logo
#

أحدث الأخبار مع #العلاقات_السعودية_الأمريكية

المقالزيارة ترمب والمصالح المتبادلة
المقالزيارة ترمب والمصالح المتبادلة

الرياض

timeمنذ 5 ساعات

  • أعمال
  • الرياض

المقالزيارة ترمب والمصالح المتبادلة

تعتبر الزيارة التي قام بها الرئيس الأميركي إلى المملكة الأسبوع الماضي بالغة الأهمية لنا وللولايات المتحدة، فالمملكة منذ الاجتماع التاريخي بين صاحب الجلالة الملك عبدالعزيز والرئيس الأميركي روزفلت، وهي تطور علاقتها باستمرار بالولايات المتحدة، وهذا التطور وصل إلى مرحلة متقدمة جداً، بحيث أصبحت هذه الأخيرة هي الحليف الاستراتيجي الذي ننسق معه الكثير من الأجندة. والأمر لا يقتصر على الأجندة السياسية وحدها، وإنما يشمل كافة المجالات العسكرية والثقافية والاقتصادية وغيرها. وإذا رجعنا إلى إحصاءات التجارة الخارجية منذ 15 عاما، فسوف نلاحظ أن الولايات المتحدة كانت شريكنا الاقتصادي رقم واحد، وهذا يعني أن المصالح السياسية كانت مبنية ومدعومة بمصالح اقتصادية. ولكن، هذه المعادلة قد طرأ عليها بعض التغير، عندما أصبحت الصين هي شريكنا الاقتصادي الأول، وهذا التطور أدى إلى تراجع العلاقات الاقتصادية مع الولايات المتحدة وخاصة على جانب الصادرات، حيث أصبح ترتيبها ليس ضمن الخمسة الأوائل، ففي عام 2024، على سبيل المثال، كانت الولايات المتحدة سادس مستقبل لصادراتنا، بعد الصين وكوريا الجنوبية واليابان والهند والإمارات. ورغم ذلك، فإن حرص المملكة على دعم العلاقات التجارية مع الولايات المتحدة، قد انعكس على جانب الواردات- من خلال المشتريات الحكومية. ولذلك تعتبر الولايات المتحدة ثاني أكبر البلدان التي نستورد منهم، وهذا بالتأكيد يحسن ترتيبها، ويجعلها ثاني أكبر شريك تجاري لبلدنا. إن العلاقات بين المملكة والولايات المتحدة يحكمها توازن دقيق، ولكنه لا يراعى أحياناً من قبل الطرف الثاني، وهذا بالتأكيد مضر للعلاقات بين البلدين، ولذلك، كان مجيء ترمب إلى المملكة، لإعادة التوازن لهذه العلاقات أمرا مرحبا به. الأمر الذي انعكس على حفاوة الاستقبال الذي لفت انتباه العالم، مثله مثل الصفقات الاقتصادية الضخمة، التي أصبحت حديث وسائل الإعلام. فمن الواضح أن البلدين يرغبان في التعويض عما فات والسير حثيثاً نحو تعزيز العلاقات فيما بينهما بصورة أكبر. إن الولايات المتحدة رغم كل المتاعب التي تواجهها، وهي متاعب ليست قليلة، تبقى أكبر قوة اقتصادية وعسكرية وعلمية وتكنولوجية على وجه هذه الأرض، وبشكل مختصر، أهم دولة رائدة في العالم حتى الآن. ورغم ذلك، فإن احتفاظ الولايات المتحدة بهذا الموقع المتميز يتطلب تقوية علاقاتها مع الدول الرائدة في العالم، وبلدنا واحد منهم. فترمب الذي زار المملكة الأسبوع الماضي سوف يعود إلى واشنطن وفي محفظته اتفاقيات سوف تقلص عدد العاطلين عن العمل في بلده، وفي جعبته العديد من الصفقات التي سوف تسهم في رفع معدل نمو الاقتصاد الأميركي. ولذلك، فإن تعزيز العلاقات مع المملكة مفيد جداً للولايات المتحدة مثلما هو مفيد للمملكة، التي عززت مواقعها في النظام العالمي، باعتبارها دولة رائدة يمكن الاعتماد عليها.

مكتسبات الزيارة التاريخية للسعودية
مكتسبات الزيارة التاريخية للسعودية

الرياض

timeمنذ 14 ساعات

  • أعمال
  • الرياض

مكتسبات الزيارة التاريخية للسعودية

من المسلم به أن العلاقات السعودية الأمريكية علاقات وطيدة، تبنى على أهداف مشتركة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا. كانت زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخير للرياض إنعاش لهذه العلاقات، وترسيخ لمبدأ المشاركة الإنسانية في مجالات التعاون والتكامل لتحقيق المصالح المشتركة متجاوزة الاختلافات أو محاولات زعزعة هذه العلاقة الإستراتيجية والتاريخية. أوضح الرئيس ترامب انبهاره بما رأه في السعودية خلال هذه الزيارة عن ما رأه في زيارته خلال الفترة الأولى لرئاسته الولايات المتحدة الأمريكية في عام 2017. هذه المشاهدات والانطباعات المبنية على حقائق مثبتة على أرض الواقع، فالمملكة في ظل قيادتها الحكيمة تسير بوتيرة أسرع مما يتخيل البشر، لتحقيق مستهدفات بنيت على رؤية طموحة "رؤية المملكة 2030". من بين أكثر الانطباعات التي يجب أن تشعرنا بالفخر، هو رؤية الرئيس الأمريكي لمنجزات قائد الرؤية سمو ولي العهد – حفظه الله -. خلال زيارته الأخيرة إلى المملكة العربية السعودية في مايو 2025، أعرب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن إعجابه الكبير بسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، مشيدًا بذكائه وحكمته، وقدرته في قيادة المرحلة. وفي حديث سمو ولي العهد خلال مؤتمر الإستثمار السعودي الأمريكي أكد سموه على عمق العلاقات السعودية الأمريكية، ومدى الشراكة الاقتصادية التي فتحت افاقا عظيمة في تبادل الخبرات والتكامل في تحقيق الرفاه والتنمية في المنطقة. كما أوضح سموه أن المملكة تعمل على تحويل اقتصادها من الاعتماد على الموارد الطبيعية إلى اقتصاد متنوع يعتمد على المعرفة والابتكار، مشيرًا إلى أن الاقتصاد السعودي هو الأكبر في المنطقة وأسرع الاقتصادات نموًا ضمن مجموعة العشرين. وفي هذا الصدد أعلن الأمير محمد بن سلمان عن توقيع اتفاقيات استثمارية مع الولايات المتحدة بقيمة تزيد على 300 مليار دولار خلال المنتدى، مع خطة لرفع حجم الشراكة إلى تريليون دولار في المستقبل القريب. وبين سموه أن الولايات المتحدة تعد وجهة رئيسية لصندوق الاستثمارات العامة، حيث تستحوذ على نحو 40% من استثماراته العالمية، مما يعكس الثقة في الاقتصاد الأمريكي. في إطار رؤية المملكة 2030 أكد ولي العهد أنها حققت جزء كبيرا من مستهدفاتها، مشيرًا إلى ارتفاع الصادرات غير النفطية إلى 82 مليار دولار في عام 2024م، وتوظيف أكثر من 2.4 مليون مواطن ومواطنة، وانخفاض نسبة البطالة إلى أدنى مستوياتها التاريخية. واختتم سموه كلمته بالتأكيد على أن التعاون بين المملكة والولايات المتحدة لا يقتصر على الجانب الاقتصادي فقط، بل يشمل أيضًا العمل المشترك لإحلال الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة والعالم. في المقابل أشاد الرئيس ترامب بالعلاقة القوية بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، واصفًا إياها بأنها "ركيزة للأمن والازدهار"؛ وأعرب عن امتنانه للترحيب الحار الذي حظي به من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، واصفًا إياه بـ"الرجل الرائع" و"الصديق". وأعلن ترامب عن توقيع اتفاقيات استثمارية بقيمة تتجاوز 600 مليار دولار بين الولايات المتحدة والسعودية، تشمل مجالات الدفاع، الطاقة، التكنولوجيا، والبنية التحتية. وأشار إلى أن هذه الاتفاقيات ستسهم في خلق مئات الآلاف من فرص العمل في كلا البلدين. واكب هذه الزيارة حضور كبير لرؤساء الشركات الأمريكية الكبرى على مستوى العالم. ويُعد هذا التجمع غير المسبوق لرؤساء الشركات الأمريكية في الرياض مؤشرًا على تحول مركز الثقل الاقتصادي نحو الشرق الأوسط، خاصة في مجالات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة. وجود هذه الشركات والتي سبق أن أسست أو نقلت مقارها في الشرق الأوسط إلى السعودية يعطي انطباعا على حجم ومكانة التأثير الاقتصادي والسياسي والمعرفي للمملكة. مواكبة التطورات الكبرى في العالم تتطلب التحول نحو مشاريع الذكاء الاصطناعي، والتي تم توقيع اتفاقيات لشركات أمريكية مثل Nvidia وAMD مع شركة هيوماين "Humain" السعودية، والتي أعلن سمو ولي العهد عن تأسيسها كرائد عالمي في مجال الذكاء الاصطناعي، وتستهدف الحصول على أحدث تقنيات المعالجات والذكاء الاصطناعي، والذي سيسهم في تبوء المملكة موقعاً ريادياً في هذا المجال. إضافة إلى مشاريع البنية التحتية التقنية، والتي أعلنت Amazon Web Services عن خططها لاستثمار أكثر من 5.3 مليار دولار في المملكة، لإنشاء مراكز بيانات تدعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي. هذا وغيره كثير من المشاريع التي سترى النور خلال الفترات القادمة لتعزيز التعاون الدفاعي والتكنولوجي وفي كافة المجالات. خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المملكة العربية السعودية خلال شهر مايو 2025، تحققت مكاسب سياسية بارزة عززت مكانة البلدين على الساحة الدولية، وأسهمت في إعادة تشكيل دورهما في معالجة القضايا الإقليمية والدولية. والتي تشمل على الصعيد الدولي مشاركة المملكة في تقريب وجهات النظر بين روسيا وأوكرانيا بالتنسيق مع واشنطن، في سياق الجهود المشتركة للتهدئة وإنهاء الصراع، استنادًا إلى حيادية المملكة الجغرافية والسياسية. ومشاركة المملكة في تحقيق وقف إطلاق النار في النزاع القائم بين الهند وباكستان والذي يؤكد على مكانة المملكة كداعم للاستقرار في جنوب آسيا، ما يعكس تحولها إلى لاعب دولي يتجاوز حدود الشرق الأوسط. وعلى المستوى الإقليمي فقد أعلن الرئيس الأمريكي عن رفع العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا منذ عام 2011، وأبان أنه بناءً على طلب مباشر من الأمير محمد بن سلمان، لدعم المرحلة الانتقالية في سوريا، لتمكين الدولة السورية من الانضمام لركب التنمية. هذه المنجزات التي تحققت خلال الزيارة، لم تكن لتحدث لولا أن وراءها رجل عظيم هو سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود. الذي يعمل ليل نهار لمصلحة هذه البلاد وهذه المنطقة. وخدمة للإنسانية على وجه الأرض. القائد الذي يمثل نموذجًا نادرًا يجمع بين الطموح الاستراتيجي، والقدرة التنفيذية، والجرأة في إعادة تشكيل الواقع السياسي والاقتصادي والثقافي لبلاده.

«الدارة» تسلط الضوء على هدية ترومان للملك عبدالعزيز
«الدارة» تسلط الضوء على هدية ترومان للملك عبدالعزيز

الرياض

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الرياض

«الدارة» تسلط الضوء على هدية ترومان للملك عبدالعزيز

سلطت دارة الملك عبدالعزيز الضوء على إحدى مقتنياتها الرمزية الفريدة، وهو مكتب تاريخي أهداه الرئيس الأمريكي هاري ترومان إلى الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- عام 1950م، وجاء ذلك في إطار الزيارة التي قام بها فخامة الرئيس دونالد جي ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية إلى المملكة. وصُنع المكتب من خشب الماهوجني الفاخر، والمحفوظ ضمن قاعة الملك عبدالعزيز التذكارية، ويُعد من الشواهد المادية النادرة على عمق العلاقات السعودية - الأمريكية، إذ جاء الإهداء بعد خمس سنوات من اللقاء التاريخي بين الملك عبدالعزيز والرئيس فرانكلين روزفلت على متن البارجة الأمريكية كوينسي عام 1945م، وهو اللقاء الذي أرسى أسس الصداقة بين البلدين. ويحمل المكتب بطاقة إهداء من الرئيس ترومان محفورة على قاعدة نحاسية، جاء فيها: «إلى جلالة الملك عبدالعزيز آل سعود، تعبيرًا عن الصداقة والمودّة. من هاري إس. ترومان، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية». ويعكس الإهداء الاحترام العميق والتقدير السياسي لشخص الملك عبدالعزيز ومكانته الدولية، إذ يُعد المكتب من أوائل الهدايا الرئاسية الرسمية من الولايات المتحدة إلى زعيم عربي مسلم، ما يُبرز رمزيته بوصفه شاهدًا على انطلاقة علاقة إستراتيجية متينة، وتعكس العبارة المكتوبة نية واضحة لبناء صداقة راسخة، وهو ما جسّدته العقود اللاحقة من التعاون والتحالف بين البلدين. وتُبرز دارة الملك عبدالعزيز هذه الهدية وثيقةً ماديةً ذات بُعد سياسي وثقافي ودبلوماسي، تُعرض ضمن مقتنيات القاعة لتعزيز وعي الزوار بتاريخ الدولة ورموزها. وتؤكد الدارة أن كل مقتنى تاريخي يحمل قصة تستحق أن تُروى، وأن أرشيفها ومقتنياتها التوثيقية تتيح للشباب فرصة لفهم التاريخ واستكشاف أبعاده، والإجابة عن تساؤلاته، واكتشاف أسراره. وتُرحّب قاعة الملك عبدالعزيز التذكارية بزوارها من جميع الفئات، للاطلاع على المكتب الملكي والمجموعات النادرة التي توثق سيرة الملك المؤسس وأبنائه ومسيرة الدولة السعودية، في أوقات الزيارة المتاحة للزوار خلال الأوقات التالية: يوم الأحد من 9 صباحًا إلى 2 ظهرًا، ومن يوم الاثنين إلى الخميس من 9 صباحًا إلى 5 مساءً.

ترامب: الأمير محمد بن سلمان رجل عظيم لا مثيل له
ترامب: الأمير محمد بن سلمان رجل عظيم لا مثيل له

رائج

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • رائج

ترامب: الأمير محمد بن سلمان رجل عظيم لا مثيل له

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بأنه "رجل عظيم لا مثيل له". وخلال كلمته في المنتدى الاستثماري السعودي الأمريكي الذي أقيم في الرياض، عبّر ترامب عن سعادته بتواجده في المملكة، قائلاً: "شرف لي أن أكون في المملكة مجددًا". ترمب: * الأمير محمد بن سلمان رجل عظيم لا مثيل له * لن أنسى أبدا الضيافة الاستثنائية التي أكرمني بها الملك سلمان قبل 8 سنوات #السعودية #ترمب_في_الرياض #قناة_العربية — العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) May 13, 2025 كما استذكر ترامب حفاوة الاستقبال التي حظي بها قبل ثماني سنوات، قائلاً: "لن أنسى أبدًا الضيافة الاستثنائية التي أكرمني بها الملك سلمان". وأشار الرئيس الأمريكي إلى أن زيارته الحالية إلى السعودية تحمل طابعًا تاريخيًا، مؤكدًا: "سنجعل علاقتنا أقوى". وأشاد ترامب بالشعب السعودي، واصفًا إياه بـ"الشعب الرائع"، وأكد على عمق العلاقات بين البلدين، قائلاً: "نشيد بمستوى علاقتنا مع السعودية، وسنعمل على توثيق علاقتنا مع المملكة". اقرأ أيضاً: ترامب: لن أتردد في استخدام القوة العسكرية للدفاع عن السعودية البيت الأبيض: السعودية تستثمر 600 مليار دولار في أمريكا

ترامب لمحمد بن سلمان: سنستمر في خدمة بلدكم العظيم بأفضل صورة
ترامب لمحمد بن سلمان: سنستمر في خدمة بلدكم العظيم بأفضل صورة

رائج

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • رائج

ترامب لمحمد بن سلمان: سنستمر في خدمة بلدكم العظيم بأفضل صورة

وجّه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسالة مباشرة إلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أكد فيها حرصه على تعزيز العلاقات بين البلدين، قائلاً: "سنستمر في خدمة بلدكم العظيم بأفضل صورة ممكنة". وفي تصريحات مقتضبة خلال القمة السعودية – الأمريكية التي احتضنها قصر اليمامة بالرياض اليوم (الثلاثاء)، أشار ترامب إلى متانة العلاقة الشخصية التي تربطه بولي العهد، مضيفًا: "نكن لبعضنا الكثير من الود". وكانت جلسة المباحثات الرسمية التي جمعت الزعيمين قد تناولت سبل تعزيز الشراكة الإستراتيجية بين الرياض وواشنطن، وتوسيع آفاق التعاون الثنائي في مجالات الاقتصاد والتقنية والدفاع، إضافة إلى مناقشة عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. اقرأ أيضاً: ترامب يشيد بعلاقته بمحمد بن سلمان: نكن لبعضنا الكثير من الود وغادر الرئيس الأمريكي قصر اليمامة عقب انتهاء القمة، وكان في مقدمة مودّعيه سمو ولي العهد، في مشهد يعكس حفاوة الاستقبال الرسمي وعمق العلاقات التي تربط البلدين. وتُعد زيارة ترامب إلى المملكة أولى جولاته الخارجية منذ إعادة انتخابه، وتحمل طابعًا استراتيجيًا، لا سيما في ظل التطلعات لإطلاق مرحلة جديدة من التعاون الاقتصادي والتقني بين الجانبين، وتوقيع اتفاقيات واسعة النطاق في عدد من القطاعات الحيوية. كما شهدت الزيارة مشاركة بارزة من كبار قادة الأعمال الأمريكيين، إلى جانب جلسات حوارية سلطت الضوء على مستقبل الشراكة في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة. اقرأ أيضاً: ترامب يحتسي القهوة السعودية خلال لقائه ولي العهد بالرياض واشنطن تؤكد: لن نفوز بسباق الذكاء الاصطناعي دون السعودية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store