أحدث الأخبار مع #العريبي


تونس تليغراف
منذ 8 ساعات
- سياسة
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph نافع العريبي : عبير موسي نقلت إلى المحكمة بدل نقلها إلى المستشفى
كشف الأستاذ نوفل بودن، عضو هيئة الدفاع عن رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسى، عن تدهور الحالة الصحية لموكلته في سجن بلي، مشيرًا إلى أن الأدوية التي تتلقاها لم تعد كافية لإنهاء الأوجاع التي تعاني منها. وقال بودن: 'كنا نتوقع أن يتم نقلها إلى المستشفى لإنهاء معاناتها، لكنها لا تزال تقبع في السجن دون تدخل طبي ملائم.' وأوضح بودن أنه تم إعلام الأستاذة عبير بنيّة نقلها من السجن إلى المستشفى، وقد لاحظ وجود سيارة إسعاف قريبة من الجناح الذي تقيم فيه، إلا أنه تبيّن لاحقًا أن عملية النقل لم تتم. وأفاد بأن طبيبًا زارها في الليلة الماضية وقدّم لها حقنة لتخفيف الأوجاع فقط، دون أن تُتخذ خطوات جادة لتحسين حالتها الصحية. من جهته، أكد المحامي نافع العريبي أن عبير موسى أُبلغت سابقًا بأنه سيتم نقلها إلى المستشفى، إلا أن الوعود لم تُنفّذ، واضطرت لملازمة الفراش بسبب آلام حادة حرمتها من النوم. وأشار إلى أنها طلبت ورقة وقلمًا من إدارة السجن لتحرير شكاية في التعذيب، مما دفع الطبيب للحضور في ساعة متأخرة من الليل لتقديم مسكن مؤقت. وفي تطور مفاجئ، كشف العريبي أن فرع نابل للرابطة التونسية لحقوق الإنسان حاول زيارة موسى صباح اليوم، إلا أنه تم إعلامهم بنقلها إلى محكمة الاستئناف، دون سابق إعلام لموكّلته أو لفريق الدفاع. ويأتي ذلك على خلفية استئناف الحكم في القضية التي رفعتها جمعية الدفاع عن المقدسات والمعتقدات، والتي قضت في فيفري الماضي بتسليط خطية مالية قدرها 500 دينار على عبير موسى. وأبدى العريبي استغرابه من السرعة في تحديد موعد جلسة الاستئناف، رغم أن هذا النوع من القضايا عادة ما يستغرق وقتًا أطول. كما تساءل عن الجهة التي تقدّمت بالاستئناف، مؤكدًا أن الدفاع لا يعلم إن كانت الجمعية أم النيابة العمومية هي من قامت بذلك. وختم العريبي بأن المحكمة استجابت لطلب التأخير المقدم من موسى وحددت جلسة قادمة خلال شهر جوان، مما يفتح الباب أمام مزيد من التساؤلات حول ظروف الإيقاف والتتبعات القضائية التي تواجهها عبير موسى.


نون الإخبارية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نون الإخبارية
لجهودها الريادية وتأثيرها العالمي.. مينا العريبي تحصد جائزة التميّز في صناعة الإعلام
حصدت الإعلامية مينا العريبي ، رئيسة تحرير صحيفة ذا ناشونال، إحدى المؤسسات الإعلامية التابعة لمجموعة IMI والرائدة في الصحافة الإنجليزية بمنطقة الشرق الأوسط، جائزة «التميّز في صناعة الإعلام» لعام 2025. أخبار ذات صلة 9:02 مساءً - 28 أبريل, 2025 1:07 مساءً - 28 أبريل, 2025 2:10 مساءً - 30 أبريل, 2025 8:14 مساءً - 26 أبريل, 2025 جاء ذلك خلال النسخة الثالثة عشرة من الحفل السنوي لجوائز مؤسسة مي شدياق، المعروفة بتكريمها للإنجازات البارزة في مجال الصحافة والإعلام على المستويين الإقليمي والعالمي. تقدير لمسيرة استثنائية هذا التكريم يمثل تتويجًا لمسيرة مهنية استثنائية امتدت لما يزيد عن عقدين من الزمن، تميزت خلالها العريبي بدورها البارز في تعزيز جودة التغطية الإخبارية وإعادة صياغة محتواها بما يتماشى مع أعلى معايير النزاهة والاحترافية. كما أضافت لرصيدها مقابلات حصرية مع شخصيات عالمية بارزة، بجانب مساهماتها في تطوير مشهد الإعلام من خلال منهجيتها التي تجمع بين الرؤية المهنية الراقية والالتزام بالقيم الإنسانية. حدث سنوي يحتفي بالريادة الإعلامية تهدف جوائز مؤسسة مي شدياق إلى الاحتفاء بالإعلاميين الذين تركوا بصمة واضحة في تطوير المهنة، وساهموا في الدفاع عن حرية التعبير وتعزيز السلام المجتمعي. وقد تم تسليم الجائزة للعريبي وسط حضور لافت من السفراء وكبار الشخصيات السياسية والإعلامية والفنية، ما يعكس أهمية الحدث على الصعيدين الإقليمي والدولي. شهادة فخر من مجموعة IMI عبّر راني رعد، الرئيس التنفيذي لمجموعة IMI، عن فخره بتكريم العريبي بهذه الجائزة المرموقة، حيث صرح بأن «هذه الجائزة تعكس التزام مينا العريبي الراسخ بالقيم الصحفية المهنية، إضافة إلى تأثيرها الإيجابي والمستدام في الارتقاء بالمشهد الإعلامي». وأكد رعد أن إنجازات العريبي المستمرة ساهمت في ترسيخ مكانة ذا ناشونال كواحدة من أبرز المنصات الإعلامية الناطقة بالإنجليزية في Screenshot كلمات تقدير من مينا العريبي بدورها، أعربت مينا العريبي عن اعتزازها بالحصول على هذه الجائزة، مشيرة إلى أنها تمثل تقديرًا للالتزام الذي حافظت عليه طوال مسيرتها بهدف تقديم صحافة رصينة وذات مسؤولية مجتمعية. وأضافت: «أؤمن بأن الصحافة ليست مجرد مهنة بل مسؤولية تجاه المجتمع، وأشعر أن هذا التكريم يعكس عمل فريق ذا ناشونال الرائع وما نمثله من تفانٍ والتزام بقيم المصداقية». الإنجازات المهنية: مسيرة حافلة بالتميز منذ انطلاق مسيرتها الإعلامية قبل أكثر من 20 عامًا، رسخت العريبي مكانتها كواحدة من أبرز الشخصيات الإعلامية على المستويين الإقليمي والدولي. تولت رئاسة تحرير ذا ناشونال منذ عام 2017 كأول امرأة تشغل ذلك المنصب الفريد، حيث نجحت في تحويل الصحيفة إلى منصة إعلامية رقمية رائدة تحقق الاعتراف والتكريم في كثير من المحافل. وخلال رحلتها المهنية، تقلدت العريبي مناصب بارزة، مثل مساعد رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط ورئيسة مكتبها في واشنطن. وقد أجرت مقابلات مع شخصيات قيادية بارزة، مثل رئيس الوزراء العراقي مساهمة بحثية وشخصية قيادية إلى جانب عملها الصحفي المحترف، انخرطت العريبي في المجال البحثي. حيث عملت زميلة في معهد 'Institute for State Effectiveness'، وشاركت كباحثة دولية بجامعة ييل الأمريكية مع تركيز على قضايا ذات صلة بالحوكمة والإصلاح المؤسسي. اختيارها كزميلة ضمن برنامج القادة العالميين الشباب التابع للمنتدى خلفية ثقافية غنية وشخصية متعددة الأبعاد وُلدت العريبي في السويد لعائلة عراقية خلال الحرب العراقية الإيرانية، وتشكل وعيها السياسي خلال أحداث مفصلية مثل غزو الكويت وحرب العراق، نشأت في السعودية والمملكة المتحدة، ودرست التاريخ الحديث في جامعة لندن (UCL) حيث نالت درجتي البكالوريوس والماجستير. وبدأت العريبي مسيرتها الصحفية كمتدربة في صحيفة الحياة في لندن، وسرعان ما أثبتت كفاءتها لتتولى تغطية مراكز القرار في كل من لندن وواشنطن، بالإضافة إلى الأزمات الإنسانية الكبرى، بما في ذلك معاناة أقلية الروهينغا في ميانمار. وفي سن الثامنة والعشرين، سطّرت إنجازًا لافتًا كأول وأصغر امرأة تتولى رئاسة مكتب صحيفة الشرق الأوسط في واشنطن، حيث كانت من أبرز من غطّى أخبار وفي عام 2017، تولت العريبي رئاسة تحرير ذا ناشونال، لتقود إعادة إطلاقها تحت مظلة IMI، وتنجح في تحويل الصحيفة إلى منصة رقمية رائدة تحصد العديد من الجوائز المرموقة. ولا تزال تواصل تغطية كبرى القضايا الدولية، من تداعيات الدمار في معبر رفح إلى كواليس الاجتماعات رفيعة المستوى في منتدى دافوس. تُعد العريبي واحدة من القلائل بين النساء العربيات اللواتي يتولين تغطية الشؤون الدولية بهذا العمق والتأثير، وهي ملتزمة بإفساح المجال أمام الجيل الجديد من الصحفيين، حيث أولت تحت قيادتها أهمية كبيرة لبناء غرفة أخبار متنوعة، ديناميكية، وشاملة. وإلى جانب دورها الإعلامي، تشغل العريبي عضوية مجلس أمناء الجامعة الأمريكية في العراق – السليمانية، وتسهم بفاعلية في تعزيز الحوار الثقافي العالمي من خلال مشاركاتها الدولية وعضوياتها الاستشارية. وقد اختارها المنتدى الاقتصادي العالمي كونها زميلة في جامعة ييل العالمية وضمن برنامج القادة العالميين الشباب، تأكيدًا لمكانتها كصوت قيادي على الساحة الدولية. بواسطة


العين الإخبارية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
مينا العريبي تحصد جائزة «التميّز في صناعة الإعلام» لعام 2025
حصدت مينا العريبي، رئيسة تحرير ذا ناشونال - إحدى المؤسسات الإعلامية التابعة لمجموعة IMI والرائدة في الصحافة الإنجليزية على مستوى الشرق الأوسط – جائزة "التميّز في صناعة الإعلام" لعام 2025. جاء ذلك خلال النسخة الثالثة عشرة من الحفل السنوي لجوائز "مؤسسة مي شدياق"، الذي يحتفي بأبرز إنجازات الصحفيين وصنّاع الإعلام في المنطقة والعالم. ويأتي هذا التكريم تتويجًا لمسيرة مهنية حافلة تمتد لأكثر من عقدين، لعبت خلالها العريبي دورًا بارزًا في الارتقاء بالتغطية الإخبارية وتعزيز جودة المحتوى الصحفي، حيث أجرت مقابلات حصرية مع شخصيات عالمية مرموقة، وكرّست جهودها للحفاظ على أعلى معايير النزاهة والاحتراف في العمل الصحفي وتحتفي جوائز مؤسسة مي شدياق سنويًا بالإعلاميين الذين كان لهم أثر بارز في تطوير القطاع على المستويات الدولية والإقليمية والمحلية، وساهموا في دعم السلام والتغيير المجتمعي. وقد تسلمت العريبي الجائزة خلال حفل حضره عدد من السفراء وكبار المسؤولين والشخصيات السياسية والإعلامية والفنية ورجال الأعمال. وبهذه المناسبة، قال راني رعد، الرئيس التنفيذي لمجموعة IMI: "نفخر بتكريم مينا العريبي بهذه الجائزة المرموقة التي تجسّد مكانتها الريادية في المشهد الإعلامي، وتُبرز تفوقها المهني وتأثيرها العميق والمستدام. لقد أسهم التزامها الراسخ بالصحافة النوعية ودورها في ترسيخ القيم المهنية السامية في تعزيز مكانة ذا ناشونال كجهة فاعلة على الساحتين الإقليمية والدولية، ورفع معايير الصحافة الناطقة باللغة الإنجليزية في الشرق الأوسط. إن إنجازاتها المتواصلة تضع بصمة فارقة في مشهد الإعلام المتجدد، ونحن نعتز بوجودها ضمن نخبة القيادات الإعلامية في المجموعة". من جانبها، أعربت مينا العريبي عن اعتزازها بنيل الجائزة، قائلة: "من دواعي سروري الحصول على جائزة التميز في صناعة الإعلام من مؤسسة مي شدياق، وهي تقديرًا لقيم الالتزام بالصحافة الرصينة والنزاهة في العمل التي أؤمن بها وأتمسك بها طوال مسيرتي المهنية. لطالما انطلقت في مسيرتي من قناعة راسخة بأن الصحافة قادرة على إحداث تغيير إيجابي حقيقي في مجتمعاتنا. وهذا التكريم هو تقدير للعمل الجماعي لكل اعضاء فريق ذا ناشونال المميز، وللثقة والفرص التي منحتها لي مؤسسة IMI الرائدة". مسيرة حافلة بالتميز والتأثير تُعد مينا العريبي من أبرز الأسماء في قطاع الإعلام على المستويين الإقليمي والدولي، حيث تولت رئاسة تحرير ذا ناشونال منذ عام 2017، لتكون أول امرأة تشغل هذا المنصب. وعلى مدى أكثر من عقدين، شغلت مناصب قيادية، منها مساعد رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط ورئيسة مكتبها في واشنطن. وخلال مسيرتها، أجرت مقابلات مع قادة عالميين، من أبرزهم رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني؛ والمديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا جيورغيفا؛ ورئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد؛ ورئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير، مما عزز مكانتها كصحفية بارزة تتمتع برؤية مهنية ثاقبة وتأثير ملموس في الساحة الإعلامية. وإلى جانب عملها الصحفي، انخرطت في المجال البحثي عبر معهد "Institute for State Effectiveness "، وشغلت منصب زميلة دولية في جامعة ييل الأمريكية، حيث ركزت على قضايا الحوكمة والإصلاح المؤسسي في منطقة الشرق الأوسط. جذور عربية وخبرة عالمية وُلدت العريبي في السويد لعائلة عراقية خلال الحرب العراقية الإيرانية، وتشكل وعيها السياسي خلال أحداث مفصلية مثل غزو الكويت وحرب العراق، نشأت في السعودية والمملكة المتحدة، ودرست التاريخ الحديث في جامعة لندن (UCL) حيث نالت درجتي البكالوريوس والماجستير. وبدأت العريبي مسيرتها الصحفية كمتدربة في صحيفة الحياة في لندن، وسرعان ما أثبتت كفاءتها لتتولى تغطية مراكز القرار في كل من لندن وواشنطن، بالإضافة إلى الأزمات الإنسانية الكبرى، بما في ذلك معاناة أقلية الروهينغا في ميانمار. وفي سن الثامنة والعشرين، سطّرت إنجازًا لافتًا كأول وأصغر امرأة تتولى رئاسة مكتب صحيفة الشرق الأوسط في واشنطن، حيث كانت من أبرز من غطّى أخبار البيت الأبيض خلال إدارة الرئيس باراك أوباما، إلى جانب رصدها لتحولات المشهد العالمي. وفي عام 2017، تولت العريبي رئاسة تحرير ذا ناشونال، لتقود إعادة إطلاقها تحت مظلة IMI، وتنجح في تحويل الصحيفة إلى منصة رقمية رائدة تحصد العديد من الجوائز المرموقة. ولا تزال تواصل تغطية كبرى القضايا الدولية، من تداعيات الدمار في معبر رفح إلى كواليس الاجتماعات رفيعة المستوى في منتدى دافوس. تُعد العريبي واحدة من القلائل بين النساء العربيات اللواتي يتولين تغطية الشؤون الدولية بهذا العمق والتأثير، وهي ملتزمة بإفساح المجال أمام الجيل الجديد من الصحفيين، حيث أولت تحت قيادتها أهمية كبيرة لبناء غرفة أخبار متنوعة، ديناميكية، وشاملة. وإلى جانب دورها الإعلامي، تشغل العريبي عضوية مجلس أمناء الجامعة الأمريكية في العراق – السليمانية، وتسهم بفاعلية في تعزيز الحوار الثقافي العالمي من خلال مشاركاتها الدولية وعضوياتها الاستشارية. وقد اختارها المنتدى الاقتصادي العالمي كونها زميلة في جامعة ييل العالمية وضمن برنامج القادة العالميين الشباب، تأكيدًا لمكانتها كصوت قيادي على الساحة الدولية. aXA6IDMxLjU5LjI2LjUyIA== جزيرة ام اند امز GB


حضرموت نت
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- حضرموت نت
الشحر: اختتام معرض الخيمة الرمضانية الاقتصادية الأول
الشحر (المندب نيوز) خاص اختتمت في مدينة الشحر بمحافظة حضرموت فعاليات معرض الخيمة الرمضانية الاقتصادية، الذي نظمته السلطة المحلية بالمديرية لأول مرة، واستمر لمدة سبعة أيام، بهدف توفير السلع الغذائية والاستهلاكية بأسعار مخفضة للمواطنين خلال شهر رمضان الكريم. وشارك في المعرض عدد من الشركات والمؤسسات التجارية، حيث قُدمت فيه تخفيضات على أسعار السلع الغذائية وصلت بعضها إلى 25% ، في خطوة تهدف إلى التخفيف من الأعباء المعيشية على المواطنين في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة. وشهد المعرض الرمضاني إقبالًا كبيرًا من الاهالي الذين توافدوا منذ اليوم الأول لشراء احتياجاتهم الرمضانية بأسعار مناسبة. وأشاد عبدالله العريبي، عضو اللجنة المنظمة للخيمة الرمضانية، بالدور الفاعل للشركات والبيوت التجارية في إنجاح معرض الخيمة الرمضانية، مؤكدًا أن هذا الحدث يعكس قيم التكافل الاجتماعي، ويشكل نواةً لإقامته سنويًا لدعم المواطنين. كما أوضح العريبي أن إقامة المعرض رغم قصر فترة الإعداد كانت خطوة ناجحة، بفضل دعم ورعاية السلطة المحلية بمديرية الشحر، ممثلة بالمدير العام الأستاذ عادل أحمد باعكابة، الذي وفر كافة التسهيلات لإنجاح الفعالية، وسعى إلى تقديم سلال غذائية مدعومة في المعرض.


أخبار ليبيا
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
العريبي: لجنة 6+6 لم تقصِ أحدًا.. ومجلس النواب لن يقبل بتعديلات مفصلة لصالح أطراف معينة
ليبيا – العريبي: اللجنة الاستشارية ستقدم مقترحات للانتخابات دون إقصاء أي طرف اللجنة الاستشارية ودورها في العملية الانتخابية أكد عضو مجلس النواب عيسى العريبي أن اللجنة الاستشارية التي شكلتها البعثة الأممية ستعمل على تقديم استشارات ومقترحات لدفع العملية الانتخابية إلى الأمام، مشيرًا إلى أن مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة، عبر لجنة 6+6، قد أنهيا عملهما وصوّت المجلس على قانون انتخاب الرئيس. وفي تصريح لقناة 'ليبيا الأحرار' التي تبث من تركيا وتابعته صحيفة المرصد، أوضح العريبي أن الصراع في ليبيا سياسي وليس قانوني، معتبرًا أن الأهم هو تطبيق المقترحات الانتخابية على أرض الواقع، وليس مجرد تقديمها. تحديات القوانين الانتخابية وعدم الإقصاء أشار العريبي إلى أن لجنة 6+6 حرصت عند وضع القوانين الانتخابية على ضمان عدم إقصاء أي طرف سياسي، متسائلًا عن إمكانية قيام اللجنة الاستشارية الجديدة بتقديم قوانين تقصي بعض الأطراف السياسية. وأضاف: 'هل تستطيع هذه اللجنة تقديم قوانين جديدة تقصي طرفًا أو طرفين من المعادلة؟ أعتقد أن هذا صعب. الإشكال أن المجموعات المعترضة على القوانين تريد إقصاء بعض هذه الأطراف.' دور مجلس النواب في مراجعة مخرجات اللجنة الاستشارية شدد العريبي على أن مجلس النواب سيقوم بدراسة ما ستقدمه اللجنة قبل اتخاذ قرار بشأنه، موضحًا أن المجلسين (النواب والدولة) منتخبان من قبل الشعب الليبي، وبالتالي فإن أي محاولات لإقصاء أطراف سياسية معينة من الانتخابات قد تؤدي إلى فشل العملية الانتخابية برمتها. وقال العريبي: 'مجلس النواب موقفه واضح، وسنرى الآن ماذا ستقدم اللجنة، وبعدها سنقرر قبوله أو رفضه، ولكن الحكم النهائي سيكون للشعب الليبي ولصناديق الاقتراع.' التأكيد على ضرورة مشاركة الجميع في الانتخابات أكد العريبي أن أي محاولة لإقصاء شخصيات أو تيارات سياسية ستؤدي إلى فشل الانتخابات، لافتًا إلى أن قوانين لجنة 6+6 لم تقصِ أحدًا، سواء المنفي أو الدبيبة، في إشارة إلى ضرورة احترام التوافقات السياسية السابقة وعدم خلق عراقيل جديدة في العملية السياسية.