logo
#

أحدث الأخبار مع #الفيروسين

صحة وطب : لماذا يخلط البعض بين فيروس كوكساكي والجديري المائي؟.. طبيب يوضح طرق التفرقة
صحة وطب : لماذا يخلط البعض بين فيروس كوكساكي والجديري المائي؟.. طبيب يوضح طرق التفرقة

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة وطب : لماذا يخلط البعض بين فيروس كوكساكي والجديري المائي؟.. طبيب يوضح طرق التفرقة

الأربعاء 21 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - أكد الدكتور مدحت أحمد استشاري طب الأطفال في قصر العيني، أنه لا يوجد علاقة مباشرة بين فيروس كوكساكس والجديري المائي، لكن كليهما يسبب طفحا جلديل ويصيبان الأطفال غالبًا، وهذا ما يجعل الناس تخلط بينهما.ففيروس كوكساكي يسبب مرض اسمه "اليد والفم والقدم"، أما الجديري المائي فهو مرض مختلف تمامًا يسببه فيروسات الهربس. بعض الفروقات بين فيروس كوكساكي والجديري المائي:1. مكان الطفح الجلدي: في فيروس كوكساكي: يظهر الطفح على اليدين، القدمين، وداخل الفم. في الجديري المائي: يبدأ على الصدر والوجه ثم ينتشر في الجسم كله، حتى فروة الرأس. 2. شكل الطفح: فيروس كوكساكي: عبارة عن بثور صغيرة ومؤلمة، خاصة داخل الفم وعلى راحتي اليدين وباطن القدمين. الجديري المائي: حبيبات مائية تبدأ حمراء ثم تمتلئ بسائل وتتحول لقشور بعد كده. 3. العدوى: فيروس كوكساكي: ينتقل عن طريق اللعاب والبراز والأسطح الملوثة. الجديري المائي : ينتقل بسهولة جدًا عن طريق الرذاذ في الهواء أو اللمس المباشر للطفح. 4. أعراض مصاحبة: فيروس كوكساكي: غالبًا ألم في الفم، قلة أكل، وحرارة عالية. الجديريالمائي : معاه حكة شديدة، تعب، أحيانًا صداع وحرارة متوسطة. الوقاية من الفيروسين تبدأ من.. ضد فيروس كوكساكي: لا يوجد تطعيم، والوقاية تعتمد على النظافة الشخصية، غسل اليدين، وتعقيم الأسطح، خاصة في الحضانات والمدارس. ضد الجديري المائي: يوجد تطعيم فعال يُعطى في الطفولة، وهو أفضل وسيلة للوقاية. كمان يجب عزل الطفل المصاب حتى تزول كل البثور ويجف الطفح.

التهاب سحائي بالمخ يهدد الأطفال نتيجة انتشار الهربس والجديري.. احترسوا
التهاب سحائي بالمخ يهدد الأطفال نتيجة انتشار الهربس والجديري.. احترسوا

المستقبل

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • المستقبل

التهاب سحائي بالمخ يهدد الأطفال نتيجة انتشار الهربس والجديري.. احترسوا

حذر الدكتور محمد عبد الحليم، استشاري حساسية صدر الأطفال، من الانتشار الواسع لـفيروس الهربس والجديري المائي بين الأطفال في الوقت الحالي، وما يسببه هذين الفيروسين من مضاعفات خطيرة. وكتب 'عبد الحليم'، في منشور عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك'، قائلًا: 'الهربس والجديري المائي بدأوا ينتشروا الفترة دي جدًا، أرجوكم ممنوع حد يبوس الأطفال الصغار؛ لأن المضاعفات ممكن توصل لالتهاب سحائي في المخ'. أعراض الجديري الماضي كشف طبيب الأطفال عن أعراض الجديري المائي، موضحًا أنه فيروس ينتقل عن طريق الرزاز أو التنفس أو الاتصال مع البثور، أو استخدام أدوات المصاب. وأشار إلى أن أعراضه تتمثل في حرارة مرتفعة، وصداع، وفقدان في الشهية، وطفح جلدي يتحول إلى بثور بها سائل شفاف مصحوبة بكحة شديدة، وتتحول إلى قشور بعد بضعة أيام. وتابع: 'الخطورة في الرضع وضعيفي المناعة والحوامل، لأن ممكن يسبب تشوه للأجنة'. علاج الجديري أوصى الدكتور محمد عبد الحليم بعلاج الجديري من خلال تناول مضاد فيروسات، ومضاد للهيستامين، ودهان للطفح الجلدي، وخافض حرارة عند اللزوم. أعراض الهربس عند الأطفال أما أعراض الهربس عند الأطفال فتتمثل في الآتي: – تقرحات مؤلمة في الفم، والحلق، واللثة، واللسان. – صعوبة في تناول الطعام والشراب. – ارتفاع متفاوت في درجة حرارة الجسم. – تضخم الغدد الليمفاوية، خاصة تحت الفك. – فقدان الشهية وضعف عام. – رائحة كريهة للفم. علاج الهربس ينصح الأطباء بعلاج الهربس من خلال إعطاء الطفل كمية كافية من السوائل لتجنب الجفاف. وتناول أطعمة سهلة البلع مثل الأطعمة السائلة أو شبه السائلة، ويفضل أن تكون باردة وغير حامضة أو مالحة. كما أوصول بتخفيف الألم قدر المستطاع من خلال استخدام المسكن وخافض الحرارة، مع استخدام الأدوية المضادة للفيروسات تحت إشراف الطبيب.

تحذير جديد: هذا المرض يضرب المغاربة هذه الأيام؟
تحذير جديد: هذا المرض يضرب المغاربة هذه الأيام؟

أريفينو.نت

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • أريفينو.نت

تحذير جديد: هذا المرض يضرب المغاربة هذه الأيام؟

يشهد المغرب ارتفاعًا ملحوظًا في حالات الإصابة بالإنفلونزا الموسمية خلال الفترة الحالية، حيث لوحظت أعراض شديدة لدى بعض المصابين، مما أثار تساؤلات حول ارتباط هذه الموجة من الإصابات بفيروس كورونا. وفي هذا الإطار، أكد سعيد عفيف، الطبيب ورئيس الجمعية المغربية للعلوم الطبية، أن الإنفلونزا هذا العام جاءت أشد من الأعوام السابقة، مرجعًا ذلك إلى تبعات جائحة كورونا. وأوضح أن فترات الحجر الصحي التي مر بها المغرب والعالم أدت إلى تراجع المناعة الجماعية ضد الفيروسات الموسمية، ما جعل الأعراض أكثر حدة لدى بعض المرضى. وأوضح عفيف، فغي تصريح صحفي، أن الأعراض الأكثر شيوعًا تشمل ارتفاع درجة الحرارة، السعال، آلام الرأس والحلق، سيلان الأنف، والتعب الشديد، وفي بعض الحالات، يمكن أن تظهر أعراض على مستوى الجهاز الهضمي مثل الإسهال والقيء. وأكد أن هذه الأعراض تكون أكثر خطورة لدى الفئات الهشة، مثل كبار السن، المصابين بأمراض مزمنة، النساء الحوامل، والأطفال. من جانبه، أوضح البروفيسور سعيد المتوكل، الطبيب المتخصص في الإنعاش وعضو اللجنة العلمية لتدبير جائحة كورونا، أن هناك صعوبة في التمييز بين الإنفلونزا وكوفيد-19 بسبب التشابه الكبير في الأعراض. وذكر أن العلامة الفارقة بين الفيروسين تتمثل في فقدان حاستي الذوق والشم، والذي يعد من الأعراض التي قد ترافق بعض حالات الإصابة بكورونا. إقرأ ايضاً وعلى الرغم من ارتفاع حالات الإنفلونزا، أكد المتوكل أن الوضع الوبائي الخاص بكورونا في المغرب مستقر، حيث لم يتم رصد أي متحور جديد للفيروس، كما أن معدلات الإصابة به منخفضة. وأوصى الأطباء بأخذ الاحتياطات اللازمة خاصة للفئات الهشة، مشددين على ضرورة إجراء اختبار الكشف عن كورونا في حال استمرار الأعراض لأكثر من خمسة أيام أو إذا كانت شديدة. كما يُنصح غير المصابين بأمراض مزمنة أو من هم دون 65 عامًا بالبقاء في المنزل أثناء فترة المرض وارتداء الكمامة عند التعامل مع الآخرين. وفي ما يتعلق بالوقاية، شدد الخبراء على أهمية التلقيح السنوي ضد الإنفلونزا الموسمية كوسيلة فعالة لحماية الأفراد من المضاعفات الشديدة. وأكد الدكتور عفيف أن اللقاحات متوفرة في الصيدليات، داعيًا المواطنين إلى الاستفادة منها للحد من انتشار المرض والتخفيف من حدته.

المغرب يشهد ارتفاعًا ملحوظًا في حالات الإصابة بالإنفلونزا الموسمية
المغرب يشهد ارتفاعًا ملحوظًا في حالات الإصابة بالإنفلونزا الموسمية

تليكسبريس

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • تليكسبريس

المغرب يشهد ارتفاعًا ملحوظًا في حالات الإصابة بالإنفلونزا الموسمية

يشهد المغرب ارتفاعًا ملحوظًا في حالات الإصابة بالإنفلونزا الموسمية خلال الفترة الحالية، حيث لوحظت أعراض شديدة لدى بعض المصابين، مما أثار تساؤلات حول ارتباط هذه الموجة من الإصابات بفيروس كورونا. وفي هذا الإطار، أكد سعيد عفيف، الطبيب ورئيس الجمعية المغربية للعلوم الطبية، أن الإنفلونزا هذا العام جاءت أشد من الأعوام السابقة، مرجعًا ذلك إلى تبعات جائحة كورونا. وأوضح أن فترات الحجر الصحي التي مر بها المغرب والعالم أدت إلى تراجع المناعة الجماعية ضد الفيروسات الموسمية، ما جعل الأعراض أكثر حدة لدى بعض المرضى. وأوضح عفيف، فغي تصريح صحفي، أن الأعراض الأكثر شيوعًا تشمل ارتفاع درجة الحرارة، السعال، آلام الرأس والحلق، سيلان الأنف، والتعب الشديد، وفي بعض الحالات، يمكن أن تظهر أعراض على مستوى الجهاز الهضمي مثل الإسهال والقيء. وأكد أن هذه الأعراض تكون أكثر خطورة لدى الفئات الهشة، مثل كبار السن، المصابين بأمراض مزمنة، النساء الحوامل، والأطفال. من جانبه، أوضح البروفيسور سعيد المتوكل، الطبيب المتخصص في الإنعاش وعضو اللجنة العلمية لتدبير جائحة كورونا، أن هناك صعوبة في التمييز بين الإنفلونزا وكوفيد-19 بسبب التشابه الكبير في الأعراض. وذكر أن العلامة الفارقة بين الفيروسين تتمثل في فقدان حاستي الذوق والشم، والذي يعد من الأعراض التي قد ترافق بعض حالات الإصابة بكورونا. وعلى الرغم من ارتفاع حالات الإنفلونزا، أكد المتوكل أن الوضع الوبائي الخاص بكورونا في المغرب مستقر، حيث لم يتم رصد أي متحور جديد للفيروس، كما أن معدلات الإصابة به منخفضة. وأوصى الأطباء بأخذ الاحتياطات اللازمة خاصة للفئات الهشة، مشددين على ضرورة إجراء اختبار الكشف عن كورونا في حال استمرار الأعراض لأكثر من خمسة أيام أو إذا كانت شديدة. كما يُنصح غير المصابين بأمراض مزمنة أو من هم دون 65 عامًا بالبقاء في المنزل أثناء فترة المرض وارتداء الكمامة عند التعامل مع الآخرين. وفي ما يتعلق بالوقاية، شدد الخبراء على أهمية التلقيح السنوي ضد الإنفلونزا الموسمية كوسيلة فعالة لحماية الأفراد من المضاعفات الشديدة. وأكد الدكتور عفيف أن اللقاحات متوفرة في الصيدليات، داعيًا المواطنين إلى الاستفادة منها للحد من انتشار المرض والتخفيف من حدته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store