أحدث الأخبار مع #العصرالجوراسيالأوسط

روسيا اليوم
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
اكتشاف أقدم ديناصور "سيرابودان" في المغرب
وكشف الفريق كيف عثر على عظمة متحجرة للطرف العلوي، تبيّن لاحقا أنها تعود إلى ديناصور من فصيلة "سيرابودان"، وذلك أثناء أعمال التنقيب في جبال الأطلس المتوسط. وتعد ديناصورات "سيرابودان" من الكائنات العاشبة صغيرة الحجم، وكانت تتحرك بقفزات على قدمين، على غرار الطيور الحديثة. ويستخدم العلماء مصطلح "طيري الورك" للإشارة إلى هذه الفئة من الديناصورات التي تمتلك وركا شبيها بورك الطيور. In fact, plenty of dinosaurs are hiding from us! Many important groups are thought to have appeared during the Middle Jurassic - but their fossils are hard to come by! Find out how a new fossil discovery is helping to fill in the gaps 👇 — Natural History Museum (@NHM_London) March 18, 2025 وأظهرت الأبحاث السابقة أن ديناصورات "سيرابودان" كانت منتشرة خلال العصر الطباشيري، لكن المعلومات حول وجودها في العصر الجوراسي الأوسط ظلت محدودة، بسبب قلة الصخور التي تعود إلى تلك الحقبة والتي يمكن التنقيب فيها عن الأحافير. إقرأ المزيد مصر.. اكتشاف ديناصور عملاق بعد تدمير بقاياه خلال الحرب العالمية الثانية واكتشف الفريق الأحفورة، وهي عظمة فخذ، في طبقة من الصخور الباثونية ضمن تكوين "إل ميرس الثالث"، بالقرب من موقع كشف سابق عن أقدم أنكيلوصور في العالم. وبيّن الفحص أن العظمة تحمل جميع السمات المميزة لديناصورات "سيرابودان"، حيث ظهر أخدود في الجزء الخلفي من أعلاها، إضافة إلى شكل الرأس الفريد. وقدّر العلماء عمر الأحفورة بنحو 168 مليون سنة، متجاوزة بذلك الرقم القياسي السابق لأقدم عظمة فخذ ديناصورية إغوانودونتية عثر عليها في إنجلترا بحوالي مليوني سنة. ويؤكد الفريق أن هذا الاكتشاف يدعم النظريات التي تشير إلى أن ديناصورات "سيرابودان" بدأت بالتنوع قبل العصر الطباشيري، ما قد يكون عاملا أساسيا في قدرتها على التكيف مع بيئات ومناخات مختلفة. ويتوقع العلماء أن يساهم هذا الاكتشاف في سد العديد من الفجوات في فهم تطور "سيرابودان"، خاصة أن معظم الأدلة السابقة كانت تستند إلى آثار أقدام متحجرة. كما يرجّحون وجود المزيد من أحافير "سيرابودان" في جبال الأطلس المتوسط، في انتظار أن يتم اكتشافها مستقبلا. نشرت النتائج في مجلة "الجمعية الملكية للعلوم المفتوحة". المصدر:


يا بلادي
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- يا بلادي
المغرب: اكتشاف حفريات لأقدم ديناصور من فصيلة سيرابودا
كشف بحث جديد أن المغرب هو موطن لأقدم ديناصورات السيرابودا، وهي مجموعة من الديناصورات آكلة النباتات. وقدمت الأحافير التي تم استخراجها من تكوين المرس III، وهو تكوين جيولوجي في جبال الأطلس المتوسط، دليلا على هذا الاكتشاف، كما نشره فريق من علماء الحفريات من جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس والمتحف الطبيعي في المملكة المتحدة في 12 مارس. تحت عنوان " أقدم ديناصور سيرابودا أورنيثيشي في العالم من العصر الجوراسي الأوسط بالمغرب"، أوضحت الدراسة أن ديناصورات السيرابودا تطورت بحلول العصر الجوراسي الأوسط، قبل نحو 163 إلى 174 مليون سنة. وقبل هذا الاكتشاف في المغرب، لم يكن هناك سوى أحفورة واحدة من ذلك العصر، وهي عظمة فخذ تم العثور عليها في المملكة المتحدة. ولتوضيح كيفية تطور ديناصورات السيرابودا وفهم شجرة عائلتها بشكل أفضل، هناك حاجة إلى المزيد من الأحافير، خاصة من المناطق التي لم تحظَ بدراسات كافية. أصبح هذا ممكنا الآن بفضل عظمة الفخذ السيرابودانية التي تم العثور عليها في تكوين المرس III بالمغرب، قرب بولمان. العواشب المهيمنة في عصرها رغم أن الأحفورة المكتشفة غير مكتملة، فإن خصائصها تحدد انتماءها إلى مجموعة السيرابودا، مما يجعلها أقدم عينة معروفة من نوعها. ووفقا للباحثين، فإن نفس التكوين الجيولوجي يضم أيضا أقدم أنكيلوصور وأحد أقدم ستيجوصورات المعروفة. كانت ديناصورات السيرابودا الأولى تمشي على قدمين وتملك أطرافا أمامية قادرة على الإمساك، إلا أن بعضها تطور لاحقا ليصبح رباعي الأرجل بأنظمة مضغ متقدمة، مما ساعدها على أن تصبح الكائنات النباتية الرئيسية في النصف الشمالي من الكرة الأرضية. تنقسم مجموعة السيرابودا إلى مجموعتين رئيسيتين: الأورنيثوبودا والمارجينوسيفاليا. وتنتمي الأحافير المكتشفة في المغرب إلى الأورنيثوبودا، وهي مجموعة تضم ديناصورات غير بطية المنقار، مثل الإغوانودون، وكذلك الديناصورات بطية المنقار (الهَدْروصوريات). وصف الباحثون العينة المغربية، التي تمثل النهاية القريبة لعظمة فخذ يسرى، بأنها "أقدم ديناصور سيرابودان في العالم وثاني عينة مسجلة من العصر الجوراسي الأوسط عالميا". وأشار الباحثون إلى أن دراسة العينة المغربية تشير إلى أن العصر الجوراسي الأوسط كان فترة محورية لظهور النظم البيئية التي تهيمن عليها الديناصورات. ومن خلال المزيد من الأبحاث حول تلك الفترة، يمكننا فهم العوامل التي ساعدت الأورنيثيسكيين على أن يصبحوا العواشب المهيمنة في عصرهم.


يا بلادي
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- يا بلادي
يحتضن المغرب أقدم أحفورة ديناصور سيرابود في العالم، والتي تعود إلى العصر الجوراسي الأوسط.
كشف بحث جديد أن المغرب هو موطن لأقدم ديناصورات السيرابودا، وهي مجموعة من الديناصورات آكلة النباتات. وقدمت الأحافير التي تم استخراجها من تكوين المرس III، وهو تكوين جيولوجي في جبال الأطلس المتوسط، دليلا على هذا الاكتشاف، كما نشره فريق من علماء الحفريات من جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس والمتحف الطبيعي في المملكة المتحدة في 12 مارس. تحت عنوان " أقدم ديناصور سيرابودا أورنيثيشي في العالم من العصر الجوراسي الأوسط بالمغرب"، أوضحت الدراسة أن ديناصورات السيرابودا تطورت بحلول العصر الجوراسي الأوسط، قبل نحو 163 إلى 174 مليون سنة. وقبل هذا الاكتشاف في المغرب، لم يكن هناك سوى أحفورة واحدة من ذلك العصر، وهي عظمة فخذ تم العثور عليها في المملكة المتحدة. ولتوضيح كيفية تطور ديناصورات السيرابودا وفهم شجرة عائلتها بشكل أفضل، هناك حاجة إلى المزيد من الأحافير، خاصة من المناطق التي لم تحظَ بدراسات كافية. أصبح هذا ممكنا الآن بفضل عظمة الفخذ السيرابودانية التي تم العثور عليها في تكوين المرس III بالمغرب، قرب بولمان. العواشب المهيمنة في عصرها رغم أن الأحفورة المكتشفة غير مكتملة، فإن خصائصها تحدد انتماءها إلى مجموعة السيرابودا، مما يجعلها أقدم عينة معروفة من نوعها. ووفقا للباحثين، فإن نفس التكوين الجيولوجي يضم أيضا أقدم أنكيلوصور وأحد أقدم ستيجوصورات المعروفة. كانت ديناصورات السيرابودا الأولى تمشي على قدمين وتملك أطرافا أمامية قادرة على الإمساك، إلا أن بعضها تطور لاحقا ليصبح رباعي الأرجل بأنظمة مضغ متقدمة، مما ساعدها على أن تصبح الكائنات النباتية الرئيسية في النصف الشمالي من الكرة الأرضية. تنقسم مجموعة السيرابودا إلى مجموعتين رئيسيتين: الأورنيثوبودا والمارجينوسيفاليا. وتنتمي الأحافير المكتشفة في المغرب إلى الأورنيثوبودا، وهي مجموعة تضم ديناصورات غير بطية المنقار، مثل الإغوانودون، وكذلك الديناصورات بطية المنقار (الهَدْروصوريات). وصف الباحثون العينة المغربية، التي تمثل النهاية القريبة لعظمة فخذ يسرى، بأنها "أقدم ديناصور سيرابودان في العالم وثاني عينة مسجلة من العصر الجوراسي الأوسط عالميا". وأشار الباحثون إلى أن دراسة العينة المغربية تشير إلى أن العصر الجوراسي الأوسط كان فترة محورية لظهور النظم البيئية التي تهيمن عليها الديناصورات. ومن خلال المزيد من الأبحاث حول تلك الفترة، يمكننا فهم العوامل التي ساعدت الأورنيثيسكيين على أن يصبحوا العواشب المهيمنة في عصرهم.