logo
#

أحدث الأخبار مع #الغريبي

أول زيارة لرجل أعمال من القطاع الخاص الأوروبي إلى سوريا
أول زيارة لرجل أعمال من القطاع الخاص الأوروبي إلى سوريا

سكاي نيوز عربية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • سكاي نيوز عربية

أول زيارة لرجل أعمال من القطاع الخاص الأوروبي إلى سوريا

وترأس الغريبي وفدا من الخبراء في المجالات الطبية والاقتصادية والهندسية، حيث أجرى لقاءات مع الرئيس السوري أحمد الشرع ووزير الخارجية أسعد حسن الشيباني، تم خلالها بحث مشاريع تنموية استراتيجية في مجالات البنية التحتية والطاقة والرعاية الصحية، للمساهمة في إعادة بناء دولة أنهكتها سنوات من الصراع. وركزت المباحثات على توظيف خبرات فريق GKSD، إلى جانب مساهمات شركائها الإيطاليين، بهدف إطلاق مبادرات ملموسة تسهم في إرساء أسس متينة لإعادة الإعمار. وحدد الوفد عددا من التدابير والجهود المشتركة ذات الأثر الإيجابي، التي من شأنها أن تمهّد لبداية واعدة في مسار استنهاض سوريا من جديد. وشدّد الغريبي على أهمية إيلاء قطاع الرعاية الصحية الأولوية ضمن جهود إعادة الإعمار، مشيرا إلى أن الاستثمار في الصحة لا ينعكس فقط على تحسين المنظومة الطبية، بل يشكل ركيزة للنمو الاقتصادي، وتوليد فرص العمل، وتحسين جودة الحياة. وفي هذا السياق، عقد الغريبي اجتماعا مع وزير الصحة مصعب نزال العلي، تم خلاله مناقشة سبل إعادة هيكلة تمويل النظام الصحي، وإعادة رسملته، وتفعيل الرعاية الصحية الوطنية الشاملة. كما أكّد على أهمية مساهمة القطاع الخاص في هذه المرحلة، داعيا إلى شراكات فاعلة وتكاملية تضمن تحقيق نتائج ملموسة على الأرض.

بدء موسم إنتاج تولة الورد الطائفي
بدء موسم إنتاج تولة الورد الطائفي

مجلة سيدتي

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مجلة سيدتي

بدء موسم إنتاج تولة الورد الطائفي

تعد تولة الورد الطائفي علامة فارقة كونها تعتمد على آلية ثابتة ودقيقة وخطوات أساسية في عملية تصنيعها وتقطيرها، ويحظى الورد الطائفي باهتمام كبير، حيث يتولى حوالي 70 مصنعًا ومعملًا مسؤولية استخراج وتصنيع أكثر من 80 منتجًا من مشتقاته، بدورها تجد "تولة" الورد الطائفي رواجًا في الأسواق محليًا وعالميًا. وتحدث المزارع خلق الطويرقي، كاشفًا عن أصول إنتاج تولة الورد الطائفي ، منوهًا أن الأسر قديمًا كانت تخرج لقطف الورد مع مطلع الفجر حتى شروق الشمس، ويتم استخراج تولة الورد بعد الجني، وتوضع ما بين 80 ألف إلى 100 ألف وردة يوميًا في قدور نحاسية خاصة بطبخ الورد، وتعتمد الكمية على سعة القدر نفسه بعد أن يوزن في الميزان. صناعة تولة الورد الطائفي وصرح "الطويرقي" خلال حديثه مع واس، أن حبه لهذه المهنة جاء من والده والذي تعلم منه أصول مهنة التقطير، واستكمل حديثه موضحًا أنه بعد جني الورد الطائفي يتم وضعها في قدور نحاسية ذات معايير خاصة، توقد تحتها النار حتى يخرج منها البخار الناتج عن الطبخ، ثمّ يجتمع ليخرج من أنبوب في غطاء القدر. ومن ثم يمر البخار الناتج من هذه العملية داخل إناء به ماء لتبريد البخار حتى يتكثف، ومن ثم تخرج القطرات إلى ما يسمى بـ"التلقية" وهي عبارة عن قنينة ذات عنق تسع من 20 إلى 35 لترًا، يطفو في عنقها المادة العطرية الصافية. اللافت للانتباه أن التولة الواحدة تستخرج من 70 ألف وردة، حسب ما ذكر الطويرقي، وفي وقت ما كانت تنشأ لها مواقد نارية وسط مبانٍ طينية تقدّر مساحتها ما بين المتر والـ3 أمتار وبارتفاع متر، واعتمد الأجداد قديمًا في تصنيعها على تكثيف البخار الناتج من أزهار الورد وتحويله إلى سائل يتساقط على شكل قطرات داخل إناء زجاجي، ثم يعبأ مستخلص دهن الورد في زجاجات صغيرة، حسب رواية "الطويرقي". اهتمام السعودية بالورد الطائفي تجدر الإشارة إلى أن الورد الطائفي خضع للعديد من عمليات العناية والاهتمام من المزارعين مع بداية العام الجاري 2025، وشهدت عمليات العناية تقليم وتشذيب الأغصان، وتقليب الترب الخاصة به، من آليات حرث وتسميد، تمهيدًا لموسم القطاف الذي استمر حوالي 35 يومًا بداية من مارس وحتى أوائل الشهر الجاري أبريل 2025. وحسب ما أكد المزارع خلف الغريبي لـ"واس"، فإن الطائف وضواحيها يوجد بها أكثر من 2000 مزرعة للورد الطائفيّ، تنتج أكثر من 200 مليون وردة في اليوم، وتنتج كل شجرة ما معدله 250 وردة يوميًا طوال موسم الحصاد.

"التنمية الاجتماعية" تحتفي بروّاد المسؤولية الاجتماعية تقديرًا لإسهاماتهم في تنمية المجتمع
"التنمية الاجتماعية" تحتفي بروّاد المسؤولية الاجتماعية تقديرًا لإسهاماتهم في تنمية المجتمع

جريدة الرؤية

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة الرؤية

"التنمية الاجتماعية" تحتفي بروّاد المسؤولية الاجتماعية تقديرًا لإسهاماتهم في تنمية المجتمع

◄ الشامسي: "التنمية" تسعى لتطوير حوكمة برامج المسؤولية الاجتماعية عبر منصة وطنية موحدة ◄ السالمي: مركز مُتخصص في بورصة مسقط لتعزيز الاستثمار المُستدام ◄ الغريبي: 21 مليون ريال دعم مقدم لمؤسسات المجتمع المدني خلال 10 سنوات ◄ اليوم.. انطلاق 3 حلقات عمل متخصصة في المسؤولية الاجتماعية مسقط- الرؤية كرّمت وزارة التنمية الاجتماعية صباح أمس روّاد المسؤولية الاجتماعية، ضمن أعمال ملتقى "روّاد المسؤولية الاجتماعية" الذي تنظمه الوزارة على مدى يومين بشراكة استراتيجية مع جريدة الرؤية. ويهدف الملتقى إلى تحقيق عدد من الأهداف؛ منها: زيادة نشر الوعي العام حول مفهوم المسؤولية الاجتماعية، وتطوير مشاريع المسؤولية الاجتماعية وتنظيمها على مستوى يضمن تطبيقها على أكمل وجه، وخلق شراكات وبرامج مسؤولية اجتماعية تحقيقًا لرؤية "عُمان 2040"، وإبراز دور المؤسسات والشركات في هذا المجال، وتسليط الضوء على تجارب القطاعات الحكومية والخاصة وغير الربحية في هذا المجال، وتحقيق التنمية المستدامة في المسؤولية الاجتماعية، والتكامل بين القطاعات الثلاثة (العام والخاص والأهلي) في مجال المسؤولية الاجتماعية، إلى جانب الخروج بحزمة من التوصيات الطموحة التي من شأنها النهوض بقطاع المسؤولية الاجتماعية. ورعى افتتاح الملتقى معالي الدكتور خلفان بن سعيد الشعيلي وزير الإسكان والتخطيط العمراني، بحضور معالي الدكتورة ليلى بنت أحمد النجار وزيرة التنمية الاجتماعية، وعدد من المدعوين. وقدم سعادة الشيخ راشد بن أحمد الشامسي وكيل وزارة التنمية الاجتماعية كلمة الوزارة قال فيها: "تسعى وزارة التنمية الاجتماعية إلى تطوير مشروع حوكمة برامج المسؤولية الاجتماعية ليساهم في تحقيق رؤية 'عُمان 2040' وأهداف التنمية المستدامة، وأن يتم ربط هذه البرامج والمتطلبات التنموية في مختلف المحافظات عبر منصة وطنية إلكترونية موحدة، وسيساعد هذا النظام على أن تكون عملية التواصل والتمويل وإدارة المشاريع أكثر كفاءة وفعالية وشفافية في ممارسات إدارة التمويلات الخاصة بها، ويعزز من تحقيق العدالة الاجتماعية، وخلق فرص العمل، وتحقيق النمو الاقتصادي المستدام. من جهته، أكد هيثم بن سالم السالمي الرئيس التنفيذي لبورصة مسقط أن دور البورصات والأسواق المالية لم يُعد مُقتصرًا على الجوانب الاقتصادية والاستثمارية؛ بل تجاوز ذلك لتكون هذه البورصات فاعلًا رئيسيًا في تعزيز الاستدامة ودعم المجتمعات والوصول لما هو أبعد من العوائد المالية، مشيرًا إلى أن بورصة مسقط عكفت خلال الفترة الماضية على أداء دورها في هذا الجانب؛ حيث أنشأت مركزًا مُتخصصًا للاستثمار المُستدام؛ ليتبنى نهجًا جديدًا يُركِّز على دعم المشاريع التنموية المستدامة، عوضًا عن التبرعات التقليدية، ويتماشى مع استراتيجية دعم التغيير الإيجابي والمساهمة في النمو الوطني، وتعزيز التعاون مع مختلف الأطراف، وتشجيع الموظفين على المشاركة الفعّالة. وأوضح السالمي أن بورصة مسقط دشّنت الدليل الاسترشادي للحوكمة الثلاثية، والذي يضم 30 معيارًا، بما فيها معيار مختص بالمسؤولية الاجتماعية الذي يتيح للشركات المساهمة العامة لتقديم تقارير واضحة ومتسقة حول مساهماتها في المسؤولية الاجتماعية. وفي كلمة وحدة متابعة تنفيذ رؤية عُمان 2040، قدّم فضيلة الدكتور يوسف بن سالم الفليتي المشرف العام على فريق دعم أولوية التشريع والقضاء والرقابة، استعراضًا للأهداف الاستراتيجية لأولوية الرفاه والحماية الاجتماعية، والتي تتمثل في مجتمع مُغطى تأمينيًا بشبكة أمان اجتماعية فاعلة ومُستدامة وعادلة، ومجتمع واعٍ متماسك مُمكَّن اجتماعيًا واقتصاديًا، خاصةً المرأة والطفل والشباب وذوي الإعاقة والفئات الأكثر احتياجًا، علاوة على تقديم خدمات وبرامج اجتماعية مُتطوِّرة ومُلبِّية لاحتياجات المجتمع. وشهد افتتاح الملتقى، تقديم عرض مرئي بعنوان "أوفياء للمجتمع"، والذي أُعلن خلاله عن عدد من مشاريع وزارة التنمية الاجتماعية التي تنتظر الدعم نظير المسؤولية الاجتماعية لمختلف الجهات. وألقى المهندس محمد بن أحمد الغريبي مدير الشؤون الخارجية والعلاقات الحكومية والاتصالات بشركة تنمية نفط عُمان، كلمةً، استعرض خلالها تجربة شركة تنمية نفط عُمان في مجال دعم مؤسسات المجتمع المدني؛ باعتبارها ركيزة أساسية للتنمية المُستدامة. وأشار الغريبي إلى أن ما يُميِّز مؤسسات المجتمع المدني- كالجمعيات الأهلية والخيرية وجمعيات المرأة العُمانية والفرق التطوعية- أنّها تتناول مجالات وفئات من المجتمع بطريقة مركزة ومتخصصة، فهذه المؤسسات يجمعها البعد الطوعي. وقال مدير الشؤون الخارجية والعلاقات الحكومية والاتصالات بشركة تنمية نفط عُمان إن الشركة تفخر بدعم أكثر من 180 طلبًا لمؤسسات المجتمع المدني طوال السنوات العشر الماضية بمبلغ إجماليٍ تجاوز 21 مليون ريال عُماني، وقد تنوّعت المجالات التي تلقت الدعم فشملت الصحة والسلامة، وإدارة البيئة، وتمكين الشباب والمرأة، والحملات الخيرية وهذه الأخيرة تتم بالتنسيق مع الهيئة العُمانية للأعمال الخيرية. وأشار الغريبي إلى أن آخر دراسة أجرتها جهة مستقلة لقياس أثر العائد الاجتماعي على عينة من مشاريع للاستثمارِ الاجتماعي، توضح أن العائد يبلغ حوالي 36 ريالًا عُمانيًا مُقابل كل ريال يُنفق على تلك المشاريع، وهو ما ينم عن فعالية مشاريع الشركة. وتضمن الملتقى عرضًا مرئيًا حول حوكمة المسؤولية الاجتماعية بعنوان "نحو الإطار الوطني للمسؤولية الاجتماعية في سلطنة عُمان"، والذي استعرض أبرز الممارسات الدولية لتنظيم المسؤولية الاجتماعية للشركات، والركائز الأساسية للمسؤولية الاجتماعية للشركات ودوافع ممارستها والمتمثلة في الاستدامة الاقتصادية، والإدارة البيئية، والتنمية الاجتماعية، والحوكمة والمساءلة. عقب ذلك، كرَّم راعي حفل الملتقى، روّاد المسؤولية الاجتماعية؛ وهم: شركة تنمية نفط عُمان، ومؤسسة سعود بهوان للأعمال الخيرية، والشركة العُمانية الهندية للسماد "أوميفكو"، وبنك مسقط، ومؤسسة إشراقة لتنمية المجتمع التابعة لـ"كيمجي رامداس"، ومجموعة أوكيو، وأوكيو للاستكشاف والإنتاج، وأوكيو للصناعات الأساسية، وبرنامج الخليج العربي للتنمية "الأجفند"، ومؤسسة محمد البراوني للأعمال الخيرية، وشركة خط الأعمار الوطنية، وشركة ميتسوي آي آند بي الشرق الأوسط، ومؤسسة الجسر للأعمال الخيرية، والشركة العُمانية القطرية للاتصالات "أوريدو"، وشركة المطاحن العُمانية، وشركة دليل للنفط، والشركة العُمانية للاتصالات "عُمانتل"، وشركة أوكسيدنتال عُمان إنكربوريتد، والشركة العُمانية العالمية للتنمية والاستثمار "أومنفيست"، وشركة ظفار لتوليد الكهرباء، وشركة صلالة لخدمات الموانئ، وبنك صحار الدولي، وشركة شل العُمانية للتسويق، وأسياد للنقل البحري، والمدينة المستدامة "يِتِّي"، وشركة شناص لتوليد الكهرباء، والشركة العُمانية للتنمية السياحية "مجموعة عمران"، والبنك الأهلي، والشركة الوطنية للتمويل، وشركة آرا للبترول، وشركة عُمان للاستثمارات والتمويل، وشركة إدفاريو تيرمينالز، وشركة رئيسي وشريكه للتجارة، وبنك نزوى، علاوة على تكريم الشركات الراعية لتنظيم هذا الملتقى، ومقدمي الحلقات التدريبية في الملتقى. ويَستكمل الملتقى فعالياته اليوم الإثنين، بعقد عدد من حلقات العمل التي تُناقش موضوعات تصميم استراتيجيات المسؤولية الاجتماعية وآليات التنفيذ، والمسؤولية الاجتماعية والحوكمة من منظور قيادي، إضافة إلى آليات وطرق تسريع تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

الغريبي يطالب الدول الغنية بالتوقف عن الاستثمار في الأسلحة والتركيز على الرعاية الصحية
الغريبي يطالب الدول الغنية بالتوقف عن الاستثمار في الأسلحة والتركيز على الرعاية الصحية

الألباب

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الألباب

الغريبي يطالب الدول الغنية بالتوقف عن الاستثمار في الأسلحة والتركيز على الرعاية الصحية

الألباب المغربية / مروة محمد وجه الدكتور كمال الغريبي، رئيس مجموعة سان دوناتو الإيطالية، ورئيس مجموعة جي كي للاستثمارات نداء 'للدول التي لديها ثروات كبيرة' لتقليل الإنفاق العسكري وزيادة الاستثمار في الرعاية الصحية، وتعزيز المزيد من المساواة والعدالة. وتحدث الغريبي في الفاتيكان في القمة الدولية لحقوق الطفل، التي ترأسها بابا الفاتيكان فرانسيس في قاعة كليمنتين بالقصر الرسولي. وقال الغريبي: 'كفى الإعلانات التجارية، هناك حاجة إلى إجراءات ملموسة لمساعدة الأطفال في العالم، بناء على طلب الأب الأقدس'. وشدد الغريبي، الذي يشغل أيضًا منصب رئيس مجلس الشركات الأوروبية لإفريقيا والشرق الأوسط (ايكام): 'الأطفال هم جمال الحياة، كما قال الله. ولكننا غالبًا ما نتحدث ونستمع ونعد، ولكن ما هي الوعود إذا لم نضعها موضع التنفيذ للقيام بشيء ملموس؟'. وقال الغريبي: كان لي الشرف والشرف بدعوتي واعتقدت أنني لا أستطيع أن أضيع هذه الفرصة. لا يهم إذا كنت مسيحياً أو يهودياً أو مسلماً. وأشار إلى أن أمراض القلب والأوعية الدموية تعد السبب الرئيسي للوفاة في العالم، ويتم تسجيل 80٪ من الوفيات الناجمة عن هذه الأمراض في البلدان النامية. واعتبر أن الوضع في أفريقيا هو الأكثر دراماتيكية، حيث يحصل 20% فقط من السكان على الرعاية الأساسية و5% فقط على جراحة القلب. وتابع أن نسبة وفيات الأطفال حديثي الولادة بسبب أمراض القلب تصل إلى 50%، بمعدل 330 ألف حالة سنوياً. ومضى يقول: إذا خفضت (الدول الغنية) الإنفاق العسكري واستثمرت في الرعاية الصحية، فمن المؤكد أن سكان العالم بأسره سيكونون في وضع أفضل. وربما، مع قدر أكبر من المساواة والعدالة، سيكون هناك عدد أقل من الحروب.

الغريبي يطالب الدول الغنية بالتوقف عن الاستثمار في الأسلحة والتركيز على الرعاية الصحية
الغريبي يطالب الدول الغنية بالتوقف عن الاستثمار في الأسلحة والتركيز على الرعاية الصحية

إيطاليا تلغراف

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • إيطاليا تلغراف

الغريبي يطالب الدول الغنية بالتوقف عن الاستثمار في الأسلحة والتركيز على الرعاية الصحية

الغريبي يطالب الدول الغنية بالتوقف عن الاستثمار في الأسلحة والتركيز على الرعاية الصحية إيطاليا تلغراف وجه الدكتور كمال الغريبي رئيس مجموعة سان دوناتو الإيطالية ورئيس مجموعة جي كي للاستثمارات نداء 'للدول التي لديها ثروات كبيرة' لتقليل الإنفاق العسكري وزيادة الاستثمار في الرعاية الصحية، وتعزيز المزيد من المساواة والعدالة. وتحدث الغريبي في الفاتيكان في القمة الدولية لحقوق الطفل، التي ترأسها بابا الفاتيكان فرانسيس في قاعة كليمنتين بالقصر الرسولي. وقال الغريبي: 'كفى الإعلانات التجارية، هناك حاجة إلى إجراءات ملموسة لمساعدة الأطفال في العالم، بناء على طلب الأب الأقدس'. وشدد الغريبي، الذي يشغل أيضًا منصب رئيس مجلس الشركات الأوروبية لإفريقيا والشرق الأوسط (ايكام): 'الأطفال هم جمال الحياة، كما قال الله. ولكننا غالبًا ما نتحدث ونستمع ونعد، ولكن ما هي الوعود إذا لم نضعها موضع التنفيذ للقيام بشيء ملموس؟'. وقال الغريبي: كان لي الشرف والشرف بدعوتي واعتقدت أنني لا أستطيع أن أضيع هذه الفرصة. لا يهم إذا كنت مسيحياً أو يهودياً أو مسلماً. وأشار إلى أن أمراض القلب والأوعية الدموية تعد السبب الرئيسي للوفاة في العالم، ويتم تسجيل 80٪ من الوفيات الناجمة عن هذه الأمراض في البلدان النامية. واعتبر أن الوضع في أفريقيا هو الأكثر دراماتيكية، حيث يحصل 20% فقط من السكان على الرعاية الأساسية و5% فقط على جراحة القلب. وتابع أن نسبة وفيات الأطفال حديثي الولادة بسبب أمراض القلب تصل إلى 50%، بمعدل 330 ألف حالة سنوياً. ومضى يقول: إذا خفضت (الدول الغنية) الإنفاق العسكري واستثمرت في الرعاية الصحية، فمن المؤكد أن سكان العالم بأسره سيكونون في وضع أفضل. وربما، مع قدر أكبر من المساواة والعدالة، سيكون هناك عدد أقل من الحروب. .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store