logo
#

أحدث الأخبار مع #العناية_الحرجة

مؤتمر العناية الحرجة بدبي يوصي بأهمية الارتقاء بالكفاءات المهنية للكوادر الطبية
مؤتمر العناية الحرجة بدبي يوصي بأهمية الارتقاء بالكفاءات المهنية للكوادر الطبية

البيان

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

مؤتمر العناية الحرجة بدبي يوصي بأهمية الارتقاء بالكفاءات المهنية للكوادر الطبية

اختتمت في دبي اليوم فعاليات مؤتمر الإمارات الحادي والعشرون للعناية الحرجة، والقمة العالمية الثانية للاتحاد العالمي لجمعيات العناية المركزة ، الذي نظمته "انفو بلاس ايفنتتس" على مدى ثلاثة أيام في فندق "انتركونتننتال فستيفال سيتي" بحضور اكثر من 2000 من الكوادر الطبية والتمريضية . وأوصت نقاشات المؤتمر وجلساته العلمية المتعددة، على ضرورة الارتقاء المستمر بمستوى الكفاءة المهنية للكوادر العاملة في أقسام العناية الحرجة، وتعزيز جاهزيتهم، وذلك من خلال استعراض ومناقشة أحدث التجارب والممارسات الطبية العالمية في التعامل مع الحالات الحرجة والإصابات. وقال البروفيسور الدكتور حسين آل رحمة رئيس المؤتمر في تصريحات لوكالة أنباء الامارات " وام "، ان المؤتمر خلص إلى مجموعة من التوصيات المحورية بعد نقاشات مثمرة وتبادل ثري للأفكار، لافتا إلى أن المشاركين شددوا على ضرورة تبني نهج التدريب المستمر وتطوير برامج تدريبية دورية متخصصة لممارسي الرعاية الصحية في طب العناية الحرجة ، بما يضمن مواكبتهم لآخر المستجدات العلمية وصقل كفاءتهم المهنية بشكل دائم. وأضاف أن التوصيات أكدت على أهمية الاستدامة لضمان تقديم خدمات طبية تتميز بالجودة العالية وسرعة الاستجابة، وأهمية الانتظام في عقد ورش عمل ومؤتمرات سنوية متخصصة لمواكبة الابتكارات الحديثة وتعميق تبادل الخبرات والمعرفة بين المختصين، فضلاً عن تعزيز آليات التعاون والتكامل بين مختلف الجهات المحلية والاقليمية والجهات الصحية العالمية لتسهيل تبادل المعلومات وتحقيق الاستجابة المثلى للحالات الطارئة في العناية الحرجة. وشهد المؤتمر، الذي يعد الأول على مستوى الشرق الأوسط وشمال افريقيا والثالث عالميا وحضره 275 متحدثا منهم 130 متحدثا عالميا إضافة الى 80 متحدثا من داخل الدولة ، مناقشة 381 محاضرة وورقة عمل في 77 جلسة علمية إضافة الى 4 ورش عمل علمية و4 دورات تدريبية و131 بحثا علميا لأطباء ولأطباء مقيمين و6 ندوات للقطاع الصناعي. وعبر المشاركون في الحدث عن رضاهم بمستوى النقاشات العلمية المثمرة والتبادل المعرفي البنّاء ، مؤكدين على الأهمية القصوى لمواصلة الجهود المشتركة والتطوير المستمر في هذا التخصص الطبي الحيوي لمواجهة التحديات المتزايدة وضمان تقديم أفضل رعاية ممكنة للمرضى . وناقش المؤتمرون كافة المواضيع المتعلقة بالعناية الحرجة، بما فيها التسمم الدموي، والعدوى، والسوائل في وحدة العناية المركزة، وأمراض الكلى وإصابة الكلى الحادة، والتهوية الاصطناعية، ومتلازمة الضائقة التنفسية الحادة، والتخدير وإدارة الألم، القلبية، والتغذية، وكبار السن، والإنعاش القلبي الرئوي ومراقبة العدوى .

مؤتمر الإمارات للعناية الحرجة يشهد طرح أدوية وأجهزة جديدة
مؤتمر الإمارات للعناية الحرجة يشهد طرح أدوية وأجهزة جديدة

البيان

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

مؤتمر الإمارات للعناية الحرجة يشهد طرح أدوية وأجهزة جديدة

شهد مؤتمر الإمارات الـ21 للعناية الحرجة، والقمة العالمية الثانية للإتحاد العالمي لجمعيات العناية المركزة 'WFICC'، المقامان حالياً في دبي ، طرح أدوية وأجهزة جديدة تعرض لأول مرة في الإمارات وذلك في ظل التطور المتسارع في تقنيات الرعاية الصحية. ويلعب الذكاء الاصطناعي دورا محوريا في تحسين جودة الخدمات الطبية المقدمة في وحدات العناية الحرجة، حيث يعد دمج الذكاء الاصطناعي في أنظمة التهوية والتنفس الصناعي من أبرز الابتكارات التي تسهم في تعزيز دقة العلاج وتقليل المضاعفات وتحسين نتائج المرضى. وأكد الدكتور زياد الريس رئيس شعبة الامارات للعناية المركزة في جمعية الامارات الطبية المشارك في الحدث، الذي تنظمه "انفو بلاس ايفنتتس" '، أنه ضمن جهود تحسين الرعاية التنفسية للمرضى في وحدات العناية المركزة، يسهم الذكاء الاصطناعي في تقديم حلول متقدمة تشمل أنظمة تهوية ذكية تقوم بتعديل المعايير تلقائيًا استجابة لحالة المريض، وضبط محفزات الشهيق والزفير، وتحسين توقيت الانتقال بين الشهيق والزفير بما يتناسب مع احتياجات المريض الفسيولوجية، وتنفيذ بروتوكولات فتح الحويصلات الهوائية بشكل آلي وآمن دون تدخل يدوي مستمر، وبدء عملية الفطام من جهاز التنفس الاصطناعي استنادًا إلى مؤشرات ومعايير سريرية موضوعية. وأوضح أن دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في بيئة العناية الحرجة يمثل خطوة إستراتيجية نحو تحسين الكفاءة السريرية وجودة الرعاية الصحية، لافتاً إلى أنه من خلال الاعتماد على الأنظمة الذكية، يمكن تحقيق استجابة أسرع وأكثر دقة لاحتياجات المرضى، ما يسهم في تقليل مدة الإقامة في وحدة العناية المركزة وتحسين فرص التعافي. وشهد المعرض المصاحب للمؤتمر الذي تشارك فيه 34 شركة عالمية ومحلية متخصصة في أجهزة العناية الحرجة وأجهزة التنفس الاصطناعي، طرح 3 أدوية لأول مرة في دبي منها دوائين جديدين لعلاج الحالات العدوى الشديدة داخل غرف العناية الحرجة يساعدان في سرعة التعافي والشفاء، إضافة إلى مضاد حيوي مزدوج ضد الميكروبات ، وجهاز صغير للإسنشاق عن طريق الرذاذ ،وجهاز للإنعاش مخصص لسيارات الإسعاف،وجهاز آخر لتبريد الجسم عند ارتفاع درجة حرارة المريض ووصولها مرحلة الخطورة. ومن المتوقع خلال الحدث الذي يختتم غداً الأحد توقيع بعض الصفقات من قبل صناع القرار في الجهات الحكومية والمستشفيات خاصة وأن الأدوية والأجهزة المعروضة يتم طرحها لأول مرة في مؤتمر العناية الحرجة، خاصة وأن دبي تعتبر بوابة عبور لدول الشرق الأوسط من قبل الشركات العالمية المصنعة لأحدث الأدوية والأجهزة الطبية ، قي ظل النمو المتسارع في قطاع الرعاية الصحية، والنمو المتزايد في تعداد السكان والتوسع الجغرافي الذي تشهده دول المنطقة. وناقش المؤتمر خلال فعاليات يومه الثاني، عشرات الأوراق العلمية التي تعد خلاصة خبرات وأبحاث خبراء العناية الحرجة المشاركين مثل التسمم الدموي، والعدوى، والسوائل في وحدة العناية المركزة، وأمراض الكلى، وإصابة الكلى الحادة، والتهوية الاصطناعية، ومتلازمة الضائقة التنفسية الحادة، والتخدير وإدارة الألم، والقلبية، والتغذية، وكبار السن، والإنعاش القلبي الرئوي ومراقبة العدوى.

انطلاق مؤتمر الإمارات الـ 21 للعناية الحرجة في دبي
انطلاق مؤتمر الإمارات الـ 21 للعناية الحرجة في دبي

صحيفة الخليج

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

انطلاق مؤتمر الإمارات الـ 21 للعناية الحرجة في دبي

انطلقت أمس في دبي، فعاليات مؤتمر الإمارات ال21 للعناية الحرجة، بالتزامن مع القمة العالمية الثانية للاتحاد العالمي لجمعيات العناية المركزة (WFICC)، بالتوازي كذلك مع المؤتمر الآسيوي الإفريقي ال16، ومؤتمر الشبكة العالمية السابع لطب الطوارئ، وذلك في فندق إنتركونتننتال فستيفال سيتي. ويقام الحدث، الذي يستمر حتى 11 مايو الجاري، بالتعاون مع مجموعة مؤتمرات طبية وتمريضية إقليمية ودولية، ويعد من أبرز الفعاليات في مجال العناية الحرجة على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والثالث عالمياً من حيث حجم المشاركة. ويستقطب المؤتمر هذا العام أكثر من 2000 مشارك من 45 دولة، ويضم 275 متحدثاً، بينهم 130 متحدثاً عالمياً، ويشمل البرنامج العلمي 381 محاضرة ضمن 77 جلسة علمية، إلى جانب 4 ورش عمل و4 دورات تدريبية و131 بحثاً علمياً، و6 ندوات صناعية. وأكد الدكتور حسين آل رحمة، رئيس المؤتمر أن الحدث يسعى لتعزيز تبادل الخبرات في مجالات حيوية. كما شهد المؤتمر توقيع ثلاث مذكرات تفاهم.(وام)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store