أحدث الأخبار مع #الغرياني،


أخبار ليبيا
منذ يوم واحد
- سياسة
- أخبار ليبيا
البعثة الأممية تنفي تنظيم حوار بين الأطراف الليبية في تونس
نفت البعثة الأممية لدى ليبيا، اليوم الأربعاء، ما ورد في بعض التقارير الإعلامية مؤخرًا حول تنظيمها أو استضافتها أي حوار بين الأطراف الليبية في تونس يومي 28 و29 مايو. وكان السياسي الليبي ورئيس الهيئة الدولية لمكافحة الفساد والجريمة المنظمة بجنيف (غير حكومية)، عبد الباسط القاضي الغرياني، قال في تصريحات خاصة لـ'عربي21″، إن تونس ستحتضن جلسة تحضيرية لحوار 'ليبي – ليبي' يومي 28 و29 مايو الجاري، تحت رعاية بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، وذلك من أجل محاولة وقف أعمال العنف وإنهاء الأزمة المتفاقمة التي تشهدها البلاد منذ سنوات. وأشار الغرياني، في تصريحاته إلى أنه تقدّم منذ أشهر لـ'عدد كبير' من الجهات الليبية بمقترح تشكيل فريق جديد للحوار السياسي الليبي، ولاقت دعوته 'ترحيبا واسعا' من قِبل بعض الأطراف الليبية، مُعبّرا عن أمله الكبير في أن تُكلل هذه الجهود بالنجاح في نهاية المطاف، وموضحا أنه جرى اختياره كرئيس للجنة الاستشارية لفريق الحوار السياسي الليبي. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا


تونس تليغراف
منذ 2 أيام
- سياسة
- تونس تليغراف
ليبي يوم 28 و29 ماي الجاري : خبر عار عن الصحة
نفت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا في بيان لها مساء اليوم علمها بأي حوار ستجريه الأطراف الليبية في تونس يومي 28 و29 ماي الجاري ' خلافاً لما ورد في بعض التقارير الإعلامية مؤخرًا، فإن بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا لا تنظم ولا تستضيف أي حوار بين الأطراف الليبية في تونس يومي 28 و29 ماي.' وكان السياسي الليبي ورئيس الهيئة الدولية لمكافحة الفساد والجريمة المنظمة بجنيف (غير حكومية تأسست في ديسمبر الماضي )، عبد الباسط القاضي الغرياني، أن تونس ستحتضن جلسة تحضيرية لحوار 'ليبي – ليبي' يومي 28 و29 ماي الجاري، تحت رعاية بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، وذلك من أجل محاولة وقف أعمال العنف وإنهاء الأزمة المتفاقمة التي تشهدها البلاد منذ سنوات. وأشار الغرياني، في تصريحات خاصة لـ'عربي21″، إلى أنه تقدّم منذ أشهر لـ 'عدد كبير' من الجهات الليبية بمقترح تشكيل فريق جديد للحوار السياسي الليبي، ولاقت دعوته 'ترحيبا واسعا' من قِبل بعض الأطراف الليبية، مُعبّرا عن أمله الكبير في أن تُكلل هذه الجهود بالنجاح في نهاية المطاف، وموضحا أنه جرى اختياره كرئيس للجنة الاستشارية لفريق الحوار السياسي الليبي. وأكد الغرياني أن 'الاجتماعات المرتقبة في تونس ستكون بمشاركة واسعة وحضور فاعل من الليبيين، وأعضاء بالأمم المتحدة، وبعض المنظمات والبعثات الدبلوماسية في تونس، وسيتم وضع خارطة طريق حاسمة وواضحة لإنهاء الأزمة الليبية'. وخلال الأسبوع المنقضي أعلنت تونس عن استعدادها لاحتضان حوار ليبي – ليبي برعاية بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا (UNSMIL)، وذلك في إطار دعمها للمسار السياسي الليبي. جاء هذا الإعلان في بيان صادر عن وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، أعربت فيه عن انشغالها العميق إزاء التطورات الأمنية في العاصمة الليبية طرابلس، مؤكدة استعدادها لتكون أرض التلاقي بين الأشقاء الليبيين من أجل حوار يهدف إلى بلوغ الحل السياسي المنشود


أخبار ليبيا 24
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا 24
الغرياني يحرض ضد المهاجرين والدبيبة يناقض نفسه في الملف
في تصعيد جديد ضد المهاجرين، جدد المفتي المعزول الصادق الغرياني تحريضه على الأفارقة، داعيًا عبد الحميد الدبيبة، رئيس الحكومة منتهية الولاية إلى تجاهل المجتمع الدولي والبعثة الأممية في التعامل مع قضية المهاجرين، مؤكدًا ضرورة فرض 'إجراءات صارمة' لمنع تدفقهم العشوائي. تصريحات الغرياني، التي جاءت عبر برنامجه 'الإسلام والحياة' على قناة 'التناصح'، أثارت الجدل مجددًا، خاصة في ظل تذبذب موقف حكومة الدبيبة بين رفض التوطين ظاهريًا، والترويج لحلول تسهّل دمج المهاجرين داخل المجتمع الليبي. وخلال حديثه، زعم الغرياني أن ليبيا تتعرض لـ'غزو بالملايين'، معتبرًا أن الأمم المتحدة تتعمد توطين المهاجرين في البلاد، متهمًا إياها بتجاهل القوانين الدولية التي تحكم تدفقات اللاجئين والمهاجرين. وأضاف: 'لا توجد دولة في العالم تسمح بإدخال مهاجرين بهذه الطريقة، إلا بأوراق رسمية وضوابط قانونية'، مطالبًا بمنع الإقامة لأي شخص دون وجود كفيل يضمن التزاماته، في إشارة إلى نموذج الكفالة المطبق في بعض الدول الخليجية. لكن ما يثير التساؤلات هو الموقف الرسمي المتناقض لحكومة الدبيبة، التي تدعي رفض التوطين، بينما تتحدث في مناسبات أخرى عن حلول لدمج المهاجرين، بل واقتراح مشاريع لبناء مجتمعات خاصة بهم. ففي الوقت الذي يخرج فيه الدبيبة ليؤكد رفضه القاطع للتوطين، نجد أن حكومته تقدم مبررات للتكيف مع واقع وجود المهاجرين، بل وتسعى للحصول على تمويلات دولية تحت ذريعة 'الإدارة الإنسانية للملف'، وهو ما يثير الشكوك حول مدى استفادته السياسية والمالية من الأزمة. ويبدو أن الميليشيات المرتبطة بحكومة الدبيبة هي الأخرى ليست بعيدة عن الاستفادة من الفوضى التي يسببها ملف المهاجرين، سواء من خلال شبكات التهريب التي تدر ملايين الدولارات، أو عبر استغلال المهاجرين في أعمال غير قانونية، مما يجعل مسألة إنهاء الفوضى في هذا الملف أمرًا غير مرغوب فيه بالنسبة لكثير من الأطراف النافذة في السلطة. ليبيا، التي أصبحت إحدى أكبر نقاط العبور للمهاجرين غير النظاميين إلى أوروبا، تعاني من غياب رؤية واضحة لإدارة الملف. وبين التصريحات المتشددة من شخصيات مثل الغرياني، والتناقضات المستمرة في مواقف الدبيبة، يظل الشعب الليبي وحده هو من يدفع الثمن، في ظل غياب استراتيجية حقيقية تضع المصلحة الوطنية فوق الحسابات السياسية والمكاسب المالية.


أخبار ليبيا
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
الغرياني يحرض ضد المهاجرين والدبيبة يناقض نفسه في الملف
في تصعيد جديد ضد المهاجرين، جدد المفتي المعزول الصادق الغرياني تحريضه على الأفارقة، داعيًا عبد الحميد الدبيبة، رئيس الحكومة منتهية الولاية إلى تجاهل المجتمع الدولي والبعثة الأممية في التعامل مع قضية المهاجرين، مؤكدًا ضرورة فرض 'إجراءات صارمة' لمنع تدفقهم العشوائي. تصريحات الغرياني، التي جاءت عبر برنامجه 'الإسلام والحياة' على قناة 'التناصح'، أثارت الجدل مجددًا، خاصة في ظل تذبذب موقف حكومة الدبيبة بين رفض التوطين ظاهريًا، والترويج لحلول تسهّل دمج المهاجرين داخل المجتمع الليبي. وخلال حديثه، زعم الغرياني أن ليبيا تتعرض لـ'غزو بالملايين'، معتبرًا أن الأمم المتحدة تتعمد توطين المهاجرين في البلاد، متهمًا إياها بتجاهل القوانين الدولية التي تحكم تدفقات اللاجئين والمهاجرين. وأضاف: 'لا توجد دولة في العالم تسمح بإدخال مهاجرين بهذه الطريقة، إلا بأوراق رسمية وضوابط قانونية'، مطالبًا بمنع الإقامة لأي شخص دون وجود كفيل يضمن التزاماته، في إشارة إلى نموذج الكفالة المطبق في بعض الدول الخليجية. لكن ما يثير التساؤلات هو الموقف الرسمي المتناقض لحكومة الدبيبة، التي تدعي رفض التوطين، بينما تتحدث في مناسبات أخرى عن حلول لدمج المهاجرين، بل واقتراح مشاريع لبناء مجتمعات خاصة بهم. ففي الوقت الذي يخرج فيه الدبيبة ليؤكد رفضه القاطع للتوطين، نجد أن حكومته تقدم مبررات للتكيف مع واقع وجود المهاجرين، بل وتسعى للحصول على تمويلات دولية تحت ذريعة 'الإدارة الإنسانية للملف'، وهو ما يثير الشكوك حول مدى استفادته السياسية والمالية من الأزمة. ويبدو أن الميليشيات المرتبطة بحكومة الدبيبة هي الأخرى ليست بعيدة عن الاستفادة من الفوضى التي يسببها ملف المهاجرين، سواء من خلال شبكات التهريب التي تدر ملايين الدولارات، أو عبر استغلال المهاجرين في أعمال غير قانونية، مما يجعل مسألة إنهاء الفوضى في هذا الملف أمرًا غير مرغوب فيه بالنسبة لكثير من الأطراف النافذة في السلطة. ليبيا، التي أصبحت إحدى أكبر نقاط العبور للمهاجرين غير النظاميين إلى أوروبا، تعاني من غياب رؤية واضحة لإدارة الملف. وبين التصريحات المتشددة من شخصيات مثل الغرياني، والتناقضات المستمرة في مواقف الدبيبة، يظل الشعب الليبي وحده هو من يدفع الثمن، في ظل غياب استراتيجية حقيقية تضع المصلحة الوطنية فوق الحسابات السياسية والمكاسب المالية. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من اخبار ليبيا 24