعمل ككاتب عام للمواطنين، يكتب لهم المذكرات والدعاوى مقابل أجر، كان يجلس أمام المصالح الحكومية مثل أقسام الشرطة والمحاكم، يحمل طاولة صغيرة وقلم ودواة حبر، لمساعدة الناس في كتابة شكاويهم وطلباتهم. الأبونيه أما "الأبونيه"، فكانت مهنة خاصة بأشخاص يتنقلون بين القطارات لتلبية حاجات الناس في القاهرة. كان "الأبونيه" يحمل كارنيه يتيح له السفر بتكلفة منخفضة، ويسافر بين القرى والقاهرة لشراء احتياجات الأفراد، مثل الكتب أو الطعام أو أي طلبات أخرى. وفي المساء، يعود ليقوم بتوزيع هذه الحاجات على أصحابها مقابل أجر. من خلال هذه المهن الثلاث، يعرض مسلسل "النص" جزءًا من الحياة اليومية في مصر في فترة الثلاثينيات، موضحًا كيفية تأثير هذه المهن على المجتمع المصري في ذلك الوقت. من خلال هذه المهن الثلاث، يعرض مسلسل "النص" جزءًا من الحياة اليومية في مصر في فترة الثلاثينيات، موضحًا كيفية تأثير هذه المهن على المجتمع المصري في ذلك الوقت.
الدستور٠٥-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالدستورمسلسل النص.. مهن تاريخية في مصر خلال الثلاثينيات في دراما رمضان 2025مسلسل "النص"، الذي يعرض حصريًا على قناة ON في رمضان 2025، يتناول فترة الثلاثينيات من القرن الماضي، ويعرض في نهاية كل حلقة معلومات تاريخية قيمة حول تلك الحقبة الزمنية. وتحت عنوان "هذا المسلسل من وحي التاريخ ولكن"، يسلط المسلسل الضوء على ثلاث مهن كانت شائعة في مصر في ذلك الوقت، وهي "العرضحالجي"، "الأبونيه"، و"التعويضجية". التعويضجية "التعويضجية" كانت مهنة تعني استهداف الأخطار أو التعرض للأذى بهدف الحصول على تعويض. كان هؤلاء الأشخاص يتعرضون للأضرار عمدًا، مثل الجلوس خلف الأثرياء أثناء لعب البلياردو ليتعرضوا للإصابة بالعصا، ومن ثم يطالبون بتعويض مالي، كانت هذه المهنة شائعة بين من يبحثون عن ربح سريع عبر استهداف الأخطار للحصول على تعويضات قانونية. العرضحالجي ظهر مصطلح "العرضحالجي" لأول مرة في مصر في القرن التاسع عشر، وكان يشير إلى الشخص الذي يساعد البسطاء في تحرير شكاواهم ومظالمهم أمام المحاكم والمصالح الحكومية. وبسبب الأمية السائدة بين غالبية الشعب، كان "العرضحالجى" يعمل ككاتب عام للمواطنين، يكتب لهم المذكرات والدعاوى مقابل أجر، كان يجلس أمام المصالح الحكومية مثل أقسام الشرطة والمحاكم، يحمل طاولة صغيرة وقلم ودواة حبر، لمساعدة الناس في كتابة شكاويهم وطلباتهم. الأبونيه أما "الأبونيه"، فكانت مهنة خاصة بأشخاص يتنقلون بين القطارات لتلبية حاجات الناس في القاهرة. كان "الأبونيه" يحمل كارنيه يتيح له السفر بتكلفة منخفضة، ويسافر بين القرى والقاهرة لشراء احتياجات الأفراد، مثل الكتب أو الطعام أو أي طلبات أخرى. وفي المساء، يعود ليقوم بتوزيع هذه الحاجات على أصحابها مقابل أجر. من خلال هذه المهن الثلاث، يعرض مسلسل "النص" جزءًا من الحياة اليومية في مصر في فترة الثلاثينيات، موضحًا كيفية تأثير هذه المهن على المجتمع المصري في ذلك الوقت. من خلال هذه المهن الثلاث، يعرض مسلسل "النص" جزءًا من الحياة اليومية في مصر في فترة الثلاثينيات، موضحًا كيفية تأثير هذه المهن على المجتمع المصري في ذلك الوقت.