logo
#

أحدث الأخبار مع #الفيديوكاست

لكل موضوع مشروع: لبنان وأوروبا عالشاشة الكبيرة!
لكل موضوع مشروع: لبنان وأوروبا عالشاشة الكبيرة!

النهار

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

لكل موضوع مشروع: لبنان وأوروبا عالشاشة الكبيرة!

عشية انطلاق الدورة التاسعة والعشرين لمهرجان الفيلم الأوروبي الذي ينظمه الاتحاد الأوروبي في لبنان، نفتتح سلسلة الفيديوكاست الجديدة "لكل موضوع مشروع"، التي أُنتجت بالشراكة مع "النهار"، EUNeighboursSouth، وMediaConnectors. في هذه الحلقة الأولى، تتحاور المقدّمة ميليسا مانوشاكيان مع اثنتين من رائدات المشهد الثقافي في لبنان— هانيا مروة ، مديرة سينما متروبوليس، و ميريام ساسين ، منتجة ومؤسِسة مشاركة لـ مهرجان مسكون لأفلام الفانتازيا—حول قوة السينما والقدرة الإبداعية التي تُبقي نبض الثقافة حيّاً في لبنان. On the eve of the 29th European Film Festival in Lebanon by euinlebanon, we kick off our new videocast series "لكل موضوع مشروع", created in collaboration with An-Nahar, EU Neighbours South, and the Media Connectors. In this first episode, moderator Melissa Manouchakian sits down with two pioneers of Lebanon's cultural scene—Hania Mroué, director of Metropolis Cinema, and Myriam Sassine, producer and co-founder of Maskoon Fantastic Film Festival—to explore the power of film and the creative resilience that keeps Lebanon's cultural heartbeat alive.

من الراديو للبودكاست
من الراديو للبودكاست

الدستور

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

من الراديو للبودكاست

مع حرماننا منذ نحو عقدين مضيا من أصوات إذاعية جديدة تضخ فتضيف للخدمة الإذاعية الرسمية حيوية وايقاعا وشبابا، صرنا نبحث عن تلك الأصوات في الآلية الجديدة التي اتاحها فضاء الإنترنت فيما اصطلح على تسميته البودكاست وبالفعل ظهرت على الساحة من خلال هذا التطبيق كفاءات متميزة وكوادر موهوبة وأفكار خلاقة، وجدوا جميعهم الفرصة سانحة ليعبروا عن أنفسهم وموهبتهم وقدراتهم الإبداعية. وكعادة كل الأشياء والتجارب الجديدة فإنها تظهر بوجهين، وجه إيجابي يتلقفه المتفائلون، وآخر سلبي يبرزه اصحاب المصالح المتأثرة بهذا الوافد الجديد أو ذاك. و لأننا تعلمنا الموضوعية من أساتذة الإعلام فإننا حين نتصدى للحكم على شيء يكون معيارنا الصالح العام المتجرد من الهوى والبعيد كل البعد عن الشخصنة. وهذا هو الفيصل في تقييمنا لتلك التجربة التي بدأت تكشف عن نجوم جدد للهواء. و بعيدًا عن فضل فتح آفاق جديدة لموهوبين حقيقيين في عالم الإبداع الإعلامي، هناك جانب سلبي لذلك الوافد الإعلامي الجديد. ذلك أنها أصبحت آلية ليس لها حاكم ولا متحكم فيها ولا حكم على المحتوى الذي يقدمه صناع محتوى يحلمون بالشهرة فيميلون لجذب الاهتمام بمحتوى لا يراعي تلك المعايير المهنية التي يتبعها صناع الإعلام من المحترفين الذين يعملون في مؤسسات عريقة. و قد سعدت جدا حين تابعت اهتمام الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بهذا التوجه الإعلامي الذي حقق بالفعل ذيوعا وانتشارًا في بعض الدول العربية الشقيقة، فكان أن تصدت الشركة المتحدة لإنتاج عدد من البرامج التي يقدمها نجوم تحققوا بالفعل، فضلًا على وجوه إعلامية جديدة. وفي ظني أن تلك خطوة استباقية وذكية جدًا من قيادات المتحدة من شأنها صناعة نجوم جدد في مجال الإعلام التقليدي. فمن يحقق نسب مشاهدة مرضية على السوشيال ميديا، ويجذب انتباه قاعدة كبيرة من المتابعين فإن من البديهي أن تفتح له قنوات وإذاعات المتحدة أبواب منصاتها التقليدية ليواصل نجاحه وتألقه. و بعيدًا عن جهد الشركة المتحدة، فإن من الموضوعي أن نذكر بأن معظم ما يقدم حاليا على فضاء الإنترنت ليس هو فن البودكاست المتعارف عليه دوليًا. إذ أن المسمى الدقيق لمعظم ما يقدم حاليًا هو الفيديوكاست، فأغلب صناع البودكاست يحبذون الظهور بالصوت والصورة وهو ما يخرج هذا المحتوى من تصنيفه الدقيق وينحو به نحو فن مختلف نسبيًا هو الفيديوكاست. من الملاحظ أيضًا أن معظم صناع المحتوى لا يراعون أبسط قواعد المهنية الإعلامية من تثبيت مدة البرنامج في كل الحلقات وتحديد دورية وتوقيت ثابتين لبث المحتوى. وجاء بودكاست المتحدة ليقدم تجربة تراعي القواعد المهنية مع استثمار هذا الوافد الإعلامي. كما منح الفرصة للموهوبين الذين لم تتسع مساحات الهواء في قنوات المتحدة لاستيعاب إبداعاتهم. والأهم أن صناع البودكاست في المتحدة الزموا أنفسهم أو بالأحرى الزمتهم الشركة المنتجة بكل القواعد المهنية المنظمة من حيث مستوى الضيوف وطبيعة الموضوعات المطروحة بما يمثل التزاما بالمعايير المهنية والأعراف المجتمعية. لست هنا بصدد الحديث عن منتج بعينه مما تبنته المتحدة كما لن أتحدث عن أي من البودكاسترز ولندع الأيام والمحتوى المقدم يكشفا لنا عن وجوه إعلامية جديدة تملأ الفضاء فيما بعد وتعلي من القيم المهنية وترسخ الثوابت الوطنية، وليس الموسم الرمضاني منا ببعيد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store