أحدث الأخبار مع #الفولفيك


الدستور
منذ 3 أيام
- مناخ
- الدستور
"الزراعة" توضح: أجواء متقلبة قادمة.. وتوصيات هامة للمزارعين لتأمين المحاصيل
قال الدكتور محمد فهيم رئيس مركز المناخ لدي وزارة الزراعية واستصلاح الأرضي، أنه من المتوقع أن يشهد الطقس في الأيام القادمة، من الثلاثاء 20 مايو وحتى الجمعة 23 مايو 2025، تحولات جوية كبيرة في معظم أنحاء الجمهورية، حيث ستنتهي سيطرة الكتلة الهوائية شديدة الحرارة التي أثرت على العديد من مناطق مصر خلال الفترة الماضية، وفي هذا التقرير نستعرض الأجواء المتوقعة وتأثيراتها على الزراعة. تأثير التذبذبات الحرارية وأضاف فهيم أنه بعد فترة من الموجات الحارة الشديدة التي ضربت العديد من مناطق الجمهورية، ستنقلب الأجواء بشكل ملحوظ لتصبح أكثر اعتدالًا، حيث يتوقع أن يسود طقس ربيعي معتدل في المناطق الشمالية، وتشمل القاهرة، شمال ووسط الصعيد، سيناء والظهير الصحراوي، أما في جنوب الصعيد، فسيظل الطقس شديد الحرارة خلال النهار، مع عودة الأجواء المائلة للبرودة ليلًا على معظم المناطق الشمالية، بما في ذلك الوجه البحري والدلتا وشمال الصعيد. وأكد علي أنه يصاحب هذه التحولات في الطقس نشاط متقطع للرياح في معظم أنحاء الجمهورية، خاصة في فترة ما بعد الظهر، مما يزيد من تعقيد تأثيرات التذبذبات الحرارية على المحاصيل الزراعية. التأثيرات السلبية على الزراعة وأشار إلي أنه على الرغم من أن الأجواء المقبلة مثالية لبعض المحاصيل الزراعية مثل الفاكهة والخضراوات، إلا أن هذا المناخ المعتدل والرطب أيضا يعتبر بيئة مثالية لانتشار بعض الحشرات والآفات الزراعية مثل "التوتا أبسلوتا"، "دودة الحشد"، "الثاقبة الماصة"، بالإضافة إلى الحشرات ثنائية الأجنحة مثل "ذبابة الفاكهة" و"ذبابة الخوخ"، ولذلك يجب على المزارعين أخذ الحيطة والحذر في متابعة المحاصيل وحمايتها من هذه الحشرات. ومن أكبر تأثيرات الأجواء الحالية هو غزارة تساقط الثمار الصغيرة في الفاكهة، مثل النخيل، المانجو، الموالح، وخصوصا البرتقال، هذا التناثر غير المرغوب فيه للثمار الصغيرة يحدث نتيجة التذبذبات الحرارية بين درجات الحرارة العالية نهارًا والمنخفضة ليلًا. التحديات في إجراء العمليات الزراعية وأضاف إلى ذلك، يصعب النشاط المستمر للرياح على المزارعين أداء بعض العمليات الزراعية الحيوية في الوقت الحالي، مثل ضم ودراس القمح المتأخر، وكذلك عمليات الرش على المحاصيل الزراعية. الواجبات الزراعية المقترحة وأوضح أن هناك مجموعة من الإجراءات الزراعية الواجب تنفيذها لضمان الحفاظ على صحة المحاصيل وتفادي الآثار السلبية للظروف الجوية: ضمان الري الصحيح: يجب العناية الفائقة بتعويض النباتات بالمياه، وذلك من خلال ضمان وجود رطوبة كافية في التربة، يجب أن يكون الري في الصباح الباكر فقط، مع قصر الفترة بين الريات لتجنب مشاكل نقص الأوكسجين حول الجذور نتيجة زيادة مستوى المياه. تخفيف تأثير التذبذبات الحرارية: في بساتين الفاكهة في مرحلة العقد الحديث، مثل المانجو، العنب، الزيتون، الموالح، والتين، يجب تقليل كميات الري وزيادة فترات الري، كما يفضل إضافة مكونات مثل الفولفيك والـ"نترات ماغنسيوم" مع الري. الرش بمحفزات النمو: يجب دعم بساتين الفاكهة بعد مرحلة العقد بالرش بمحفزات النمو مثل الأحماض الأمينية الحرة والعناصر الصغرى، بالإضافة إلى الزيوت المعدنية الصيفية بعد حوالي خمسة أيام، تجنبا للرش بالمبيدات الكيماوية التي قد تستنزف طاقة النبات. المحاصيل الصيفية: المحاصيل الصيفية مثل الذرة، القطن، السمسم، الصويا والفول السوداني تحتاج إلى تكثيف إضافة الفسفور في هذه الفترة، ويجب أيضا تقليل أضرار التذبذبات الحرارية على النباتات التي تزايد فيها التزهير المكثف. العناية بعمليات التسميد: في مرحلة النمو الخضري قبل التزهير، يوصى بإضافة سلفات النشادر وسلفات البوتاسيوم مع حمض فوسفوريك، أما في مرحلة الإزهار والعقد، يجب تكثيف استخدام النترات وكميات إضافية من البوتاسيوم.


الدستور
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- مناخ
- الدستور
"3 فصول في يوم".. 7 خطوات لحماية محصولك الزراعي من الطقس الاستثنائي
لم تعد المواسم الجوية تسير وفق النمط المعتاد الذي يعرفه الفلاح، فالمشهد المناخي الحالي يجمع بين حرارة الصيف، وبرودة الشتاء، وتقلبات الربيع، ما جعل مناخ اليوم حالة فريدة تتطلب أقصى درجات اليقظة والحذر، في ظل هذا التداخل المناخي غير المسبوق، أصبحت الأرض الزراعية تواجه ضغوطًا يومية، تُرهق النبات وتربك حسابات الزراعة وتوقيتاتها. تحذير من فصول متداخلة تؤثر على الزراعة أكد الدكتور محمد فهيم، رئيس مركز التغيرات المناخية، أن البلاد تتعرض لموجة مناخية استثنائية تجمع بين سمات ثلاثة فصول في وقت واحد، وهو ما وصفه بأنه "نموذج حي لثلاثة فصول في يوم واحد"، وأوضح أن هذا الوضع ينتج عنه اضطراب واضح في النشاط الزراعي بمختلف المحافظات. وأشار إلى أن درجات الحرارة تشهد تباينًا ملحوظًا، حيث تتراوح في السواحل الشمالية بين 23 و26 درجة مئوية، وتصل في الوجه البحري والقاهرة إلى 33 – 34 درجة، أما شمال الصعيد فيسجل ما بين 36 – 38 درجة، ويقترب جنوب الصعيد من حاجز 40 درجة مئوية، مع نشاط رياح محملة بالأتربة تهب على الوجه البحري ومدن القناة وسيناء، ثم تهدأ نسبيًا ليلًا. كما يُتوقع سقوط أمطار خفيفة جدًا على بعض مناطق القاهرة وشرقها وسيناء. إجراءات عاجلة لحماية الزراعة في ظل هذا المناخ المضطرب، وجه المركز عددًا من الإجراءات العاجلة والاحتياطات الواجب تنفيذها فورًا، على النحو التالي: -وقف عمليات ضم ودراس القمح فورًا في مناطق الوجه البحري وسيناء، لتفادي التلف بسبب نشاط الرياح. -تأجيل زراعة العروة الجديدة وعمليات شتل وتطعيم الفاكهة في جميع المناطق المتأثرة حتى استقرار الأجواء. -منع جميع أنواع الرش الزراعي في مناطق الوجه البحري لتجنب تبخر المحاليل أو تأثر النبات سلبيًا بها. -ري خفيف وسريع صباح الثلاثاء باستخدام نظم التنقيط، مع إضافة حمض الفولفيك ونترات الماغنسيوم. -استكمال عمليات الري والتسميد في محافظات الوجه القبلي (بني سويف، الفيوم، المنيا، أسيوط، سوهاج، قنا، الأقصر، أسوان، الوادي الجديد). -تشديد أربطة التراكيب الزراعية والصوب خاصة في الدلتا، الظهير الصحراوي، وسيناء لحمايتها من الرياح القوية. -غلق فتحات التهوية بمزارع الدواجن المفتوحة باستخدام الخيش المبلل أثناء نشاط الرياح الرملية. التغير المناخي أصبح حقيقة اختتم الدكتور فهيم بيانه بالتأكيد على أن التغير المناخي لم يعد احتمالًا، بل تحول إلى حقيقة ميدانية تُجبر الجميع على التكيف والتعامل معها بحذر، وشدد على أن أي تأخير في تنفيذ التوصيات قد يؤدي إلى خسائر فادحة، يصعب تعويضها لاحقًا، داعيًا المزارعين إلى اتخاذ القرارات السريعة والتنفيذ الفوري لتقليل الأضرار وضمان استمرارية الإنتاج الزراعي بأقل خسائر ممكنة.


عالم المال
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- مناخ
- عالم المال
مناخ الزراعة: ارتفاع شديد في درجات الحرارة يؤثر على بعض المحاصيل
أعلن مركز معلومات تغير المناخ والنظم الخبيرة بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، أن طقسا شديد الحرارة سيسود أنحاء البلاد، اليوم الثلاثاء، وتتراوح درجات الحرارة بين 36 إلى 40 درجة مئوية في كل أنحاء الجمهورية تقريبا ما عدا الساحل الشمالي الغربي والشريط الساحلي لشمال الدلتا. وقال الدكتور محمد فهيم رئيس مركز معلومات المناخ والنظم الخبيرة، إن الرياح سوف تنشط وستكون ساخنة محملة بالأتربة على شمال ووسط الصعيد والوادي الجديد وجنوب سيناء والسويس وحول خليج السويس وجزئيًا في سيوة ومناطق مطروح كما تنشط الرياح المعتدلة على قطاعات كبيرة من الوجه البحري، لافتا إلى أن البرودة سوف تعود قوية مرة أخرى. تأثير الطقس على أشجار الزيتون والمانجو وأشار إلى أن ارتباك الطقس سيكون له تأثير على مراحل الإخصاب والعقد لأشجار الزيتون والمانجو والموالح والرمان والكمثرى والتين، وأيضًا سيؤثر على المحاصيل الصيفية حديثة الزراعة سواء خضر أو محاصيل حقلية مثل القطن والذرة والسمسم والصويا واللب، بالإضافة إلى البطاطس الصيفي المتأخرة والحبوب العطرية مثل الكمون واليانسون والكراوية والكسبرة. وشدد على ضرورة منع ري القمح في معظم الجمهورية، ووقف حصاد القمح للزراعات المبكرة التي زرعت أول نوفمبر خاصة في الفيوم وبني سويف وري كافة المحاصيل المروية بالتنقيط أو الغمر ويفضل إضافة مركبات تنظيم امتصاص النبات. أهمية رش أشجار المانجو مبكر العقد ولفت إلى أهمية رش أشجار المانجو مبكر العقد والخوخ والطماطم وكل المحاصيل الثمرية بسليكات الألمونيوم النقية أو سليكات البوتاسيوم، بمعدل 8 سم للتر وعدم رش أي مبيدات بما فيها الزيت المعدني تمامًا وعدم الرش في توقيتات نشاط الرياح، أما الفراولة فيجب تجهير الرشاشات وتشغيلها لمدة لمدة نصف ساعة مع ضرورة حقن حامض الفولفيك ونترات الماغنسيوم والبعد عن الأزوت خلال يوم الثلاثاء، والرش بالمبيدات الفطرية (ازوكسي ستروبين – ميتالكسيل ام – ديفينوكونازول) اليوم الأربعاء. وأكد على أهمية تأجيل شتل محاصيل الخضر أو الفاكهة حتى بعد انتهاء الموجة منتصف الأسبوع المقبل، وضرورة التهوية الجيدة من جوانب الصوبة الغربية والجنوبية لضمان خروج الهواء الساخن وإعطاء ريات غزيرة في الصباح الباكر، والوقاية من مجموعة الأمراض المحبة للرطوبة الحرة زي البياض الزغبي على الخضر والدقيقي على المانجو والخوخ والتبقعات واللفحة النارية على التفاح والكمثرى واللطعة الارجوانية على البصل والتوم.


العين الإخبارية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- مناخ
- العين الإخبارية
قبل أن تعصف الخماسين بمحاصيلك.. خبير زراعي يوصي بـ4 خطوات إنقاذ
حذر خبير زراعي من التأثيرات العنيفة للمنخفض الخماسيني الذي بدأ يؤثر على الأجواء في المنطقة العربية بدءاً من اليوم الأربعاء. وشدد الخبير د.محمد علي فهيم، رئيس مركز معلومات تغير المناخ بوزارة الزراعة المصرية على ضرورة تنفيذ 4 إجراءات عاجلة لحماية القطاعين النباتي والحيواني من آثار الرياح الشديدة والارتفاع الحاد في درجات الحرارة. وأول هذه الإجراءات هي الري المشبع فجرا للمحاصيل بالتنقيط مع الفولفيك ونترات الماغنسيوم، موضحا في تصريحات للعين الإخبارية أن "البخر نتح سيزداد جدا بفعل الرياح الجافة والحرارة المرتفعة المصاحبة للمنخفض، مما سيؤدي لفقدان سريع للرطوبة من التربة والنبات". وأشار إلى أن تنفيذ رية مشبعة فجرا، باستخدام نظام الري بالتنقيط وإضافة مركبات الفولفيك ونترات الماغنسيوم، سيدعم قدرة النبات على امتصاص المياه والعناصر الدقيقة، وبالتالي تعزيز مقاومته للظروف القاسية. ونوه فهيم إلى أن ثاني الإجراءات تتضمن ضرورة وقف عمليات شتل الخضروات والمحاصيل قائلاً: "النباتات الصغيرة المُشتلة تكون أكثر حساسية لأي إجهاد حراري أو جفاف مفاجئ، كما أن تعرض الشتلات للرياح المحملة بالأتربة قد يؤدي لفشل عملية الشتل بالكامل". وأكد أن استئناف عمليات الشتل يجب أن يتم فقط بعد استقرار الظروف المناخية وانتهاء موجة التقلبات الحالية. أما ثالث الإجراءات، فقد أشار فهيم إلى ضرورة وقف عمليات ضم ودراس القمح في جميع أنحاء الجمهورية طوال يوم الأربعاء، وذلك بالتزامن مع ذروة تأثير المنخفض الخماسيني. وأوضح أن هذا القرار يأتي نظراً لخطورة ارتفاع سرعة الرياح المصحوبة بالأتربة والغبار، مما قد يتسبب في تطاير سنابل القمح وتقليل جودة الحبوب وزيادة الفاقد أثناء عمليات الحصاد والدراس. كما أن الأجواء الجافة والساخنة ترفع من معدلات فقد الرطوبة في الحبوب بشكل مفرط، وهو ما يؤثر سلباً على خصائص التخزين. وشدد على أن تأجيل عمليات الضم ليوم واحد فقط سيسهم في تقليل الخسائر والمحافظة على جودة المحصول. وفيما يخص الثروة الحيوانية، شدد على أهمية توفير مياه شرب نظيفة ومتجددة باستمرار للحيوانات، إضافة إلى تقديم أعلاف غنية بالطاقة لدعم التمثيل الغذائي وتعزيز المناعة. وقال فهيم: "الحرارة العالية والغبار تزيد من فرص إصابة الحيوانات بالأمراض التنفسية، لذلك يجب رفع جاهزية المزارع ووقايتها، ومراعاة التهوية الجيدة وتخفيف التكدس داخل الحظائر، والحرص على التغذية السليمة خلال هذه الفترة الحرجة". aXA6IDE5My4xNTEuMTYxLjk0IA== جزيرة ام اند امز US


الدستور
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- مناخ
- الدستور
مركز المناخ: منخفض خماسيني شديد يضرب مصر اليوم وتحذيرات للمزارعين والمواطنين
صرح الدكتور محمد فهيم، رئيس مركز معلومات تغير المناخ بوزارة الزراعة، في بيان صحفي هام صباح اليوم، أن البلاد تشهد تقلبات جوية حادة نتيجة تأثرها بمنخفض خماسيني بدأ في مناطق غرب مصر، وتحديدًا في سيوة والمناطق المجاورة، على أن يمتد تأثيره بشكل أكبر بداية من صباح الأربعاء 30 أبريل ليشمل مناطق واسعة من شمال ووسط البلاد. وأكد الدكتور فهيم أن هذا المنخفض سيتحرك شرقًا ليصل في الساعات الأولى من الأربعاء إلى شمال الدلتا (كفر الشيخ، دمياط، بورسعيد، شمال البحيرة، الإسكندرية)، ومن ثم يمتد إلى جميع مناطق الوجه البحري، ثم العاصمة القاهرة، شمال ووسط الصعيد حتى سوهاج، إضافة إلى مدن القناة وسيناء. وأشار إلى أن الرياح ستكون شديدة العنف وقد تصل سرعتها إلى 80 كيلومتر/ساعة، خاصة في مناطق السويس، الإسماعيلية، الشرقية، خليج السويس، وصحراء بني سويف والمنيا وسيناء، ما يتسبب في عواصف ترابية واضطرابات في الملاحة الجوية والبحرية. وعن الحالة المطرية، قال الدكتور فهيم إنها ستكون غزيرة ورعدية مصحوبة بكرات من الثلج في بعض المناطق الساحلية مثل السلوم، مطروح، العلمين، الحمام، وحتى غرب الإسكندرية، وقد تصل إلى حد السيول هناك، بينما ستكون خفيفة إلى متوسطة على أجزاء من شمال الدلتا. الإجراءات الاستباقية التي شدد عليها الدكتور فهيم إجراء رية مشبعة لجميع المحاصيل بالتنقيط فجر وصباح الأربعاء مع إضافة الفولفيك ونترات الماغنسيوم لتحسين الامتصاص. وقف عمليات الرش على المحاصيل في كافة أنحاء الجمهورية. التوقف التام عن ضم ودراس القمح يوم الأربعاء. عدم الشتل لأي محاصيل ابتداءً من الأحد وحتى نهاية الأربعاء. تأمين الصوب الزراعية والتراكيب والجمالونات بإحكام الربط أو تفكيك الألواح الشمسية مؤقتًا. تجنب المرور أو الوقوف بجانب لوحات الإعلانات وأعمدة الكهرباء وتفادي السفر في أوقات الذروة للرياح. على مرضى الحساسية والجيوب الأنفية تجنب التعرض المباشر للغبار. توفير المياه والأعلاف عالية الطاقة للحيوانات، وتعزيز مناعتها. غلق فتحات التهوية لمزارع الدواجن المفتوحة باستخدام الخيش المبلل. وأكد فهيم على أن الالتزام بهذه التوجيهات سيسهم في الحد من الأضرار الزراعية والبيئية والصحية، داعيًا جميع الجهات المختصة إلى رفع درجة الاستعداد القصوى.