أحدث الأخبار مع #الغار


المناطق السعودية
منذ 3 أيام
- صحة
- المناطق السعودية
استشاري يوجّه نصائح لمرضى السكري لضمان حج آمن وصحي
دعا استشاري الغدد الصماء والسكري بمستشفى الدرعية العام، وعضو تجمع الرياض الصحي الثالث الدكتور علي الغار، حجاج بيت الله الحرام من المصابين بمرض السكري إلى اتخاذ احتياطات صحية ضرورية قبل وأثناء أداء المناسك، حفاظًا على سلامتهم والحد من المضاعفات المحتملة الناتجة عن الجهد البدني، والازدحام، وتغير النمط الغذائي. وأوضح المخاطر الصحية التي قد يتعرض لها مريض السكري خلال موسم الحج منها، انخفاض مستوى السكر في الدم نتيجة الإجهاد، أو قلة تناول الطعام، أو التعرض لدرجات حرارة مرتفعة، بالإضافة إلى الإصابة بتقرحات أو جروح في القدمين بسبب المشي الطويل والازدحام، والتسلخات الجلدية الناتجة عن التعرق والاحتكاك، خصوصًا في الأجواء الحارة والرطبة، إلى جانب الجفاف الناتج عن فقدان السوائل دون تعويض كافٍ، وارتفاع مستوى السكر نتيجة الإفراط في تناول الوجبات غير المنتظمة أو الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات. وللوقاية من هذه المخاطر، شدد الدكتور الغار على أهمية اتباع مجموعة من الإرشادات الصحية، ومنها: قياس مستوى السكر في الدم يوميًا باستخدام جهاز قياس محمول مع تسجيل القراءات، بالإضافة إلى ارتداء سوار أو حمل بطاقة تعريفية تشير إلى الإصابة بالسكري لتسهيل تقديم المساعدة عند الحاجة، فضلًا عن أهمية التأكد من توفر كميات كافية من الأدوية والأنسولين، وحفظها بطريقة مناسبة باستخدام حقيبة تبريد متنقلة، إلى جانب ارتداء جوارب قطنية وأحذية طبية مريحة لتجنب الجروح وتقرحات القدمين، مع الامتناع تمامًا عن المشي حافيًا. وأوصى الدكتور الغار باصطحاب وجبات خفيفة أو عصائر محلاة لاستخدامها عند الشعور بأعراض انخفاض السكر، إلى جانب عدم بدء الطواف أو السعي إلا بعد تناول وجبة خفيفة متوازنة، والتوقف الفوري عن أداء المناسك عند الشعور بأي من أعراض انخفاض السكر مثل الدوخة أو التعرق الشديد أو الارتجاف، إضافة إلى شرب كميات كافية من الماء بانتظام، مع تجنب المشروبات التي تحتوي على الكافيين. كما نُصِح باستخدام أدوات حلاقة شخصية لتفادي انتقال العدوى. وتضمنت الإرشادات أيضًا، الابتعاد عن أماكن الازدحام الشديد قدر الإمكان لتقليل الإجهاد البدني، والاستعانة بمرافق أو مرشد صحي عند الحاجة، خاصةً لمن يعانون من صعوبات في تنظيم جرعات الأنسولين أو الأدوية، والحفاظ على مواعيد تناول الأدوية، مع ضبط المنبهات لتذكير الحاج في ظل الانشغال بالمناسك. وأكد الدكتور علي الغار أن الالتزام بهذه الإرشادات يُعد أمرًا حيويًا لضمان سلامة الحاج المصاب بالسكري، ومساعدته على أداء مناسكه براحة وأمان، دون تعريض نفسه لمضاعفات صحية خطيرة. يذكر أن وزارة الصحة كانت قد أطلقت 'الحقيبة الصحية التوعوية' بـ 8 لغات عالمية لتشمل أوسع شريحة من الحجاج، وهي: العربية، والإنجليزية، والإندونيسية، والفارسية، والفرنسية، والتركية، والملايوية، والأُردية، وذلك ضمن جهودها المكثفة لتعزيز الوعي الصحي ورفع مستويات الصحة الوقائية، بما يضمن حماية صحة ضيوف الرحمن، ويمكّنهم من أداء مناسكهم بسلامة واطمئنان.


رواتب السعودية
منذ 3 أيام
- صحة
- رواتب السعودية
استشاري ينصح مرضى السكري من الحجاج بخطوات لتفادي المضاعفات الصحية
نشر في: 22 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي دعا استشاري الغدد الصماء والسكري بمستشفى الدرعية العام، وعضو تجمع الرياض الصحي الثالث الدكتور علي الغار، حجاج بيت الله الحرام من المصابين بمرض السكري إلى اتخاذ احتياطات صحية ضرورية قبل وأثناء أداء المناسك، حفاظًا على سلامتهم والحد من المضاعفات المحتملة الناتجة عن الجهد البدني، والازدحام، وتغير النمط الغذائي. وأوضح المخاطر الصحية التي قد يتعرض لها مريض السكري خلال موسم الحج منها، انخفاض مستوى السكر في الدم نتيجة الإجهاد، أو قلة تناول الطعام، أو التعرض لدرجات حرارة مرتفعة، بالإضافة إلى الإصابة بتقرحات أو جروح في القدمين بسبب المشي الطويل والازدحام، والتسلخات الجلدية الناتجة عن التعرق والاحتكاك، خصوصًا في الأجواء الحارة والرطبة، إلى جانب الجفاف الناتج عن فقدان السوائل دون تعويض كافٍ، وارتفاع مستوى السكر نتيجة الإفراط في تناول الوجبات غير المنتظمة أو الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات. وللوقاية من هذه المخاطر، شدد الدكتور الغار على أهمية اتباع مجموعة من الإرشادات الصحية، ومنها: قياس مستوى السكر في الدم يوميًا باستخدام جهاز قياس محمول مع تسجيل القراءات، بالإضافة إلى ارتداء سوار أو حمل بطاقة تعريفية تشير إلى الإصابة بالسكري لتسهيل تقديم المساعدة عند الحاجة، فضلًا عن أهمية التأكد من توفر كميات كافية من الأدوية والأنسولين، وحفظها بطريقة مناسبة باستخدام حقيبة تبريد متنقلة، إلى جانب ارتداء جوارب قطنية وأحذية طبية مريحة لتجنب الجروح وتقرحات القدمين، مع الامتناع تمامًا عن المشي حافيًا. وأوصى الدكتور الغار باصطحاب وجبات خفيفة أو عصائر محلاة لاستخدامها عند الشعور بأعراض انخفاض السكر، إلى جانب عدم بدء الطواف أو السعي إلا بعد تناول وجبة خفيفة متوازنة، والتوقف الفوري عن أداء المناسك عند الشعور بأي من أعراض انخفاض السكر مثل الدوخة أو التعرق الشديد أو الارتجاف، إضافة إلى شرب كميات كافية من الماء بانتظام، مع تجنب المشروبات التي تحتوي على الكافيين. كما نُصِح باستخدام أدوات حلاقة شخصية لتفادي انتقال العدوى. وتضمنت الإرشادات أيضًا، الابتعاد عن أماكن الازدحام الشديد قدر الإمكان لتقليل الإجهاد البدني، والاستعانة بمرافق أو مرشد صحي عند الحاجة، خاصةً لمن يعانون من صعوبات في تنظيم جرعات الأنسولين أو الأدوية، والحفاظ على مواعيد تناول الأدوية، مع ضبط المنبهات لتذكير الحاج في ظل الانشغال بالمناسك. وأكد الدكتور علي الغار أن الالتزام بهذه الإرشادات يُعد أمرًا حيويًا لضمان سلامة الحاج المصاب بالسكري، ومساعدته على أداء مناسكه براحة وأمان، دون تعريض نفسه لمضاعفات صحية خطيرة. يذكر أن وزارة الصحة كانت قد أطلقت ..الحقيبة الصحية التوعوية.. بـ 8 لغات عالمية لتشمل أوسع شريحة من الحجاج، وهي: العربية، والإنجليزية، والإندونيسية، والفارسية، والفرنسية، والتركية، والملايوية، والأُردية، وذلك ضمن جهودها المكثفة لتعزيز الوعي الصحي ورفع مستويات الصحة الوقائية، بما يضمن حماية صحة ضيوف الرحمن، ويمكّنهم من أداء مناسكهم بسلامة واطمئنان. المصدر: عاجل


الوئام
منذ 3 أيام
- صحة
- الوئام
لتفادي المضاعفات.. نصائح ذهبية للحجاج مرضى السكري
وجّه استشاري الغدد الصماء والسكري في مستشفى الدرعية العام وعضو تجمع الرياض الصحي الثالث، الدكتور علي الغار، دعوة توعوية إلى حجاج بيت الله الحرام من المصابين بداء السكري، شدّد فيها على ضرورة اتخاذ احتياطات صحية مشددة قبل وأثناء أداء مناسك الحج، وذلك للحد من المضاعفات الصحية المرتبطة بالجهد البدني، والازدحام، والتغيرات الغذائية التي قد تواجه الحاج خلال هذا الموسم. وأوضح الدكتور الغار أن مريض السكري قد يتعرض خلال موسم الحج لمخاطر متعددة، أبرزها انخفاض مستوى السكر في الدم نتيجة الإرهاق أو قلة تناول الطعام، أو نتيجة التعرّض لأجواء شديدة الحرارة، فضلًا عن احتمالية الإصابة بجروح أو تقرحات في القدمين بسبب المشي الطويل والازدحام، إضافة إلى التسلخات الجلدية الناتجة عن التعرّق والاحتكاك، والجفاف نتيجة فقدان السوائل دون تعويض كافٍ، محذرًا من ارتفاع مفاجئ في مستوى السكر نتيجة تناول وجبات غير منتظمة أو غنية بالكربوهيدرات. اقرأ أيضًا: الأطعمة التي تمد الجسم بالطاقة والحيوية خلال فترات الحر الشديد وأكد الدكتور الغار أهمية قياس مستوى السكر في الدم بشكل يومي باستخدام أجهزة القياس المحمولة، وضرورة حمل بطاقة أو سوار تعريفي يوضح إصابة الحاج بالسكري، لتسهيل تقديم الرعاية في الحالات الطارئة، إلى جانب الحرص على توفير كميات كافية من الأدوية والأنسولين وحفظها بوسائل تبريد مناسبة خلال التنقل. ودعا إلى ارتداء أحذية طبية مريحة وجوارب قطنية، وتجنب المشي حافيًا، لتقليل خطر الجروح وتقرحات القدم، مشيرًا إلى ضرورة اصطحاب وجبات خفيفة أو عصائر محلاة لاستخدامها عند الشعور بأعراض انخفاض السكر. ونبّه إلى أهمية تناول وجبة خفيفة قبل الشروع في الطواف أو السعي، والتوقف الفوري عن إتمام المناسك عند الشعور بأعراض مثل الدوخة أو التعرق الشديد أو الرجفان. وشدد على أهمية شرب كميات كافية من المياه بانتظام وتجنب المشروبات التي تحتوي على الكافيين، واستخدام أدوات حلاقة شخصية لتفادي انتقال العدوى، مع محاولة تجنب الأماكن المزدحمة لتقليل الإجهاد البدني، والاستعانة بمرافق أو مرشد صحي في حال الحاجة، لا سيما للمرضى الذين يعانون من صعوبة في تنظيم جرعات الدواء أو الأنسولين. اقرأ أيضًا: صالة غسيل كلوي مجهزة بأحدث التقنيات للحجاج بالمدينة المنورة وأكد الغار أن التزام مريض السكري بهذه الإرشادات الصحية يسهم بشكل مباشر في حماية صحته وتمكينه من أداء مناسكه براحة وأمان، بعيدًا عن المضاعفات التي قد تُعيق مسيرته الروحانية. يُشار إلى أن وزارة الصحة كانت قد أطلقت مؤخرًا 'الحقيبة الصحية التوعوية' بثماني لغات عالمية، تشمل: العربية، والإنجليزية، والإندونيسية، والفارسية، والفرنسية، والتركية، والملايوية، والأُردية، ضمن جهودها لتعزيز الوعي الصحي والوقاية لدى الحجاج، وتمكينهم من أداء مناسكهم بأعلى درجات السلامة.


صحيفة عاجل
منذ 3 أيام
- صحة
- صحيفة عاجل
استشاري ينصح مرضى السكري من الحجاج بخطوات لتفادي المضاعفات الصحية
دعا استشاري الغدد الصماء والسكري بمستشفى الدرعية العام، وعضو تجمع الرياض الصحي الثالث الدكتور علي الغار، حجاج بيت الله الحرام من المصابين بمرض السكري إلى اتخاذ احتياطات صحية ضرورية قبل وأثناء أداء المناسك، حفاظًا على سلامتهم والحد من المضاعفات المحتملة الناتجة عن الجهد البدني، والازدحام، وتغير النمط الغذائي. وأوضح المخاطر الصحية التي قد يتعرض لها مريض السكري خلال موسم الحج منها، انخفاض مستوى السكر في الدم نتيجة الإجهاد، أو قلة تناول الطعام، أو التعرض لدرجات حرارة مرتفعة، بالإضافة إلى الإصابة بتقرحات أو جروح في القدمين بسبب المشي الطويل والازدحام، والتسلخات الجلدية الناتجة عن التعرق والاحتكاك، خصوصًا في الأجواء الحارة والرطبة، إلى جانب الجفاف الناتج عن فقدان السوائل دون تعويض كافٍ، وارتفاع مستوى السكر نتيجة الإفراط في تناول الوجبات غير المنتظمة أو الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات. وللوقاية من هذه المخاطر، شدد الدكتور الغار على أهمية اتباع مجموعة من الإرشادات الصحية، ومنها: قياس مستوى السكر في الدم يوميًا باستخدام جهاز قياس محمول مع تسجيل القراءات، بالإضافة إلى ارتداء سوار أو حمل بطاقة تعريفية تشير إلى الإصابة بالسكري لتسهيل تقديم المساعدة عند الحاجة، فضلًا عن أهمية التأكد من توفر كميات كافية من الأدوية والأنسولين، وحفظها بطريقة مناسبة باستخدام حقيبة تبريد متنقلة، إلى جانب ارتداء جوارب قطنية وأحذية طبية مريحة لتجنب الجروح وتقرحات القدمين، مع الامتناع تمامًا عن المشي حافيًا. وأوصى الدكتور الغار باصطحاب وجبات خفيفة أو عصائر محلاة لاستخدامها عند الشعور بأعراض انخفاض السكر، إلى جانب عدم بدء الطواف أو السعي إلا بعد تناول وجبة خفيفة متوازنة، والتوقف الفوري عن أداء المناسك عند الشعور بأي من أعراض انخفاض السكر مثل الدوخة أو التعرق الشديد أو الارتجاف، إضافة إلى شرب كميات كافية من الماء بانتظام، مع تجنب المشروبات التي تحتوي على الكافيين. كما نُصِح باستخدام أدوات حلاقة شخصية لتفادي انتقال العدوى. وتضمنت الإرشادات أيضًا، الابتعاد عن أماكن الازدحام الشديد قدر الإمكان لتقليل الإجهاد البدني، والاستعانة بمرافق أو مرشد صحي عند الحاجة، خاصةً لمن يعانون من صعوبات في تنظيم جرعات الأنسولين أو الأدوية، والحفاظ على مواعيد تناول الأدوية، مع ضبط المنبهات لتذكير الحاج في ظل الانشغال بالمناسك. وأكد الدكتور علي الغار أن الالتزام بهذه الإرشادات يُعد أمرًا حيويًا لضمان سلامة الحاج المصاب بالسكري، ومساعدته على أداء مناسكه براحة وأمان، دون تعريض نفسه لمضاعفات صحية خطيرة. يذكر أن وزارة الصحة كانت قد أطلقت "الحقيبة الصحية التوعوية" بـ 8 لغات عالمية لتشمل أوسع شريحة من الحجاج، وهي: العربية، والإنجليزية، والإندونيسية، والفارسية، والفرنسية، والتركية، والملايوية، والأُردية، وذلك ضمن جهودها المكثفة لتعزيز الوعي الصحي ورفع مستويات الصحة الوقائية، بما يضمن حماية صحة ضيوف الرحمن، ويمكّنهم من أداء مناسكهم بسلامة واطمئنان.


فيتو
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
ثقافة الشرقية تطلق فعاليات برنامج "إبداعنا يجمعنا" بقرية الغار
أكد الكاتب أحمد سامي خاطر رئيس الإدارة المركزية لإقليم شرق الدلتا الثقافي ومدير عام فرع ثقافة الشرقية انطلاق فعاليات برنامج "إبداعنا يجمعنا" الذى قد أطلقها فرع ثقافة الشرقية ويهدف البرنامج إلى اكتشاف المواهب ورعايتها وذلك بمحافظة الشرقية. تنفيذ ورشة مسرح الارتجال وتم تنفيذ ورشة "مسرح الارتجال وتمثيل المشاهد الصامتة"، تحدث خلالها المخرج محمد السيد عن أهمية المسرح في حياتنا اليومية، موضحًا دور مسرح الارتجال في تعزيز الثقة بالنفس وكسر حاجز الخوف، ومساعدة الإنسان على التصرف في المواقف المفاجئة بشكل راقٍ. مفهوم مسرح البانتوميم كما تم شرح مفهوم مسرح البانتومايم وهوالتمثيل الصامت وكيفية توصيل المعلومة للجمهور من خلال الأداء الحركي والمؤثرات الصوتية، مؤكدًا أن هذا النوع يتطلب مهارات خاصة للممثل، ويُعد من أكثر أشكال المسرح تميزًا. حضور انطلاق الفعاليات حضر الانطلاق ذلك وفاء لبيب المشرف على برنامج" ابداعنا يجمعنا"، وسحر عطية مديرة مكتبة الغار الثقافية، ومنار الشاذلى مديرة مدرسة الغار الإعدادية. مكتبة الغار الثقافية ومدرسة الغار الاعدادية وأشار مدير عام فرع ثقافة الشرقية إلى تقديم ورش فنية لأعمال ورقية من الفوم والورق المقوى للفنانة سالى نصر مع الأطفال وذلك بمكتبة الغار الثقافية ومدرسة الغار الإعدادية بنات، كما عقدت محاضرة بعنوان "استخدام التكنولوجيا في الإبداع" للأستاذ سامى السيد مسؤول نادى التكنولوجيا بفرع ثقافة الشرقية تنمية قدراتنا الابداعية وتم خلالها التحدث عن التكنولوجيا الرقمية وما توفره من أدوات وإمكانيات هائلة تعمل على تنمية قدراتنا الإبداعية وتحفيز خيالنا لخلق فِكَر متميزة وابتكارات رائدة؛ فتقنيات الذكاء الإصطناعي والتعلم الآلي تأخذ دورًا محوريًا في هذا المجال، حيث تساعدنا على استكشاف أفِكَار جديدة. تحليل البيانات الضخمة بالإضافة إلى تقديم حلول متطورة للتحديات المعقدة التي تواجهنا. فبفضل قدرات هذه التقنيات على تحليل البيانات الضخمة وإنشاء سيناريوهات مبتكرة، أصبح بإمكاننا التصدي بفعالية لمشكلات كانت من قبل شديدة التعقيد والصعوبة. المهندس محافظ الشرقية وبدوره أكد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية أن الثقافة هى إحدى الركائز الأساسية لتحقيق التنمية المستدامة باعتبارها المكون الرئيسى الداعم لبناء شخصية المواطن المصرى، مشيرًا إلى الدور المهم الذى تقوم به المؤسسة الثقافية فى نشر الوعي الثقافى ومواكبة مختلف القضايا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.