أحدث الأخبار مع #العصرالأموي

سرايا الإخبارية
منذ 4 ساعات
- علوم
- سرايا الإخبارية
محاضرة علمية في دائرة الآثار العامة بعنوان 'الأردن في العصر الأيوبي'
سرايا - نظّمت دائرة الآثار العامة اليوم محاضرة علمية بعنوان الأردن في العصر الأيوبي قدّمتها الدكتورة بيثاني ووكر، أستاذة الآثار الإسلامية في جامعة بون الألمانية، وذلك ضمن سلسلة النشاطات الثقافية والعلمية التي تهدف إلى إبراز الإرث الحضاري الأردني عبر العصور. واستعرضت الدكتورة ووكر خلال المحاضرة أبرز المعالم التاريخية في الأردن خلال الحقبة الأيوبية، مسلطة الضوء على الدور الاستراتيجي الذي أدّته مدينة حسبان، التي شهدت في هذه الفترة ازدهارًا كبيرًا وتحولت إلى مركز رئيس وخط دفاع متقدم ما يبرز الأهمية السياسية والعسكرية للموقع. كما تطرّقت المحاضرة إلى السياق التاريخي الأوسع، حيث واصلت حسبان حضورها البارز خلال الفترات الإسلامية المختلفة؛ ففي العصر الأموي تم العثور على جدران يُعتقد أنها تعود لقصر أموي، أما في العصر المملوكي فقد كانت مدينة مزدهرة تدل عليها المباني السكنية، الحمام المملوكي، ومدرسة حسبان، إضافةً إلى المكتشفات النقدية، بينما شهدت في الفترة العثمانية بناء قلعة ذات طابقين على السفح الجنوبي الغربي لتل حسبان، استخدمت كحامية عسكرية، وزُين مدخلها الشرقي بشعار الدولة العثمانية. وتأتي هذه المحاضرة في إطار التزام دائرة الآثار العامة بدعم البحث الأكاديمي وتعزيز التواصل الثقافي مع المؤسسات الدولية والأكاديمية المحلية، بالإضافة إلى تعميق فهم الجمهور المحلي والدولي لتاريخ الأردن الغني. #دائرة_الاثار_العامة


هلا اخبار
منذ يوم واحد
- علوم
- هلا اخبار
محاضرة بعنوان 'الأردن في العصر الأيوبي'
هلا أخبار – نظّمت دائرة الآثار العامة محاضرة علمية بعنوان: 'الأردن في العصر الأيوبي'، قدّمتها أستاذة الآثار الإسلامية في جامعة بون الألمانية، الدكتورة بيثاني ووكر، ضمن سلسلة نشاطات ثقافية وعلمية تهدف إلى إبراز الإرث الحضاري الأردني عبر العصور. وبحسب بيان للدائرة، اليوم الأربعاء، استعرضت ووكر، خلال المحاضرة، أبرز المعالم التاريخية في الأردن خلال الحقبة الأيوبية، مسلطة الضوء على الدور الاستراتيجي الذي أدّته مدينة حسبان، التي شهدت في هذه الفترة ازدهارًا كبيرًا وتحولت إلى مركز رئيس، وخط دفاع متقدم، ما يبرز الأهمية السياسية والعسكرية للموقع. وتطرّقت المحاضرة إلى السياق التاريخي الأوسع، حيث واصلت حسبان حضورها البارز خلال الفترات الإسلامية المختلفة، ففي العصر الأموي تم العثور على جدران يُعتقد أنها تعود لقصر أموي، أما في العصر المملوكي فقد كانت مدينة مزدهرة تدل عليها المباني السكنية، الحمام المملوكي، ومدرسة حسبان، إضافةً إلى المكتشفات النقدية، بينما شهدت في الفترة العثمانية بناء قلعة ذات طابقين على السفح الجنوبي الغربي لتل حسبان، استخدمت كحامية عسكرية، وزُين مدخلها الشرقي بشعار الدولة العثمانية. وتأتي هذه المحاضرة في إطار التزام دائرة الآثار بدعم البحث الأكاديمي، وتعزيز التواصل الثقافي مع المؤسسات الدولية والأكاديمية المحلية، إضافة إلى تعميق فهم الجمهور المحلي والدولي لتاريخ الأردن الغني.

الدستور
منذ 2 أيام
- علوم
- الدستور
الآثار العامة تنظم محاضرة بعنوان "الأردن في العصر الأيوبي"
عمان - نظّمت دائرة الآثار العامة محاضرة علمية بعنوان: "الأردن في العصر الأيوبي"، قدّمتها أستاذة الآثار الإسلامية في جامعة بون الألمانية، الدكتورة بيثاني ووكر، ضمن سلسلة نشاطات ثقافية وعلمية تهدف إلى إبراز الإرث الحضاري الأردني عبر العصور. وبحسب بيان للدائرة، اليوم الأربعاء، استعرضت ووكر، خلال المحاضرة، أبرز المعالم التاريخية في الأردن خلال الحقبة الأيوبية، مسلطة الضوء على الدور الاستراتيجي الذي أدّته مدينة حسبان، التي شهدت في هذه الفترة ازدهارًا كبيرًا وتحولت إلى مركز رئيس، وخط دفاع متقدم، ما يبرز الأهمية السياسية والعسكرية للموقع. وتطرّقت المحاضرة إلى السياق التاريخي الأوسع، حيث واصلت حسبان حضورها البارز خلال الفترات الإسلامية المختلفة، ففي العصر الأموي تم العثور على جدران يُعتقد أنها تعود لقصر أموي، أما في العصر المملوكي فقد كانت مدينة مزدهرة تدل عليها المباني السكنية، الحمام المملوكي، ومدرسة حسبان، إضافةً إلى المكتشفات النقدية، بينما شهدت في الفترة العثمانية بناء قلعة ذات طابقين على السفح الجنوبي الغربي لتل حسبان، استخدمت كحامية عسكرية، وزُين مدخلها الشرقي بشعار الدولة العثمانية. وتأتي هذه المحاضرة في إطار التزام دائرة الآثار بدعم البحث الأكاديمي، وتعزيز التواصل الثقافي مع المؤسسات الدولية والأكاديمية المحلية، إضافة إلى تعميق فهم الجمهور المحلي والدولي لتاريخ الأردن الغني. --(بترا)


الدستور
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
"آداب القناة" تُنظم مؤتمرا حول اللغات والعلوم الإنسانية ودورها في رقي الأمم
نظمت كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة قناة السويس المؤتمر الدولي الأول تحت عنوان "اللغات والعلوم الإنسانية ودورها المجتمعي والحضاري في رقي الأمم"، والذي عُقد برعاية الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، وبإشراف عام من الدكتور محمد سعد زغلول، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتورة دينا أبو المعاطي، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة. تفاصيل المؤتمر وقال الدكتور محمود الضبع، عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية ورئيس المؤتمر، إن المؤتمر يأتي في إطار رؤية الكلية لتفعيل دور العلوم الإنسانية واللغات في خدمة قضايا المجتمع، وتأكيد دورها الحضاري في تشكيل وعي الشعوب وبناء الأمم. وأضاف أن محاور المؤتمر توزعت على ستة محاور رئيسية، جاء أولها بعنوان "اللغات ودورها في رقي الأمم"، وتناول اللغة الفرعونية المصرية القديمة، والدراسات اللغوية والنحوية والأدبية، والأدب المقارن والشعبي، إلى جانب الدراسات البلاغية، واللغات والآداب الإنجليزية والفرنسية والصينية وغيرها من اللغات العالمية. أما المحور الثاني فخصص للدراسات الإنسانية ودورها في نهضة المجتمعات، وضم دراسات فلسفية واجتماعية وجغرافية وسكانية وتربوية بأنواعها. وتناول المحور الثالث "الحضارات والفنون القديمة والحديثة ودورها في رقي الأمم"، متضمنًا الحضارات المصرية القديمة، والإسلامية والعربية والقبطية، إلى جانب حضارات الفرس والرومان واليونان، وفنون الموسيقى والرسم والسياحة. وجاء المحور الرابع تحت عنوان "التاريخ والآثار الإسلامية والعربية ودورها في رقي الأمم"، وشمل دراسات عن العصور الإسلامية المختلفة مثل العصر الأموي والعباسي والفاطمي، والتاريخ الحديث والمعاصر، وحضارة المغرب والأندلس. فيما ناقش المحور الخامس "الدراسات الإسلامية ودورها في رقي الأمم" من خلال علوم التفسير والحديث والفقه الإسلامي والمقارن. أما المحور السادس والأخير فركّز على "تحقيق التراث والاستشراق ودورهما في نهضة الأمم"، وتناول تحقيق المخطوطات القديمة، ودور المستشرقين في دراسة الحضارة الإسلامية، وعلوم المخطوط العربي. ومن جهته؛ أشار الدكتور حسن نور، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة وأمين عام المؤتمر، إلى أن المؤتمر شهد أربع جلسات علمية ناقشت باقة متميزة من الأبحاث التي تنتمي لمجموعة من الدول العربية والأفريقية، ما يعكس البعد الدولي والتنوع الثقافي للمؤتمر. وترأس الجلسة الأولى الدكتور حسن يوسف، وناقشت ستة أبحاث لباحثين من الجزائر ومصر ونيجيريا والبحرين. أما الجلسة الثانية فترأسها الدكتور عبد الحفيظ محمد حسن، وناقشت ستة أبحاث لباحثين من الأردن والعراق والجزائر ونيجيريا ومصر. وترأس الجلسة الثالثة الدكتور أسامة السيد، وناقشت سبعة أبحاث لباحثين من المغرب والأردن والجزائر ونيجيريا. واختتم المؤتمر بجلسة رابعة ترأسها الدكتور زكريا القضاة، وضمت خمسة أبحاث لباحثين من الكويت ومصر والأردن. وعكس المؤتمر حرص جامعة قناة السويس على تعزيز مكانة البحث العلمي في مجالات اللغات والعلوم الإنسانية، وفتح آفاق جديدة للتعاون الأكاديمي بين الجامعات والمراكز البحثية في الدول المشاركة، بما يسهم في تطوير المجتمعات والنهوض بحضاراتها.


البوابة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البوابة
كلية الآداب بجامعة قناة السويس تنظم المؤتمر الدولي الأول حول اللغات والعلوم الإنسانية
نظمت كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة قناة السويس المؤتمر الدولي الأول تحت عنوان "اللغات والعلوم الإنسانية ودورها المجتمعي والحضاري في رقي الأمم"، والذي عُقد برعاية الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، وبإشراف عام من الدكتور محمد سعد زغلول، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتورة دينا أبو المعاطي، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة. تفعيل دور العلوم الانسانيه وخلال الجلسة الافتتاحية أكد الدكتور محمود الضبع، عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية ورئيس المؤتمر، أن المؤتمر يأتي في إطار رؤية الكلية لتفعيل دور العلوم الإنسانية واللغات في خدمة قضايا المجتمع، وتأكيد دورها الحضاري في تشكيل وعي الشعوب وبناء الأمم. ستة محاور رئيسية وأضاف أن محاور المؤتمر توزعت على ستة محاور رئيسية، جاء أولها بعنوان "اللغات ودورها في رقي الأمم"، وتناول اللغة الفرعونية المصرية القديمة، والدراسات اللغوية والنحوية والأدبية، والأدب المقارن والشعبي، إلى جانب الدراسات البلاغية، واللغات والآداب الإنجليزية والفرنسية والصينية وغيرها من اللغات العالمية. أما المحور الثاني فخصص للدراسات الإنسانية ودورها في نهضة المجتمعات، وضم دراسات فلسفية واجتماعية وجغرافية وسكانية وتربوية بأنواعها. وتناول المحور الثالث "الحضارات والفنون القديمة والحديثة ودورها في رقي الأمم"، متضمنًا الحضارات المصرية القديمة، والإسلامية والعربية والقبطية، إلى جانب حضارات الفرس والرومان واليونان، وفنون الموسيقى والرسم والسياحة. وجاء المحور الرابع تحت عنوان "التاريخ والآثار الإسلامية والعربية ودورها في رقي الأمم"، وشمل دراسات عن العصور الإسلامية المختلفة مثل العصر الأموي والعباسي والفاطمي، والتاريخ الحديث والمعاصر، وحضارة المغرب والأندلس. دور الدراسات الاسلاميه في رقؤ الامم فيما ناقش المحور الخامس "الدراسات الإسلامية ودورها في رقي الأمم" من خلال علوم التفسير والحديث والفقه الإسلامي والمقارن. أما المحور السادس والأخير فركّز على "تحقيق التراث والاستشراق ودورهما في نهضة الأمم"، وتناول تحقيق المخطوطات القديمة، ودور المستشرقين في دراسة الحضارة الإسلامية، وعلوم المخطوط العربي. ومن جانبه، أشار الدكتور حسن نور، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة وأمين عام المؤتمر، إلى أن المؤتمر شهد أربع جلسات علمية ناقشت باقة متميزة من الأبحاث التي تنتمي لمجموعة من الدول العربية والأفريقية، ما يعكس البعد الدولي والتنوع الثقافي للمؤتمر. وقد ترأس الجلسة الأولى الدكتور حسن يوسف، وناقشت ستة أبحاث لباحثين من الجزائر ومصر ونيجيريا والبحرين. أما الجلسة الثانية فترأسها الدكتور عبد الحفيظ محمد حسن، وناقشت ستة أبحاث لباحثين من الأردن والعراق والجزائر ونيجيريا ومصر. وترأس الجلسة الثالثة الدكتور أسامة السيد، وناقشت سبعة أبحاث لباحثين من المغرب والأردن والجزائر ونيجيريا. واختتم المؤتمر بجلسة رابعة ترأسها الدكتور زكريا القضاة، وضمت خمسة أبحاث لباحثين من الكويت ومصر والأردن. عكس المؤتمر حرص جامعة قناة السويس على تعزيز مكانة البحث العلمي في مجالات اللغات والعلوم الإنسانية، وفتح آفاق جديدة للتعاون الأكاديمي بين الجامعات والمراكز البحثية في الدول المشاركة، بما يسهم في تطوير المجتمعات والنهوض بحضاراتها.