أحدث الأخبار مع #العوادي،


اليمن الآن
منذ 7 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
قبل أن يُلقي كلمته.. لماذا غادر أمير قطر قمة العرب في بغداد؟
في أعقاب مغادرة مفاجئة لأمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، من القمة العربية المنعقدة في العاصمة العراقية بغداد، سارعت الحكومة العراقية لتوضيح الملابسات وقطع الطريق على أي تكهنات حول وجود خلاف أو أزمة دبلوماسية. المتحدث باسم الحكومة العراقية، باسم العوادي، أوضح في بيان رسمي أن مغادرة الأمير تمت وفق جدول زمني منسّق مسبقًا بين الجانبين، بسبب ارتباطات أخرى مدرجة في جدول سموه، مؤكدًا أن الأمر لا يحمل أي طابع استثنائي أو خلفيات سياسية. العوادي أشار إلى أن الأمير القطري سلّم كلمته الرسمية قبل مغادرته، وهو إجراء معمول به في قمم سابقة، حيث اعتاد الشيخ تميم على تسليم كلماته دون إلقائها شخصيًا في بعض المناسبات. كما أكد أن الوفد القطري لا يزال حاضرًا في بغداد ويمثل بلاده رسميًا في أعمال القمة، مشددًا على عدم وجود أي خلاف أو خرق بروتوكولي تسبب في تقليص مدة مشاركة الأمير، سواء من الجانب القطري أو من أي من الدول المشاركة. هذا التوضيح جاء بعد تداول أنباء وتساؤلات عبر وسائل الإعلام ومنصات التواصل، حول الخلفيات الحقيقية للمغادرة المفاجئة، وهو ما سعت الحكومة العراقية إلى نفيه بشكل قاطع. المصدر مساحة نت ـ رزق أحمد


العين الإخبارية
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
برلماني: قمة بغداد تؤكد عودة العراق كلاعب مركزي بالمنطقة
تم تحديثه السبت 2025/5/17 11:17 م بتوقيت أبوظبي اعتبر عضو مجلس النواب العراقي حسين حبيب، استضافة بلاده للقمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية، «رسالة سياسية واضحة تعكس عودة البلاد إلى موقعها الطبيعي كلاعب مركزي في المنطقة». وقال البرلماني العراقي، في تصريحات لـ«العين الإخبارية»، إن استضافة القمة «دليل على أن العراق عاد إلى لعب دوره الطبيعي كدولة مركزية ومؤثرة في محيطه العربي»، معرباً عن فخره بموقف العراق الثابت في دعم وحدة الشعوب العربية والقضية الفلسطينية واللبنانية في وجه الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة. وفيما أشاد بالدور المتصاعد للحكومة العراقية في دعم القضايا العربية العادلة، أكد أن المبادرة العراقية المطروحة خلال القمة تمثل "موقفاً نبيلاً وعروبياً"، وتحسب للحكومة التي تعمل على تحفيز الدول العربية لاتخاذ خطوات جادة لوقف الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعبان الفلسطيني واللبناني، خاصة في ظل التدمير الواسع الذي لحق بغزة ولبنان جراء الاعتداءات. دعم شامل للمنطقة وأشار حبيب إلى أن الموقف العراقي لم يقتصر على القضية الفلسطينية واللبنانية، بل شمل ملفات أخرى في ليبيا واليمن والسودان وسوريا، مؤكداً تمسك العراق بمبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية لهذه الدول، وضرورة صون سيادتها وحدودها من أي نفوذ خارجي. وأكد أن قمة بغداد تشكل فرصة حقيقية لتأكيد أن العراق استعاد عافيته السياسية، وبات قادراً على الإسهام الفعال في صياغة مستقبل المنطقة ورسم خارطة استقرار للعالم العربي. وانتهت مساء السبت أعمال القمة العربية في بغداد بدورتها الـ 34، فيما قدم رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، شكره للقادة والمسؤولين العرب على مشاركتهم، مؤكداً أن "بغداد ستبقى دائماً ساحة للعمل العربي المشترك". من جانبه، أكد المتحدث الرسمي باسم الحكومة باسم العوادي، في أول تصريح له بعد انتهاء القمتين العربية والتنموية التي احتضنتها بغداد، أن قمة بغداد حققت أهدافها. وقال العوادي، في حوار متلفز، إن 'قمة بغداد حققت أهدافها، وإن الوفود العربية شاهدت حجم التطور والاستقرار في العراق'. وأثنى وزير الداخلية عبد الأمير الشمري، مساء السبت، على جهود الأجهزة الأمنية في تسهيل حركة مرور الوفود المشاركة بهذه القمة، معتبراً إن ما تحقق يمثل إنجازاً كبيراً يحسب للأجهزة الأمنية بكافة تشكيلاتها ولوزارة الداخلية. aXA6IDE3Mi42LjE2NC4xNTEg جزيرة ام اند امز US


خبر مصر
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر مصر
فنون / متحدث
قال المتحدث باسم الحكومة العراقية، الدكتور باسم العوادي، إن القمم العربية لم تعد مجرد مناسبات بروتوكولية، بل أصبحت أداة جوهرية لتقريب وجهات النظر العربية، وتوحيد الرؤى حيال القضايا الكبرى، وعلى رأسها القضية الفلسطينية والأزمات الإقليمية الأخرى. وأشار العوادي، في لقاء خاص على شاشة "القاهرة الإخبارية"ـ إلى أن القمة العربية الرابعة والثلاثين تمثل فرصة مهمة لتعزيز العمل العربي المشترك، مؤكدًا أن المشاركة الواسعة للقادة العرب تعكس جدية الدول في تبني سياسات أكثر واقعية واستباقية. ولفت إلى أن الحضور الدولي الرفيع، وعلى رأسه الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، يبرز أهمية القمم العربية كمحرك سياسي في الإقليم، مضيفًا أن العالم أصبح يُصغي لما يصدر عن هذه القمم من مواقف ومبادرات. وأضاف أن العراق يسعى من خلال استضافته للقمة إلى تقديم نموذج جديد في العمل العربي المؤسسي، يقوم على تجاوز الخلافات الثنائية والتركيز على القضايا المصيرية، وخاصة ما يتعلق بفلسطين، والتحديات الإنسانية والبيئية، ومكافحة المخدرات. وأكد العوادي أن المطلوب من القمة ليس فقط إصدار بيانات، بل تبني آليات تنفيذ واضحة، تضمن تحول المخرجات إلى واقع ملموس، مستشهدًا بمبادرة "صندوق التعافي العربي" كمثال على طرح عراقي يسعى لتفعيل العمل العربي الجماعي. وفي ختام حديثه، شدد على أن توحيد الصف العربي هو السبيل الوحيد لتعزيز قدرة الدول العربية على التأثير في المعادلات الإقليمية والدولية، معتبرًا أن إعلان بغداد يجب أن يكون خارطة طريق للمرحلة المقبلة. مشاركة بتاريخ: 2025-05-17

مصرس
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
متحدث حكومة العراق: فلسطين محور قمة بغداد والزعماء العرب مجمعون على دعم غزة
أكد المتحدث باسم الحكومة العراقية، الدكتور باسم العوادي، أن القضية الفلسطينية تمثل العنوان الأساسي لقمة بغداد العربية الرابعة والثلاثين، مشددًا على أن الزعماء العرب أجمعوا على ضرورة إنهاء الحرب على غزة ودعم الشعب الفلسطيني بكل الأشكال الممكنة. وأوضح العوادي، في مقابلة لقاء خاص على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن مجلس وزراء الخارجية العرب الذي انعقد قبيل القمة صاغ مسودة شاملة لقرارات تتعلق بفلسطين، استندت إلى مخرجات قمة القاهرة الطارئة التي دعا إليها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، مضيفًا أن تلك المسودة توسعت لتشمل ملفات جديدة، من أبرزها دعم الأونروا، وتوثيق جرائم الاحتلال بحق المدنيين، ورفض سياسات التهجير القسري. وأشار العوادي، إلى أن مداولات القمة تعكس توافقًا عربيًا غير مسبوق بشأن الموقف من فلسطين، مؤكدًا أن القيادة العراقية عملت على خلق أرضية تفاهم مشتركة تسمح بإصدار قرارات واقعية وقابلة للتنفيذ، بعيدًا عن الخطابات الشكلية. وأضاف أن جميع القادة العرب الحاضرين اتفقوا على أن العدوان الإسرائيلي على غزة يمثّل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي والإنساني، وأن هناك مسؤولية أخلاقية وسياسية تقع على عاتق الدول العربية لتقديم المساعدات ووقف المأساة الإنسانية. وشدد العوادي على أن فلسطين لم تعد بندًا ضمن جدول الأعمال، بل هي جوهر القمة ومحورها الأساسي، مشيرًا إلى أن انعقاد القمة بحضور أممي رفيع، مثل الأمين العام للأمم المتحدة، يؤكد أهمية توحيد الموقف العربي في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية.


بوابة الأهرام
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
صندوق لإعادة الإعمار ومكافحة التهجير.. أبرز المبادرات على طاولة قمة بغداد
تنتظر 18 مبادرة سياسية واقتصادية وأمنية، مطروحة على طاولة القادة العرب في قمتهم الـ34 ببغداد، إقرارها والتوافق عليها، ويعد أبرزها إنشاء صندوق عربي مشترك لإعادة إعمار كل من غزة ولبنان، والمبادرة المصرية لمكافحة التهجير، المدعومة عربيًا وإقليميًا ودوليًا، وذلك وفقًا لما نشره موقع قناة "القاهرة الإخبارية". موضوعات مقترحة وأوضح المتحدث باسم الحكومة العراقية باسم العوادي، أن الاجتماع الوزاري لوزراء الخارجية العرب أقرَّ بالفعل خمس مبادرات، ركزت على ملفات الأمن الإقليمي ومكافحة الإرهاب والمخدرات، إلى جانب 13 مبادرة أخرى قدمها العراق أمام المجلس الاقتصادي والاجتماعي العربي، وذلك في إطار تعزيز التعاون العربي وتفعيل آليات الاستجابة المشتركة للتحديات الاقتصادية والاجتماعية. من أبرز ما طرحته بغداد مبادرة لإنشاء صندوق عربي مشترك لإعادة إعمار كل من غزة ولبنان، في استجابة مباشرة للأزمات المتفاقمة في البلدين، وهي مبادرة لاقت ترحيبًا أوليًا ضمن مداولات الوزراء العرب، وستطرح رسميًا خلال القمم الثلاث. وقال "العوادي"، في تصريح لوكالة الأنباء العراقية (واع)، إن من أبرز المبادرات التي تم اعتمادها خلال الاجتماعات، مبادرة مجلس وزراء التجارة العرب، والمبادرة العربية لتحقيق الأمن الغذائي من الحبوب، بالإضافة إلى عهد الإصلاح الاقتصادي العربي للعهد القادم. وأوضح أن المجلس وافق أيضًا على إدراج مبادرة إنشاء المركز العربي للذكاء الاصطناعي، كخطوة مهمة نحو تعزيز الابتكار والتحول الرقمي في العالم العربي. ملفات إنسانية وتنموية وأضاف "العوادي" أن المبادرات العراقية شملت أيضًا ملفات ذات طابع إنساني وتنموي، من بينها المبادرة العربية لتوفير ملاذ آمن للمتضررين من الكوارث والمخاطر، ومبادرة تعزيز أمن الإسكان العربي، بالإضافة إلى مبادرات تُعزز التعاون العربي في مواجهة آثار التغير المناخي. كما أشار إلى دعم العراق لمبادرة تمكين الدول العربية من التعاون مع مجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ومجموعة وحدة الاستخبارات المالية "إجمونت"(EGMONT) ، إلى جانب مبادرة إنشاء المركز العربي لحماية البيئة من مخلفات الحروب، والتحالف العربي لحماية الموارد المائية. وقال "العوادي"، خلال لقاء خاص على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن مخرجات قمة القاهرة الطارئة بشأن غزة هي أحد الملفات التي وُضعت على جدول قمة بغداد. وأضاف "العوادي"، أن مجلس وزراء الخارجية العرب وضع قرارات قمة القاهرة الطارئة كقضايا أساسية على جدول قمة بغداد. وقال إن القادة العرب يؤيدون مسار الوقوف مع فلسطين، وإنهاء الحرب، وتوفير الخدمات لغزة، والمبادرة المصرية بشأن غزة أشمل وأعمّ من المبادرة العراقية بشأن التعافي من الأزمات العربية، موضحًا أن صندوق المبادرة المصرية بشأن غزة يتلقى المساعدات من جميع أنحاء العالم بقيمة 53 مليار دولار. وأشار إلى أن المبادرة العراقية تشمل تأسيس صندوق التعافي ومعالجة الأزمات في العالم العربي، وسيعالج الصندوق حاليًا أزمتي غزة ولبنان، ثم يتدخل لمعالجة جميع الأزمات العربية بإشراف الجامعة العربية. كما يهدف الصندوق إلى توفير الدعم لأي أزمة عربية طارئة دون انتظار اجتماعات أو جمع تبرعات، مضيفًا أن رصيد صندوق التعافي العراقي يعد أرضية لقمة مصر بشأن غزة التي تبناها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي. وفي سياق موازٍ، أعلن وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي أن المجتمعين في بغداد توافقوا على عدد من مشروعات القرارات، أبرزها مشروع دعم إعادة إعمار قطاع غزة، ومبادرة دعم الشرعية في اليمن وضمان أمن الملاحة الدولية، إضافة إلى قرار سياسي جديد يتعلق بسوريا، يدعو إلى إطلاق عملية سياسية شاملة تضم كل الأطراف. وتسلمت بغداد رسميًا رئاسة القمة العربية من البحرين، واقترحت تشكيل لجنة وزارية عربية عليا تعنى بفض الخلافات بين الدول العربية، ما يعكس نية العراق في لعب دور أكثر مركزية في تقريب وجهات النظر وتعزيز التضامن العربي. وتأتي هذه المبادرات في إطار السعي العراقي لتفعيل دور المؤسسات العربية المشتركة، وترسيخ مبدأ العمل الجماعي في مواجهة الأزمات والتحديات الراهنة، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء العراقية. جدول أعمال القمة وتتصدر القضية الفلسطينية جدول أعمال القمة، في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وارتفاع أعداد الضحايا بين المدنيين، والانتهاكات المستمرة في الضفة الغربية والقدس الشرقية. وستبحث القمة الجهود التي تبذل من أجل وقف إطلاق النار في غزة، ودعم صمود الشعب الفلسطيني، والعمل على استئناف إدخال المساعدات، ورفض أية محاولات للتهجير، ودعم الجهود العربية والدولية الرامية لإعادة الإعمار. كما ستناقش القمة مستجدات الصراع العربي الإسرائيلي، مع التشديد على التمسك بالمبادرة العربية للسلام باعتبارها الإطار الأشمل لحل النزاع، والتأكيد على إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، مع حماية الوضع القانوني والتاريخي في القدس الشريف، وضمان حرية العبادة في مقدساتها الإسلامية والمسيحية. وتبحث القمة كذلك ملفات الأمن القومي العربي في ضوء التصعيد الإسرائيلي في سوريا ولبنان، والانتهاكات المتكررة للسيادة، والتهديدات في البحر الأحمر، وتأثيرها على سلامة الملاحة الدولية. كما تُناقش القمة سبل تعزيز صيانة الأمن القومي العربي، وتطوير المنظومة العربية لمكافحة الإرهاب، وبناء القدرات العربية في مجال الأمن السيبراني والتصدي للهجمات الرقمية العابرة للحدود. وتناقش القمة الأوضاع في السودان، في ظل استمرار المواجهات العسكرية وتفاقم الكارثة الإنسانية، إلى جانب الملف الليبي الذي يشهد جهودًا نحو الاستقرار والتحضير للانتخابات، وكذلك اليمن الذي يمر بمرحلة دقيقة تتطلب معالجة سياسية شاملة، وسوريا التي تواجه تحديات مركبة على المستويين الإنساني والتنموي، كما تبحث القمة الملفات العراقية، وملفات أمن الطاقة والتجارة في الخليج والممرات الإقليمية الحيوية. وتتناول القمة العلاقات العربية مع التكتلات الإقليمية والدولية، مع التركيز على تعزيز الشراكة مع الصين، وروسيا، والاتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة، والاتحاد الإفريقي، والتكتلات الأخرى، بما يعزز من موقع الدول العربية في المعادلات الدولية. دعم التكامل الاقتصادي العربي وفي موازاة القمة السياسية، تنعقد القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية الخامسة، والتي تركز على دعم التكامل الاقتصادي العربي، واستكمال مشروع منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى، وتعزيز مشروعات الربط الكهربائي والنقل، إلى جانب مبادرات تحقيق الأمن الغذائي والمائي. كما تتناول القمة مبادرة الأمين العام لجامعة الدول العربية تحت عنوان "المبادرة العربية للذكاء الاصطناعي: نحو ريادة تكنولوجية وتنمية مستدامة"، ومشروع دعم وإيواء الأسر النازحة من الأراضي الفلسطينية، والتصدي لكل محاولات تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، إضافة إلى ملفات تمكين الشباب والمرأة، وتطوير التعليم الفني، والتحول الرقمي، وبناء القدرات السيبرانية، مع التأكيد على حماية التراث الثقافي العربي. ومن المقرر أن تُختتم أعمال القمة بإصدار وثيقة "إعلان بغداد"، والتي يُنتظر أن تجسد الموقف العربي الموحد تجاه القضايا السياسية والاقتصادية والأمنية المدرجة على جدول الأعمال، وتعكس تطلع الدول العربية إلى مرحلة جديدة من التضامن والتكامل في مواجهة التحديات.