#أحدث الأخبار مع #العميدالركن26 سبتمبر نيت١١-٠٥-٢٠٢٥سياسة26 سبتمبر نيتمن وحي كلمة السيد القائدالعميدالركن: نجم عباد السيد القائد المجاهد عبدالملك بدرالدين الحوثي - يحفظه الله - يشاهد ويتفاعل ويقوم بما يمليه عليه دينه ونحن كشعب يمني ثائر بفضل الله تعالى نتفاعل ونستجيب لدعوته فكل شعوب الأرض تتبع قادتها إما للخير أو الشر إما للقرآن أو لعبادة دول الاستكبار . فنحن الشعب اليمني نفس الشعب خلال الأنظمة السابقة المتعاقبة والجيل الجديد الذي بدأ شبابه في عهد الصمود هم قليل ورغم إننا نفس الشعب لكن هناك من دعانا من اخرج من أعماقنا هويتنا الإيمانية المدفونة . طبيعة الشعوب تتحرك بحركة الدولة والقائد فإذا تحرك في الصراط المستقيم تحركوا معه وإذا جرهم إلى طرق الظلمات وهي كثيرة فهم أيضا معه ونحن من هذه الشعوب . في المرحلة الراهنة على بلادنا جاء من يأخذ بأيدينا إلى طريق الأمان والعزة والكرامة المنبثقة من كتاب الله والعترة نحن في تحركنا وصبرنا وجوعنا لنا اجر ولو رغما عن أنوفنا . المتذمرون والباحثون عن الأعذار الذين ينظرون إلى نصف الكأس الفاضي من الماء يشككون في كل شي . نقول لهم نحن الآن في ظروف معيشية صعبة وفي حصار.. نعم، دول الاستكبار تقصفنا يوميا.. نعم لكننا استعدنا راحة النفس والضمير والهوية والدين وكل شعوب الأمة الاسلامية والعربية القابعة تحت الأنظمة العميلة والمتخاذلة مهزومة نفسيا وأخلاقيا والغرب يسلط عليها الترهيب وحربه النفسية إلا اليمن ومحور المقاومة . أنا لأقول إننا في أحسن وضع وأن من يحكمنا ملائكة لكنني أقول لكم إن الوضع أفضل ألف مرة من الوضع الذي كانت تتجه اليه اليمن قبل ان منحنا الله قيادة ايمانية شجاعة والدليل على ذلك بائن للعيان انظروا فصائل ماتسمى الشرعية المتبعثرة والمتناحرة في الساحل وعدن ومأرب وتعز وحضرموت هذا والسعودية والإمارات ومن ورائهم أمريكا والعالم يحاولون جمعهم على هدف واحد وهو قتال صنعاء وتحريرها . لنفترض أنهم انتصروا فكيف سيكون اليوم التالي أكيد انه التطبيع والتمزيق والقتال في كل شارع وحارة . لذا أنا أدعوكم إلى التفكر وعدالة التقييم، فنحن محروسون بعناية الله وقدرة ان من الله على شعبنا بقيادتنا الإيمانية الثورية التي قدرها الله لنا مهما كانت التحديات والصعاب والاختلالات في بعض مؤسسات الدولة والتي يجري على معالجاتها بكل جهد لكننا يجب أن نتذكر أن هناك قائد وكتاب وبعض من أمة هناك ربانيون بجانب هذا القائد العلم فلوا كان وحده دون أنصار حقيقيين لكان مصيره القتل أو العزل أو السجن مثل غيره من الأعلام . لذا علينا جميعا المعاونة للقلة المؤمنة والنصح وعلينا معرفة خطر الشائعات والكذب على حكومة الواقع وعلينا بدل التشهير النصح والصبر حتى نمر من هذه الأزمة التي بعون الله هي إلى الزوال لا محالة وهذا هو الوعد الإلهي ( إن تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم ).
26 سبتمبر نيت١١-٠٥-٢٠٢٥سياسة26 سبتمبر نيتمن وحي كلمة السيد القائدالعميدالركن: نجم عباد السيد القائد المجاهد عبدالملك بدرالدين الحوثي - يحفظه الله - يشاهد ويتفاعل ويقوم بما يمليه عليه دينه ونحن كشعب يمني ثائر بفضل الله تعالى نتفاعل ونستجيب لدعوته فكل شعوب الأرض تتبع قادتها إما للخير أو الشر إما للقرآن أو لعبادة دول الاستكبار . فنحن الشعب اليمني نفس الشعب خلال الأنظمة السابقة المتعاقبة والجيل الجديد الذي بدأ شبابه في عهد الصمود هم قليل ورغم إننا نفس الشعب لكن هناك من دعانا من اخرج من أعماقنا هويتنا الإيمانية المدفونة . طبيعة الشعوب تتحرك بحركة الدولة والقائد فإذا تحرك في الصراط المستقيم تحركوا معه وإذا جرهم إلى طرق الظلمات وهي كثيرة فهم أيضا معه ونحن من هذه الشعوب . في المرحلة الراهنة على بلادنا جاء من يأخذ بأيدينا إلى طريق الأمان والعزة والكرامة المنبثقة من كتاب الله والعترة نحن في تحركنا وصبرنا وجوعنا لنا اجر ولو رغما عن أنوفنا . المتذمرون والباحثون عن الأعذار الذين ينظرون إلى نصف الكأس الفاضي من الماء يشككون في كل شي . نقول لهم نحن الآن في ظروف معيشية صعبة وفي حصار.. نعم، دول الاستكبار تقصفنا يوميا.. نعم لكننا استعدنا راحة النفس والضمير والهوية والدين وكل شعوب الأمة الاسلامية والعربية القابعة تحت الأنظمة العميلة والمتخاذلة مهزومة نفسيا وأخلاقيا والغرب يسلط عليها الترهيب وحربه النفسية إلا اليمن ومحور المقاومة . أنا لأقول إننا في أحسن وضع وأن من يحكمنا ملائكة لكنني أقول لكم إن الوضع أفضل ألف مرة من الوضع الذي كانت تتجه اليه اليمن قبل ان منحنا الله قيادة ايمانية شجاعة والدليل على ذلك بائن للعيان انظروا فصائل ماتسمى الشرعية المتبعثرة والمتناحرة في الساحل وعدن ومأرب وتعز وحضرموت هذا والسعودية والإمارات ومن ورائهم أمريكا والعالم يحاولون جمعهم على هدف واحد وهو قتال صنعاء وتحريرها . لنفترض أنهم انتصروا فكيف سيكون اليوم التالي أكيد انه التطبيع والتمزيق والقتال في كل شارع وحارة . لذا أنا أدعوكم إلى التفكر وعدالة التقييم، فنحن محروسون بعناية الله وقدرة ان من الله على شعبنا بقيادتنا الإيمانية الثورية التي قدرها الله لنا مهما كانت التحديات والصعاب والاختلالات في بعض مؤسسات الدولة والتي يجري على معالجاتها بكل جهد لكننا يجب أن نتذكر أن هناك قائد وكتاب وبعض من أمة هناك ربانيون بجانب هذا القائد العلم فلوا كان وحده دون أنصار حقيقيين لكان مصيره القتل أو العزل أو السجن مثل غيره من الأعلام . لذا علينا جميعا المعاونة للقلة المؤمنة والنصح وعلينا معرفة خطر الشائعات والكذب على حكومة الواقع وعلينا بدل التشهير النصح والصبر حتى نمر من هذه الأزمة التي بعون الله هي إلى الزوال لا محالة وهذا هو الوعد الإلهي ( إن تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم ).