#أحدث الأخبار مع #العيونالسود،الدستور٢٧-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالدستور"غرام لم يكتمل".. قصص حب خلدها الزمن بين نجوم الفن الذهبيفي الزمن الجميل، كانت علاقات الحب بين النجوم محط أنظار الجمهور والصحافة على حد سواء، فبعض هذه العلاقات توجت بالزواج واستمرت لأعوام، بينما انتهت قصص أخرى دون إتمام العلاقة، تاركة وراءها ذكريات وأغاني لا تزال تتردد في الأذهان. وخلال السطور التالية؛ يستعرض "الدستور" بعض قصص الحب التي لم تكتمل بين نجوم الزمن الجميل، وكيف أثرت هذه العلاقات على حياتهم الشخصية والفنية. عمر الشريف وفاتن حمامة تعتبر قصة حب عمر الشريف وفاتن حمامة واحدة من أشهر وأجمل القصص في تاريخ السينما المصرية، ورغم أن الثنائي تزوجا فعلًا، إلا أن علاقتهما واجهت العديد من التحديات بسبب انشغال عمر الشريف في هوليوود وطبيعة حياته المهنية التي أبعدتهما عن بعضهما، هذا الخلل بين العمل والحياة الشخصية كان أحد الأسباب الرئيسة في انفصالهما بعد سنوات من الزواج. وفي أحد اللقاءات التليفزيونية، كشف عمر الشريف عن علاقته مع فاتن حمامة، قائلًا: "لم أتمكن من العيش مع امرأة أخرى بعدها، عشنا معًا 15 عامًا، ولم أشعر يومًا بأنني في سحابة، ولكن بعد ذلك أدركت حجم حبي لها عندما لم أستطع العيش مع غيرها". شادية وعماد حمدي النجمة شادية كانت دائمًا محط الأنظار، وكان لها عدة علاقات عاطفية، ومن أبرز قصص الحب التي لم تكتمل كانت مع الفنان عماد حمدي،ة ورغم أن الثنائي جمعتهما علاقة قوية على مستوى الفن، إلا أنهما انفصلا بعد فترة قصيرة بسبب بعض الخلافات الشخصية، وظلت شادية واحدة من الفنانات اللواتي لم يكتب لهن أن يتزوجن من الشخص الذي أحببنه حقًا. وتزوج الفنان الراحل عماد حمدي من الفنانة شادية، واستمرت زيجتهما 3 سنوات، وكانت العلاقة بينهما يسودها الود والاحترام، ولم تتحول أبدًا إلى عداء، ورغم انفصالهما لكن استمرت علاقة الصداقة بينهما. وردة وبليغ حمدي وتعتبر قصة حب بليغ حمدي ووردة الجزائرية من أشهر القصص التي لم تكتمل بالزواج، فقد بدأت شرارة الحب بينهما عندما ذهب بليغ لتحفيظ وردة لحن أغنيتها الشهيرة "يا نخلتين في العلالي"، ورغم أن أسرة وردة رفضت زواجها من بليغ، ظل حب بليغ لها مشتعلًا حتى بعد أن انتقلت إلى الجزائر، وبعد سنوات من الغياب، التقيا مجددًا في الجزائر أثناء احتفال بعيد الاستقلال، وهناك جاءت فكرة أغنية "العيون السود"، التي كتبت بعض أبياتها بيد بليغ. وعلى الرغم من الطلاق الذي وقع بين بليغ ووردة بعد ست سنوات من الزواج، استمر الحب في قلوبهما، وظل بليغ يردد اسم وردة حتى آخر أيامه، وحتى أن ابن شقيقه ذكر أنه كان يذكر اسمها قبل وفاته، ورغم مرور الزمن، ندمت وردة على انفصالها عنه، وقالت إنها لو كانت عرفته كما عرفته بعد الطلاق، لكانت الحياة بينهما استمرت. رشدي أباظة وصباح من أشهر قصص الحب التي لم تكتمل كانت بين النجم رشدي أباظة والفنانة صباح، إذ كانا يشكلان ثنائيًا لامعًا على الشاشة وفي الحياة الخاصة أيضًا، إلا أن الخلافات العاطفية والمهنية حالت دون اكتمال زواجهما، رغم الحب الكبير الذي جمع بينهما، كانت صباح تعتبر رشدي "حبه الأول"، ورغم محاولاتهما المستمرة، انتهت العلاقة بشكل غير متوقع. محمد فوزي ومديحة يسري قصة حب كبيرة جمعت الفنانة مديحة يسري بالفنان الراحل محمد فوزي، حيث بدأت العلاقة بينهما أثناء تصوير فيلم "قبلة في لبنان" عام 1945، حيث كان فوزي يصف قبلة مديحة بأنها "قبلة لا تعوض". وبعد خمس سنوات، تزوجا، ولكن بعد 9 سنوات من الزواج، وقع الطلاق بينهما، ورغم نجاحهما الفني، لم يكشف فوزي عن سبب الانفصال، مكتفيًا بالقول إن مديحة يسري كانت امرأة عظيمة وأم ابنه، وفي وقت لاحق، صرحت مديحة يسري بأنها طلبت الطلاق بسبب خطأ ارتكبه فوزي، لم تتمكن من مسامحته عليه، فيما أشار الناقد الفني طارق الشناوي إلى أن السبب كان الخيانة.
الدستور٢٧-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالدستور"غرام لم يكتمل".. قصص حب خلدها الزمن بين نجوم الفن الذهبيفي الزمن الجميل، كانت علاقات الحب بين النجوم محط أنظار الجمهور والصحافة على حد سواء، فبعض هذه العلاقات توجت بالزواج واستمرت لأعوام، بينما انتهت قصص أخرى دون إتمام العلاقة، تاركة وراءها ذكريات وأغاني لا تزال تتردد في الأذهان. وخلال السطور التالية؛ يستعرض "الدستور" بعض قصص الحب التي لم تكتمل بين نجوم الزمن الجميل، وكيف أثرت هذه العلاقات على حياتهم الشخصية والفنية. عمر الشريف وفاتن حمامة تعتبر قصة حب عمر الشريف وفاتن حمامة واحدة من أشهر وأجمل القصص في تاريخ السينما المصرية، ورغم أن الثنائي تزوجا فعلًا، إلا أن علاقتهما واجهت العديد من التحديات بسبب انشغال عمر الشريف في هوليوود وطبيعة حياته المهنية التي أبعدتهما عن بعضهما، هذا الخلل بين العمل والحياة الشخصية كان أحد الأسباب الرئيسة في انفصالهما بعد سنوات من الزواج. وفي أحد اللقاءات التليفزيونية، كشف عمر الشريف عن علاقته مع فاتن حمامة، قائلًا: "لم أتمكن من العيش مع امرأة أخرى بعدها، عشنا معًا 15 عامًا، ولم أشعر يومًا بأنني في سحابة، ولكن بعد ذلك أدركت حجم حبي لها عندما لم أستطع العيش مع غيرها". شادية وعماد حمدي النجمة شادية كانت دائمًا محط الأنظار، وكان لها عدة علاقات عاطفية، ومن أبرز قصص الحب التي لم تكتمل كانت مع الفنان عماد حمدي،ة ورغم أن الثنائي جمعتهما علاقة قوية على مستوى الفن، إلا أنهما انفصلا بعد فترة قصيرة بسبب بعض الخلافات الشخصية، وظلت شادية واحدة من الفنانات اللواتي لم يكتب لهن أن يتزوجن من الشخص الذي أحببنه حقًا. وتزوج الفنان الراحل عماد حمدي من الفنانة شادية، واستمرت زيجتهما 3 سنوات، وكانت العلاقة بينهما يسودها الود والاحترام، ولم تتحول أبدًا إلى عداء، ورغم انفصالهما لكن استمرت علاقة الصداقة بينهما. وردة وبليغ حمدي وتعتبر قصة حب بليغ حمدي ووردة الجزائرية من أشهر القصص التي لم تكتمل بالزواج، فقد بدأت شرارة الحب بينهما عندما ذهب بليغ لتحفيظ وردة لحن أغنيتها الشهيرة "يا نخلتين في العلالي"، ورغم أن أسرة وردة رفضت زواجها من بليغ، ظل حب بليغ لها مشتعلًا حتى بعد أن انتقلت إلى الجزائر، وبعد سنوات من الغياب، التقيا مجددًا في الجزائر أثناء احتفال بعيد الاستقلال، وهناك جاءت فكرة أغنية "العيون السود"، التي كتبت بعض أبياتها بيد بليغ. وعلى الرغم من الطلاق الذي وقع بين بليغ ووردة بعد ست سنوات من الزواج، استمر الحب في قلوبهما، وظل بليغ يردد اسم وردة حتى آخر أيامه، وحتى أن ابن شقيقه ذكر أنه كان يذكر اسمها قبل وفاته، ورغم مرور الزمن، ندمت وردة على انفصالها عنه، وقالت إنها لو كانت عرفته كما عرفته بعد الطلاق، لكانت الحياة بينهما استمرت. رشدي أباظة وصباح من أشهر قصص الحب التي لم تكتمل كانت بين النجم رشدي أباظة والفنانة صباح، إذ كانا يشكلان ثنائيًا لامعًا على الشاشة وفي الحياة الخاصة أيضًا، إلا أن الخلافات العاطفية والمهنية حالت دون اكتمال زواجهما، رغم الحب الكبير الذي جمع بينهما، كانت صباح تعتبر رشدي "حبه الأول"، ورغم محاولاتهما المستمرة، انتهت العلاقة بشكل غير متوقع. محمد فوزي ومديحة يسري قصة حب كبيرة جمعت الفنانة مديحة يسري بالفنان الراحل محمد فوزي، حيث بدأت العلاقة بينهما أثناء تصوير فيلم "قبلة في لبنان" عام 1945، حيث كان فوزي يصف قبلة مديحة بأنها "قبلة لا تعوض". وبعد خمس سنوات، تزوجا، ولكن بعد 9 سنوات من الزواج، وقع الطلاق بينهما، ورغم نجاحهما الفني، لم يكشف فوزي عن سبب الانفصال، مكتفيًا بالقول إن مديحة يسري كانت امرأة عظيمة وأم ابنه، وفي وقت لاحق، صرحت مديحة يسري بأنها طلبت الطلاق بسبب خطأ ارتكبه فوزي، لم تتمكن من مسامحته عليه، فيما أشار الناقد الفني طارق الشناوي إلى أن السبب كان الخيانة.
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
