أحدث الأخبار مع #العمل_الخيري


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- صحة
- الإمارات اليوم
متبرع يسدد 28 ألف درهم متأخرات إيجارية عن «أبوعماد»
تكفل متبرع بسداد 28 ألف درهم، قيمة المتأخرات الإيجارية المتراكمة على (أبوعماد)، الذي يواجه ظروفاً مالية صعبة. وأعرب (أبوعماد - جزائري) عن سعادته وشكره العميق للمتبرع، لوقوفه معه في ظل الظروف التي يمرّ بها، كما شكر فريق «الخط الساخن» في صحيفة «الإمارات اليوم». وقال إن «هذا الأمر ليس بغريب على شعب دولة الإمارات، المبادر لمدّ يد الخير لكل محتاج داخل الدولة وخارجها». ونسّق «الخط الساخن» بين المتبرع ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، لتحويل قيمة التبرع إلى الجهة المعنية. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت قصة معاناة أسرة (أبوعماد)، نتيجة ظروفه المالية الصعبة، التي تسببت في عدم قدرته على سداد المتأخرات الإيجارية لمسكنه، بعدما قرر المالك مقاضاتهم، مطالباً بسداد المبلغ كاملاً. وواجه (أبوعماد) صعوبة كبيرة في تأمين قيمة الإيجار المتراكمة عليه، بعدما بلغت 28 ألف درهم، نتيجة اضطراره للجوء إلى البنك والاقتراض منه لعلاج والده، الذي أصيب بجلطة، خلال زيارة كان يجريها له قادماً من الجزائر، وتالياً إجراء عملية مستعجلة لإنقاذ حياته. وقال (أبوعماد) إن الديون تراكمت عليه، وأعجزته عن سداد إيجار الشقة، لافتاً إلى أن حالته المالية ساءت جداً، بعد تعرض والده للجلطة، وإجراء عملية قسطرة له وتركيب دعامات. وأضاف: «أنا المعيل الوحيد لأسرتي، التي تتكون من خمسة أفراد، إضافة إلى أسرتي في الجزائر، وأعمل في جهة خاصة، براتب أسدد منه أقساطاً بنكية شهرياً، ولا يوجد لديّ مصدر دخل آخر». وتوجه إلى أهل الخير لمساعدته على سداد قيمة المتأخرات الإيجارية المتراكمة عليه.


الأنباء
منذ 4 ساعات
- سياسة
- الأنباء
تنسيق حكومي مع الجهات الخيرية لرفع مستوى الشفافية وتعزيز الموثوقية الدولية
عقدت لجنة تنظيم العمل الإنساني والخيري اجتماعها الثالث برئاسة رئيس مجلس الوزراء بالإنابة الشيخ فهد اليوسف بحضور ممثلي الجهات الحكومية ذات الصلة، وذلك في إطار جهود الكويت الرامية إلى تعزيز كفاءة العمل الإنساني الكويتي وتنظيمه بما ينسجم مع المعايير الدولية ويحصن سمعة الكويت. واستعرضت اللجنة خلال الاجتماع أبرز التحديات المرتبطة بتنظيم العمل الخيري وناقشت عددا من التوصيات الهادفة إلى رفع كفاءة التنسيق بين الجهات الحكومية والجهات الخيرية بما يسهم في رفع مستوى الشفافية وتعزيز الموثوقية الدولية للجهود الكويتية في هذا المجال.


الأنباء
منذ 14 ساعات
- سياسة
- الأنباء
لجنة تنظيم العمل الإنساني والخيري برئاسة اليوسف تناقش رفع كفاءة التنسيق بين الجهات الحكومية والخيرية
عقدت لجنة تنظيم العمل الإنساني والخيري اليوم الإثنين، اجتماعها الثالث برئاسة رئيس مجلس الوزراء بالإنابة الشيخ فهد اليوسف، بحضور ممثلي الجهات الحكومية ذات الصلة وذلك في إطار جهود دولة الكويت الرامية إلى تعزيز كفاءة العمل الإنساني الكويتي وتنظيمه بما ينسجم مع المعايير الدولية ويحصن سمعة الكويت. واستعرضت اللجنة خلال الاجتماع أبرز التحديات المرتبطة بتنظيم العمل الخيري وناقشت عددا من التوصيات الهادفة إلى رفع كفاءة التنسيق بين الجهات الحكومية والجهات الخيرية بما يساهم في رفع مستوى الشفافية وتعزيز الموثوقية الدولية للجهود الكويتية في هذا المجال.


صحيفة سبق
منذ 18 ساعات
- أعمال
- صحيفة سبق
"إخاء" راعية مانحة في المعرض الدولي للقطاع غير الربحي
تشارك المؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام "إخاء"، في المعرض الدولي للقطاع غير الربحي "إينا"، الذي تنظّمه وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالتعاون والتنسيق مع المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي بنسخته الثالثة في مدينة محمد بن سلمان غير الربحية بالرياض، والمزمع إقامته في 20 مايو 2025 تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، بحضور معالي المهندس أحمد بن سليمان الراجحي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، رئيس مجلس الأمناء في "إخاء"، بمشاركة 150 جهة محلية ودولية؛ يصاحبه الملتقى الخليجي للقطاع غير الربحي ومنتدى الاستثمار الاجتماعي. وتمّ ترشيح مؤسسة إخاء؛ ذراع الوزارة، كراعية مانحة؛ لدورها الرائد في مجال رعاية الأيتام، وتطوير مفهوم العمل الخيري وأثرها المجتمعي في تمكين المستفيدين في مختلف المسارات وابتكار برامج ومبادرات تسهم في تحسين جودة حياتهم ونقلهم من الرعوية إلى المنتجة ورفع مساهمتهم في الناتج المحلي وتعزيز الاقتصاد الوطني. تفصيلاً، فقد تضمنت القيمة المضافة لمؤسسة إخاء منحها صلاحية دعم لمشاركة جمعيتَيْن محليتَيْن في المعرض، إضافة إلى إعفاء جهة دولية من نصف قيمة المشاركة في المعرض، كما أسندت إلى "إخاءط حزمة من المهام الإعلامية أبرزها الإعلان عن الراعي المانح في حسابات التواصل الاجتماعي، وإنتاج مرئي عن الرعاية والإعلان عن الفيديو المنتج، إضافة إلى الإشارة للراعي في النشرات التسويقية والإعلانية كافة. علاوة على ذلك، فقد تضمنت مميزات إظهار الهوية والعلامة التجارية على مطبوعات ومجسمات خاصة بهوية "إخاء". كما سيتم منح "إخاء" مميزات الرعاية والتكريم نظير جهودها خلال المعرض. من جانبه، رفع الدكتور محمد بن عمر العيد؛ الرئيس التنفيذ لـ "إخاء"، شكره وتقديره لسمو راعي الحفل؛ لتشريفه ورعايته الكريمة للمعرض الدولي للقطاع غير الربحي، ولمعالي المهندس أحمد ين سليمان الراجحي؛ وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية رئيس مجلس الأمناء، على هذه الثقة من خلال منح "إخاء" الرعاية المانحة في المعرض، وللمركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي لإطلاق النسخة الثالثة من المعرض الذي يعد منصة دولية للقطاع غير الربحي على مستوى العالم، ودوره المؤثر في التجارب الناجحة لتعزيز العلاقة بينه وبين القطاعَيْن الحكومي والخاص، واستقطاب الجمعيات والمنظمات الدولية، وجلب الخبرات والنماذج والتقنيات الحديثة لإثراء المعرفة وبناء شراكات فاعلة لدعم أهداف التنمية المستدامة عالمياً وتعظيم أثر القطاع غير الربحي، وإبراز تطور وكفاءة القطاع غير الربحي السعودي ومساهمته في تحقيق مستهدفات الرؤية الوطنية الطموحة 2030.


عكاظ
منذ 2 أيام
- أعمال
- عكاظ
عبدالله صالح كامل.. امتدادٌ لإرث أبوي مُبارك في العمل الخيري والاقتصادي
تتسارع وتيرة التغيير، تبرز أسرٌ تحمل مشاعلَ القِيَم عبر الأجيال، لتصنع من الإرث العائلي منصةً للتطوير والتميز. ومن هذه الأسر أسرة «كامل» السعودية، التي ارتبط اسمها بالعمل الخيري والاقتصادي الملتزم بالمبادئ الإسلامية، حيث يُعتبر الشيخ عبدالله صالح كامل امتداداً لمسيرة أبيه الراحل الشيخ صالح كامل، الذي أسس إمبراطورية اقتصادية وإنسانية طبعت القرنَين الماضيين بعطائها. وُلد الشيخ صالح بن عبدالله كامل (رحمه الله) عام 1941 في مكة المكرمة، وبدأ مسيرته برؤية تجمع بين الربح والتقوى. أسس مجموعة «دلة البركة» عام 1969، التي أصبحت من أبرز الشركات الاستثمارية في العالم الإسلامي، مع تركيزٍ على الصيرفة الإسلامية التي كان رائداً فيها. لم يكن عمله الاقتصادي مجرد نشاط تجاري، بل رسالة لتعزيز الاقتصاد الإسلامي القائم على العدالة والشفافية. وفي الجانب الخيري، أسس الشيخ صالح شبكةً من المؤسسات؛ منها «وقف البركة» و«مؤسسة صالح عبدالله كامل الإنسانية»، والتي دعمت التعليم والصحة والفقراء في عشرات الدول. كما أسس قناة «اقرأ» الفضائية عام 1998 كأول قناة إسلامية تعليمية، ليكون بذلك مُلهماً لجيلٍ من رواد الإعلام الهادف. الشيخ عبدالله صالح كامل الحاملُ لراية الإرث: بعد رحيل الشيخ صالح كامل عام 2020، تولى ابنه الشيخ عبدالله مسؤولية قيادة المجموعة والمؤسسات الخيرية، مُحافظاً على جوهر رؤية والده، لكن مع بصمة تحديثية تعكس متطلبات العصر. وُلد الشيخ عبدالله في بيئة تربط بين الاقتصاد والقيم، فتشرب مبادئ المسؤولية الاجتماعية منذ الصغر، ليكون جاهزاً لحمل الأمانة. واصل الشيخ عبدالله إدارة مجموعة «دله البركة» بتوسيع استثماراتها في قطاعات السياحة الإسلامية، والتكنولوجيا المالية (فينتك)، والطاقة المتجددة، مع الحفاظ على الامتثال الشرعي. وأطلق مشاريعَ رائدةً مثل منصات التمويل الإسلامي الرقمي، التي تجمع بين الابتكار والالتزام بأحكام الشريعة. كما عزز التعاون مع مؤسسات عالمية لتعزيز مكانة الصيرفة الإسلامية دولياً، مستفيداً من شبكة علاقات والده الواسعة. في العمل الخيري، لم يقتصر الشيخ عبدالله على تكرار نموذج والده، بل طوَّر آليات العطاء، فدمج بين الوقف التقليدي والاستثمار الاجتماعي، عبر إنشاء صندوق «وقف البركة للاستثمارات التنموية»، الذي يُموّل مشاريعَ تعليمية وصحية تُدرّ عوائدَ لإعادة الاستثمار فيها، مما يحقق استدامةً مالية. كما وسع نطاق عمل المؤسسة الخيرية ليشمل دعم الابتكار في المجالات الإنسانية، مثل استخدام الذكاء الاصطناعي في إدارة الكوارث. أدرك الشيخ عبدالله أهمية الإعلام في تشكيل الوعي، فحافظ على دعم قناة «اقرأ»، لكنه طور محتواها ليتناسب مع الشباب عبر منصات رقمية، وأطلق مبادراتٍ مثل «منصة كامل للمعارف الإسلامية» التي تقدم محتوىً تفاعلياً بلغات متعددة، كما اهتم بترميم الآثار الإسلامية، امتداداً لاهتمام والده بتراث الأمة. واجه الشيخ عبدالله تحدياتٍ كبرى في قيادة إرث ضخم، أبرزها تحقيق التوازن بين التقاليد والحداثة. ففي وقت تسارعت فيه التحولات التكنولوجية والاقتصادية، حرص على ألا تطغى الابتكاراتُ على الهوية الإسلامية للمجموعة. كما واجه ضغوطاً لتحويل المؤسسات الخيرية إلى كيانات ربحية، لكنه ظل متمسكاً بروح العطاء التي زرعها والده. تمثل مسيرة الشيخ عبدالله صالح كامل نموذجاً فريداً لاستمرارية الإرث العائلي المبارك، حيث تُظهر أن الوفاء لرؤية الأب لا يعني الجمود، بل الإضافة عليها بوعي. فكما بنى الشيخ صالح كامل مجداً اقتصادياً وإنسانياً، واصل ابنه الشيخ عبدالله البناءَ بحكمة، جاعلاً من اسم «كامل» رمزاً للجمع بين الأصالة والمعاصرة، ومُثبتاً أن الإرث الناجح ليس عبئاً، بل دافعٌ للإبداع. وبقيادة الشيخ عبدالله صالح كامل، تحمل الأجيال القادمة مشعلَ عائلةٍ جعلت من العطاء والاقتصاد وسيلتين لتكريس القيم الإسلامية في عالمٍ متغير. أخبار ذات صلة