أحدث الأخبار مع #الفرقة_252


الجزيرة
منذ يوم واحد
- سياسة
- الجزيرة
ما الفرق الإسرائيلية المشاركة في عملية "عربات جدعون" لاحتلال غزة؟
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية أن الجيش أدخل كل ألوية المشاة والمدرعات النظامية إلى قطاع غزة ، لتنفيذ عملية " عربات جدعون"، وقالت إن فرقة المظليين كانت آخر ما دخل القطاع، حيث أتمت دخولها خلال الـ24 ساعة الماضية. وقالت الهيئة إن العملية تتركز في هذه المرحلة على محورين رئيسيين، هما شمالي قطاع غزة ومنطقة خان يونس جنوبا، في حين قالت إذاعة "كان" الإسرائيلية الرسمية إن الجيش يستعد لإدخال ألوية عسكرية جديدة إلى غزة خلال الأيام المقبلة. وتقضي خطة الجيش -حسب قناة كان- بإدخال 5 فرق عسكرية للسيطرة الكاملة، وكي تعمل وتسيطر بالكامل على قطاع غزة ووسطه. ووفقا لهيئة البث الإسرائيلية، فإن عملية "عربات جدعون"، التي أعلنتها إسرائيل مطلع مايو/أيار الجاري، تهدف في نهايتها إلى الاحتلال الكامل لقطاع غزة. الفرق المشاركة في العملية وأشار تقرير -أعده وليد العطار للجزيرة- إلى أن 5 فرق عسكرية تشارك في العملية إحداها الفرقة 252، التي تعمل في وسط القطاع وشماله ويطلق عليها "عصبة سيناء"، تتكون من قوات احتياط، ويقودها العميد يهودا فاخ. وتضم هذه الفرقة عدة ألوية، وهي تابور (454) نيران، ولواء القدس (16) مشاة، والنقب (12) مشاة، وهرئيل (10) مدرعات، واللواء الساحق (14) مدرعات. وهناك أيضا الفرقة 36 -التي تسمى "عصبة البركان"- وقد دخلت قطاع غزة للمرة الثانية خلال الحرب في أبريل/نيسان الماضي، ووسعت عملياتها في رفح، تحت قيادة العميد موران عومر. وتشمل هذه الفرقة 5 ألوية هي: غولاني (1) مشاة، واللواء (7) مدرعات، وعصبة براك (188) مدرعات، وعصبة غولان (282) مدفعية، ولواء عتصيوني (6) مشاة في صفوف الاحتياط. أما الفرقة الثالثة 143، أو "فرقة غزة"، التي تعرضت لضربة قوية خلال هجوم طوفان الأقصى، فتعمل حاليا في غلاف غزة، وقد تمكنت -حسب الجيش الإسرائيلي- من تطويق حي تل السلطان في رفح، ويقودها حاليا براك حيرام. وتضم 3 ألوية: هغيفن (7643)، وقطيف (6643)، ولواء (261) إسناد مشاة. ومن بين الفرق المشاركة في العملية أيضا الفرقة 98، المعروفة باسم "عصبة النار"، والتي قاتلت القتال في خان يونس وقامت بعمليات في شمال القطاع، ويقودها حاليا غاي ليفي. وتتشكل هذه الفرقة من ألوية: المظليين (35)، وعوز (89)، وعصبة مقلاع داوود (214)، وعصبة نصف النار (551)، وعصبة حد الرمح (55)، وكتيبة لبيد (492)، وعصبة البجع (8237)، ووحدة الكوماندوز (5515). وأخيرا، تشارك الفرقة 16، المعروفة باسم "لواء الفولاذ"، التي عملت في رفح بعد شمال القطاع، ثم المناطق الوسطى، وقادت العمليات العسكرية في مستشفى الشفاء، ويقودها حاليا العميد ساغيف داهان. وتعمل 5 ألوية تحت مظلة هذه الفرقة، وهي الناحال (993) مشاة، وغفعاتي (84) مشاة، وعصبة أعقاب الحديد (401) مدرعات، وعصبة عامود النار (215) مدفعية، وعصبة الشارون (5) مشاة.


الشرق الأوسط
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
الجيش الإسرائيلي يعلن إصابة 9 جنود شمال غزة
أفاد متحدث باسم الجيش الإسرائيلي، اليوم (السبت)، بإصابة 9 من عناصره بجروح بانفجار عبوة ناسفة في شمال قطاع غزة. ونقلت «قناة 13» الإسرائيلية عن المتحدث قوله: «عثرت القوة على عبوة ناسفة خلال عمليات تفتيش في حي الشجاعية بغزة»، مشيراً إلى أنه من بين المصابين قائد «الكتيبة 6310»، ونائب قائد «الفرقة 252». ولفت إلى أنه «تم إجلاء الضحايا جميعاً؛ لتلقي العلاج الطبي وإخطار عائلاتهم». وقال الجيش الإسرائيلي إنه يقترب من هزيمة جميع العناصر «الإرهابية الفلسطينية» المتبقية في رفح جنوب قطاع غزة، حيث يقتصر القتال الآن على حي الجنينة. وتعمل قوات لواء جولاني في الجنينة في الأيام الأخيرة، بحسب صحيفة «تايمز أوف إسرائيل». وأضاف الجيش الإسرائيلي أن الجنود دمَّروا العشرات من «البنى التحتية الإرهابية»، وعثروا على عشرات من فتحات الأنفاق، وقتلوا العشرات من العناصر المسلحة. وتابع الجيش: «الجنينة هي آخر منطقة يقاتل فيها الإرهابيون في كتيبة رفح». كان 4 جنود من الجيش الإسرائيلي قد لقوا حتفهم وأُصيب عدد آخر في القتال في منطقة الجنينة خلال الأسبوع الماضي. كان المجلس الوزاري السياسي الأمني المصغر الإسرائيلي قد أقرَّ، يوم الاثنين الماضي، خطة «السيطرة على القطاع والاحتفاظ بالأراضي» بعد موافقته على إعلان رئيس الأركان الإسرائيلي بشأن استدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط للدفع بهم إلى غزة لتكثيف الضغط على «حماس». من جهته، أعلن الدفاع المدني، اليوم، مقتل 5 أشخاص في غارات إسرائيلية على خيمة تؤوي نازحين في مدينة غزة بشمال القطاع المدمَّر والمحاصر. ولم يعلِّق الجيش الإسرائيلي على هذه الضربة بعد، بينما أفاد قريب للضحايا بأن القتلى زوجان وأطفالهما الثلاثة. وقال المتحدث باسم الدفاع المدني، محمود بصل، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «تم انتشال 5 شهداء وعدد من المصابين في استهداف من الطيران الحربي الإسرائيلي لخيمة في حي الصبرة بمدينة غزة». وأظهرت لقطات لمصوِّر «وكالة الصحافة الفرنسية» عدداً من الأشخاص ينتحبون قرب الضحايا الذين سجيت جثامينهم أرضاً، وقد لُفَّت بأكفان بيضاء مختلفة الحجم. وصرَّح عمر أبو الكاس، جد الأطفال لأمهم، قائلاً: «ثلاثة أولاد ومعهم أمهم وزوجها، كانوا نائمين داخل خيمة وتم قصفهم... دون ذنب أو إنذار». واندلعت الحرب في قطاع غزة عقب هجوم غير مسبوق على إسرائيل شنَّته حركة «حماس» في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، أسفر عن مقتل 1218 شخصاً، وفق حصيلة لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» تستند إلى أرقام إسرائيلية رسمية. ومن بين 251 خُطفوا في أثناء الهجوم، ما زال 58 محتجزين في غزة، بينهم 34 أعلن الجيش الإسرائيلي أنهم قُتلوا. وقُتل ما لا يقل عن 52 ألفاً و787 فلسطينياً منذ اندلاع الحرب، بحسب حصيلة وزارة الصحة في غزة التابعة لـ«حماس»، بينهم ما لا يقل عن 2678 قضوا منذ استئناف إسرائيل ضرباتها وعملياتها العسكرية في 18 مارس (آذار) بعد هدنة هشَّة استمرَّت شهرين.


الجزيرة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
خبير عسكري: تصاعد نشاط المقاومة يعكس جاهزيتها لتوسيع عمليات الاحتلال
قال الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا إن استهداف نائب قائد الفرقة 252 وقائد كتيبة 6310 في حي الشجاعية شمالي قطاع غزة ، يعكس دلالات عسكرية خطيرة ترتبط بطبيعة مهام استطلاعية ميدانية تؤشر على عملية عسكرية وشيكة. وأوضح حنا، في تحليل للمشهد العسكري بقطاع غزة، أن إرسال قادة بهذا المستوى إلى خطوط المواجهة الأمامية يؤكد انتقال الخطط العسكرية التي أقرّها الكابينت الإسرائيلي إلى مرحلة التنفيذ، حيث تبدأ وحدات محددة بتنفيذ مهام قتالية تم توزيعها سلفا على الأرض. وأضاف أن الجيش الإسرائيلي اعتاد على خسائر كبيرة في صفوف ضباطه، لكن استهداف قادة من هذا السلك يشير إلى عمليات استطلاع تمهيدية تستهدف تحديد اتجاهات التحرك المقبلة، في وقت يُتوقع فيه توسيع العمليات الميدانية في قطاع غزة. وكانت مواقع إسرائيلية قد أعلنت صباح اليوم السبت إصابة 9 جنود، بينهم ضابطان كبيران، في استهداف مباشر تعرضت له مركبتهم العسكرية بصاروخ مضاد للدروع في حي الشجاعية، مما دفع الجيش الإسرائيلي إلى استخدام المروحيات لنقل المصابين إلى مستشفى تال هشومير. وفي سياق متصل، أشار حنا إلى أن تصاعد عمليات المقاومة من شرق القطاع إلى جنوبه يعكس أمرين: إما ارتفاع وتيرة حركية الاحتلال استعدادا لهجوم واسع، وإما مبادرة المقاومة إلى تكثيف هجماتها استثمارا لفرص ميدانية محددة تؤمن أهدافا واضحة. تكتيكات مدروسة ورأى أن طبيعة العمليات المنفذة مؤخرا، التي كان آخرها استدراج قوات الاحتلال إلى مبان مدمرة وتفجيرها قرب نفق تم رصده مسبقا، تكشف عن تكتيكات قتال مدروسة ترتكز على الإعداد المسبق والتفوق في معرفة مسرح العمليات. وأوضح أن تدمير الأبنية لا يقلل من قدرة الفصائل على القتال، بل يوفّر فرصا نوعية للكمائن والتفخيخ، مما يبرر تسميات الاحتلال لبعض مناطق رفح بـ"الأبنية المفخخة" نتيجة كثافة العبوات والفخاخ المتقدمة التي واجهها في تلك المناطق. واعتبر أن المقاومة نجحت في فرض مسرح عمليات خاص بها، وأجبرت جيش الاحتلال على خوض قتال غير تقليدي لم يتعامل معه منذ قرابة عامين، مما خلق إرباكا في التخطيط الميداني وفرض معضلة تكتيكية لم تُحل بعد. وأشار إلى أن هذا الواقع يجبر الاحتلال على تعديل إستراتيجياته، إذ لم يعد بإمكانه تنفيذ مهام اقتحام وانسحاب سريعة، بل بات مضطرا للبقاء في مناطق قتالية وفق شروط المقاومة، مما يجعله عرضة للاستنزاف الطويل الأمد. كما نوّه إلى أن المقاومة تحرص على استدراج قوات الاحتلال إلى المسافة صفر، حيث تصبح قدرات الطيران الإسرائيلي محدودة جدا، مما يسهم في تقليل الفارق الهائل في موازين القوى ويُعزز من فاعلية عمليات المقاومة المباغتة. القتال الشعبي المفاجئ ويرى حنا أن هذا النوع من القتال الشعبي المفاجئ، الذي يجمع بين الرصد والاستعلام وضرب العدو ثم الانكفاء، يُعدّ من أبرز تكتيكات الاستنزاف التي تهدف إلى إلحاق أكبر قدر من الخسائر بقوات الاحتلال دون الانخراط في مواجهات تقليدية غير متكافئة. وتصاعدت في الآونة الأخيرة عمليات المقاومة الفلسطينية، وأقر الجيش الإسرائيلي بمقتل 856 عسكريا منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، بينهم 8 منذ استئناف الإبادة في غزة يوم 18 مارس/آذار الماضي. وتشير المعطيات ذاتها إلى إصابة 5847 عسكريا إسرائيليا منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، بينهم 2641 بالمعارك البرية في قطاع غزة، وتشمل هذه الأرقام العسكريين القتلى في غزة وجنوب لبنان والضفة الغربية. وخلافا للأرقام المعلنة، يُتّهم الجيش الإسرائيلي بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للفصائل الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى. وتفرض إسرائيل، وفق تقارير دولية عديدة، رقابة عسكرية صارمة على وسائل إعلامها بخصوص الخسائر البشرية والمادية جراء ضربات "الفصائل الفلسطينية" لأسباب عديدة، بينها الحفاظ على معنويات الإسرائيليين.


البيان
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- البيان
الجيش الإسرائيلي يعلن إصابة 9 من عناصره في غزة
أفاد متحدث باسم الجيش الاسرائيلي، اليوم السبت بإصابة تسعة من عناصره بجروح في انفجار عبوة ناسفة بشمال قطاع غزة. ونقلت قناة 13 الإسرائيلية عن المتحدث قوله: "عثرت القوة على عبوة ناسفة خلال عمليات تفتيش في حي الشجاعية بغزة"، مشيرا إلى أنه من بين المصابين قائد الكتيبة 6310 ونائب قائد الفرقة 252. ولفت إلى أنه "تم إجلاء جميع الضحايا لتلقي العلاج الطبي وإخطار عائلاتهم".