logo
#

أحدث الأخبار مع #الفرقة_98

الجيش الإسرائيلي: جميع ألوية المشاة والمدرعات موجودة في غزة
الجيش الإسرائيلي: جميع ألوية المشاة والمدرعات موجودة في غزة

العربية

timeمنذ 20 ساعات

  • سياسة
  • العربية

الجيش الإسرائيلي: جميع ألوية المشاة والمدرعات موجودة في غزة

أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، عن توسيع نطاق عملياته العسكرية في غزة ، مشيراً إلى دخول "لواء المظليين" القطاع الفلسطيني خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، وانضم إلى الهجوم على خان يونس جنوب غزة تحت قيادة "الفرقة 98". كما أكد في بيان أن جميع ألوية المشاة والمدرعات النظامية التابعة له موجودة داخل قطاع غزة ويشارك إلى جانبهم عدد قليل من ألوية الاحتياط في مناورة غزة. كوماندوز وقوات من الألوية المدرعة وكانت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" قد أفادت السبت أن الجيش الإسرائيلي نشر "كافة ألوية المشاة والمدرعات النظامية التابعة له" في قطاع غزة. كما أردفت أنه تتواجد في غزة حالياً وحدات من عدة ألوية منها المظليين، وقوات كوماندوز، وقوات من الألوية المدرعة، إضافة إلى "عدد معين من جنود الاحتياط". كذلك أوضحت أن "هذه القوات تتمركز في ضوء الاستعدادات لتصعيد آخر للعمليات القتالية" في غزة. الضغط على حماس يذكر أنه منذ 18 مارس الفائت، استأنفت إسرائيل الحرب على القطاع الفلسطيني المدمر، مطلقة مرحلة "جديدة من عمليات التوغل"، بهدف الضغط على حركة حماس ودفعها إلى تقديم تنازلات خلال مفاوضات متعثرة، وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين. وأفاد مسؤولون إسرائيليون بأن الخطة تقضي بالسيطرة على أغلب المناطق في غزة، وعدم الانسحاب منها.

إسرائيل تقطّع أوصال غزة... و«نموذج رفح» يتوسع
إسرائيل تقطّع أوصال غزة... و«نموذج رفح» يتوسع

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

إسرائيل تقطّع أوصال غزة... و«نموذج رفح» يتوسع

صعَّدت إسرائيل، اليوم (الجمعة)، قصفها لقطاع غزة، وأعلن جيشها أنه نفَّذ أكثر من 75 ضربةً في جميع أنحاء القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية، في إطار عملية «عربات جدعون». وجاء هذا التصعيد في وقت لا تخفي فيه إسرائيل نواياها المتعلقة بالسيطرة على غالبية مناطق قطاع غزة، وتقطيع أوصاله، وتطبيق ما يُعرف بـ«نموذج رفح» على خان يونس ومناطق أخرى في القطاع. وباتت هذه السياسة تظهر بشكل واضح من خلال تصريحات كبار المسؤولين الإسرائيليين علناً، ومن خلال التحركات الميدانية التي تتوسَّع فيها القوات الإسرائيلية براً ببعض مناطق القطاع منذ أسبوع تقريباً. وفي ظل حالة الجمود وعدم حدوث أي اختراق يمكن أن يوصل إلى صفقة توقف الحرب، حتى ولو مؤقتاً، بما لا يخدم مشروعات إسرائيل، بات السكان في قطاع غزة يراقبون التصريحات الإعلامية الإسرائيلية، والتحركات الميدانية، بحالة من القلق حول مصير ما تبقَّى من منازلهم، وكذلك مستقبل القطاع عموماً. وفعلياً، تتوسَّع إسرائيل من خلال عملياتها البرية بحيث أصبحت حالياً تسيطر، بشكل شبه كامل، على جميع مناطق شرق خان يونس (جنوب القطاع)، وصولاً إلى شارع صلاح الدين الذي يفصل تلك المناطق الشرقية عن غربها. وتقوم القوات الإسرائيلية من خلال «الفرقة 98»، التي عادت للعمل داخل قطاع غزة للمرة الأولى بعد انهيار وقف إطلاق النار في 18 مارس (آذار) الماضي، بعمليات تدمير ممنهجة للمنازل الفلسطينية في مناطق شرق خان يونس، خصوصاً الأجزاء الشمالية الشرقية منها وتحديداً بلدة القرارة، والمناطق الواقعة شمالاً منها وصولاً إلى دير البلح، من خلال نسفها بإدخال روبوتات أو ناقلات جند قديمة تحتوي على كميات كبيرة من المتفجرات تُحدث انفجارات عنيفة يسمع صداها في مناطق مختلفة من القطاع. فلسطينيون يفرون بعد قصف إسرائيلي على مدينة غزة اليوم الجمعة (إ.ب.أ) ويتزامن ذلك مع تقدم وتراجع في بعض الأحيان للقوات البرية الإسرائيلية من محور «موراج» الذي يفصل رفح عن خان يونس، باتجاه منطقة «المستشفى الأوروبي» والمناطق المحيطة بها، بهدف بسط السيطرة بالكامل على مناطق شرق خان يونس. ويرجَّح، في حال استمرَّت العملية لأسابيع أو لأشهر، أن تتوسَّع وصولاً لقلب خان يونس، كما جرى في العملية الأولى، حتى الوصول إلى مشارف منطقة المواصي (الساحلية) التي عادت للواجهة مجدداً بعدما اضطر عشرات الآلاف من سكان مناطق متفرقة في القطاع، للنزوح إليها. ولا تطلب إسرائيل بشكل واضح الآن من سكان القطاع النزوح إلى المواصي، وإنما تدعوهم عبر مناشير يتم إلقاؤها على مناطقهم، بالنزوح إلى الجنوب دون تحديد منطقة معينة. إلا أن الهدف الأساسي من ذلك يبدو واضحاً، وهو نقلهم إلى مناطق يتم تجهيزها في رفح لاستقبالهم ضمن ما يطلق عليها «المناطق الإنسانية»، لكن هذه المرة بطريقة مختلفة تماماً عن سابقاتها في الحرب الحالية المستمرة منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وتستعد إسرائيل لنقل الآلاف من سكان القطاع إلى «مناطق إنسانية» واقعة جنوب محور «موراج»، في حين سيكون هذا المحور وربما نقاط أخرى ستُقام لاحقاً، بمثابة نقاط تفتيش لدخول الفلسطينيين إلى «المنطقة الإنسانية»، وفق التفكير الإسرائيلي ووفق ما يظهر على الأرض. وفعلياً، أصبحت رفح شبه مُدمَّرة بشكل كامل بفعل العمليات الإسرائيلية التي لم تتوقف فيها سوى جزئياً خلال وقف إطلاق النار الأخير. وعادت القوات البرية الإسرائيلية إليها الآن لتُدمِّر ما تبقَّى منها، وهذا ما تفعله حالياً في مناطق شرق خان يونس لاستكمال المشهد ذاته في تلك المنطقة. وبحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، فإن إسرائيل تريد استنساخ ما فعلته في رفح، لتفعله في خان يونس، بحيث لا يبقى فيها مدنيون أو مسلحون، مشيرةً إلى أنها ستسعى لتطبيق النهج نفسه في مناطق أخرى من القطاع الذي ستعمل للسيطرة عليه بنحو 70 في المائة. قافلة آليات إسرائيلية خلال تقدمها على حدود إسرائيل مع قطاع غزة يوم 20 مايو الحالي (د.ب.أ) ولا يقتصر المشهد على واقع خان يونس فقط، بل هذا ما تفعله إسرائيل تماماً أيضاً في المناطق الشرقية لجباليا وبيت لاهيا وبيت حانون (شمال غزة)، إلى جانب المناطق الشمالية الغربية لقطاع غزة وتحديداً القرية البدوية والسلاطين وغير ذلك من المناطق المجاورة. وتهدف إسرائيل من خلال هذه التحركات إلى زيادة الضغط على حركة «حماس»، بحسب ما تقول، لكنها فعلياً تُدمِّر ما تبقَّى من قطاع غزة. كما أنها تهدف لدفع السكان نحو «الهجرة الطوعية»، كما تسميها، إلى جانب محاولاتها إقامة مناطق عازلة، ووضع القطاع تحت سيطرتها الأمنية الكاملة، بعد تقطيع أوصاله وتقسيمه قبيل بدء عملية «تطهيره»، بحسب ما يقول العسكريون الإسرائيليون. وتتزامن هذه الخطط مع تكثيف عمليات القصف الجوي في مناطق متفرقة من قطاع غزة، مُخلِّفةً مزيداً من الضحايا والدمار، حيث باتت تسجِّل يومياً أرقاماً عالية من الضحايا بفعل العمليات الإسرائيلية المكثفة.

الجيش الإسرائيلي: الفرقة 98 بدأت عملياتها في خان يونس جنوب قطاع غزة
الجيش الإسرائيلي: الفرقة 98 بدأت عملياتها في خان يونس جنوب قطاع غزة

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

الجيش الإسرائيلي: الفرقة 98 بدأت عملياتها في خان يونس جنوب قطاع غزة

قالت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» إن الجيش الإسرائيلي أعلن أن الفرقة 98 عادت إلى العمل في قطاع غزة. وأضافت: «تعمل هذه الوحدة النخبوية من وحدات المظليين والقوات الخاصة، المؤلفة من آلاف الجنود في خان يونس جنوب قطاع غزة، بوصفها جزءاً من الهجوم الإسرائيلي الجديد على (حماس)». جنود إسرائيليون يتجمعون قرب الحدود بين إسرائيل وقطاع غزة (رويترز) وقال الجيش إن الفرقة تعمل على إرساء «سيطرة عملياتية» وتدمير البنية التحتية لـ«حماس» في خان يونس، سواءً فوق الأرض أو تحتها. وبحسب الجيش الإسرائيلي، فإن قوات الفرقة قتلت العشرات من عناصر «حماس»، في اشتباكات وغارات جوية، وتم تدمير نحو 200 من منشآت البنية التحتية، بما في ذلك الأنفاق. ووفقاً للجيش الإسرائيلي، تعمل 5 فرق حالياً في غزة.

جيش الاحتلال: نقل لواء المظليين من الجبهة السورية إلى غزة لتوسيع الهجوم
جيش الاحتلال: نقل لواء المظليين من الجبهة السورية إلى غزة لتوسيع الهجوم

اليوم السابع

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

جيش الاحتلال: نقل لواء المظليين من الجبهة السورية إلى غزة لتوسيع الهجوم

أعلن جيش الاحتلال، قبل قليل، عن سحب لواء المظليين من الجبهة السورية ونقله إلى قطاع غزة في إطار توسيع العملية العسكرية هناك، جاء ذلك وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها قبل قليل. وذكر الجيش، أنه نفذ عشرات المداهمات لمواقع داخل الأراضي السورية، وصادر مئات الأسلحة خلال العمليات. ومن المقرر أن تحلّ قوات احتياط محل لواء المظليين لاستمرار تنفيذ المهام في سوريا، بينما تستعد الفرقة 98 لمهام إضافية في غزة ضمن خطط توسيع العملية العسكرية.

إسرائيل تعلن سحب 'لواء المظليين' من سوريا
إسرائيل تعلن سحب 'لواء المظليين' من سوريا

رؤيا نيوز

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

إسرائيل تعلن سحب 'لواء المظليين' من سوريا

أعلن الجيش الإسرائيلي أن قوات 'لواء المظليين' أنهت مهمتها في الجبهة الشمالية بعد 5 أشهر من النشاطات العملياتية في منطقة هضبة الجولان وداخل الأراضي السورية. وأفاد المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، في منشور على منصة 'إكس'، بأن القوات تستعد حاليا لتنفيذ مهام إضافية في قطاع غزة ضمن جهود توسيع العملية البرية هناك، وذلك تحت قيادة الفرقة 98. وأضاف أنه خلال فترة انتشارها في الشمال، نفذت قوات لواء المظليين بالتعاون مع الطواقم القتالية التابعة للفرقة 210، عشرات المداهمات على أهداف داخل الأراضي السورية، أسفرت عن ضبط وتدمير مئات الوسائل القتالية، بحسب البيان. وقال أدرعي إنه من المقرر أن تحل قوات احتياط مكان لواء المظليين في الجبهة الشمالية لمواصلة النشاطات العسكرية هناك. وتصاعدت الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا بشكل كبير عقب سقوط نظام بشار الأسد، حيث شنت إسرائيل مئات الغارات على المواقع العسكرية التابعة للجيش السوري بهدف تدميرها ومنع إعادة تأهيل بنيتها التحتية. وتزامنت تلك الهجمات مع عمليات توغل برية نفذتها في أرياف دمشق والقنيطرة ودرعا، حيث سيطرت على المنطقة العازلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store