أحدث الأخبار مع #الفعاليات_الشعبية

الدستور
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
فعاليات شعبية : الهتافات المسيئة للجيش والأجهزة الأمنية تجاوزات تهدد الاستقرار الوطني
محافظات- الدستور أعربت فعاليات شعبية في المحافظات، عن استنكارها ورفضها الشديد للهتافات المسيئة التي صدرت مؤخرا خلال بعض المسيرات والتي طالت الأردن والجيش العربي والأجهزة الأمنية ،مؤكدين أن هذه المؤسسات الوطنية تمثل الركن الأساس في استقرار البلاد وأمنها.وشددت الفعاليات على أن الجيش العربي والأجهزة الأمنية هم درع الوطن وسياجه المنيع وبفضل تضحياتهم وجهودهم يعيش الأردنيون في أمن واستقرار وسط محيط مضطرب وأن أي مساس بهذه المؤسسات مرفوض ومدان ويعد تعديا على كرامة الأردنيين جميعا.وقالت إن ما شهدناه من هتافات مسيئة تطاولت على هذه المؤسسة العريقة، لا يمكن وصفه إلا بأنه انزلاق خطير وخطيئة وطنية، لا تصب إلا في مصلحة أعداء الداخل والخارج، الذين لا يريدون للأردن استقراراً ولا لشعبه وحدة. فالإساءة إلى الجيش ليست فقط تعدياً على مؤسسة وطنية، بل هي طعنة في خاصرة الوطن، ومحاولة مكشوفة لضرب هيبته ومناعته من الداخل. واكدت أن قواتنا المسلحة الأردنية – الجيش العربي – درع الوطن وسياجه المنيع، لطالما كانت ركنا أصيلاً في هوية هذا البلد العظيم، تاريخها حافل بالبطولات والتضحيات، ودماء شهدائها الزكية سُقي بها تراب الوطن من شماله إلى جنوبه، ومن شرقه إلى غربه. واكدت ان الجيش الأردني لم يكن يوماً غائباً عن ساحات الشرف، لا في الدفاع عن الأردن، ولا عن قضايا الأمة وفي مقدمتها فلسطين، فقد كان على الدوام في الصفوف الأولى، مقاتلاً ومضحياً ومقدماً الشهيد تلو الشهيد في وجه الاحتلال، وما زالت بطولاته محفورة في الذاكرة الجماعية لأبناء الشعبين الأردني والفلسطيني على حد سواء. فكيف يُجازى هذا الجيش بهتافات تسيء له وتُهين تاريخه المجيد؟! وقالت انه وفي ظل التحديات الإقليمية والداخلية التي تحيط بنا من كل جانب، لا بد أن نكون صفاً واحداً خلف جيشنا ومؤسساتنا الأمنية، التي تواصل الليل بالنهار لحماية أمن هذا الشعب الكريم، تحت راية جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين – القائد الأعلى للقوات المسلحة – الذي لم يتوانَ يوماً عن دعم جيشه وشعبه وقضايا أمته.واكدت أن وحدتنا الوطنية اليوم ليست خياراً، بل فرض وواجب، وحماية مؤسساتنا السيادية ليست موقفاً عاطفياً، بل مسؤولية وطنية والتزام أخلاقي. فلنرفع الصوت عالياً ضد كل من يسيء، ولنتصدّى بحزم لكل خطاب تحريضي آثم. اربد: أي مـسـاس بالجـيـش والأمـن مـرفــوض ومدان ويعد تعديا على كرامة الأردنييناربد ـ حازم الصياحين أعربت فعاليات شعبية في محافظة إربد، عن استنكارها ورفضها الشديد للهتافات المسيئة التي صدرت مؤخرا خلال بعض المسيرات والتي طالت الأردن والجيش العربي والأجهزة الأمنية، مؤكدين أن هذه المؤسسات الوطنية تمثل الركن الأساس في استقرار البلاد وأمنها.وشددت الفعاليات على أن الجيش العربي والأجهزة الأمنية هم درع الوطن وسياجه المنيع وبفضل تضحياتهم وجهودهم يعيش الأردنيون في أمن واستقرار وسط محيط مضطرب وأن أي مساس بهذه المؤسسات مرفوض ومدان ويعد تعديا على كرامة الأردنيين جميعا.وأكدت أن هناك فئات مغرضة تحاول العبث بأمن الوطن واستقراره وتغامر بمستقبله من خلال اساءات وشعارات مرفوضة لا تمثل الشعب الأردني الأصيل مشيرين إلى أن مصالح الوطن وأمنه فوق كل اعتبار داعين الجميع إلى تحكيم العقل والوعي وعدم الانجرار خلف دعوات الفتنة أو الإساءة للرموز والمؤسسات الوطنية.كما دعا المشاركون إلى الوحدة والتماسك الوطني والوقوف خلف القيادة الهاشمية الحكيمة في مواجهة التحديات والابتعاد عن كل ما من شأنه شق الصف أو زعزعة الثقة بمؤسسات الدولة التي تعمل على حماية الوطن والمواطن في كافة الظروف.واكدت الفعاليات الشعبية اهمية دعم جهود الاجهزة الامنية والمخابرات العامة والقوات المسلحة مثمنين جهود الاجهزة الامنية المتواصلة ليل نهار في حماية امن المواطنين والوطن، مطالبين الاجهزة الامنية بالضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه العبث بامن وامان المواطنين.وقال رئيس غرفة تجارة إربد محمد الشوحة، إن الهتافات المسيئة للأردن ومؤسساته وفي مقدمتها الجيش العربي والأجهزة الأمنية مرفوضة تماما ولا تمثل أخلاق الأردنيين ولا انتماءهم الحقيقي لوطنهم.وأكد الشوحة أن ما صدر من هتافات مسيئة خلال بعض المسيرات لا يخدم إلا أعداء الوطن ،مشددا على أن الجيش العربي والأجهزة الأمنية هم فخر لكل أردني وهم الذين يحمون الوطن ويمثلون أمنه واستقراره وأن المساس بهم هو مساس بهيبة الدولة وبكرامة كل مواطن حر.وأضاف نحن في غرفة تجارة إربد ومعنا كل أبناء القطاع التجاري والاقتصادي نرفض هذه الإساءة ونؤكد وقوفنا خلف قيادتنا الهاشمية الحكيمة واعتزازنا وفخرنا بمؤسساتنا الوطنية التي ضحت وتضحي من أجل أن يبقى الأردن آمنا مستقرا.وثمن الشوحة الدور الكبير الذي تقوم به اجهزتنا الامنية المخلتفة في حفظ الوطن ، داعيا الى الضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه بالعبث بامن الاردنيين ووطنهم .وقال رئيس غرفة صناعة اربد هاني ابو حسان، ان الاساءات التي تصدر بحق اجهزتنا الامنية وجيشنا العربي مرفوضة جملة وتفصيلا وهي تاتي في ظرف حساس ودقيق وتمثل اجندة مشبوهة لا تريد الخير للاردن والاردنيين وان الاجهزة الامنية والقوات المسلحة والمخابرات العامة هي حصن الوطن المنيع وخط الدفاع الاول عن امن وامان الاردنيين واستقرارهم.وشدد ابو حسان على اهمية دعم الاجهزة الامنية وجيشنا العربي وتعزيز عملها وتوفير كل الدعم اللازم لها لحماية الوطن من اي عمليات تخريبية خصوصا في ظل الاوضاع المحيطة بالاردن، مؤكدا انه بدون الاجهزة الامنية فإن الوطن سينهار وسيفقد الجميع نعمة الامن والامان التي يحظى بها الاردن والتي جاءت من خلال الدعم الملكي المتواصل بتوفير كل ما يلزمها من امكانيات.واشاد ابو حسان بالدور المهم والحساس الذي تقوم به اجهزتنا الامنية والجيش والمخابرات في توفير الامن والامان في كافة محافظات المملكة وهذا يشكل عنصر قوة للاردن في ظل وجود اجهزة تعمل بكفاءة ومهنية عالية قادرة على كشف كل المؤمرات التي تحاك ضد وطننا الغالي.ونوه ابو حسان الى ان الاردن حقق قفزات كبيرة ونوعية في مجال جذب الاستثمارات وتوطينها والجهود الملكية الدؤوبة ساهمت بتعزيز الاستثمار وتوفير فرص عمل في كافة المدن الصناعية بالمملكة وان اي فتن حالية ستؤدي الى شل حركة البلد وستعمل على انهيار حالة الاستقرار التي ينعم بها الجميع الى جانب ضياع كل الجهود التي بذلت طوال السنين الماضية على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي والامني مؤكدا اهمية وقوف الجميع جنبا الى جنب خلال هذه المرحلة.وقال رئيس جمعية المستثمرين في مدينة الحسن الصناعية عماد النداف، ان نعمة الامن والامان التي ينعم بها الوطن لا تقدر بثمن، مؤكدا اهمية دور الاجهزة الامنية خلال هذه المرحلة الحساسة والتي تتطلب دعم رجال الامن العام على مختلف الصعد المادية والمعنوية والنفسية باعتبارهم خط الدفاع الاول عن امن الوطن والمواطن.واشار النداف الى ان ما صدر من هتافات مسيئة تجاه الأجهزة الأمنية والجيش العربي خلال بعض المسيرات أمر مرفوض ومدان بكل المقاييس مؤكدا أن هذه المؤسسات الوطنية تشكّل الركيزة الأساسية لحفظ أمن الوطن واستقراره وخط الدفاع الأول عن مصالحه وكرامة مواطنيه.وأضاف النداف: نستنكر بشدة هذه التجاوزات التي لا تمثل الأردنيين الأحرار فالأجهزة الأمنية والجيش العربي هم أبناء هذا الشعب وهم الذين سهروا على أمننا وضحّوا بأرواحهم فداءً للوطن.وأشار إلى أن الجيش العربي والأجهزة الأمنية يحظون بثقة الأردنيين جميعا ومكانتهم راسخة في قلوبنا وما يحدث من إساءات أو محاولات للنيل منهم هي محاولات عبثية تهدف إلى زعزعة استقرار الأردن وتشويه صورته الناصعة ولن نقبل بها تحت أي ظرف.وشدد على اهمية الحفاظ على امن الوطن والمواطنين من خلال الاجهزة الامنية التي تسهر ليل نهار على راحة المواطن وحفظ حدوده وكافة المناطق في الاردن مؤكدا ان نعمة الاستقرار التي يعيشها الاردن ليس لها ثمن وكثير من الحاقدين لا يريدون الخير للوطن وقيادته وشعبه.البلقاء: الأردن القوي المنيع هو الداعم الرئيس لفلسطين قوية وصامدةالسلط - رامي عصفور أكدت فعاليات شعبية في محافظة البلقاء، ان الاردن القوي المنيع هو الداعم الرئيسي لفلسطين صامدة ضد هذا الاحتلال الصهيوني الغاشم، بعيدا عن دعوات الفتنة والاساءة لمؤسسات الدولة التي تقوم بواجبها في خماية الوطن في ظل هذه الظروف العالمية الصعبة التي تشهد هجوما غير مسبوقا على العرب والمسلمين.واكد رئيس مجلس محافظة البلقاء ابراهيم العواملة، ان الوطن خط أحمر ولا يجب ان نسمح للفتنة ان تطل براسها تحت أي ظرف، فكلنا نعيش وجع أهلنا في غزة وفلسطين امام حرب الابادة من قبل الكيان الصهيوني، لذلك فإن وحدة الصف هي السبيل الوحيد لكي نبقى الداعم الأكبر لهم في محنتهم الكبيرة بحيث يؤدي الأردن ملكا وشعبا دوره في إسناد الاهل هناك على كل المستويات.وشدد رئيس بلدية عين الباشا الجديدة جمال الواكد الفاعوري، ان علينا واجب رص الصفوف في الأردن وان نبقى يدا واحدة بعيدا عن الدعوات المشبوهة او محاولات شق الصفوف، فجميعنا نعيش الهم الواحد في ان نقدم لاخوتنا في غزة وفلسطين كل الامكانات في المساعدة وهذا واجب علينا بعيدا عن المزايدات من طرف.واعتبر رئيس منتدى يرقا الثقافي فالح الرحامنة، اننا نقف في خندق واحد خلف قيادتنا الهاشمية ضد ما يحاك لنا من مؤامرات ومن يقف من وراءهم قوى جبارة اعماه الظلام تؤيدهم بل تزاود عليهم وقدموا لهم ما لا يخطر على بال احد ان يشتروا أرض شعب اخر، مؤكدا ان الاردن قدم ومازال يقدم الغالي والنفيس فداء لفلسطين وأهلها لكي ينالوا حقوقهم في إقامة دولتهم وعاصمتها القدس، وان هذا الوطن دفع ثمنا باهظا من اجل ان يحافظ على مواقفه الراسخة، وإن كل من يحاول الاصطياد بالماء العكر وضرب وحدتنا الوطنية يحب ان نقف له بالمرصاد.واكد الناشط الشبابي رائد النسور من هينة شباب كلنا الأردن في محافظة البلقاء ان أردنا قويا هو منيع لفلسطين قوية وصامدة، وان الدعوات المشبوهة التي تدار على وسائل التواصل الاجتماعي بتنفيذ إضرابات وعصيان ما هي إلا خدمة لأجندات الصهيونية لإلحاق الضرر بالاقتصاد الوطني، وعليه نرجو من الجميع عدم الانصياع لهذه الخطابات المشبوهة ونحن في المملكة الأردنية الهاشمية الصخرة التي تتكسر عليها المطامع البغيضة بوحدتنا وموقفنا الوطني رسمياً وشعبياً خلف قيادتنا الهاشمية الحكيمة بدعم القضية الفلسطينية العادلة وأن نبقى شريان الحياة الداعم لصمود أهل غزة دون هذه الأساليب الماكرة في تمييع الرأي الوطني الثابت بأن تتوقف ماكينة التعدي والغطرسة الصهيونية على أهلنا في غزة، بدل أن نسير خلف الدعوات المضرة بالاقتصاد الوطني، يجب أن ندعم بالتبرع لصالح الأهل في غزة ونوقف حملات ليس لها هدف سوى تشويه مواقف الأحرار ومواقفنا الإنسانية المشرفة، ولن نكون مطية زوبعات مخربة وهادفة لضرب نسيج المواقف التاريخية المشرفة بمعنى يجب أن نتوقف عنده (أردن قوي منيع فلسطين وقضيتها صامدة ومنيعة) وهذا هو الشعار الذي ندافع عنه ولا للالتفات لخطابات الفتنة ودعوات نشاز تؤثر على موقفنا المشرف والمتفق عليه من كافة الأردنيين والأردنيات خلف قيادتنا الهاشمية الحكيمة.عجلون : القوات المسلحة والأجهزة الأمنية ذخر الوطن ورمز العطاء والتضحيةعجلون - علي القضاةأشادت فعاليات رسمية ونيابية شعبية في محافظة عجلون، بمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني في مواجهة التحديات، مؤكدين أهمية الالتفاف حول القيادة الهاشمية والحفاظ على وحدة الصف بين أبناء الشعب الأردني، معربين عن الاعتزاز والتقدير لدور القوات المسلحة الأردنية وللأجهزة الأمنية والضرب بيد من حديد لكل من يحاول النيل منها.وقال النائب السابق الدكتور فريد حداد، علينا جميعا أن نتكاتف ونعزز وحدتنا وتماسكنا كأردنيين، مشيرا للدور الوطني للقوات المسلحة الأردنية والاجهزة الامنية درع الوطن وسياجه المنيع فهي أكبر من كل الترهات .وقال الاكاديمي الأستاذ الدكتور عدنان مقطش، أن الأردن استطاع بقيادة جلالة الملك، أن يقف صامدا في وجه التحديات في ظل محيط ملتهب وظروف الحرب على غزة وفلسطين ولبنان، مؤكدا أن الأردن وقواته المسلحة الباسلة واجهزته الامنية سيبقى على العهد والوعد خلف القيادة الهاشمية ليبقى الأردن واحة أمن واستقرار مدافعا عن حدوده، مساندا وداعما لقضايا أمته العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية.وأكد رئيس مجلس امناء جامعة عجلون الوطنية الدكتور محمد نور الصمادي، أن الوقوف صفا واحدا خلف القيادة الهاشمية والقوات المسلحة الأردنية –الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، هو مصدر قوتنا واستقرارنا، داعيا الى تعزيز الجهود التي تبذل بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني والأجهزة المعنية لحماية الحدود وعدم السماح بأن يكون الأردن ممرا للعابثين بأمنه وأمانه.وأشار رئيس مجلس المحافظة عمر المومني، إلى أن القوات المسلحة الأردنية تمثل الدرع الواقي للوطن، وأن الشعب الأردني دائمًا ما يثبت وقوفه مع قيادته، وأن الأردن بقيادة الملك سيظل واحة للأمن والاستقرار، وأن مواقف الأردنيين المشرفة تجاوزت بالوطن مختلف المحن والصعاب منذ نشأة المملكة.وأشار النائب السابق علي بني عطا، الى أن الشعب الأردني يمتلك من الوعي والفكر ما يجعله قادرًا على مواجهة التحديات، وأن المسؤولية الوطنية تتطلب من الجميع العمل معًا لتغليب المصلحة الوطنية وعدم السماح للعابثين بالإساءة للوطن وتوجيه الجهود لتعزيز الوحدة الوطنية، مشيرا للدور الذي لعبته وتلعبه القوات المسلحة الأردنية والاجهزة الامنية منذ تأسيس الدولة الأردنية في حماية الوطن والدفاع عن القضية الفلسطينية.وقال مدير الثقافة سامر الفريحات، نعيش على ثرى المملكة الأردنية الهاشمية بأمن وأمان واستقرار في ظل قيادة هاشمية عظيمة تسعى دوما للحفاظ على الأمن والاستقرار، كما أن القوات المسلحة والأجهزة الأمنية العيون الساهرة التي لا تنام والتي تعمل بكافة الإمكانيات في المحافظة على أمن واستقرار مملكتنا الحبيبة والتي تعمل للمحافظة على وطننا آمنا مطمئنا. وقال الاكاديمي في جامعة البلقاء الدكتور حامد الدعوم، نثمن الجهود الكبيرة التي تبذلها القوات المسلحة الاردنية والأجهزة الأمنية بكل مكوناتها والتي تتسم بالدقة والتفاني والتي تنطلق دائما من جاهزيتها ووعيها التي نذرت نفسها من أجل حماية ذرات تراب اردننا الطهور ليبقى أردن أبا الحسين اردن الفخر والعز واحة أمن وسلام وأمان.وثمن العميد المتقاعد احمد مصلح القضاة، جهود ضباط وجنود جيشنا العربي وأجهزتنا الأمنية والمخابرات والأمن العام الشجاعة للحفاظ على أمن واستقرار الوطن والتصدي لكل محاولات الاساءة، كما أن أجهزتنا الأمنية والجيش يسطرون أروع قصص التضحية والبطولة للحفاظ على أمن الوطن وتفكيك عصابات القتل والتدمير.واعرب رئيس مؤسسة اعمار عجلون المحامي صهيب القضاة، عن اعتزازه بجهود القوات المسلحة الباسلة والأجهزة الأمنية والامن العام، لافتا الى ان الاردن بقيادة الهاشمية وتلاحم أبناء الوطن مع هذه القيادة سيبقى عصيا على كل من تسول له نفسه المساس بأمنه واستقراره وسيبقى مسيجا بالمهج والارواح ليبقى عزيزا.وقال عضو مجلس المحافظة منذر الزغول، إن التحديات والمخاطر الأمنية التي يواجهها العالم المعاصر تفرض على الجميع اليقظة لمواجهة أي تهديدات قد تمس الأمن الوطني، فالمواطن هو الرديف للقوات المسلحة وألاجهزة الأمنية التي تبذل جهودا جبارة في حماية الوطن والمواطن، وبما يعزز الحفاظ على الوحدة الوطنية وروح المحبة والتآخي بين مكونات المجتمع ، لافتا الى ان قواتنا المسلحة واجهزتنا الامنية بكافة مكوناتها تعتبر اداة وطنية امينة على مصالح الوطن والانسان، فها هي تسقط وتبطل الكثير من المؤامرات الارهابية الجبانة التي تريد ان تنال من وحده الوطن وكرامة الانسان.وقال رئيس منتدى جبل عوف الثقافي معاذ الغرايبه ، تحية فخر واعتزاز بقواتنا المسلحة وللأجهزة الأمنية التي هي درع الوطن الحصين ليحموا أمنه واستقراره في ظل الراية الهاشمية، لافتا الى اننا نشد على ايديهم في التصدي لكل المحاولات للنيل منهم ومن الوطن ولكن خاب مسعاهم .وقال رئيس اتحاد الجمعيات الخيرية ملكي بني عطا، كان للقوات المسلحة الاردنية والاجهزة الامنية دور كبير في التصدي لمحاولات النيل من الاردن وامنه واستقراره، الى جانب دورهم الكبير وما تحقق من انجازات كثيرة على المحيط الداخلي والخارجي مؤكدا ان هذه القوات كانت وما زالت على الدوام رمزا للفخر والعزة وما تشدق به نفر لايرقى لذرة من همم هذه الأجهزة الوطنية.الكرك : الجيش والأجهزة الأمنية عنوان التضحية وخـط الـدفـاع الأول عن اسـتـقـرار الأردن الكرك -نجاة الحميدات أكدت الفعاليات الشعبية في الكرك، ضرورة التصدي لكل مسيء للأردن وجيشه وأمنه ، فالجيش الدرع الحصين الذي يحمي الأردن، مشددين على الوقوف وقفة رجال أشاوس مع الجيش والأجهزة الأمنية ولن نقبل للهتافات الخارجة عن المسؤولية بالنيل من أمن الأردن.وأكد الضابط المتقاعد لؤي ياسين المجالي، أن الجيش العربي الأردني فخر الوطن وسياجه المنيع هو رمزًا للكرامة والسيادة الوطنية. مشيرا الى ان الجيش الأردني يتميز بانضباطه العالي وكفاءته في تنفيذ المهام العسكرية والإنسانية، سواء داخل الأردن أو في مهمات حفظ السلام حول العالم.والمساس بهذه المؤسسة مرفوض رفضاً قاطعاً، والإساءة لدرع الوطن وسياجة المنيع، هو أشبه بالاقتراب من الموت والاحتراق، نختلف بكل شيء ( إلا الوطن وحماة الوطن والقيادة الهاشمية).وأضاف المجالي ان الجيش العربي هو درع الوطن وأمان شعبه، وتاريخه مشرف يستحق أن يُروى بفخر فكل الأردنيين تربوا على حب الجيش و أغانيه .وقال الزميل الصحفي والكاتب والمحلل السياسي الدكتور فتحي الأغوات، أنه بكل أسف، تابعنا بعض الهتافات الخارجة عن إطار الأدب والمسؤولية، والتي أساءت للأردن، وجيشه العربي، وأجهزته الأمنية التي لطالما كانت الدرع الحامي للوطن والمواطن .وقال الأغوات إننا نرفض بشكل قاطع أي إساءة تمس هيبة الدولة ورموزها، ونؤكد أن مثل هذه التصرفات الفردية لا تمثل أخلاق الأردنيين ولا قيمهم الوطنية الراسخة فجيشنا وأجهزتنا الأمنية هم عنوان الفداء والبطولة وخط الدفاع الأول عن أمن الأردن واستقراره وأضاف نهيب بجميع أبناء الوطن التحلي بالحكمة والمسؤولية والحفاظ على وحدتنا الوطنية ومراعاة ما تمر به منطقتنا من تحديات تستدعي التكاتف لا التفرقة، والبناء لا الهدم.وبين الأغوات أن حرية التعبير مكفولة بموجب الدستور، لكنها لا تعني التجاوز على الثوابت الوطنية أو التطاول على رموز الدولة، مشددا على أن الوطن خط أحمر، ومؤسساته محل إجماع وطني ولفت الأغوات إلى أن الأردن يعيش في ظل ظروف إقليمية حساسة تتطلب من الجميع الوقوف صفًا واحدًا خلف القيادة الهاشمية والقوات المسلحة والأجهزة الأمنية، حفاظًا على أمن الوطن واستقراره وسلامة مواطنيه ووصف المدير الشؤون الإدارية في مديرية التربية والتعليم لمنطقة القصر الدكتور أحمد المحادين الهتافات التي أساءت للاردن وجيشه بنعيق غربان.وأضاف أنه يوم أمس استاء الأردنيون الشرفاء من نعيق مجموعة من الغربان تطاولت في الهتاف المسموم على الجيش والقيادة والأجهزة الأمنية مدعية زوراً وبهتاناً الحرقة على أهلنا في غزة وكان وراء الأكمة ما وراءها كان القصد الإساءة لركائز الأردن كان القصد العبث بأمن الأردن وأمانه واثارة البلابل والقلاقل بفتنة ملعونة تقلل من الدور الأردني مع إخوتنا في فلسطين من خلال هتافات خرجت عن الأداب والأعراف ، ولكن نقولها بالفم المليان خسئتم وخسأ من يدير لكم رحى هذه الفتنة فالأردن شعب وقيادة وجيش ملتحمون متحدون ولطالما تكسرت على صخرة وحدتهم كل المكائد والدسائس والمؤامرات.مأدبا : هتافات مشبوهة بهدف زعزعة الأمن والتطاول على هيبة الدولةمادبا - احمد الحراوياكدت فعاليات في مادبا ولواء ناعور، رفضها المحاولات المشبوهة التي يقوم بها اعداء الوطن والهتافات المسيئة للقوات المسلحة والاجهزة الامنية.واستنكر رئيس بلدية حسبان المحامي عبدالكريم الغانم العجارمة، الهتافات المشبوهة التي يستعرض بها البعض بهدف زعزعة الامن والتطاول على هيبة الدولة ومؤسساتها والخروج عن القيم الوطنية والاخلاقية والثوابت الوطنية والعبث بأمن الوطن واستقراره عبر دعوات الفتنة وإثارة الفوضى باساليب تحريضية.واضاف المحامي العجارمة ان الاردن بقيادة ودعم جلالة الملك عبدالله الثاني وقف مع اهلنا في غزة بكل عزم لتقديم الدعم الممكن من الغذاء والدواء ورفض محاولات التهجير لهم من القطاع.وقال ان اي خروج عن القانون مرفوض من قبل الشعب الاردني بكافة اطيافه وان جلالة الملك هو رمز لوحدة الاردن والحريص على امن الوطن والمواطنين ليبقى الوطن هو الامن والملاذ لكل طالب للامان.وشدد المحامي العجارمة على ان جيشنا العربي المصطفوي واجهزتنا الامنية العين الساهرة وعلى راسهم قيادتنا الهاشمية خط احمر ولا نقبل ان يتطاول عليهم احد مهما كان، ولن تهون عزيمتنا عن لجم هؤلاء المارقين ليبقى كل مواطن ينعم بالامان ، ونذود عن قيادتنا الحكيمة بالمهج والارواح.واستنكرت الدكتورة هبا حدادين، المديرة العامة لمنظمة مساواة للتدريب وحقوق الإنسان، لأي أعمال طائشة أو تصرفات غير مسؤولة تمس بسمعة وطننا الأردني العزيز أو تحاول النيل من وحدتنا الوطنية الراسخة. وإن هذه التصرفات الفردية، لا تمثل قيمنا الأردنية الأصيلة ولا تعكس وعي شعبنا الأبي، وهي محاولات بائسة لزعزعة استقرارنا الذي ننعم به بفضل الله وحكمة قيادتنا الهاشمية الرشيدة.واضافت د. حدادين نؤكد وقوفنا صفًا واحدًا خلف قائد البلاد، جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه، في جهوده النبيلة والمخلصة لرفعة الأردن وتقدمه وازدهاره.وأنا على ثقة بأن شعبنا الواعي سيقف سدًا منيعًا في وجه كل من يحاول المساس بأمننا واستقرارنا ونسيجنا الاجتماعي المتين.وقال نائب رئيس بلدية مادبا الكبرى السابق المحامي أكثم خلف حدادين، ان من الحكمة في ظل الظروف الطارئة التي تمر بها المنطقة، وعلى وجه الخصوص وطننا العزيز الذي يتعرض لمزيد من الضغط السياسي والاقتصادي نتيجه مواقفه الثابتة المشرفة علينا كأسره أردنية واحدة، أن نكون على قدر كبير من المسؤولية لمواجهة الأحداث المتسارعة والتحديات الجسام والمناكفات والتشكيك الزائف لمنع اختراق جبهتنا الداخلية من خلال تجاوز الخلافات والعمل من أجل الوقوف صفاً واحداً لتحقيق أهداف الوطن الحقيقية التي تصب نتيجها في مصلحة المواطن.وأكد الحدادين أنه يجب على كل واحد من أعضاء الأسرة الأردنية الواحدة الابتعاد عن التشكيك الذي أصبح اداة تستخدم لاشعال النار في جسد الوطن من الداخل لأن الخاسر الأكبر من اشاعة الفوضى والتشكيك هو الوطن والمواطن على حد سواء.الرمثا: رفض محاولات الخروج على القانون والتطاول على هيبة الدولة ومؤسساتهاالرمثا-محمد أبو طبنجه أكدت فعاليات شعبية ووجهاء وشيوخ عشائر لواء الرمثا، وقوفها خلف القيادة الهاشمية وكافة الأجهزة الأمنية والعسكرية في تصديها لكل المؤامرات التي تحاك وتستهدف الأردن داخليا وخارجيا.واستنكرت الفعاليات كافة المحاولات الفاشلة التي يستعرض بها أعداء الله والوطن بهدف زعزعة الامن والخروج على القانون والتطاول على هيبة الدولة ومؤسساتها والخروج عن القيم الوطنية والاخلاقية والثوابت الوطنية والعبث بأمن الوطن واستقراره عبر دعوات الفتنة وإثارة الفوضى .واكدت الفعاليات ان كافة الهتافات المسيئة للأردن والجيش العربي والامن العام والمخابرات خلال الاعتصامات في بعض مناطق المملكة من شانها زعزعة الاستقرار وتقويض مقدرات الوطن وزرع الفتنة والقوضى، مؤكدة رفضها التام لمحاولات العبث برمزية الدولة الوطنية ومواقف الأردن اتجاه القضية الفلسطينية الثابتة منذ القدم. ورفضت الفعاليات كل من يحاول الخروج على القانون والتطاول على هيبة الدولة ومؤسساتها والخروج عن القيم الوطنية والاخلاقية والثوابت الوطنية والعبث بأمن الوطن واستقراره عبر دعوات الفتنة وإثارة الفوضى ورفع الشعارات التحريضية والتشكيك بالمواقف الأردنية الراسخة تجاة القضية الفلسطينية ومايتعرض له قطاع غزة من عدوان غاشم .وأكدت ان محاولات الخروج على القانون والتطاول على هيبة الدولة ومؤسساتها عبر كيل من الاتهامات لها او التشكيك بدورها المقدس في حفظ الامن الوطني الاردن وتقديم كافة اشكال الدعم الممكن لأهلنا في غزة والضفة الغربية. وأكدت الفعاليات بانها تقف خلف جلالة الملك وجيشنا وأجهزتنا الأمنية بكل قوة وايمان مطلق ، مبينة استنكارها ورفضها القاطع لما صدر من شعارات وهتافات غير مسؤولة من بعض المشاركين في المسيرات الداعمة لغزة، والتي انحرفت عن مسارها الوطني وأساءت إلى الجيش العربي الأردني وأجهزتنا الأمنية، ومحاولات تشويه الموقف الأردني الثابت تجاه القضية الفلسطينية.وطالبت الفعاليات ضرورة الوعي الوطني الذي يقتضي التمييز بين التعبير الحر والمسؤول، وبين الخطابات التحريضية التي تسعى إلى جرّ الوطن نحو الفوضى. فحرية الرأي لا تعني العبث بالمقدسات الوطنية أو استهداف من هم في الخندق الأول دفاعًا عن كرامتنا وأمننا.وتابعت لتؤكد أن من يسعى لخلق فوضى داخلية، أو تشويه صورة الدولة الأردنية باسم المقاومة، ليس إلا أداة تخدم مشروعا معاديا لأمن الأردن واستقراره ودعت أبناء الشعب إلى عدم الانجرار وراء هذه الدعوات المسمومة، والتمسك بوحدة الصف، والثقة بقيادتنا الهاشمية التي كانت ولا تزال الحصن الأول للقضية الفلسطينية مؤكدة رفضها التام لمحاولات العبث برمزية الدولة الوطنية ومواقف الأردن الثابتة ورفضت الفعاليات اي محاولة زعزعة الامن والاستقرار الوطني وتشويه دور القوات المسلحة في كسر الحصار المفروض على قطاع غزة وتقديم المساعدات الإنسانية.

الدستور
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
الشونة الجنوبية: وقفة عِّز وفخار تضامنية تحت شعار "كلنا في الأردن ضد التهجير"
الشونة الجنوبية-ابتسام العطيات شارك مدير التربية والتعليم للواء الشونة الجنوبية د.مازن هديرس،وعدد من أبناء الأسرة التربوية في مديرية التربية والتعليم للواء الشونة الجنوبية في المسيرة التضامنية تحت شعار "كلنا في الأردن ضد التهجير"حيث عبرت الفعاليات الشعبية والحزبية والعشائرية المشاركة عن رفضها لدعوات تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى الأردن ومصر،في ذكرى الوفاء والبيعة اليوم الجمعة 7-2-2025 بعد صلاة الجمعة،في لواء الشونة الجنوبية من منطقة الروضة/أمام مسجد أبو بكر الصديق. وتزامنت هذه المسيرة مع ذكرى يوم الوفاء والبيعة، الذي يعتز ويفخر به الأردنيون بتسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية منذ السابع من شباط عام 1999. وتأتي هذه الوقفة والمسيرة التضامنية لتأييد مواقف الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني الرافضة لفكرة تهجير الفلسطينيين من وطنهم وخارج أراضيهم. وأشاد المشاركون في المسيرة والوقفة الاحتجاجية بالمواقف البطولية والجهود التي تبذلها الدولة الأردنية في دعم الأشقاء الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة، سواء على المستوى السياسي أو الاقتصادي أو الإغاثي. وأكدوا أهمية هذه الجهود في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني في مواجهة التحديات الكبيرة التي يواجهها نتيجة العدوان الإسرائيلي. ودعا المشاركون إلى ضرورة تعزيز الدعم لمواقف الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، الذي يرفض جميع الدعوات والإجراءات الهادفة إلى دفع الفلسطينيين في غزة إلى ترك أرضهم، ويعمل على مواجهة المحاولات التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية. وتعد الحركة التضامنية التي عبر عنها أبناء اللواء اليوم تأكيدًا عميقًا على الوحدة الوطنية حول القضايا الوطنية، ورفضًا لأي مساعٍ تستهدف تقويض الهوية الوطنية الأردنية والفلسطينية.