logo
#

أحدث الأخبار مع #الفنون_الأدائية

جسّد الهوية السعودية... "هيئة الأدب" تختتم حضورًا لافتًا بمعرض بوينس آيرس للكتاب
جسّد الهوية السعودية... "هيئة الأدب" تختتم حضورًا لافتًا بمعرض بوينس آيرس للكتاب

صحيفة سبق

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة سبق

جسّد الهوية السعودية... "هيئة الأدب" تختتم حضورًا لافتًا بمعرض بوينس آيرس للكتاب

اختتمت هيئة الأدب والنشر والترجمة اليوم، مشاركة مدينة الرياض، التي حلت ضيف شرف الدورة التاسعة والأربعين من معرض بوينس آيرس الدولي للكتاب 2025، خلال الفترة من 22 أبريل - 12 مايو الجاري، وسط حضور لافت وتفاعل ثقافي مميز، تجسّد خلاله المشهد الإبداعي السعودي بكل أبعاده في واحدة من أبرز التظاهرات الأدبية في أمريكا اللاتينية. وشكّلت مشاركة الرياض، بقيادة هيئة الأدب والنشر والترجمة، امتدادًا لرؤية المملكة 2030، وسعيًا حثيثًا نحو ترسيخ المكانة الثقافية السعودية عالميًا، وتعزيز جسور التفاهم الحضاري بين الشعوب، لاسيما في القارة اللاتينية التي شهدت للمرة الأولى هذا الحضور العربي النوعي. وقدّم جناح الرياض خلال أيام المعرض برنامجًا ثقافيًا غنيًا، عبّر عن تنوّع الهوية السعودية وعمقها الحضاري، وتضمّن سلسلة من الندوات الأدبية، والأمسيات الشعرية، والجلسات الحوارية، إضافة إلى عروض فنية ومسرحية، قدمتها هيئة المسرح والفنون الأدائية، وجسدت من خلالها لوحات تراثية نابضة تعكس تنوّع الموروث السعودي وأصالته. وضمن جهوده لترسيخ البُعد الثقافي، استعرض الجناح مجموعة من المخطوطات والكتب، إلى جانب ركن خاص بالإصدارات السعودية المترجمة إلى اللغة الإسبانية، في إطار تعزيز الانتشار العالمي للأدب السعودي. وشهد جناح الرياض تنظيم عدد من الندوات المتخصصة، أبرزها ندوة "الأدب الشعبي وبناء الهوية"، و"جغرافيا الشعر الجاهلي"، و"السينما من الحبر إلى الشاشة"، إلى جانب جلسة "حكمة واحدة بثقافات متعددة"، وندوة حوارية تناولت رموز الأدب الأرجنتيني وتقاطعها مع الموروث الثقافي السعودي، إضافة إلى جلسة حول تجربة "الهايكو العربي"، وندوة تناولت تحوّل المانجا إلى لغة عالمية. كما شهد المعرض مشاركة فاعلة لمبادرة "ترجم"، إحدى مبادرات هيئة الأدب والنشر والترجمة، الهادفة إلى تمكين الترجمة من وإلى اللغة العربية، وتيسير التواصل بين الناشرين السعوديين والوكلاء والمؤلفين والناشرين الدوليين، بما يعزز آفاق التعاون الثقافي المستدام ويدعم الانفتاح على الثقافات العالمية. وفي ختام المعرض، أكدت هيئة الأدب والنشر والترجمة أن المشاركة السعودية قدّمت نموذجًا متكاملاً للتبادل الثقافي الفاعل، ومثّلت واجهة حضارية مشرقة للمملكة، تعكس ديناميكية المشهد الثقافي السعودي، وحضوره المتنامي على الساحة الدولية. يُذكر أن تقليد "ضيف الشرف" في معرض بوينس آيرس الدولي للكتاب يهدف إلى تعزيز التبادل الثقافي بين الأمم، وتمكين الزوار من الاطلاع على ثقافات متنوعة من مختلف أنحاء العالم، وقد شكّلت مشاركة الرياض هذا العام محطة فارقة في مسار حوار الثقافات، ومثالًا حيًا على قدرة الأدب والفنون في بناء جسور التواصل الإنساني.

عيون «دبي المدرسي للفنون الأدائية».. على مواهب المستقبل
عيون «دبي المدرسي للفنون الأدائية».. على مواهب المستقبل

الإمارات اليوم

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

عيون «دبي المدرسي للفنون الأدائية».. على مواهب المستقبل

تنطلق غداً فعاليات مهرجان دبي المدرسي للفنون الأدائية، الذي تنظمه هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» حتى 14 الجاري. ويهدف المهرجان إلى اكتشاف أصحاب المواهب الناشئة ودعمهم وتمكينهم من تطوير قدراتهم في مجالات المسرح والموسيقى والفنون الشعبية، وهو ما ينسجم مع مسؤوليات «دبي للثقافة» الرامية إلى تعزيز مهارات الطلبة وتنمية قدراتهم في التعبير الفني والثقافي، ما يرسخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للثقافة، حاضنة للإبداع وملتقى للمواهب. ويستهدف المهرجان الذي تنظم فعالياته في فروع مجمع زايد التعليمي في مناطق الورقاء والمحيصنة والبرشاء بدبي، طلبة الحلقات الأولى والثانية والثالثة في المدارس الحكومية، وسيشهد مشاركة 20 مؤسسة تعليمية في دبي، ستتنافس على جوائز المهرجان في مجالات المسرح والموسيقى في فئة الكورال وغيرها. وأعلنت «دبي للثقافة» عن أعضاء لجان تحكيم المهرجان، إذ سيتولى الفنان والمخرج محمد سعيد السليطي والدكتور خالد البنا مهمة تقييم الأعمال المسرحية المشاركة في الحدث، والتي ستتنافس على 22 جائزة، من بينها أفضل عرض مسرحي متكامل، وأفضل ممثل وممثلة، وأفضل إخراج، وأفضل نص مسرحي وغيرها. بينما سيشرف الملحن محمد مال الله بالتعاون مع الفنان جاسم محمد على العروض الموسيقية، التي سيقدمها الطلبة خلال فترة المهرجان الذي سيخصص 15 جائزة ستوزع على فئات متنوعة، من بينها أفضل كورال غنائي، وأفضل مغنٍ، وأفضل مغنية، وأفضل عازف وغيرها، إذ سيتم تكريم الفائزين بجوائز المهرجان خلال حفل الختام. من جهتها، أكدت مدير إدارة الفنون الأدائية بالإنابة في «دبي للثقافة» فاطمة الجلاف، أهمية مهرجان دبي المدرسي للفنون الأدائية، ودوره في تمكين أصحاب المواهب الناشئة. وقالت: «المسرح والموسيقى من أبرز الفنون الأدائية التي تمتاز بقدرتها على مد جسور التواصل بين الثقافات ونقل وحفظ التراث الثقافي للشعوب، ومن الوسائل التربوية والتعليمية المهمة التي تساعد على بناء شخصيات الطلبة وتعزيز مهاراتهم والارتقاء بذائقتهم الفنية، وهو ما تسعى الهيئة إلى تحقيقه من خلال المهرجان الذي يسهم في رفد الحركة الفنية المحلية بدماء جديدة تضمن استدامتها واستمراريتها، ما يعزز ريادة دبي ومكانتها مركزاً عالمياً للاقتصاد الإبداعي بحلول 2026». وأضافت فاطمة الجلاف: «يمثل المهرجان مساحة واسعة تتيح للمبدعين الجدد فرصة صقل قدراتهم في مختلف الفنون الأدائية بطرق احترافية، وتمكينهم من إنتاج أعمال مسرحية وموسيقية مبتكرة قادرة على دعم قوة الصناعات الثقافية والإبداعية وإثراء المشهد الفني المحلي». شروط المشاركة تتضمن شروط المشاركة في مهرجان دبي المدرسي للفنون الأدائية أن تكون العروض المسرحية جماعية ومكتملة العناصر، وأن تقدم باللغة العربية الفصحى وتراوح مدتها ما بين 15 و40 دقيقة، وأن تراعي في نصوصها عادات وتقاليد المجتمع المحلي، بينما يتوجب على الفرق المشاركة في المجال الموسيقي تقديم أغانٍ شعبية وطنية أو تربوية، وأن تراوح مدة العرض ما بين ست وثماني دقائق، كما يجب ألا يقل عدد طلبة فريق الكورال عن 10 وألا يزيد على 30 طالباً وأن يكونوا من الحلقة نفسها، ويفضل استخدام العزف الموسيقي الحي خلال العرض. . 20 مؤسسة تعليمية في دبي تتنافس على جوائز المهرجان.

«دبي للثقافة» تختتم «مخيم العزف على البيانو»
«دبي للثقافة» تختتم «مخيم العزف على البيانو»

البيان

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

«دبي للثقافة» تختتم «مخيم العزف على البيانو»

وفي هذا الإطار، أشارت فاطمة الجلاف مدير إدارة الفنون الأدائية بالإنابة في «دبي للثقافة»، إلى حرص الهيئة على تهيئة بنية تحتية قوية، تسهم في رفع كفاءة قطاع الموسيقى المحلي، لافتة إلى أهمية برنامج «مخيم العزف على البيانو» ودوره في رفد القطاع بطاقات جديدة. وقالت: «تسعى «دبي للثقافة»، عبر المخيم، إلى إيجاد منصة مبتكرة، تتيح فرصاً جديدة أمام أصحاب المواهب الإماراتية، تمكنهم من تنمية وصقل قدراتهم في العزف على البيانو، وتسهم في تحفيزهم على مواصلة شغفهم، وإثراء المشهد الموسيقي بأعمالهم المتنوعة، وهو ما ينعكس إيجاباً على قوة الصناعات الثقافية والإبداعية في دبي»، مؤكدة في الوقت نفسه، أن فكرة المخيم تنسجم مع تطلعات الهيئة ومسؤولياتها الثقافية الهادفة إلى الاستثمار في الأجيال القادمة، وضمان استدامة القطاع الموسيقي وحيويته، ما يعزز مكانة دبي مركزاً عالمياً للاقتصاد الإبداعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store