logo
#

أحدث الأخبار مع #العمالقة

«لقاء العمالقة» في بطولة الإمارات للخيول العربية
«لقاء العمالقة» في بطولة الإمارات للخيول العربية

الاتحاد

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

«لقاء العمالقة» في بطولة الإمارات للخيول العربية

عصام السيد (أبوظبي) ينظم مضمار أبوظبي للسباق في الساعة الرابعة والربع عصر السبت، حفل سباقه الثالث عشر، ويضم بطولة الإمارات للفئة الأولى، وسباقي «الإمارات الكلاسيكي» للمهرات والأمهار، ويتألف من 7 أشواط للخيول العربية والمهجنة الأصيلة، فيما تبلغ الجوائز مليوناً، و480 ألف درهم. وسيكون الشوط الخامس لمسافة 2200 متر للخيول العربية الأصيلة في سن خمس سنوات فما فوق، مسرحاً لتنافس العمالقة على لقب بطولة الإمارات للفئة الأولى، وجوائزها مليون درهم. ويتصدر الترشيحات الجواد «أتش أم الشاهين» الفائز في 7 سباقات، والبالغ تصنيفه 122 رطلاً، و«أجرد عذبة» و«بهوان» وتصنيفهم 117، إلى جانب «حميم»، و«فيرست كلاس» الفائزين في آخر مشاركة لهم. وتتصدر «نسايم بينونة»، و«أس معدن»، و«أم اتش ليلى»، و«صافية أي دبليو»، ترشيحات سباق الإمارات الكلاسيكي للمهرات في سن أربع سنوات فقط «إنتاج الإمارات» في الشوط الثاني على مسافة الميل «هيبة» وجوائزه 110 آلاف درهم. وسيكون الصراع مفتوحاً بين «جاب عبية»، و«الأجرأ»، و«المتوسم»، و«أرغد»، و«ظافر» على لقب سباق الإمارات الكلاسيكي للأمهار في سن أربع سنوات فقط «إنتاج الإمارات» في الشوط الثالث على مسافة الميل «هيبة»، وجوائزه 110 آلاف درهم. وخصص الشوط الأول لمسافة 1400 متر على لقب كأس الوثبة ستاليونز لملاك الإسطبلات الخاصة لتكافؤ الخيول العربية الأصلية «إنتاج الإمارات» في سن أربع سنوات فما فوق، وجوائزه 70 ألف درهم. وخُصص الشوط الرابع لمسافة 2200 متر لسباق برج الاتحاد للخيول العربية المبتدئة في سن أربع سنوات فما فوق، وجوائزه 66 ألف درهم. وخُصص الشوط السادس لمسافة 1200 متر على لقب سكاي تاور للتكافؤ، وجوائزه 66 ألف درهم، للخيول المهجنة الأصيلة في سن ثلاث سنوات فما فوق. وخصص الشوط السابع لمسافة 1600 متر للخيول المهجنة الأصيلة المبتدئة في سن ثلاث سنوات فما فوق، على لقب أبراج الأمة، وجوائزه 66 ألف درهم. الترشيح 1ـ الصنعاء، عتاب، مهم 2ـ نسايم بينونة، معدن، ليلى 3ـ جاب عبية، الأجرأ، المتوسم 4ـ إيهاب، حشود، بودلير دوغزال 5ـ الشاهين، أجرد عذبة، فيرست كلاس 6ـ مطلوب، جميرا باي، بوردر أيدج 7ـ إلزامي، أنر ويزدوم، فاستنت مسشيف

قرار حكومي اضطراري يفاجئ المواطنين
قرار حكومي اضطراري يفاجئ المواطنين

اليمن الآن

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليمن الآن

قرار حكومي اضطراري يفاجئ المواطنين

العربي نيوز: اتخذت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، قرارا مفاجئا وصادما لملايين المواطنين، وصفه مراقبون بـ "الاضطراري" لمواجهة توفير نفقات رواتب موظفي الدولة في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات المحررة، قضى بإقرار زيادة سعرية جديدة في اسعار المشتقات النفطية. وأقرت شركة النفط اليمنية في العاصمة المؤقتة عدن، رفع أسعار بيع البنزين، من 32,000 ريال للدبة (20 لترا) إلى 34,000 ريال وبواقع (١٦٩٥) ريالا للتر الواحد، في زيادة جديدة تفاقم المعاناة التي يواجهها المواطنون جراء تدهور الخدمات والعملة المحلية وغلاء المعيشة. وفق قرار شركة النفط فإن الزيادة الجديدة في سعر بيع البنزين "خارج عن إرادتها" من دون الافصاح عن اوجه الاضطرار لاقرار الزيادة السعرية. مهيبة بالمواطنين "الابلاغ عن أي محطة محروقات تخالف التسعيرة الجديدة". ما اعتبره مراقبون "لامبالة بأحوال المواطنين المعيشية". يأتي قرار زيادة سعر بيع البنزين في العاصمة المؤقتة عدن، في وقت تعاني الاخيرة من ازمة خانقة في امداد الغاز المنزلي، تسبب في ارتفاع اسطوانة الغاز الى اسعار تجاوزت الاربعين الف ريال، وارتفاع اسعار تعرفة المواصلات من جانب باصات النقل العاملة بوقود الغاز. تفاصيل: ازمة جديدة تعصف بالعاصمة وتعاني العاصمة المؤقتة عدن، من ازمات تدهور الخدمات العامة وفي مقدمها الكهرباء والمياه، وتفاقم غلاء المعيشة بفعل ارتفاع اسعار السلع والمواد التموينية جراء استمرار انهيار قيمة العملة الوطنية امام العملات الاجنبية، وتصاعد حالة الغليان الشعبي التي تعبر عنها الاحتجاجات الغاضبة. بالتوازي، تتواصل مظاهر الانفلات الامني وانتهاكات مليشيا "الانتقالي الجنوبي" لحرمات المواطنين وحقوقهم، وكان من بين ابرزها اعتقال العشرات من المحتجين على تدهور الاوضاع الخدمية والمعيشية والاقتصادية ، بدعوى أنهم "عناصر مندسة في خلية لاسقاط عدن" حسب زعم المليشيا. تفاصيل: تفاصيل: المليشيا تنفذ مداهمات واعتقالات بالجملة تأتي الاقتحامات والاعتقالات والاغتيالات، عقب ايام على إضطرار رئيس ما يسمى "الدائرة الامنية" في "الانتقالي الجنوبي" التابع للامارات، أحمد حسن المرهبي، للفرار امام اثبات القضاء سلسلة جرائمه المروعة بحق المواطنين، واللحاق بيسران المقطري قائد ما يسمى "قوات مكافحة الارهاب" التابعة لـ "الانتقالي". تفاصيل: فرار رئيس أمنية "الانتقالي" لهذه الدولة وتتابع هذه التطورات، بعد تسليم الامارات، إدارة عشرات الألوية لمليشياتها المحلية في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات الجنوبية إلى احد ابرز قياداتها الذي يوصف بأنه "اخر اقوى رجالها في جنوب اليمن"، إثر فضيحة اختطاف المقدم علي عشال، اخر ضحايا جرائم اختطافات مليشيا "الانتقالي" واغتيالاتها. تفاصيل: الامارات تسلم امن الجنوب لرجلها الاخير دأبت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" على قمع وتكميم افواه منتقدي فسادها وجرائمها ونفوذ الامارات بمئات الاغتيالات والمداهمات والاختطافات والاعتقالات في سجون غير قانونية وسرية أبرزها في معسكر النصر بمديرية خور مكسر وسجن بئر احمد وقاعة وضاح، وغيرها من السجون المكتظة بآلاف المعتلقلين والمخفيين قسرا. مولت الامارات علنا، منذ بدء مشاركتها في التحالف العربي لدعم الشرعية، وعبر قيادة قواتها المشاركة في "التحالف العربي لدعم الشرعية باليمن"؛ انشاء تشكيلات عسكرية محلية وتسليحها، بينها نحو 15 لواء باسم "العمالقة الجنوبية" نكاية بألوية "العمالقة" التي حسمت حرب صيف 1994م ضد انفصال جنوب اليمن. وعقب انتهاء معركة تحرير عدن في مايو 2015م، من قوات جماعة الحوثي والرئيس الاسبق علي عفاش؛ نقلت الامارات الوية "العمالقة الجنوبية" إلى الساحل الغربي لليمن، لمواجهة الحوثيين والسيطرة على الساحل، ضمن سعيها للهيمنة على المنطقة، عبر الاستحواذ على الموانئ وفرض نفوذها على الملاحة البحرية. بالتوازي، مولت الامارات في 2017، القيادي السابق في وزارة الداخلية، عيدروس الزُبيدي لانشاء ما سمته "المجلس الانتقالي الجنوبي" ونحو 50 لواء مسلحا بمسميات "الاحزمة الامنية" و"الدعم والاسناد" و"النُخب"، ضمن مسعاها الى فرض انفصال جنوب اليمن بدولة تابعة لأبوظبي وأجندة اطماعها في اليمن والمنطقة. ودعمت الامارات بطيرانها الحربي، تنفيذ مليشيات "المجلس الانتقالي" انقلابا عسكريا على الشرعية اليمنية، بدءا من منتصف مايو 2019، مرورا بإسقاط العاصمة المؤقتة عدن (اغسطس 2019)، ثم محافظة سقطرى، ووصولا للسيطرة على محافظتي ابين ولحج ثم شبوة نهاية العام 2021م. تسبب الانقلاب الاماراتي بواسطة ذراعها "الانتقالي الجنوبي" ومليشياته، في سيطرة الاخيرة على مؤسسات الدولة ومقدراتها، ومنع الحكومة الشرعية من مزاولة عملها في عدن، وتبعا انهيار الاوضاع المعيشية والادارية والخدمية والاقتصادية والامنية في عدن ومدن جنوب اليمن. وتعاني مدينة عدن وعدد من مدن جنوب اليمن، انفلاتا امنيا واسعا، منذ انقلاب "المجلس الانتقالي الجنوبي" ومليشياته على الشرعية في اغسطس 2019م بدعم عسكري اماراتي، تصاعدت معه جرائم الاعتداءات والاختطافات والاغتيالات دون ضبط ومحاكمة أي من الجناة، لانتمائهم الى مليشيا "الانتقالي". تفاصيل: غضب شعبي يباغت المليشيا بكل شارع (صور) عمَّدت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" و"العمالقة الجنوبية" الممولة من الامارات، الى السيطرة على مدن ومديريات الجنوب بغطاء "مكافحة الارهاب" وارتكبت انتهاكات جسيمة لحقوق المواطنين والعيب الاسود، شملت اقتحام المنازل وانتهاك حرماتها، واعتقال واغتيال عشرات من المواطنين الابرياء. وأطلقت مليشيا "الانتقالي" بدعم اماراتي نهاية 2021م حملة لاجتياح محافظة شبوة سمتها "اعصار الجنوب"، وأخرى لاجتياح محافظة أبين سمتها "سهام الشرق" وقوبلت انتهاكاتها لحرمات منازل المواطنين واعتقالهم، بردود فعل قبلية خلفت عشرات القتلى والجرحى من المليشيا بينهم القيادي عبداللطيف السيد. يشار إلى أن الامارات تراهن على "المجلس الانتقالي الجنوبي" وتمويلها تجنيد وتسليح الوية مليشياته المسلحة ومليشيات "العمالقة الجنوبية"، في تمرير أجندة اطماعها في موقع اليمن وسواحله وجزره وثرواته، ضمن سعيها لفرض نفوذها السياسي والاقتصادي على دول المنطقة، عبر هيمنتها على خطوط الملاحة الدولية.

ازمة جديدة تعصف بالعاصمة (تفاصيل)
ازمة جديدة تعصف بالعاصمة (تفاصيل)

اليمن الآن

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

ازمة جديدة تعصف بالعاصمة (تفاصيل)

العربي نيوز: عصفت ازمة جديدة بالعاصمة وملايين المواطنين، في وقت تشهد غليانا شعبيا جراء استمرار تدهور الخدمات العامة وفي مقدمها الكهرباء في ظل الصيف اللاهب، بجانب غلاء المعيشة وارتفاع اسعار السلع بفعل استمرار انهيار قيمة العملة الوطنية امام العملات الاجنبية. وشكا المواطنون في العاصمة المؤقتة عدن، من ارتفاع كبير في تعرفة المواصلات الداخلية بين المديريات. مستنكرين "استغلال سائقي الباصات العاملة بوقود الغاز، أزمة الغاز المنزلي لرفع الأسعار". مشيرين إلى أن "سائقي الباصات التي تعمل بالغاز زادوا الأجرة بشكل كبير، بينما سائقي الباصات التي تعمل بالبترول لم يرفعوا أسعارهم بنفس الوتيرة، رغم الزيادة الاخيرة في أسعار البنزين في عدن". وتشهد العاصمة المؤقتة عدن من ازمة خانقة في الغاز المنزلي، جراء احتجاز العشرات من قاطرات نقل الغاز المنزلي لدى القطاع القبلي في محافظة مأرب،منذ اسبوع، وسط جهود مبذولة لانهاء القطاع. وفقا لمصدر مسؤول في الشركة اليمنية للغاز، فإن "الإفراج عن المقطورات بدأ منتصف ليل السبت بعد جهود مكثفة لضمان إيصال الغاز إلى الأسواق المحلية، ومنع حدوث أي نقص قد يؤثر على المواطنين". وتعاني العاصمة المؤقتة عدن، من ازمة تدهور الخدمات العامة وفي مقدمها الكهرباء والمياه، بجانب تفاقم غلاء المعيشة بفعل ارتفاع اسعار السلع والمواد التموينية جراء استمرار انهيار قيمة العملة الوطنية. بالتوازي، تتواصل مظاهر الانفلات الامني وانتهاكات مليشيا "الانتقالي الجنوبي" لحرمات المواطنين وحقوقهم، وكان من بين ابرزها اعتقال العشرات من المحتجين على تدهور الاوضاع الخدمية والمعيشية والاقتصادية ، بدعوى أنهم "عناصر مندسة في خلية لاسقاط عدن" حسب زعم المليشيا. تفاصيل: تفاصيل: المليشيا تنفذ مداهمات واعتقالات بالجملة تأتي الاقتحامات والاعتقالات والاغتيالات، عقب ايام على إضطرار رئيس ما يسمى "الدائرة الامنية" في "الانتقالي الجنوبي" التابع للامارات، أحمد حسن المرهبي، للفرار امام اثبات القضاء سلسلة جرائمه المروعة بحق المواطنين، واللحاق بيسران المقطري قائد ما يسمى "قوات مكافحة الارهاب" التابعة لـ "الانتقالي". تفاصيل: فرار رئيس أمنية "الانتقالي" لهذه الدولة وتتابع هذه التطورات، بعد تسليم الامارات، إدارة عشرات الألوية لمليشياتها المحلية في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات الجنوبية إلى احد ابرز قياداتها الذي يوصف بأنه "اخر اقوى رجالها في جنوب اليمن"، إثر فضيحة اختطاف المقدم علي عشال، اخر ضحايا جرائم اختطافات مليشيا "الانتقالي" واغتيالاتها. تفاصيل: الامارات تسلم امن الجنوب لرجلها الاخير دأبت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" على قمع وتكميم افواه منتقدي فسادها وجرائمها ونفوذ الامارات بمئات الاغتيالات والمداهمات والاختطافات والاعتقالات في سجون غير قانونية وسرية أبرزها في معسكر النصر بمديرية خور مكسر وسجن بئر احمد وقاعة وضاح، وغيرها من السجون المكتظة بآلاف المعتلقلين والمخفيين قسرا. مولت الامارات علنا، منذ بدء مشاركتها في التحالف العربي لدعم الشرعية، وعبر قيادة قواتها المشاركة في "التحالف العربي لدعم الشرعية باليمن"؛ انشاء تشكيلات عسكرية محلية وتسليحها، بينها نحو 15 لواء باسم "العمالقة الجنوبية" نكاية بألوية "العمالقة" التي حسمت حرب صيف 1994م ضد انفصال جنوب اليمن. وعقب انتهاء معركة تحرير عدن في مايو 2015م، من قوات جماعة الحوثي والرئيس الاسبق علي عفاش؛ نقلت الامارات الوية "العمالقة الجنوبية" إلى الساحل الغربي لليمن، لمواجهة الحوثيين والسيطرة على الساحل، ضمن سعيها للهيمنة على المنطقة، عبر الاستحواذ على الموانئ وفرض نفوذها على الملاحة البحرية. بالتوازي، مولت الامارات في 2017، القيادي السابق في وزارة الداخلية، عيدروس الزُبيدي لانشاء ما سمته "المجلس الانتقالي الجنوبي" ونحو 50 لواء مسلحا بمسميات "الاحزمة الامنية" و"الدعم والاسناد" و"النُخب"، ضمن مسعاها الى فرض انفصال جنوب اليمن بدولة تابعة لأبوظبي وأجندة اطماعها في اليمن والمنطقة. ودعمت الامارات بطيرانها الحربي، تنفيذ مليشيات "المجلس الانتقالي" انقلابا عسكريا على الشرعية اليمنية، بدءا من منتصف مايو 2019، مرورا بإسقاط العاصمة المؤقتة عدن (اغسطس 2019)، ثم محافظة سقطرى، ووصولا للسيطرة على محافظتي ابين ولحج ثم شبوة نهاية العام 2021م. تسبب الانقلاب الاماراتي بواسطة ذراعها "الانتقالي الجنوبي" ومليشياته، في سيطرة الاخيرة على مؤسسات الدولة ومقدراتها، ومنع الحكومة الشرعية من مزاولة عملها في عدن، وتبعا انهيار الاوضاع المعيشية والادارية والخدمية والاقتصادية والامنية في عدن ومدن جنوب اليمن. وتعاني مدينة عدن وعدد من مدن جنوب اليمن، انفلاتا امنيا واسعا، منذ انقلاب "المجلس الانتقالي الجنوبي" ومليشياته على الشرعية في اغسطس 2019م بدعم عسكري اماراتي، تصاعدت معه جرائم الاعتداءات والاختطافات والاغتيالات دون ضبط ومحاكمة أي من الجناة، لانتمائهم الى مليشيا "الانتقالي". تفاصيل: غضب شعبي يباغت المليشيا بكل شارع (صور) عمَّدت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" و"العمالقة الجنوبية" الممولة من الامارات، الى السيطرة على مدن ومديريات الجنوب بغطاء "مكافحة الارهاب" وارتكبت انتهاكات جسيمة لحقوق المواطنين والعيب الاسود، شملت اقتحام المنازل وانتهاك حرماتها، واعتقال واغتيال عشرات من المواطنين الابرياء. وأطلقت مليشيا "الانتقالي" بدعم اماراتي نهاية 2021م حملة لاجتياح محافظة شبوة سمتها "اعصار الجنوب"، وأخرى لاجتياح محافظة أبين سمتها "سهام الشرق" وقوبلت انتهاكاتها لحرمات منازل المواطنين واعتقالهم، بردود فعل قبلية خلفت عشرات القتلى والجرحى من المليشيا بينهم القيادي عبداللطيف السيد. يشار إلى أن الامارات تراهن على "المجلس الانتقالي الجنوبي" وتمويلها تجنيد وتسليح الوية مليشياته المسلحة ومليشيات "العمالقة الجنوبية"، في تمرير أجندة اطماعها في موقع اليمن وسواحله وجزره وثرواته، ضمن سعيها لفرض نفوذها السياسي والاقتصادي على دول المنطقة، عبر هيمنتها على خطوط الملاحة الدولية.

نجاة قائد عسكري بارز من الاغتيال (صور)
نجاة قائد عسكري بارز من الاغتيال (صور)

اليمن الآن

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

نجاة قائد عسكري بارز من الاغتيال (صور)

العربي نيوز: نجا بأعجوبة واصابات خطيرة، قائد عسكري بارز، من محاولة اغتيال غادرة، استهدفته بكمين مسلح، نصبه مسلحون يتبعون المليشيا الانقلابية والمتمردة على الشرعية، وامطروه بوابل من الرصاص، اسفر عن اصابته بأعيرة نارية اصابات خطيرة، لم تود بحياته حتى هذه اللحظة. أكدت هذا مصادر امنية ومحلية متطابقة في محافظة ابين، أفادت بأن نائب مدير مرور المحافظة، الرائد زهير محمد جازع المحروق، تعرض لهجوم مسلح استهدف حياته الساعة العاشرة والنصف ليلا، أمام بنك الشامل للصرافة وسط مدينة زنجبار، المركز الاداري المحافظة. موضحة أن "مسلحا مجهولاً يعتقد انتماؤه لمليشيا الانتقالي الجنوبي، اطلق وابلا من الرصاص من مسافة قريبة، على الرائد زهير، ما أسفر عن إصابته بثلاث طلقات نارية خطيرة؛ استقرت طلقتان في صدره، واخترقت الثالثة فخذه، ولاذ المهاجم بالفرار دون التمكن من ضبطه". وذكرت المصادر الامنية والمحلية المتطابقة أنه "تم نقل الرائد زهير فورا إلى مستشفى محلي في زنجبار، قبل أن يتم اسعافه إلى أحد المستشفيات في عدن بسبب خطورة حالته الصحية". مشيرة إلى أن "التقارير الطبية الأولية تفيد بأن إصاباته تهدد حياته، وتتطلب تدخلاً جراحياً عاجلاً". في المقابل، فجرت الجريمة الغادرة غضبا واسعا بين اوساط المواطنين ومنتسبي ادارة مرور محافظة ابين. منددين بـ "تصاعد حالة الانفلات الامني في محافظة ابين وجنوب البلاد وتنامي استهداف الشخصيات العسكرية والامنية والسياسية بالاعتداءات والاختطافات والاغتيالات". وتتواصل مظاهر الانفلات الامني وانتهاكات مليشيا "الانتقالي الجنوبي" لحرمات المواطنين وحقوقهم، وكان من بين ابرزها تسبب المليشيا في معاناة مريرة لإحدى عشر أسرة يمنية باختطافها ابنائها العاملين في قيادة مركبات النقل بين محافظتي عدن وإب، السبت (22 فبراير). تفاصيل: فاجعة.. المليشيا تنكل بـ 11 اسرة (صور) تأتي الاقتحامات والاعتقالات والاغتيالات، عقب ايام على إضطرار رئيس ما يسمى "الدائرة الامنية" في "الانتقالي الجنوبي" التابع للامارات، أحمد حسن المرهبي، للفرار امام اثبات القضاء سلسلة جرائمه المروعة بحق المواطنين، واللحاق بيسران المقطري قائد ما يسمى "قوات مكافحة الارهاب" التابعة لـ "الانتقالي". تفاصيل: فرار رئيس أمنية "الانتقالي" لهذه الدولة وتتابع هذه التطورات، بعد تسليم الامارات، إدارة عشرات الألوية لمليشياتها المحلية في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات الجنوبية إلى احد ابرز قياداتها الذي يوصف بأنه "اخر اقوى رجالها في جنوب اليمن"، إثر فضيحة اختطاف المقدم علي عشال، اخر ضحايا جرائم اختطافات مليشيا "الانتقالي" واغتيالاتها. تفاصيل: الامارات تسلم امن الجنوب لرجلها الاخير دأبت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" على قمع وتكميم افواه منتقدي فسادها وجرائمها ونفوذ الامارات بمئات الاغتيالات والمداهمات والاختطافات والاعتقالات في سجون غير قانونية وسرية أبرزها في معسكر النصر بمديرية خور مكسر وسجن بئر احمد وقاعة وضاح، وغيرها من السجون المكتظة بآلاف المعتلقلين والمخفيين قسرا. مولت الامارات علنا، منذ بدء مشاركتها في التحالف العربي لدعم الشرعية، وعبر قيادة قواتها المشاركة في "التحالف العربي لدعم الشرعية باليمن"؛ انشاء تشكيلات عسكرية محلية وتسليحها، بينها نحو 15 لواء باسم "العمالقة الجنوبية" نكاية بألوية "العمالقة" التي حسمت حرب صيف 1994م ضد انفصال جنوب اليمن. وعقب انتهاء معركة تحرير عدن في مايو 2015م، من قوات جماعة الحوثي والرئيس الاسبق علي عفاش؛ نقلت الامارات الوية "العمالقة الجنوبية" إلى الساحل الغربي لليمن، لمواجهة الحوثيين والسيطرة على الساحل، ضمن سعيها للهيمنة على المنطقة، عبر الاستحواذ على الموانئ وفرض نفوذها على الملاحة البحرية. بالتوازي، مولت الامارات في 2017، القيادي السابق في وزارة الداخلية، عيدروس الزُبيدي لانشاء ما سمته "المجلس الانتقالي الجنوبي" ونحو 50 لواء مسلحا بمسميات "الاحزمة الامنية" و"الدعم والاسناد" و"النُخب"، ضمن مسعاها الى فرض انفصال جنوب اليمن بدولة تابعة لأبوظبي وأجندة اطماعها في اليمن والمنطقة. ودعمت الامارات بطيرانها الحربي، تنفيذ مليشيات "المجلس الانتقالي" انقلابا عسكريا على الشرعية اليمنية، بدءا من منتصف مايو 2019، مرورا بإسقاط العاصمة المؤقتة عدن (اغسطس 2019)، ثم محافظة سقطرى، ووصولا للسيطرة على محافظتي ابين ولحج ثم شبوة نهاية العام 2021م. تسبب الانقلاب الاماراتي بواسطة ذراعها "الانتقالي الجنوبي" ومليشياته، في سيطرة الاخيرة على مؤسسات الدولة ومقدراتها، ومنع الحكومة الشرعية من مزاولة عملها في عدن، وتبعا انهيار الاوضاع المعيشية والادارية والخدمية والاقتصادية والامنية في عدن ومدن جنوب اليمن. وتعاني مدينة عدن وعدد من مدن جنوب اليمن، انفلاتا امنيا واسعا، منذ انقلاب "المجلس الانتقالي الجنوبي" ومليشياته على الشرعية في اغسطس 2019م بدعم عسكري اماراتي، تصاعدت معه جرائم الاعتداءات والاختطافات والاغتيالات دون ضبط ومحاكمة أي من الجناة، لانتمائهم الى مليشيا "الانتقالي". تفاصيل: غضب شعبي يباغت المليشيا بكل شارع (صور) عمَّدت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" و"العمالقة الجنوبية" الممولة من الامارات، الى السيطرة على مدن ومديريات الجنوب بغطاء "مكافحة الارهاب" وارتكبت انتهاكات جسيمة لحقوق المواطنين والعيب الاسود، شملت اقتحام المنازل وانتهاك حرماتها، واعتقال واغتيال عشرات من المواطنين الابرياء. وأطلقت مليشيا "الانتقالي" بدعم اماراتي نهاية 2021م حملة لاجتياح محافظة شبوة سمتها "اعصار الجنوب"، وأخرى لاجتياح محافظة أبين سمتها "سهام الشرق" وقوبلت انتهاكاتها لحرمات منازل المواطنين واعتقالهم، بردود فعل قبلية خلفت عشرات القتلى والجرحى من المليشيا بينهم القيادي عبداللطيف السيد. يشار إلى أن الامارات تراهن على "المجلس الانتقالي الجنوبي" وتمويلها تجنيد وتسليح الوية مليشياته المسلحة ومليشيات "العمالقة الجنوبية"، في تمرير أجندة اطماعها في موقع اليمن وسواحله وجزره وثرواته، ضمن سعيها لفرض نفوذها السياسي والاقتصادي على دول المنطقة، عبر هيمنتها على خطوط الملاحة الدولية.

المليشيا تهرب قاتلا من السجن (وثيقة)
المليشيا تهرب قاتلا من السجن (وثيقة)

اليمن الآن

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

المليشيا تهرب قاتلا من السجن (وثيقة)

العربي نيوز: هربت المليشيا الانقلابية والمتمردة على الشرعية اليمنية، بقوة السلاح والنفوذ، قاتلا مسجونا يواجه حكم حد القصاص بالاعدام، من احد سجون الاصلاحيات التابعة لوزارة الداخلية في الحكومة المعترف بها دوليا، متسببة بإصابة احد جنود الاصلاحية، بعد الغدر به. وكشفت وثيقة رسمية عن إقدام قائد نقطة مليشيا "الحزام الامني" التابعة لـ "المجلس الانتقالي الجنوبي" الممول من الامارات، صلاح الوجيه، على تهريب سجين متهم بقضية قتل، من داخل اصلاحية السجن المركزي في محافظة لحج، واصابة جندي اثناء التهريب. وفقا لشكوى تقدم بها مدير الإصلاحية المركزية في محافظة لحج، عبدالسلام الجنيدي، إلى رئيس استئناف محافظة لحج، فقد "قام صلاح الوجيه قائد نقطة الحزام الأمني لمفرق الحسيني بمديرية "تبن" بمحافظة لحج، بتهريب سجين متهم بقضية قتل من داخل الإصلاحية". وسردت وثيقة الشكوى تفاصيل عملية تهريب صلاح الوجيه بتهريب السجين علي عمر محمد احمد، المتهم بقضية قتل من داخل السجن المركزي في محافظة لحج بعد أن طلب إخراجه للتحدث معه، وثقة جنود السجن بالقيادي الوجيه، واخراجهم السجين لتمكينه من لقائه. موضحة أن الجنود في إدارة السجن وبسبب ثقتهم بقائد النقطة، قاموا بإخراج السجين، لكن أثناء ذلك تعرض أحد الجنود للإصابة ما أتاح للوجيه الفرصة لتهريب السجين". واشارت إلى أن مدير السجن الجنيدي "حاول التواصل مع القيادي الوجيه لإعادة السجين ولكن دون جدوى". واختتم مدير اصلاحية السجن المركزي في محافظة لحج، عبدالسلام الجنيدي، شكواه لرئيس محكمة استئناف المحافظة، بمطالبة رئيس نيابة الاستئناف التحقيق في الواقعة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، لاعادة السجين المتهم بالقتل والفار، ومحاسبة المشاركين بتهريبه. يأتي هذا في ظل تصاعد مظاهر الفوضى والانفلات الامني في العاصمة المؤقتة عدن ومدن المحافظات الجنوبية، الواقعة تحت سيطرة مليشيا "الانتقالي الجنوبي"، وتفاقم الانتهاكات والاعتداءات على المواطنين وحرمات منازلهم واراضيهم واراضي الدولة وجرائم الاختطافات والاغتيالات. وتترافق هذه الانتهاكات والاعتداءات، مع إضطرار رئيس ما يسمى "الدائرة الامنية" في "الانتقالي الجنوبي" التابع للامارات، أحمد حسن المرهبي، للفرار امام اثبات القضاء سلسلة جرائمه المروعة بحق المواطنين، واللحاق بيسران المقطري قائد ما يسمى "قوات مكافحة الارهاب" التابعة لـ "الانتقالي". تفاصيل: فرار رئيس أمنية "الانتقالي" لهذه الدولة تتابع هذه التطورات، بعد تسليم الامارات، إدارة عشرات الألوية لمليشياتها المحلية في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات الجنوبية إلى احد ابرز قياداتها الذي يوصف بأنه "اخر اقوى رجالها في جنوب اليمن"، إثر فضيحة اختطاف المقدم علي عشال، اخر ضحايا جرائم اختطافات مليشيا "الانتقالي" واغتيالاتها. تفاصيل: الامارات تسلم امن الجنوب لرجلها الاخير دأبت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" على قمع وتكميم افواه منتقدي فسادها وجرائمها ونفوذ الامارات بمئات الاغتيالات والمداهمات والاختطافات والاعتقالات في سجون غير قانونية وسرية أبرزها في معسكر النصر بمديرية خور مكسر وسجن بئر احمد وقاعة وضاح، وغيرها من السجون المكتظة بآلاف المعتلقلين والمخفيين قسرا. مولت الامارات علنا، منذ بدء مشاركتها في التحالف العربي لدعم الشرعية، وعبر قيادة قواتها المشاركة في "التحالف العربي لدعم الشرعية باليمن"؛ انشاء تشكيلات عسكرية محلية وتسليحها، بينها نحو 15 لواء باسم "العمالقة الجنوبية" نكاية بألوية "العمالقة" التي حسمت حرب صيف 1994م ضد انفصال جنوب اليمن. وعقب انتهاء معركة تحرير عدن في مايو 2015م، من قوات جماعة الحوثي والرئيس الاسبق علي عفاش؛ نقلت الامارات الوية "العمالقة الجنوبية" إلى الساحل الغربي لليمن، لمواجهة الحوثيين والسيطرة على الساحل، ضمن سعيها للهيمنة على المنطقة، عبر الاستحواذ على الموانئ وفرض نفوذها على الملاحة البحرية. بالتوازي، مولت الامارات في 2017، القيادي السابق في وزارة الداخلية، عيدروس الزُبيدي لانشاء ما سمته "المجلس الانتقالي الجنوبي" ونحو 50 لواء مسلحا بمسميات "الاحزمة الامنية" و"الدعم والاسناد" و"النُخب"، ضمن مسعاها الى فرض انفصال جنوب اليمن بدولة تابعة لأبوظبي وأجندة اطماعها في اليمن والمنطقة. ودعمت الامارات بطيرانها الحربي، تنفيذ مليشيات "المجلس الانتقالي" انقلابا عسكريا على الشرعية اليمنية، بدءا من منتصف مايو 2019، مرورا بإسقاط العاصمة المؤقتة عدن (اغسطس 2019)، ثم محافظة سقطرى، ووصولا للسيطرة على محافظتي ابين ولحج ثم شبوة نهاية العام 2021م. تسبب الانقلاب الاماراتي بواسطة ذراعها "الانتقالي الجنوبي" ومليشياته، في سيطرة الاخيرة على مؤسسات الدولة ومقدراتها، ومنع الحكومة الشرعية من مزاولة عملها في عدن، وتبعا انهيار الاوضاع المعيشية والادارية والخدمية والاقتصادية والامنية في عدن ومدن جنوب اليمن. وتعاني مدينة عدن وعدد من مدن جنوب اليمن، انفلاتا امنيا واسعا، منذ انقلاب "المجلس الانتقالي الجنوبي" ومليشياته على الشرعية في اغسطس 2019م بدعم عسكري اماراتي، تصاعدت معه جرائم الاعتداءات والاختطافات والاغتيالات دون ضبط ومحاكمة أي من الجناة، لانتمائهم الى مليشيا "الانتقالي". تفاصيل: غضب شعبي يباغت المليشيا بكل شارع (صور) عمَّدت مليشيا "الانتقالي الجنوبي" و"العمالقة الجنوبية" الممولة من الامارات، الى السيطرة على مدن ومديريات الجنوب بغطاء "مكافحة الارهاب" وارتكبت انتهاكات جسيمة لحقوق المواطنين والعيب الاسود، شملت اقتحام المنازل وانتهاك حرماتها، واعتقال واغتيال عشرات من المواطنين الابرياء. وأطلقت مليشيا "الانتقالي" بدعم اماراتي نهاية 2021م حملة لاجتياح محافظة شبوة سمتها "اعصار الجنوب"، وأخرى لاجتياح محافظة أبين سمتها "سهام الشرق" وقوبلت انتهاكاتها لحرمات منازل المواطنين واعتقالهم، بردود فعل قبلية خلفت عشرات القتلى والجرحى من المليشيا بينهم القيادي عبداللطيف السيد. يشار إلى أن الامارات تراهن على "المجلس الانتقالي الجنوبي" وتمويلها تجنيد وتسليح الوية مليشياته المسلحة ومليشيات "العمالقة الجنوبية"، في تمرير أجندة اطماعها في موقع اليمن وسواحله وجزره وثرواته، ضمن سعيها لفرض نفوذها السياسي والاقتصادي على دول المنطقة، عبر هيمنتها على خطوط الملاحة الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store