logo
#

أحدث الأخبار مع #العم،

كندة علوش تتحدث عن مشوارها وعلاقتها بزوجها في مهرجان أسوان لأفلام المرأة
كندة علوش تتحدث عن مشوارها وعلاقتها بزوجها في مهرجان أسوان لأفلام المرأة

الأسبوع

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأسبوع

كندة علوش تتحدث عن مشوارها وعلاقتها بزوجها في مهرجان أسوان لأفلام المرأة

أحمد حمدى نظم مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة، ندوة لتكريم النجمة السورية، كندة علوش، مساء أمس الأحد 4 مايو ضمن فعاليات الدورة التاسعة التي تقام في الفترة من 2 إلى 7 مايو الجاري. وحرص عدد كبير من السيدات الأسوانيات والنوبيات على حضورها والاحتفاء بـ كندة وسط الزغاريد وأصروا على التقاط الصور معها و هو نفس ما حرصت عليه كندة مؤكدة سعادتها بالاستقبال الدافئ من سيدات أسوان والنوبة. وأكدت إدارة مهرجان أسوان أنها الندوة الأكثر حضورا في تاريخ المهرجان والأكثر تفاعلا مع الجماهير المتواجدة. وقدم الندوة الكاتب الصحفي حسن أبو العلا، مدير المهرجان مؤكدا أن كندة لديها مسيرة سينمائية مهمة، قدمت أفلاما تركت بصمة في السينما المصرية والسورية والعالمية وشاركت في العديد من المهرجانات وحصلت على جوائز كثيرة. وبسؤالها عن البدايات قبل دخول عالم التمثيل الاحترافي والشهرة قالت كندة: "أنا من سوريا، ولدت في دمشق درست في المعهد العالي للفنون المسرحية وكان حلمي أن أعمل في الإخراج، وعملت كمساعدة مخرج في السينما ثم أخرجت 3 أفلام قصيرة ثم فوجئت برشا شربتجي، قدمتني في مسلسل لقي نجاحا ثم جذبني التمثيل". وأضافت كندة: "أول ظهوري في السينما كان مع حاتم علي في فيلم قصير، وأنا لا أعتبر النجومية أمراً أساسياً، وكان أول فيلم لي في مصر أولاد العم، بعد أن جاء شريف عرفة لسوريا لاختيار ممثلين، فذهبت للتجربة، وكان دور فتاة فلسطينية، وطبعا الفيلم بطولة كريم عبد العزيز ومنى زكي وشريف منير وصورنا في جنوب أفريقيا، ومن بعده راهنني البعض أنني سأعيش في مصر، وبالفعل منذ 15 سنة وأنا أعيش في مصر وتزوجت وأنجبت أبنائي في مصر". وعن الفارق بين السينما المصرية والسورية قالت كندة، إن الفارق يكمن في تفاعل الجمهور مع الموضوعات التي تخص كل مجتمع، وأضافت: "البعض يقدم أفلام مهرجانات وآخرون يقدمون أفلاما للجمهور والشارع، وكل مخرج له رؤيته". وحول تجاربها العالمية مثل السباحتان مع سالي الحسيني، والتي تمثل إنتاج غير سائد في السينما العربية، قالت: "ما يميز هذه الأفلام أنها جميعا من إخراج سيدات، أولها "السباحتان" وهو عن قصة حقيقية وتجربة مميزة وجديدة وإنتاج عالمي وقضيته الإنسانية لمستني لأنها تخص سوريا واللاجئين، والفيلم الثاني هو "النزوح" عن قضية نزوح السوريين في الداخل من أثر الدمار الذي خلفته الحرب. والحمد لله أخذت جائزة في فينيسيا، أما الفيلم الثالث "وودي باص" فهو تجربة جديدة مع نجوم من الهند ومع مخرجة أمريكية وجدت لغة جديدة وطريقة تعامل جديدة كأنني عملت ورش تمثيل مع كل هؤلاء". وعن زوجها عمرو يوسف قالت: "إنه داعم جدا ويعطيني ثقة، فأنا قلقة طوال الوقت ولا آخذ القرارات بسهولة، وهو يساعدني في ذلك بكل حب وإخلاص، كما أنه يتصرف بشكل إيجابي طوال الوقت ومبتسم مهما كان يعاني من ضغوط ولا يشعرنا بها". وعن ارتباط كندة بأسوان وإقامة حفل زفافها في أسوان، قالت: "حضرت إلى أسوان والأقصر أكثر من مرة، واعتبر أي مصري لم يزر أسوان أو الأقصر مخطئ في حق نفسه، فالأقصر وأسوان والجنوب وجهة سياحية تستحق زيارة سنوية لغسل الروح وتجديد الطاقة هذا ما أشعر به دائما. هي مدينة ساحرة بها طاقة روحانية ليست موجودة في أي مكان في العالم". وبسؤالها عما ينقص السينما المصرية لتصل للعالمية قالت: "لا ينقصها شيء، فالسينما الهندية وصلت إلى العالمية بالخصوصية والتفاصيل المحلية، ومثلما قدم رضوان الكاشف "عرق البلح" أو قدم خيري بشارة "يوم مر ويوم حلو" كلما كانت الأفلام تشبه الناس وكلما كانت أقرب للعالمية، مع التوجه للتنوع أيضا بين الكوميدي والأكشن والعاطفي". وعن إمكانية تجسيدها لأدوار عن سيدات النوبة أو أسوان والأقصر قالت: "إن هذا شرف لها لكنها لا تصنع الأفلام بل تنتظر الأدوار التي تعرض عليها، وإذا جاءها دور يمثل المرأة المصرية في أي مكان لن تتردد في قبوله". وردا عن سؤال حول صناع السينما في أسوان قال حسن أبو العلا، إن هناك صناع أفلام من أسوان قدموا من خلال ورش مهرجان أسوان 11 فيلما هذا العام، وأشار إلى أفلام كثيرة يتم تصويرها في أسوان وفيلم "ضي" تم تصويرها في أسوان، هي مدينة جاذبة للتصوير، وأكد طموحهم أن تصبح أسوان قبلة لصناعة السينما والدراما، وقال: "افتتحنا أرشيف أسوان سيكون فيه هذا العام 61 فيلما من صناعة أبناء أسوان وورش مهرجان أسوان". وقال المخرج أمجد أبو العلا، إن أسوان موجودة في السينما خلال الفترة الأخيرة بكثافة وظهر ذلك في فيلم "ضي" وهو عن أسرة أسوانية تقوم برحلة إلى القاهرة، وهناك أكثر من فيلم عرضوا هنا في أسوان مثل "ستموت في العشرين" و"وداعا جوليا". وحول صانعات السينما في مصر مثل ماري كويني وآسيا داغر وغيرهن وامتدادهن اليوم، قالت كندة: "هناك محاولات ربما تأخذ مكانها في الدراما التلفزيونيّة أكثر، وأنا أحيي كل منتج يشارك في صناعة السينما، لكن الكثير من المنتجين يتدخلون في شكل الموضوع لضمان أن يأتي بجمهور، ومدى جاذبيته، وهناك منتجون مغامرون يدعمون مشاريع أفلام مهما كانت فكرتها غريبة أو غير مضمونة جماهيريا ولكنها تحمل قيمة فنية مميزة". وعن رحلتها من الاختيارات المبدئية للحرية والجرأة في القرار قالت: "لم أكن أخذ مهنة التمثيل بإحترافية، في البداية كنت أعمل بعفوية وتلقائية أضع روحي في الدور، هناك من يرتدون أقنعة لتقديم الأدوار، لكنني في كل دور أشعر بكل تفصيلة وأجسدها كجزء من روحي، وقد أعطيت الأولوية لبيتي وأسرتي بعد الزواج حتى بعد أن عدت للتمثيل مؤخرا". وأضافت كندة: "لم أفكر أبدا في الأدوار كمرحلة في النجومية أو زيادة أجري، كل ما أبحث عنه الجديد الذي قدمه وهذا ما يمنحني الحرية في الاختيارات". وقدمت فاطمة النوالي رئيس مهرجان الدار البيضاء للسينما مداخلة أوضحت فيها خصوصية تمثيل كندة علوش وسألتها هل فكرت في تقديم أعمال في المغرب العربي. وأوضحت كندة أنها قدمت أعمالا في سوريا وفي الأردن وفي مصر وقدمت أدوارا فلسطينية، وقالت: "أتشرف بأنني استطعت التعبير عنهم، وأتمنى أن أتجاوز عائق اللهجة وأتمكن من العمل بالسينما المغاربية هذا شرف لي أن يعرض علي دور في المغرب أو الجزائر أو تونس، وقد شاركت هناك في مهرجانات كثيرة، ولمست مدى الاختلاف الذي يقدمونه، وهذا ما أتمناه، فعملي بالفن ينطلق من التجريب والقرب من الناس". واختتمت كندة حديثها مؤكدة أنها ترى في مهرجان أسوان تعبيراً عن الناس في أسوان، ومحاولة جادة ومشكورة لصناعة السينما وجذب الشباب الموهوبين لصناعة الأفلام، وأوضحت أنها تتمنى المشاركة في هذه الجهود لخدمة المواهب لدى أبناء الجنوب، وانتهت الندوة بتقديم فتاة أسوانية أغنية لأم كلثوم بصوتها هدية لكندة علوش.

«كندة علوش»: السينما المصرية لا ينقصها شيء للوصول للعالمية
«كندة علوش»: السينما المصرية لا ينقصها شيء للوصول للعالمية

الأسبوع

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأسبوع

«كندة علوش»: السينما المصرية لا ينقصها شيء للوصول للعالمية

كندة علوش مروة الدقيشي تحدثت الفنانة كندة علوش، عن ما ينقص السينما المصرية للوصول إلى العالمية، وذلك على هامش ندوتها التي أقيمت ضمن فعاليات مهرجان أسوان لسينما المرأة. وقالت كندة علوش خلال كلمتها على هامش الندوة: «السينما المصرية لا ينقصها شيء للوصول للعالمية، فالسينما الهندية وصلت إلى العالمية بالخصوصية والتفاصيل المحلية، ومثلما قدم رضوان الكاشف «عرق البلح» أو قدم خيري بشارة «يوم مر ويوم حلو» كلما كانت الأفلام تشبه الناس، كلما كانت أقرب للعالمية، مع التوجه للتنوع أيضا بين الكوميدي والأكشن والعاطفي». أما عن كواليس دخولها الوسط الفني والوصول إلى الشهرة قالت: «أنا من سوريا، ولدت في دمشق درست في المعهد العالي للفنون المسرحية وكان حلمي أن أعمل في الإخراج، وعملت كمساعدة مخرج في السينما، ثم أخرجت 3 أفلام قصيرة، و فوجئت برشا شربتجي، قدمتني في مسلسل لقي نجاحا واعتبرت ذلك تجربة ثم جذبني التمثيل». وأشارت كندة علوش إلى أن أول ظهور لها على شاشة السينما كان مع الفنان حاتم علي معقبة: «أول ظهوري في السينما كان مع حاتم علي في فيلم قصير، وأنا لا أعتبر النجومية أمرًا أساسيًا، وكان أول فيلم لي في مصر أولاد العم، بعد أن جاء شريف عرفة لسوريا لاختيار ممثلين، فذهبت للتجربة، وكان دور فتاة فلسطينية، وهو من بطولة كريم عبد العزيز ومنى زكي وشريف منير وصور الفيلم في جنوب إفريقيا، ومن بعده راهنني البعض أنني سأعيش في مصر، وبالفعل منذ 15 سنة وأنا أعيش في مصر وتزوجت وأنجبت أبنائي في مصر». وحول الفارق بين السينما المصرية والسورية أوضحت كندة علوش أن «الفارق يكمن في تفاعل الجمهور مع الموضوعات التي تخص كل مجتمع»، وأشارت إلى "فروقات في صناعة السينما داخل كل دولة قائلة: «البعض يقدم أفلام مهرجانات وآخرون يقدمون أفلاما للجمهور والشارع، وكل مخرج له رؤيته». آخر أعمال كندة علوش شاركت الفنانة كندة علوش في سباق مسلسلات رمضان 2025 من خلال مسلسل «إخواتي» الذي يُعرض حاليًّا عبر عدد من القنوات والمنصات الرقمية، محققًا نجاحًا جماهيريًّا كبيرًا. مسلسل إخواتي من بطولة الفنانة نيللي كريم ويشاركها البطولة عدد من النجوم، أبرزهم: علي صبحي، حاتم صلاح، إسلام حافظ، وعلي زين، مع ظهور شخصيات أخرى تدعم القصة المثيرة. وينتمي مسلسل إخواتي إلى فئة المسلسلات الـ 15 حلقة، وهو من إخراج محمد شاكر خضير، ومن تأليف مهاب طارق وإنتاج شركة ميديا هب سعدي جوهر. قصة مسلسل إخواتي دارت أحداث مسلسل إخواتي حول قصة 4 أخوات تتغيّر حياتهن، بعد أن يراود نجلاء التي تعيش حياة قاسية مع زوجها، حلمًا غريبًا حول موته، تتوالى الأحداث ويتحقق الحلم، إذ تجد جثّة زوجها هامدة أمام المنزل، من هنا تلجأ إلى شقيقاتها الثلاثة للبحث سويًا عن حل.

«لم أفكر في زيادة أجري وزوجي يعطيني ثقة».. أبرز تصريحات كندة علوش في مهرجان أسوان بعد تكريمها
«لم أفكر في زيادة أجري وزوجي يعطيني ثقة».. أبرز تصريحات كندة علوش في مهرجان أسوان بعد تكريمها

المصري اليوم

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المصري اليوم

«لم أفكر في زيادة أجري وزوجي يعطيني ثقة».. أبرز تصريحات كندة علوش في مهرجان أسوان بعد تكريمها

نظم مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة ندوة لتكريم النجمة السورية، كندة علوش، اليوم الأحد 4 مايو ضمن فعاليات الدورة التاسعة التي تقام في الفترة من 2 إلى 7 مايو الجاري. وقدم الندوة الكاتب الصحفي حسن أبوالعلا، مدير المهرجان مؤكدا أن كندة لديها مسيرة سينمائية مهمة، قدمت أفلاما تركت بصمة في السينما المصرية والسورية والعالمية وشاركت في العديد من المهرجانات وحصلت على جوائز كثيرة. وبسؤالها عن البدايات قبل دخول عالم التمثيل الاحترافي والشهرة قالت كندة: «أنا من سوريا، ولدت في دمشق درست في المعهد العالي للفنون المسرحية وكان حلمي أن اعمل في الإخراج، وعملت كمساعدة مخرج في السينما ثم أخرجت 3 أفلام قصيرة ثم فوجئت برشا شربتجي، قدمتني في مسلسل لقي نجاحا واعتبرت ذلك تجربة ثم جذبني التمثيل». View this post on Instagram A post shared by Almasry Alyoum (@almasryalyoum) وأضافت كندة علوش: «أول ظهوري في السينما كان مع حاتم على في فيلم قصير، وأنا لا أعتبر النجومية أمرًا أساسيًا، وكان أول فيلم لي في مصر أولاد العم، بعد أن جاء شريف عرفة لسوريا لاختيار ممثلين، فذهبت للتجربة، وكان دور فتاة فلسطينية، وطبعا الفيلم بطولة كريم عبدالعزيز ومنى زكي وشريف منير وصورنا في جنوب أفريقيا، ومن بعده راهنني البعض أنني سأعيش في مصر، وبالفعل منذ 15 سنة وأنا أعيش في مصر وتزوجت وأنجبت أبنائي في مصر». وعن الفارق بين السينما المصرية والسورية قالت كندة علوش إن الفارق يكمن في تفاعل الجمهور مع الموضوعات التي تخص كل مجتمع، وأشارت إلى فروقات في صناعة السينما داخل كل دولة قائلة: «البعض يقدم أفلام مهرجانات وآخرون يقدمون أفلاما للجمهور والشارع، وكل مخرج له رؤيته». View this post on Instagram A post shared by Almasry Alyoum (@almasryalyoum) وحول تجاربها العالمية مثل السباحتان مع سالي الحسيني، والتي تمثل إنتاج غير سائد في السينما العربية، قالت: ما يميز هذه الأفلام أنها جميعا من إخراج سيدات، أولها «السباحتان» وهو عن قصة حقيقية وتجربة مميزة وجديدة وإنتاج عالمي وقضيته الإنسانية لمستني لأنها تخص سوريا واللاجئين، والفيلم الثاني هو «النزوح» عن قضية نزوح السوريين في الداخل من أثر الدمار الذي خلفته الحرب. والحمد لله أخذت جائزة في فينيسيا، أما الفيلم الثالث «وودي باص» فهو تجربة جديدة مع نجوم من الهند ومع مخرجة أمريكية وجدت لغة جديدة وطريقة تعامل جديدة كأنني عملت ورش تمثيل مع كل هؤلاء. وعن زوجها عمرو يوسف قالت: إنه داعم جدا ويعطيني ثقة، فأنا قلقة طوال الوقت ولا آخذ القرارات بسهولة، وهو يساعدني في ذلك بكل حب وإخلاص، كما أنه يتصرف بشكل إيجابي طوال الوقت ومبتسم مهما كان يعاني من ضغوط ولا يشعرنا بها«. وعن ارتباط كندة علوش بأسوان وإقامة حفل زفافها في أسوان، قالت: «لقد حضرت إلى أسوان والأقصر أكثر من مرة، واعتبر أي مصري لم يزر أسوان أو الأقصر مخطئ في حق نفسه، فالأقصر وأسوان والجنوب وجهة سياحية تستحق زيارة سنوية لغسل الروح وتجديد الطاقة هذا ما أشعر به دائما. هي مدينة ساحرة بها طاقة روحانية ليست موجودة في أي مكان في العالم». وبسؤالها عما ينقص السينما المصرية لتصل للعالمية قالت: لا ينقصها شيء، فالسينما الهندية وصلت إلى العالمية بالخصوصية والتفاصيل المحلية، ومثلما قدم رضوان الكاشف «عرق البلح» أو قدم خيري بشارة «يوم مر ويوم حلو» كلما كانت الأفلام تشبه الناس وكلما كانت أقرب للعالمية، مع التوجه للتنوع أيضا بين الكوميدي والأكشن والعاطفي. وعن إمكانية تجسيدها لأدوار عن سيدات النوبة أو أسوان والأقصر قالت إن هذا شرف لها لكنها لا تصنع الأفلام بل تنتظر الأدوار التي تعرض عليها، وإذا جاءها دور يمثل المرأة المصرية في أي مكان لن تتردد في قبوله. وردا عن سؤال حول صناع السينما في أسوان قال حسن أبوالعلا إن هناك صناع أفلام من أسوان قدموا من خلال ورش مهرجان أسوان 11 فيلما هذا العام، وأشار إلى أفلام كثيرة يتم تصويرها في أسوان وفيلم «ضي» تم تصويرها في أسوان، هي مدينة جاذبة للتصوير، وأكد طموحهم أن تصبح أسوان قبلة لصناعة السينما والدراما، وقال: «افتتحنا أرشيف أسوان سيكون فيه هذا العام 61 فيلما من صناعة أبناء أسوان وورش مهرجان أسوان». وحول صانعات السينما في مصر مثل ماري كويني وآسيا داغر وغيرهن وامتدادهن اليوم، قالت كندة: «هناك محاولات ربما تأخذ مكانها في الدراما التلفزيونيّة أكثر، وأنا أحيي كل منتج يشارك في صناعة السينما، لكن الكثير من المنتجين يتدخلون في شكل الموضوع لضمان أن يأتي بجمهور، ومدى جاذبيته، وهناك منتجون مغامرون يدعمون مشاريع أفلام مهما كانت فكرتها غريبة أو غير مضمونة جماهيريا ولكنها تحمل قيمة فنية مميزة». وعن رحلتها من الاختيارات المبدئية للحرية والجرأة في القرار قالت: «لم أكن أخذ مهنة التمثيل بإحترافية، في البداية كنت أعمل بعفوية وتلقائية أضع روحي في الدور، هناك من يرتدون أقنعة لتقديم الأدوار، لكنني في كل دور أشعر بكل تفصيلة وأجسدها كجزء من روحي، وقد أعطيت الأولوية لبيتي وأسرتي بعد الزواج حتى بعد أن عدت للتمثيل مؤخرا. وأضافت كندة: «لم أفكر أبدا في الأدوار كمرحلة في النجومية أو زيادة أجري، كل ما أبحث عنه الجديد الذي قدمه وهذا ما يمنحني الحرية في الاختيارات». وأوضحت كندة أنها قدمت أعمالا في سوريا وفي الأردن وفي مصر وقدمت أدوارا فلسطينية، وقالت: «أتشرف بأنني استطعت التعبير عنهم، وأتمنى أن أتجاوز عائق اللهجة وأتمكن من العمل بالسينما المغاربية هذا شرف لي أن يعرض على دور في المغرب أو الجزائر أو تونس، وقد شاركت هناك في مهرجانات كثيرة، ولمست مدى الاختلاف الذي يقدمونه، وهذا ما أتمناه، فعملي بالفن ينطلق من التجريب والقرب من الناس». واختمت كندة علوش حديثها مؤكدة أنها ترى في مهرجان أسوان تعبيرًا عن الناس في أسوان، ومحاولة جادة ومشكورة لصناعة السينما وجذب الشباب الموهوبين لصناعة الأفلام، وأوضحت أنها تتمنى المشاركة في هذه الجهود لخدمة المواهب لدى أبناء الجنوب، وانتهت الندوة بتقديم فتاة أسوانية أغنية لأم كلثوم بصوتها هدية لكندة علوش. View this post on Instagram A post shared by Almasry Alyoum (@almasryalyoum) اقرأ أيضًا: كندة علوش: «عمرو يوسف بيشجعني أشتغل.. والبيت عندي أهم من التمثيل» | المصري اليوم

سترة محمد رمضان الذهبية في " كوتشيلا" تثير موجة انتقادات وسخرية
سترة محمد رمضان الذهبية في " كوتشيلا" تثير موجة انتقادات وسخرية

بوابة الفجر

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

سترة محمد رمضان الذهبية في " كوتشيلا" تثير موجة انتقادات وسخرية

أثار الفنان المصري محمد رمضان حالة من الجدل الواسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، بعد ظهوره بإطلالة غير تقليدية خلال مشاركته في مهرجان "كوتشيلا" الموسيقي في الولايات المتحدة الأمريكية. وارتدى رمضان سترة ذهبية غطت منطقة الصدر فقط، صُنعت من عملات معدنية، وصُممت خصيصًا له من قبل مصممة الأزياء المصرية فريدة تمرازا، ما جعله في مرمى انتقادات الجمهور وموجات من السخرية. أشعل الجمهور مواقع التواصل بسبب تصميم السترة الذهبية اشتعلت تعليقات المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي، فور انتشار صور محمد رمضان من الحفل، حيث وصف كثيرون الإطلالة بأنها "أقرب إلى بدلة رقص نسائية"، وليست مناسبة على الإطلاق لرجل، خاصة في حدث عالمي بحجم كوتشيلا، الذي يحضره ملايين من جميع أنحاء العالم. وشبّه البعض ملابس رمضان بإطلالات فنية ظهرت بها نجمات عالميات، مثل النجمة الهندية ديبيكا بادوكون في فيلم "عام جديد" الذي صدر عام 2014، حيث ارتدت فستانًا ذهبيًا مشابهًا في أحد المشاهد الراقصة. ربط البعض بين مظهر رمضان وشخصيات سينمائية شهيرة قارن متابعون إطلالة محمد رمضان بإطلالات درامية وسينمائية سابقة، من بينها الشخصية الشريرة في فيلم "300" التي ارتدت ملابس مرصعة بالذهب، وأيضًا بشخصية أحمد فهمي في فيلم "بنات العم"، عندما تحولت آيتن عامر إلى رجل بسبب لعنة، وظهرت بزي راقص غريب يجمع بين اللونين الأبيض والذهبي. هذه المقارنات وضعت رمضان في قلب سخرية "الميمز" عبر فيسبوك وتويتر. رد رمضان على الانتقادات بطريقة مباشرة عبر حساباته نشر محمد رمضان ردًا رسميًا على الانتقادات المتكررة، من خلال منشور عبر حساباته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، قال فيه: "حق الرد على الإذاعة الإسرائيلية: لبسي في كوتشيلا من تصميم المصرية فريدة تمرازا، والصدرية مستوحاة من تماثيل ملوك الفراعنة، وصممتها بالعملة المصرية الفضة، وأضافت عليها كيب أسود فرعوني. بس السؤال بأمانة يا إسرائيل كان غير موفق، وزعلكم هل علم مصر في أمريكا فرحكم؟" وهاجم رمضان في منشوره بعض الجهات التي علقت على ملابسه من منظور سياسي، مؤكدًا أن تصميمه مستوحى من التراث الفرعوني المصري وليس له علاقة بأي رمزية غير لائقة. فريدة تمرازا تدافع عن التصميم وتفتخر بالحدث أوضحت مصممة الأزياء فريدة تمرازا، في منشور عبر إنستجرام، أن تصميمها الذي ارتداه محمد رمضان يعكس قوة الرموز المصرية القديمة، مؤكدة أنه: "قطعة فنية مصنوعة يدويًا من الخرز، مستوحاة من رموز فرعونية مثل مفتاح الحياة، والهوية المصرية الأصيلة." وأضافت: "نحن فخورون بأن أول فنان مصري يغني في مهرجان كوتشيلا يظهر بتصميم من تمرازا، من الأوسكار إلى كوتشيلا، نحن نصنع التاريخ." موجة من الانتقادات الرسمية والبرلمانية تطال رمضان لم تقتصر ردود الفعل على الجمهور فقط، بل وصلت إلى مؤسسات رسمية، من بينها اتحاد النقابات الفنية، وبعض البرلمانيين الذين وصفوا الإطلالة بأنها "مهزلة لا تليق بصورة الفنان المصري أمام العالم". ودعا البعض إلى وضع ضوابط أكثر صرامة بشأن إطلالات الفنانين في المناسبات الدولية. رمضان يواصل أسلوبه المثير للجدل رغم الانتقادات المتكررة يعتمد محمد رمضان منذ سنوات على أسلوبه الخاص في الظهور الإعلامي والفني، حيث يظهر دومًا بإطلالات غير تقليدية، تثير الجدل وتجذب الانتباه. من غسل الأسنان بمعجون الذهب إلى ارتداء ملابس مزخرفة، لم يخلُ مشوار رمضان من الانتقادات، إلا أنه دائمًا ما يرد بأنه يسعى لـ "التميز والانفراد".

سترة محمد رمضان الذهبية في " كوتشيلا" تثير موجة انتقادات وسخرية
سترة محمد رمضان الذهبية في " كوتشيلا" تثير موجة انتقادات وسخرية

بوابة الفجر

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

سترة محمد رمضان الذهبية في " كوتشيلا" تثير موجة انتقادات وسخرية

أثار الفنان المصري محمد رمضان حالة من الجدل الواسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، بعد ظهوره بإطلالة غير تقليدية خلال مشاركته في مهرجان "كوتشيلا" الموسيقي في الولايات المتحدة الأمريكية. وارتدى رمضان سترة ذهبية غطت منطقة الصدر فقط، صُنعت من عملات معدنية، وصُممت خصيصًا له من قبل مصممة الأزياء المصرية فريدة تمرازا، ما جعله في مرمى انتقادات الجمهور وموجات من السخرية. أشعل الجمهور مواقع التواصل بسبب تصميم السترة الذهبية اشتعلت تعليقات المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي، فور انتشار صور محمد رمضان من الحفل، حيث وصف كثيرون الإطلالة بأنها "أقرب إلى بدلة رقص نسائية"، وليست مناسبة على الإطلاق لرجل، خاصة في حدث عالمي بحجم كوتشيلا، الذي يحضره ملايين من جميع أنحاء العالم. وشبّه البعض ملابس رمضان بإطلالات فنية ظهرت بها نجمات عالميات، مثل النجمة الهندية ديبيكا بادوكون في فيلم "عام جديد" الذي صدر عام 2014، حيث ارتدت فستانًا ذهبيًا مشابهًا في أحد المشاهد الراقصة. ربط البعض بين مظهر رمضان وشخصيات سينمائية شهيرة قارن متابعون إطلالة محمد رمضان بإطلالات درامية وسينمائية سابقة، من بينها الشخصية الشريرة في فيلم "300" التي ارتدت ملابس مرصعة بالذهب، وأيضًا بشخصية أحمد فهمي في فيلم "بنات العم"، عندما تحولت آيتن عامر إلى رجل بسبب لعنة، وظهرت بزي راقص غريب يجمع بين اللونين الأبيض والذهبي. هذه المقارنات وضعت رمضان في قلب سخرية "الميمز" عبر فيسبوك وتويتر. رد رمضان على الانتقادات بطريقة مباشرة عبر حساباته نشر محمد رمضان ردًا رسميًا على الانتقادات المتكررة، من خلال منشور عبر حساباته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، قال فيه: "حق الرد على الإذاعة الإسرائيلية: لبسي في كوتشيلا من تصميم المصرية فريدة تمرازا، والصدرية مستوحاة من تماثيل ملوك الفراعنة، وصممتها بالعملة المصرية الفضة، وأضافت عليها كيب أسود فرعوني. بس السؤال بأمانة يا إسرائيل كان غير موفق، وزعلكم هل علم مصر في أمريكا فرحكم؟" وهاجم رمضان في منشوره بعض الجهات التي علقت على ملابسه من منظور سياسي، مؤكدًا أن تصميمه مستوحى من التراث الفرعوني المصري وليس له علاقة بأي رمزية غير لائقة. فريدة تمرازا تدافع عن التصميم وتفتخر بالحدث أوضحت مصممة الأزياء فريدة تمرازا، في منشور عبر إنستجرام، أن تصميمها الذي ارتداه محمد رمضان يعكس قوة الرموز المصرية القديمة، مؤكدة أنه: "قطعة فنية مصنوعة يدويًا من الخرز، مستوحاة من رموز فرعونية مثل مفتاح الحياة، والهوية المصرية الأصيلة." وأضافت: "نحن فخورون بأن أول فنان مصري يغني في مهرجان كوتشيلا يظهر بتصميم من تمرازا، من الأوسكار إلى كوتشيلا، نحن نصنع التاريخ." موجة من الانتقادات الرسمية والبرلمانية تطال رمضان لم تقتصر ردود الفعل على الجمهور فقط، بل وصلت إلى مؤسسات رسمية، من بينها اتحاد النقابات الفنية، وبعض البرلمانيين الذين وصفوا الإطلالة بأنها "مهزلة لا تليق بصورة الفنان المصري أمام العالم". ودعا البعض إلى وضع ضوابط أكثر صرامة بشأن إطلالات الفنانين في المناسبات الدولية. رمضان يواصل أسلوبه المثير للجدل رغم الانتقادات المتكررة يعتمد محمد رمضان منذ سنوات على أسلوبه الخاص في الظهور الإعلامي والفني، حيث يظهر دومًا بإطلالات غير تقليدية، تثير الجدل وتجذب الانتباه. من غسل الأسنان بمعجون الذهب إلى ارتداء ملابس مزخرفة، لم يخلُ مشوار رمضان من الانتقادات، إلا أنه دائمًا ما يرد بأنه يسعى لـ "التميز والانفراد".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store