أحدث الأخبار مع #الفنتك


العربية
منذ 9 ساعات
- أعمال
- العربية
"TIC" للعربية: قطاع التكنولوجيا المالية هو الأكثر جاذبية للمستثمرين هذا العام
قال الرئيس التنفيذي لشركة الاستثمارات التقنية – "TIC"، حسين العطار، إن الشركة بدأت بالاستثمار في شركات الملكية الخاصة برأس مال قدره مليار ريال ثم انتقلت الى الاستثمار الجريء بالشركات التقنية الناشئة بسبب العوائد المرضية للمستثمرين. وأكد العطار، في مقابلة أجرتها معه "العربية Business"، أن قطاع التكنولوجيا المالية هو الأكثر جاذبية للمستثمرين هذا العام. وأشار إلى نمو البرامج الداعمة لريادة الأعمال بالسعودية بـ 33% في 2024. وأوضح أن شركة TIC تستثمر في مراحل النمو لشركات التقنية الناشئة، وتركز في الاستثمار بقطاع الفنتك وتقنيات التأمين والعقار.


الوئام
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
السعودية تسرّع خطواتها نحو اقتصاد غير نقدي بدعم من الطفرة المالية التقنية
تسير المملكة العربية السعودية بخطى متسارعة نحو التحول إلى مجتمع غير نقدي، مدفوعة بازدهار قطاع التقنية المالية (الفنتك)، وارتفاع إقبال المستهلكين على الخدمات الرقمية، وبيئة تنظيمية نشطة تدعم الابتكار والتوسع. من مراكز التقنية في الرياض إلى المتاجر الصغيرة في القرى النائية، تشهد المملكة تحوّلًا واسع النطاق من التعاملات النقدية التقليدية إلى المدفوعات الرقمية، في مشهد يعكس روح 'رؤية السعودية 2030' التي جعلت من التحول الرقمي ركيزة أساسية للنمو الاقتصادي. قال خالد الشريف، الرئيس التنفيذي لشركة عبد اللطيف جميل للتمويل، لصحيفة 'عرب نيوز' 'النموذج المصرفي القائم على الفروع والتعاملات النقدية يتحول إلى عالم من الخدمات المصرفية عبر الهاتف المحمول، والذكاء الاصطناعي، والمصرفية المفتوحة، والحلول الرقمية للتمويل'. وأضاف: 'هذا التحول يمثل فرصة ذهبية للمؤسسات المالية لإعادة التفكير في نماذج أعمالها وتبنّي النهج الرقمي كخيار أول للبقاء في دائرة المنافسة'. طفرة الفنتك حتى عام 2023، بلغ عدد شركات التقنية المالية في المملكة 216 شركة، متجاوزًا المستهدف البالغ 150 شركة بنسبة 44%. كما تجاوز عدد الوظائف المباشرة في القطاع 6,500 وظيفة، وهو ما يزيد على ضعف التوقعات السابقة. وشهد الاستثمار في الشركات الناشئة في مجال الفنتك قفزة كبيرة، إذ تضاعف حجم رأس المال الاستثماري 6 مرات خلال عام واحد، وبلغت قيمة التمويل 2.5 مليار ريال (نحو 666 مليون دولار) عبر 10 جولات تمويلية. ويتوقع أن تصل الأصول المدارة في قطاع الفنتك السعودي إلى 64 مليار دولار خلال عام 2024، ما يعكس زخمًا متسارعًا. ويقول عماد قدورة، الشريك في شركة PwC الشرق الأوسط: 'قطاع الفنتك في المملكة مرشح لنمو سريع، مدفوعًا بزيادة الاعتماد على المصرفية الرقمية، ووجود شريحة شبابية بارعة تقنيًا، ودعم حكومي متواصل ضمن رؤية 2030'. ثورة المصرفية الرقمية يخضع القطاع المصرفي في السعودية لتحول جذري، مع بروز بنوك رقمية بالكامل وخدمات موجهة للجوال، ما يعيد تعريف العلاقة بين العملاء والبنوك. بفضل التركيبة السكانية الشابة والمرتبطة تقنيًا، ارتفع الطلب على الخدمات المصرفية السلسة، إذ تستخدم البنوك السعودية الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات لتقديم خدمات فائقة التخصيص. كما تساعد هذه الابتكارات على الوصول إلى الفئات الأقل حظًا، وتسهل فتح الحسابات والحصول على التمويل وإدارة الشؤون المالية الشخصية. ويؤكد الشريف: 'تحقيق الشمول المالي في مجتمع غير نقدي أمر بالغ الأهمية'، مشيرًا إلى أن منصات الإقراض الرقمية والتقييم الائتماني البديل والخدمات المصرفية عبر الهاتف تساهم في سد الفجوة. المدفوعات عبر الجوال شهدت المدفوعات الإلكترونية في المملكة طفرة كبيرة، مع انتشار حلول مثل stc pay وApple Pay وMada Pay، حيث باتت التعاملات الرقمية تشمل المشتريات اليومية ودفع الفواتير وحتى المطاعم. وبحسب الشريف، بلغت نسبة المدفوعات الإلكترونية 70% من جميع التعاملات الاستهلاكية في قطاع التجزئة عام 2023، مقارنة بـ62% في 2022، ما يعكس تغيرًا جوهريًا في سلوك المستهلكين. ويعزز هذا التحول تعاون القطاع الخاص وجهود البنك المركزي السعودي (ساما)، الذي يسعى إلى رفع نسبة التعاملات غير النقدية إلى 80% بحلول عام 2030 – وهي نسبة تبدو قريبة المنال. البلوكتشين والمصرفية المفتوحة تخوض البنوك السعودية وشركات الفنتك تجارب متقدمة باستخدام تقنية البلوكتشين داخل بيئات تنظيمية تجريبية أطلقتها 'ساما'، تتيح اختبار الابتكارات دون الإخلال بالأنظمة. وقد جذب هذا النموذج اهتمام شركات عالمية ومستثمرين إقليميين. كما تلعب المصرفية المفتوحة دورًا محوريًا، إذ تتيح تبادل البيانات المالية بين البنوك ومزودي الخدمات من الأطراف الثالثة، ضمن آليات آمنة وبموافقة العملاء. وقال مراد، شريك أول في شركة 'Global Ventures': 'ما يميز السعودية هو نهجها التنظيمي التعاوني والمتقدّم. بيئات مثل 'الحاضنة التنظيمية' التي أطلقتها ساما وفنتك السعودية توفر أرضية آمنة لاختبار الحلول الجديدة'. النمو والشمول المالي يتجاوز التحول نحو مجتمع غير نقدي حدود الراحة والسرعة، ليشمل أبعادًا اقتصادية واجتماعية عميقة. فمن خلال توسيع نطاق الوصول إلى الخدمات المالية، تعمل المملكة على تعزيز الشمول المالي ودمج الفئات غير المخدومة سابقًا. ويشير مراد إلى أن الابتكار في الفنتك يسهم في سد هذه الفجوة، مستشهدًا بتجربة 'حقبة'، وهي منصة حديثة أطلقت لتحديث نموذج 'الجمعية' التقليدي للادخار الجماعي، وجعله أكثر أمانًا وسهولة عبر التطبيقات الذكية. كما تلعب المدفوعات الرقمية ومنصات الإقراض البديلة دورًا في تمكين رواد الأعمال من الحصول على التمويل وتوسيع أعمالهم. ومع تنامي منظومة الفنتك، يجذب السوق السعودي المزيد من المواهب ويوفر فرص عمل ويعزز مكانته كمركز مالي إقليمي. الأمن السيبراني وتحديات المستقبل رغم التقدم الكبير، تبقى تحديات الأمن السيبراني قائمة، إذ تتزايد الحاجة لحماية التعاملات الرقمية وتعزيز ثقة المستهلك. يقول الشريف: 'نُطبق أعلى معايير الأمان، من التشفير المتقدّم إلى أنظمة كشف الاحتيال بالذكاء الاصطناعي وتوثيق الهوية المتعدد'، مؤكدًا أهمية الحذر من المخاطر المصاحبة. من جهته، يضيف مراد: 'البيئة التي تسهّل السرعة والمرونة في المدفوعات الرقمية قد تكون أيضًا مدخلًا للهجمات السيبرانية، ما يستدعي تعزيز بنية الأمان الرقمي'. وفيما يُعد تطوير الكفاءات الرقمية والتوعية المالية أمرين حاسمين، يرى الخبراء أن القطاع المالي بحاجة إلى استراتيجيات طويلة الأمد، واستثمارات في تدريب الكوادر، وتعاون وثيق مع الجهات التنظيمية لضمان الاستقرار. نحو اقتصاد رقمي أولًا يرى المراقبون أن التحول السعودي نحو اقتصاد غير نقدي ليس مجرد تقدم تقني، بل حجر زاوية في التحول الاقتصادي والاجتماعي الأوسع. يختم مراد: 'التحول إلى مجتمع غير نقدي هو رافعة للنمو الاقتصادي، والكفاءة التشغيلية، والشمول المالي. والمملكة تبني اقتصادًا رقمياً أولاً يتسم بالكفاءة والشمولية والمرونة، ما يجعلها نموذجًا إقليميًا يُحتذى به في مستقبل المال'.


أخبار مصر
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
شريك في 500 غلوبال للاستثمار الجريء عبد الرحمن الجفري يقول ل إن هناك قطاعات يركز عليها الاستثمار الجريء خلال 2025 منها: 1 قطاع التكنولوجيا المالية أو الفنتك. 2 تكنولوجيا العقارات أو Proptech. 3 حلول التكنولوجيا المتعلقة بقطاع التأمين insuretech. لمتابعة حلقة #ريادة
قناة العربية – الأسواق | شريك في 500 غلوبال للاستثمار الجريء عبد الرحمن الجفري يقول ل إن هناك قطاعات يركز عليها الاستثمار الجريء خلال 2025 منها: 1 قطاع التكنولوجيا المالية أو الفنتك. 2 تكنولوجيا العقارات أو Proptech. 3 حلول التكنولوجيا المتعلقة بقطاع التأمين insuretech. لمتابعة حلقة #ريادة


نافذة على العالم
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
نافذة - التمويل "الذكي" والمصرفية المفتوحة.. كيف تُسهم "سنقل فيو" برسم مستقبل التكنولوجيا المالية في السعودية؟
الخميس 20 فبراير 2025 12:14 صباحاً يشهد قطاع التكنولوجيا المالية "الفنتك" في المملكة العربية السعودية تطورًا غير مسبوق، مدعومًا برؤية السعودية 2030 التي تهدف إلى تعزيز التحول الرقمي، وتبنِّي أحدث التقنيات المتقدمة، مثل الذكاء الاصطناعي والبلوك تشين؛ وهو ما يسهم في تحقيق اقتصاد أكثر تنوعًا وابتكارًا. وبلغة الأرقام، تُظهر البيانات الحديثة أن حجم سوق التكنولوجيا المالية في السعودية بلغ 43.78 مليون دولار في 2024، مع توقعات بوصوله إلى 77.63 مليون دولار بحلول 2029، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 12.14%. كما سجلت السعودية إنجازات متقدمة في الذكاء الاصطناعي؛ إذ احتلت المركز الـ14 عالميًّا والأول عربيًّا في المؤشر العالمي للذكاء الاصطناعي المعتمد من منظمة الأمم المتحدة؛ ما يعزز الدور الريادي الذي تلعبه السعودية على المستوى العالمي؛ إذ يزداد الاهتمام بتقنيات الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات المالية والبلوك تشين في المعاملات المصرفية؛ لدورها في رفع كفاءة الأنظمة المالية، وتعزيز الأمان والشفافية. وسط هذا المشهد الواعد لقطاع التكنولوجيا المالية في المملكة العربية السعودية، تبرز "سنقل فيو" بوصفها شركة رائدة، تسهم في تطوير البنية الأساسية للتكنولوجيا المالية، من خلال تقديم حلول مبتكرة، تدعم الشركات والمؤسسات، وهو ما يبرز من خلال مشاركتها في مؤتمر "ليب التقني الدولي 2025"، المنعقد في العاصمة السعودية الرياض، حيث تستعرض الشركة دورها المحوري في تمكين المصرفية المفتوحة، وتحقيق التكامل المالي، وتناقش مستقبل المدفوعات الإلكترونية، مع التركيز على دور خدمات إنشاء المدفوعات في تعزيز كفاءة وأمان أنظمة الدفع، بما يتماشى مع الأهداف الرقمية والاقتصادية الطموحة لرؤية السعودية 2030. وحول أهمية المشاركة في مؤتمر "ليب التقني الدولي 2025"، صرح عبدالرحمن العريفي، الرئيس التنفيذي لشركة "سنقل فيو"، قائلاً: "تُعتبر مشاركتنا في المؤتمر فرصة مهمة لنا لتسليط الضوء على دور المصرفية المفتوحة في تطوير قطاع المدفوعات؛ إذ نركز بشكل خاص على خدمات إنشاء المدفوعات، التي تلعب دورًا حيويًّا في تسريع المعاملات المالية، وتحسين الكفاءة التشغيلية، وتعزيز الأمان في أنظمة الدفع". وأردف قائلاً: "هدفنا الأساسي هو تعزيز الشراكات مع البنوك والمؤسسات المالية، والتواصل مع روَّاد الأعمال والمبتكرين في قطاع التكنولوجيا المالية، واستعراض حلولنا المتقدمة، التي تمتد إلى ما هو أبعد من إدارة الحسابات المالية التقليدية؛ ما يسهم في إعادة تشكيل المشهد المالي في السعودية". وتطرق العريفي إلى موضوع الاعتماد المتزايد على الذكاء الاصطناعي وتقنيات البلوك تشين، مبينًا أن الحاجة ملحة اليوم للاستفادة من هذه التقنيات المتطورة لتطوير خدمات الشركات المتخصصة بالتكنولوجيا المالية، ومستعرضًا تجربتهم في "سنقل فيو" في هذا الصدد، وقال: "نؤمن بأن الذكاء الاصطناعي وتقنيات البلوك تشين هما مفتاح التحول الرقمي في القطاع المالي، ونعمل على دمجهما في خدماتنا؛ إذ نستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات المالية، والتنبؤ بطرق متقدمة؛ ما يتيح للشركات تحسين إدارة التدفقات النقدية، واتخاذ قرارات مالية أكثر دقة، والكشف عن الأنماط السلوكية لحماية المستخدمين من الاحتيال المالي.. ونعمل على دمج تقنيات البلوك تشين في خدماتنا لتعزيز الشفافية والأمان في المعاملات المالية، وخصوصًا في مجالات مثل المدفوعات الرقمية والتوثيق المالي". وعن تموضع الشركة في السوق قال: "تتميز (سنقل فيو) بكونها شريكًا مثاليًّا لمختلف القطاعات؛ إذ تقدم خدمات تكامُل متقدمة، تساعد الشركات والأفراد على تحسين التنبؤ واتخاذ قرارات مالية أكثر دقة، إلى جانب قدرتها على تقديم حلول مصرفية مفتوحة ومتكاملة، تُلبي احتياجات الجهات الحكومية، والمؤسسات المالية، والشركات الصغيرة والمتوسطة. نحن لا نقتصر على إدارة الحسابات المالية، بل نوفر حلولاً أوسع؛ وهو ما يُعزز من كفاءة العمليات المالية". تقدم الشركة منصة متكاملة تتيح للشركات الوصول إلى البيانات المالية بطرق أكثر أمانًا وفعالية، حيث تشمل خدماتها واجهات برمجة التطبيقات للمصرفية المفتوحة، وحلول المدفوعات الرقمية، وإدارة التدفقات النقدية، ما يساعد المؤسسات على تحسين كفاءتها المالية وتعزيز قدرتها على اتخاذ قرارات استراتيجية دقيقة. وأشاد العريفي بمبادرات الحكومة السعودية لدعم قطاع التكنولوجيا المالية، منوهًا بأهمية الاستفادة من هذه المبادرات؛ لضمان نجاح أي شركة عاملة في مجال التكنولوجيا المالية.. وأضاف قائلاً: "نستفيد من هذه المبادرات عبر تعزيز شراكاتنا مع البنوك؛ للاستفادة من البيئة التنظيمية الداعمة، والمشاركة في البرامج والمبادرات التي تهدف إلى رفع الوعي بالمصرفية المفتوحة، مثل مبادرتنا مع فنتك السعودية في مؤتمر (ليب التقني الدولي 2025)، إضافة إلى البدء في تطوير خدمات إنشاء المدفوعات كجزء من منظومة التحول الرقمي؛ ما يدعم رؤية السعودية في تعزيز الابتكار المالي". وسلط الضوء على الفرص المستقبلية الواعدة في قطاع التكنولوجيا المالية السعودي، بالترافق مع التوسع في تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وتحليل البيانات المالية.. وختم قائلاً: "نرى أن المصرفية المفتوحة ستلعب دورًا رئيسيًّا في تحسين تجربة المستخدمين، وتعزيز كفاءة الخدمات المالية في السعودية؛ لذا نعمل على أن نكون في طليعة هذا التحول عبر التزامنا بتقديم حلول متقدمة، تتماشى مع هذه الرؤية الطموحة، والاستثمار في التقنيات الحديثة، وتعزيز الشراكات، ونشر الوعي حول أهمية الابتكار المالي". الجدير ذكره أن "سنقل فيو" تُعدُّ من الشركات الرائدة في مجال التكنولوجيا المالية، التي أحدثت تحولاً جذريًّا في الخدمات المالية عبر الحلول المصرفية المفتوحة.. فمنذ تأسيسها في عام 2019 نجحت الشركة في بناء سِجل حافل من الإنجازات؛ وهو ما جعلها شريكًا موثوقًا للمؤسسات المالية والشركات داخل المملكة العربية السعودية وخارجها. وتقدم الشركة منصة متكاملة، تتيح للشركات الوصول إلى البيانات المالية بطرق أكثر أمانًا وفاعلية؛ إذ تشمل خدماتها واجهات برمجة التطبيقات للمصرفية المفتوحة، وحلول المدفوعات الرقمية، وإدارة التدفقات النقدية؛ وهو ما يساعد المؤسسات على تحسين كفاءتها المالية، وتعزيز قدرتها على اتخاذ قرارات استراتيجية دقيقة.