أحدث الأخبار مع #الفاتيكاننيوز


الأسبوع
منذ 2 أيام
- سياسة
- الأسبوع
بابا الفاتيكان يدعو لغزة خلال حفل تنصيبه
البابا لاون 14، بابا الفاتيكان محمود حجازي أطلق البابا لاون 14، بابا الفاتيكان، كلمات مدوية في أول خطاب بعد تنصيبه، تؤكد أن العالم أجمع فاض به الكيل من استمرار الحروب وخص في ذكره حرب غزة، و حرب أوكرانيا. البابا لاون يطالب بوقف إطلاق النار في غزة وقال البابا لاون 14، بابا الفاتيكان، في كلمته الافتتاحية في احتفال مهيب وذو معنى في الفاتيكان مع قداس التنصيب البابا لاون 14، البابا الجديد للكنيسة الكاثوليكية، يمثل البداية الرسمية لحبريته، مع مشاركة أعلى المسؤولين المؤسسيين الإيطاليين والعديد من الوفود الدولية، إنه يصلي من أجل سكان غزة- الأطفال والعائلات وكبار السن- الذين «يعانون من الجوع»، معربا عن أمله في أن تُسفر المفاوضات عن «سلام عادل ودائم» في أوكرانيا. وتعهد البابا خلال قداس التنصيب، بالعمل من أجل وحدة الكنيسة الكاثوليكية لتكون رمزًا للسلام في العالم، وقال «أود أن تكون رغبتنا الكبرى الأولى هي كنيسة موحدة، رمزًا للوحدة والتواصل، تصبح خميرة لعالم مُتصالح»، وفقا لموقع الفاتيكان نيوز. بابا الفاتيكان يدعو للسلام العادل في العصر الحالي وأضاف: «في عصرنا هذا، لا نزال نشهد الكثير من الانقسامات، والجراح الناجمة عن الكراهية والعنف والتعصب والخوف من الآخر، فضلًا عن نموذج اقتصادي يستنزف موارد الأرض ويُهمش الفئات الأكثر فقرا». وأكد على بناء عالم يسوده السلام، رافضا العنف والكراهية ونموذجا اقتصاديا يستغل موارد الأرض ويهمش الفقراء، مشيرا إلى أهمية التوازن بين الثبات على المبادئ والانفتاح على التحولات العالمية. ودعا إلى تعايش التنوع وعدم الانغلاق على الذات وعدم الشعور بالتفوق على العالم، وتقدير الثقافة الاجتماعية والدينية لكل شعب. يذكر أن الفاتيكان كشف أن البابا لاون 14 سيعقد اجتماعا خاصا مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، كما التقى البابا بالوفود المشاركة من رؤساء الدول والحكومات بينها نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس ووزير الخارجية ماركو روبيو وملك إسبانيا فيليبى السادس، وبمشاركة الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني ووزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاجانى. خاتم الصياد وتسلم بابا الفاتيكان اليوم خاتم الصياد، إلى جانب الباليوم، الذي يمثل شارة الأسقفية البطرسية، بعد وصوله على متن سيارة «باباموبيل»، ورحبت به الحشود أثناء تجوله في ساحة القديس بطرس لأول مرة في السيارة المصممة خصيصًا. واندلعت موجة من التصفيق عندما استلم البابا الباليوم المصنوع من صوف الحمل وارتداه لأول مرة خلال القداس.


الاقباط اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- الاقباط اليوم
غزة تتصدر خطاب بابا الفاتيكان خلال حفل تنصيبه.. البابا لاون: أصلي من أجل سكان غزة
سلط البابا لاون 14، بابا الفاتيكان، الضوء على الحروب فى غزة، وأوكرانيا، خلال أول خطاب رسمى له بعد تنصيبه، خلال الحفل العالمى الذى شهدته الفاتيكان اليوم، وقال إنه يصلي من أجل سكان غزة- الأطفال والعائلات وكبار السن- الذين "يعانون من الجوع"، معربا عن أمله في أن تُسفر المفاوضات عن "سلام عادل ودائم" فى أوكرانيا. وتعهد البابا خلال قداس التنصيب ، في كلمته الافتتاحية، بالعمل من أجل وحدة الكنيسة الكاثوليكية لتكون رمزًا للسلام في العالم، وقال "أود أن تكون رغبتنا الكبرى الأولى هي كنيسة موحدة، رمزًا للوحدة والتواصل، تصبح خميرة لعالم مُتصالح"، وفقا لموقع الفاتيكان نيوز. وأضاف: "في عصرنا هذا، لا نزال نشهد الكثير من الانقسامات، والجراح الناجمة عن الكراهية والعنف والتعصب والخوف من الآخر، فضلًا عن نموذج اقتصادي يستنزف موارد الأرض ويُهمش الفئات الأكثر فقرا. وأكد، على بناء عالم يسوده السلام ، رافضا العنف والكراهية ونموذجا اقتصاديا يستغل موارد الأرض ويهمش الفقراء، مشيرا إلى أهمية التوازن بين الثبات على المبادئ والانفتاح على التحولات العالمية. ودعا إلى تعايش التنوع وعدم الانغلاق على الذات وعدم الشعور بالتفوق على العالم، وتقدير الثقافة الاجتماعية والدينية لكل شعب. وفى احتفال مهيب وذو معنى في الفاتيكان مع قداس التنصيب البابا لاون 14، البابا الجديد للكنيسة الكاثوليكية ، يمثل البداية الرسمية لحبريته، مع مشاركة أعلى المسؤولين المؤسسيين الإيطاليين والعديد من الوفود الدولية. وبحسب مقر شرطة روما، وصل 80 وفدا أجنبيا إلى المدينة. وتجمع الآلاف من الأشخاص فى ساحة القديس بطرس لحضور حفل تنصيب البابا لاون 14، ويشارك الحجاج والسلطات الإيطالية والوفود الدولية في الطقوس المهيبة في روما، وعبر البابا ساحة البابوية وسط التحية والابتسامات والتصفيق والهتافات العاطفية، وأخذ البابا طفلين بين ذراعيه وباركهما، بينما كانت امرأة تخاطبهما من خلف الحواجز. كما أكد بابا الفاتيكان الجديد ، تمسكه الكامل بتعاليم الكنيسة الكاثوليكية، مشددًا على أهمية التوازن بين الثبات على المبادئ والانفتاح على التحولات العالمية، وقال "الكنيسة مدعوة لأن تكون وفية لجذورها، لا أن تعيش في عزلة عن العالم"، مؤكدًا أن الدعوة إلى الإيمان يجب أن تنبع من القدوة والمثال لا من فرض السيطرة، مشيرا إلى أن الكنيسة لا يمكنها البقاء صامتة أمام التفاوت الاقتصادي والظلم البيئي، مؤكدًا ضرورة أن تظل حاضرة في الضمير العالمي كصوت للضعفاء. وشارك نحو 150 ألف شخص فى الاحتفال بتنصيب البابا لاون 14، واتخذت الأجهزة الأمنية تدابير أمنية مكثفة من بينها إقامة نقاط تفتيش لتنظيم تدفق الوافدين، فضلا الدعم بقوات قوامها 6 آلاف شرطي وأجهزة مضادة للطائرات بدون طيار وخبراء في إبطال القنابل، وقوات من الإطفاء والحماية المدنية. وقامت طائرات بدون طيار بمراقبة الطرق والمرور بالمنطقة بواسطة أجهزة الجيل الجديد المستخدمة في مقر شرطة روما. كما ساهمت وزارة الدفاع الإيطالية في تأمين الحدث بقوة مكونة من أفراد ومركبات برية وجوية ، كما تم توفير بالتنسيق مع الصليب الأحمر مركز طبي متقدم وأربع سيارات إسعاف و15 سريراً في مستشفى "سيليو" العسكري. وقال الفاتيكان إن البابا لاون 14 سيعقد اجتماعا خاصا مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ، كما التقى البابا بالوفود المشاركة من رؤساء الدول والحكومات بينها نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس ووزير الخارجية ماركو روبيو وملك إسبانيا فيليبى السادس، وبمشاركة الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني ووزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاجانى. كما احتضن البابا ليو الرابع عشر شقيقه الأكبر لويس أثناء تحيته للوفود الحاضرة في قداس التنصيب. خاتم الصياد وسيارة الباباوية وقدم الفاتيكان اليوم خاتم الصياد ، إلى جانب الباليوم، الذي يمثل شارة الأسقفية البطرسية، وذلك بعد وصوله على متن سيارة "باباموبيل"، ورحبت به الحشود أثناء تجوله في ساحة القديس بطرس لأول مرة في السيارة المصممة خصيصًا.. واندلعت موجة من التصفيق عندما استلم البابا الباليوم المصنوع من صوف الحمل وارتداه لأول مرة خلال القداس، وأصدر الفاتيكان تفاصيل الخاتم، الذي يحمل صورة القديس بطرس على شريطه الخارجي، ونقش عليه اسم "لاون 14" وشعار النبالة الخاص بالبابا من الداخل.


العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- منوعات
- العين الإخبارية
الفاتيكان يقدّم خاتم «الصياد» للبابا لاون الرابع عشر خلال قداس رسمي
قدّم الفاتيكان اليوم خاتم الصياد إلى البابا لاون الرابع عشر، بالتزامن مع منحه شارة الباليوم، التي تمثّل علامة الأسقفية البطرسية، وذلك عقب وصوله على متن سيارة "باباموبيل" التي خُصّصت لتنقّله. وقد رافقته الحشود مرحّبة أثناء جولته الأولى في ساحة القديس بطرس، حسب ما أورد موقع "الفاتيكان نيوز". وقد دوّى التصفيق عندما تلقّى البابا الباليوم المصنوع من صوف الحمل وارتداه للمرة الأولى خلال القداس. وفي الوقت ذاته، أعلن الفاتيكان عن تفاصيل خاتم الصياد، الذي نُقشت عليه صورة القديس بطرس على شريطه الخارجي، بينما نُقش من الداخل اسم "لاون 14" وشعاره النبالي. صور رسمية من مكتب الاحتفالات أصدر مكتب الاحتفالات الليتورجية التابع للبابا فرنسيس صورًا رسمية لكل من خاتم الصياد والباليوم اللذين سيُقدّمان إلى البابا لاون الرابع عشر خلال الاحتفال اليوم، إحياءً لذكرى بداية خدمته البطرسية. ويرمز كلا العنصرين إلى الشعار الأسقفي التقليدي المرتبط بالقديس بطرس. تدمير خاتم البابا فرنسيس وكان المتحدث الرسمي باسم الفاتيكان، ماتيو بروني، قد أكّد في تصريح سابق أن خاتم الصياد الخاص بالبابا فرنسيس جرى تدميره بعد 16 يومًا من وفاته، وذلك باستخدام مثقب معدني، حيث أُزيل نقش الصليب من على سطح الخاتم بحضور الكاردينال كاميرلينغو جوزيف كيفت فاريل، باعتبار هذا الإجراء من الطقوس التقليدية المرتبطة بانتهاء ولاية البابا المتوفى. خاتم الصياد: الرمز والتاريخ في صميم كل بابوية، يقبع رمز ذو دلالة تاريخية وعقائدية، وهو خاتم الصياد، المعروف باسمه اللاتيني Anulum Piscatoris، أي حلقة الصياد. لا يُعتبر هذا الخاتم مجرد قطعة من الزينة، بل يحمل دلالة دينية ترتبط بالسلطة البابوية، ويكتسب أهميته القصوى خلال لحظة فارقة في حياة الكنيسة: وفاة أحد الباباوات. لا يُستخدم مصطلح "الخاتم البابوي" رسميًا، بل يُطلق عليه "خاتم الصياد"، نسبة إلى القديس بطرس، البابا الأول حسب التقليد الكاثوليكي، الذي كان يعمل صيادًا. الخاتم يحمل صورة القديس بطرس وهو يصطاد من قارب، ويُكتب عليه اسم البابا الحالي باللغة اللاتينية. وظيفة الخاتم عبر العصور تاريخيًا، كانت لهذا الخاتم وظيفة عملية، حيث استُخدم كختم رسمي لوثائق البابا، خاصة المراسيم البابوية التي استمدّت شرعيتها منه. ورغم أن دوره الإداري انتهى، إلا أنّه ما زال يحتفظ بدلالته الرمزية كأداة تمثّل شرعية السلطة البابوية. صُنع هذا الخاتم تقليديًا من الذهب الخالص، ويجري تحطيمه بعد وفاة كل بابا باستخدام مطرقة من الفضة والعاج، في طقس رمزي يُقصد به إعلان نهاية تلك الحقبة البابوية، ومنع تزوير الوثائق التي قد تُصدر باسم البابا الراحل بعد وفاته. aXA6IDgyLjIyLjIwOC43NiA= جزيرة ام اند امز FR


الاقباط اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاقباط اليوم
فى أول قداس له.. البابا ليو 14: الافتقار للإيمان يجلب مآسى.. فيديو
أعرب بابا الفاتيكان الجديد ، البابا ليو 14 ، عن أسفه ، خلال أول قداس له فى كنيسة سيستين ، لتراجع الإيمان أمام تقنيات آخرى مثل التكنولوجيا والمال والنجاح والسلطة ، وقال إن "فقدان الإيمان يجلب مآسى وفقدان معنى الحياة. وأشار موقع الفاتيكان نيوز إلى أن البابا ألقى عظة باللغة الإيطالية أمام الكرادلة بكنيسة سيستين في الفاتيكان، وقال البابا الجديد "لهذا السبب بالضبط فإن المهمة ملحة ، لأن الافتقار إلى الإيمان يؤدي غالبا إلى مآس". وخلال أول ظهور له مساء الخميس أمام الحشود الكبيرة في ساحة القديس بطرس، توجه ليون الرابع عشر إلى أكثر من 1,4 مليار كاثوليكي في العالم قائلا في مطلع كلمته "السلام معكم جميعا" بلغة إيطالية طغت عليها اللكنة الأمريكية. وأضاف متأثرا "شكرا للبابا فرنسيس" الذي توفي في 21 أبريل عن 88 عاما. كذلك شكر زملاءه الكرادلة على انتخابه. يحتفل البابا ليو الـ 14 بقداسه الأول كبابا في كنيسة سيستين، ويتضمن القداس مداخلات باللغات اللاتينية والإنجليزية والإيطالية والإسبانية، وخاطب روبرت بريفوست الكرادلة الذين حضروا الاحتفال ــ الـ 132 الآخرين الذين انتخبوه في مجمع من أربع جولات اقتراع، أسرع من المتوقع، وأولئك الذين ليس لديهم الحق في التصويت: "الله، إذ يدعوني من خلال تصويتكم للخلافة ، يأتمنني على هذا الكنز حتى أكون، بمساعدتكم، أمينًا عليه".


الأسبوع
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الأسبوع
البابا فرنسيس يصلي لضحايا زلزال ميانمار وتايلاند ويدعو لدعم المتضررين
البابا فرنسيس أعرب البابا فرنسيس عن تعازيه وصلواته لشعبي ميانمار وتايلاند، اللذين تعرضا لزلزال مدمر بلغت شدته 7.7 درجة على مقياس ريختر، بينما تتواصل عمليات الإنقاذ وسط ارتفاع عدد الضحايا. وعبر «البابا» في برقية أوردها موقع الفاتيكان نيوز اليوم الجمعة، عن حزنه العميق للخسائر البشرية والدمار الواسع، مقدماً صلواته من أجل أرواح الضحايا، داعياً أن ينالوا القوة والصبر الإلهي في رعاية المصابين والنازحين. وتواجه وكالات الإغاثة صعوبات في تقييم حجم الاحتياجات الإنسانية، حيث وقع الزلزال ظهر الجمعة (بالتوقيت المحلي)، أعقبه أربعة توابع تراوحت شدتها بين 4.5 و6.6 درجات. وما زال حجم الدمار غير واضح بالكامل، لكن فرق الإنقاذ في ميانمار وصفت الأوضاع بأنها «كارثية»، متوقعة أن يرتفع عدد القتلى إلى المئات. وجرى إعلان أحد المستشفيات الرئيسية في نايبيداو «منطقة إصابات جماعية»، حيث يتم علاج مئات المصابين في الخارج بسبب الأضرار التي لحقت بالمبنى، بينما تواجه السلطات نقصًا حادًا في الدم بالمناطق الأكثر تضررًا. ومع استمرار توافد الصلوات من البابا فرنسيس والمجتمع الدولي، تتواصل الجهود المحلية والدولية لتقديم المساعدة وتقليل حجم الكارثة.