أحدث الأخبار مع #الفطيم،


العين الإخبارية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- العين الإخبارية
الإمارات ترسم مستقبل النقل النظيف في الشرق الأوسط
تتجه دولة الإمارات بسرعة لتصبح رائدة «ملهمة» في مجال السيارات الكهربائية في الشرق الأوسط. واعتبر تقرير نشره موقع "ريست أوف وورلد" إن الأهداف المناخية الطموحة، وتوسع البنية التحتية لمحطات الشحن، وتوفر مجموعة متزايدة من السيارات بأسعار متنوعة، يسهم في دفع هذه الثورة الكهربائية. وشكّلت السيارت الكهربائية 13% من إجمالي مبيعات السيارات في عام 2023، وفقًا لأحدث بيانات وزارة الطاقة والبنية التحتية، مرتفعة من 3.2% في 2022 و0.7% فقط في 2021. وقد بيع نحو 260,000 مركبة جديدة في دولة الإمارات عام 2023، بحسب بيانات شركة "ستاتيستا" الألمانية. تحول أخضر ويعكس هذا التحوّل حقيقة إن التنقلات الخضراء باتت جزءًا أساسيًا من استراتيجية الدولة للتنويع الاقتصادي والاستدامة. وتهدف الإمارات إلى أن تشكل السيارت الكهربائية 50% من إجمالي السيارات على الطرق بحلول عام 2050، بحسب وزارة الطاقة والبنية التحتية. ووفق موقع Rest of World: "دولة الإمارات ملتزمة بشدة بالتحول نحو مصادر طاقة أنظف وأكثر استدامة. فالأسعار تنخفض، والطلب يرتفع، والبنية التحتية تتوسع بسرعة". وبلغ عدد السيارت الكهربائية والهجينة في الدولة أكثر من 147,000 مركبة حتى عام 2023، في حين ارتفعت تسجيلات السيارت الكهربائية وحدها بأكثر من 25% سنويًا. أما في عام 2024، فقد بلغ إجمالي مبيعات السيارات الجديدة في الدولة 316,000 وحدة. وقد تتجاوز الإمارات هدفها لعام 2050 قبل الموعد المحدد، نظرًا لسرعة الابتكار واهتمام المستهلك، بحسب أليساندرو تريكامو، المسؤول عن قطاع النقل والخدمات في شركة "أوليفر وايمان" في دبي. وأضاف: "إذا كانت النرويج، وهي أيضًا دولة نفطية كبرى، استطاعت أن تصل إلى أكثر من 96% من مبيعات السيارات الجديدة من السيارت الكهربائية، فلا يوجد سبب يمنع الإمارات من تحقيق ذلك". طلب مرتفع والطلب على السيارت الكهربائية في الدولة مرتفع بالفعل: ما يقرب من ثلثي السكان يرغبون بجعل السيارت الكهربائية وسيلتهم الرئيسية للتنقل بحلول عام 2025، وفقًا لمسح مشترك أجرته شركة الفطيم، أكبر موزع للسيارات في الإمارات، وشركة "يوغوف" البريطانية لأبحاث السوق. وقال بول ويليس، رئيس شركة الفطيم، إن "النمو السريع في تبنّي مركبات الطاقة الجديدة يمثل مرحلة جديدة ومثيرة في مشهد التنقل داخل الإمارات". وأضاف: "حقيقة أن الإمارات تعمل بنشاط على تنويع اقتصادها المعتمد على النفط تمهد الطريق نحو التحول الكهربائي وتقليل الانبعاثات في مختلف القطاعات، بما في ذلك النقل". وتعود جذور الطفرة في قطاع السيارت الكهربائية إلى المبادرات المناخية الطموحة في الدولة. ففي يناير/كانون الثاني 2017، أطلقت الإمارات "استراتيجية الطاقة 2050"، وتبعتها في أكتوبر/تشرين الأول 2021 بمبادرة "الحياد المناخي 2050"، وكلاهما يهدف إلى خفض الانبعاثات وزيادة حصة الطاقة النظيفة إلى 30% بحلول عام 2031. وقال ويليس: "إنه مزيج من انخفاض التكاليف، وزيادة الوعي المناخي، والسياسات الحكومية. ولكن بشكل متزايد، يتعلق الأمر بالأداء أيضًا. فالسيارت الحديثة توفر قيادة سلسة وهادئة مع عزم فوري وميزات تقنية متقدمة تجذب المستهلكين المهتمين بالتكنولوجيا". لقد تغيّرت نظرة المستهلكين للمركبات الكهربائية بشكل كبير، وأصبحوا ينجذبون إلى التصاميم العصرية، والميزات المتقدمة، وراحة القيادة الفائقة، بالإضافة إلى انخفاض تكاليف الملكية والصيانة، والوعي البيئي المتنامي، بحسب تريكامو. منتجات متنوعة وتقدّم الفطيم مجموعة متنوعة من السيارت الكهربائية تشمل علامات مثل تويوتا ولكزس، بالإضافة إلى علامات صينية مثل BYD وGAC Aion، مما يجعل السيارات الكهربائية في متناول شريحة أوسع من السكان. وتساعد الطرازات الجديدة مثل BYD Sealion 7 والنماذج الهجينة مثل Lexus LX 700h الشركة في الحفاظ على نمو مزدوج الرقم يتماشى مع أهداف الإمارات. لكن القصة الحقيقية لا تتعلق باستبدال النفط، بل بخلق توازن ومرونة في اقتصاد مستعد للمستقبل، كما قال معتز لويس، الرئيس التنفيذي لشركة "سمارت موبيليتي إنترناشونال"، وهي موزع مركبات كهربائية مقره الإمارات. وأضاف: " السيارت الكهربائية والهيدروجينية ستلعب دورًا متزايدًا في المرحلة المقبلة". ورغم أن أسعار الوقود في الإمارات لا تزال أقل بنحو 20% من متوسط الأسعار في الولايات المتحدة، وفقًا لحساباتRest of World، إلا أن السيارت الكهربائية تجذب المستهلكين بسبب انخفاض تكاليف التشغيل على المدى الطويل، وتلاشي القلق بشأن المدى بفضل توسع البنية التحتية للشحن، بحسب لويس. وفي مايو/أيار 2024، أطلقت وزارة الطاقة والبنية التحتية مشروع "UAEV" بالشراكة مع شركة "اتحاد للماء والكهرباء"، لبناء شبكة شحن وطنية. ومن المتوقع أن تضم الدولة 1,000 محطة شحن عامة بحلول نهاية 2030، العديد منها سيكون من نوع الشحن السريع. وتمتلك هيئة كهرباء ومياه دبي (DEWA) حاليًا حوالي 740 نقطة شحن منتشرة في المدينة، وتهدف إلى زيادتها إلى 1,000 محطة بنهاية العام. وتخطط الفطيم لتوفير 10% من نقاط الشحن في الدولة بحلول 2030 عبر خدمة Charge2Moov، وهي حل متكامل للشحن في المنازل والشركات. حوافز حكومية وفي السنوات الثلاث الماضية، قدمت دولة الإمارات حوافز عديدة لأصحاب السيارات الكهربائية، مثل الشحن المجاني، ومواقف مجانية، وبطاقات عبور ذكية، إلى جانب سياسات تُلزم المطورين بتوفير بنية تحتية جاهزة للسيارات الكهربائية في المشاريع الجديدة، وتمويلات خضراء مبتكرة. ويقول لويس: "نشهد الآن توجهاً أكثر تنظيمًا ومؤسسيًا. الأمر لم يعد مجرد حوافز مؤقتة، بل يتعلق بالبنية التحتية والاستدامة طويلة الأمد". وقد لاقت هذه المزايا صدى لدى المستهلكين، إذ ينفق مالكو السيارت الكهربائية ربع ما ينفقه مالكو السيارات التقليدية على الوقود، بحسب ويليس، كما أن تكاليف الصيانة أقل بكثير نتيجة قلة الأجزاء المتحركة وفترات الخدمة الأطول. وقد بدأت شركة Smart Mobility بالفعل بتوفير مركبات كهربائية موسّعة المدى (REEVs)، وهي مركبات تمتلك محركات كهربائية ومولدات داخلية تتيح مدى يتجاوز 1,000 كيلومتر. ولم تطرح أي شركة أخرى في الشرق الأوسط مثل هذه السيارات حتى الآن. تدوير البطاريات وسيصبح تدوير البطاريات وإعادة استخدامها أمرًا بالغ الأهمية مع تزايد حجم أسطول السيارات الكهربائية. وتعمل حكومة دولة الإمارات مع شركة "بيئة" لإطلاق أول منشأة لإعادة تدوير بطاريات السيارات الكهربائية والهجينة في الدولة. ومن الإجراءات الإضافية التي ستعزز التحول الكهربائي: فرض حد أدنى لنقاط الشحن في محطات الوقود والمراكز التجارية، وتشجيع المزيد من الشركات على دخول سوق الشحن، وفرض رسوم ازدحام. إن التحول نحو الكهرباء يحدث بسرعة تفوق توقعات الجميع. وبحلول نهاية عام 2025، قد تبدو سيارات البنزين وكأنها بقايا من الماضي، تمامًا مثل ركوب الخيل. aXA6IDgyLjI2LjIyMy4xMTUg جزيرة ام اند امز CR


الوطن
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوطن
بالتعاون مع الشركاء .. 'براند دبي' يعزز جمالية شوارع ومناطق دبي في رمضان
أعلن 'براند دبي'، الذراع الإبداعي للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، بالتعاون مع هيئة الطرق والمواصلات، تنفيذ مشروع تزيين وإضاءة شوارع حيوية في إمارة دبي، وذلك ضمن مبادرة 'أنوار دبي' ابتهاجاً بقدوم شهر رمضان المبارك. يأتي ذلك في إطار حملة #رمضان_في_دبي التي انطلقت بتوجيهات ورعاية سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام مع بداية الشهر الفضيل. ويشارك في المبادرة عدد من الدوائر الحكومية وشبه الحكومية والخاصة، تشمل بلدية دبي، ووصل العقارية، ودبي القابضة، ودائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، وإعمار، ومجموعة الفطيم، وشركة ماجد الفطيم، وذلك في سياق تكامل الجهود ضمن النسخة الثانية من الحملة احتفاءً بالشهر الفضيل. وأعربت شيماء السويدي، مديرة 'براند دبي' عن بالغ الشكر والتقدير للتعاون الكبير من قبل كافة الجهات المشاركة في تزيين شوارع دبي ومعالم رئيسية في المدينة، وقالت: تظهر شوارع دبي ومعالمها الرئيسية في أبهى صورها على مدار العام، وحرصنا أن نسهم في إلقاء مزيد من الضوء على المظاهر التي تتميز بها الإمارة احتفالاً بشهر رمضان المبارك، وتُشكل الإضاءة عنصراً أساسياً من عناصر الهوية الجمالية لدبي، تأكيداً على تفردها وتميزها في مختلف المناسبات. وأضافت: عملنا مع هيئة الطرق والمواصلات في دبي على تزيين شوارع جميرا، والخوانيج، وشارع قصر زعبيل، واختيار تصميمات مناسبة تعكس روح الشهر الفضيل، بأسلوب يعكس روح الإبداع والابتكار التي تتميز بها الإمارة، وإضفاء أجواء احتفالية تعكس حرص دبي على إدخال السعادة على نفوس الجميع وضمن كافة المناسبات، ويسعدنا التعاون مع شركائنا في إطار النسخة الثانية من حملة #رمضان_في_دبي، بما تتضمنه من مبادرات ومشاريع مجتمعية تتماشى مع تخصيص عام 2025 ليكون 'عام المجتمع'. وقال أحمد المطروشي، المدير التنفيذي لشركة إعمار العقارية: شهر رمضان هو شهر الروحانيات وتتجلى فيه مظاهر الأُلفة والتقاليد المشتركة، ويشرّفنا في إعمار أن نساهم في إبراز الطابع الجمالي لمدينة دبي خلال هذا الشهر الفضيل، مشيرا إلى أن التعاون مع براند دبي ضمن حملة #رمضان_في_دبي يسهم في تعزيز أجواء البهجة في المدينة، وإنشاء مساحات تجمع الناس احتفالاً بهذه المناسبة، كما تُبرز العروض الضوئية المبهرة ثراء المشهد العمراني الذي تزخر به دبي، وتعكس روح العطاء والتآخي التي تميز هذا الشهر الكريم. بدوره أكد عبدالله يوسف آل علي، المدير التنفيذي لقطاع الدعم الإداري المؤسسي في هيئة الطرق والمواصلات الحرص على المشاركة في حملة رمضان في دبي، وأن تكون الهيئة جزءاً من الفعاليات المجتمعية والإبداعية الكبرى، التي تعزز المشهد الحضري في دبي، وتبرز جمالية الطرق والمرافق العامة، بما يعكس روح الإمارة وهويتها العصرية، وتعزز قيم العطاء والاحتفاء بالموروث الثقافي والتراثي للإمارات. وقال : يسعدنا التعاون مع براند دبي في الدورة الثانية من حملة #رمضان_في_دبي، حيث يعكس ذلك التزامنا بخلق بيئة جاذبة تلبي تطلعات سكان وزوار الإمارة، خاصة خلال شهر رمضان المبارك، الذي يحمل معاني التلاحم المجتمعي، وتعكس مظاهر الفرحة والتآلف، حيث تشارك الهيئة في تزيين عدد من شوارع الإمارة، وهي: شارع جميرا، وشارع الخوانيج، وشارع قصر زعبيل بالاتجاه من دوار المركز التجاري ولغاية نفق قصر زعبيل. وقال سيد الهاشمي، المدير التنفيذي لقطاع خدمات الدعم المؤسسي في بلدية دبي بالإنابة: قامت بلدية دبي بتزيين دوار الساعة التاريخي في منطقة ديرة بتصاميم جمالية باستخدام الإضاءة ضمت عبارات التهنئة بشهر رمضان المبارك، وعكست الأجواء الاحتفالية الفريدة التي زهت بها إمارة دبي خلال الشهر الفضيل، وذلك كجزء من جهودها في تزيين وتجميل حدائق ومرافق الإمارة، وبما يدعم حملة 'رمضان في دبي'. وحول مشاركة مجموعة 'وصل' في الحملة، أكد سعادة هشام عبدالله القاسم الرئيس التنفيذي للمجموعة، أن 'وصل' ملتزمة بدعم مبادرات دبي خلال شهر رمضان والاحتفال بالأجواء الرمضانية والفعاليات التي تعكس قيم الشهر الفضيل؛ وقال إن المجموعة تشارك في الحملة من خلال تزيين مختلف المجمعات السكنية ومنها وصل 1، وصل فيليج، وعقارات جميرا للغولف، والكرامة، ووصل 51، مشيرا إلى إقامة مجموعة من الأنشطة الرمضانية المميزة في دار وصل احتفاءً بهذه المناسبة العطرة. وقالت هدى بوحميد، الرئيس التنفيذي للتسويق والاستدامة في دبي القابضة: نعتز بشراكتنا الإستراتيجية مع المكتب الإعلامي لحكومة دبي للمساهمة في إبراز الأجواء الاستثنائية لإمارة دبي، ونقل روح وتقاليد وبهجة شهر رمضان المبارك إلى جميع المقيمين والزوار على أرض إمارتنا، مؤكدة السعي من خلال هذه الاحتفالات عبر مجتمعاتنا وفي بعض وجهاتنا الرئيسية، بما في ذلك القرية العالمية، والسيف، والخوانيج ووك، وجميرا، إلى تعزيز الطابع الثقافي الحيوي لدبي، وكذلك جمع الناس معاً بروح رمضان، وتعزيز الشعور المشترك بالتقاليد والترابط. وقالت سهيلة غباش، نائبة رئيس إدارة تخطيط وتشغيل المهرجانات في مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة: تتألق دبي خلال شهر رمضان المبارك هذا العام مع زينة رمضان الرائعة والعروض الضوئية المميزة، ما يخلق أجواءً استثنائية تعكس روح الشهر الفضيل، مشيرة إلى أن مبادرة 'أطياف رمضانية' تعزز أجواء الاحتفالات بالشهر الكريم، مع مجموعة من العروض الضوئية والصوتية الآسرة في السيف ودبي فستيفال سيتي مول، حيث تعد هذه الاحتفالات المذهلة جزءاً أساسياً من حملة رمضان في دبي، التي تنظمها براند دبي، الذراع الإبداعي للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، وتمنح الفعاليات والتجارب الثقافية والعروض الضوئية المذهلة في مختلف أنحاء المدينة، السكان والزوار الشعور بدفء وروعة الأجواء الرمضانية في دبي. وقال فؤاد منصور شرف، المدير العام – مراكز تسوق ماجد الفطيم: يسعدنا الاحتفال هذا العام بشهر رمضان المبارك بشكل مميز، حيث يتألق 'مول الإمارات' و'سيتي سنتر مردف' بزينة وإضاءات رمضانية رائعة، مما يخلق أجواءً احتفالية للجميع، مؤكدا الالتزام بتقديم تجارب فريدة بدءاً من الديكورات إلى مكافآت التسوق المميزة، وذلك بهدف تعزيز التقارب بين أفراد المجتمع وإبراز مكارم الشهر الفضيل. وقال هيثم حجار مدير إدارة الأصول في الفطيم العقارية : نحرص في 'دبي فستيفال سيتي مول'، على إضفاء طابعٍ فريد على شهر رمضان المبارك، إذ تتجلى أجواء الشهر الكريم في كل زاوية من المركز، من خلال الإضاءة والزينة المميزة التي تعكس روحانيات الشهر وبهجته، كما نحتفي بهذه المناسبة من خلال توفير بيئة اجتماعية تجمع العائلات والأصدقاء، وتقديم تجربة رمضانية خاصة من خلال تجارب مميزة تحتفي بالإرث المجتمعي الفريد لدولة الإمارات. وقالت مهره اليوحة، عضو اللجنة التنظيمية لحملة 'رمضان في دبي': حرصنا على استخدام تقنيات حديثة ومستدامة لتنفذ تصميمات الإضاءة الرمضانية، حيث نهدف من خلال هذا المشروع إلى تقديم تجربة بصرية مميزة تعزز من جمالية شوارع دبي ومعالمها الرئيسية وتتماشى مع مظاهر الاحتفاء بالشهر الفضيل. يذكر أن حملة 'رمضان في دبي' تجمع كافة المظاهر الاحتفالية التي تتزين بها الإمارة احتفالاً بحلول الشهر الفضيل، بكل ما يرتبط بهذه المناسبة من عادات وتقاليد اجتماعية أصيلة، تحت مظلة واحدة يتولى الإشراف عليها 'براند دبي' بالتعاون مع الجهات الحكومية وشبه الحكومية والخاصة وعلى مدار الشهر الكريم، لضمان أعلى مستويات التنسيق بينها، وتسليط الضوء على المشهد الاحتفالي المتميز للمدينة خلال شهر رمضان المبارك.وام