logo
#

أحدث الأخبار مع #الفيريهيدرايت

سر اللون الأحمر للمريخ.. هل الماء وراء ذلك؟
سر اللون الأحمر للمريخ.. هل الماء وراء ذلك؟

سيدر نيوز

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • سيدر نيوز

سر اللون الأحمر للمريخ.. هل الماء وراء ذلك؟

يُعرف كوكب المريخ بلونه الأحمر المميز، الذي أكسبه لقب 'الكوكب الأحمر'، ولكن بحثا جديدا يشير إلى أن هذا اللون ليس مجرد مشهد جمالي، بل قد يحمل معلومات مهمة حول ماضي الكوكب. لطالما فسر العلماء اللون الأحمر للمريخ بأنه ناتج عن صدأ المعادن الحديدية، وتحديدا أكسيد الحديد، الموجود في الغبار المريخي، وهو نفس المركب الذي يكوّن الصدأ على الأرض. ولعقود، جمعت المركبات الفضائية والمسابير بيانات تدعم هذا التفسير، ومع ذلك، لم يكن جميع أكاسيد الحديد متساوية، وظل الباحثون في نقاش مستمر حول طبيعة هذا الصدأ المريخي. ويعد فهم كيفية تشكّل هذا الصدأ يوفر نافذة على بيئة الكوكب في الماضي، ويثير تساؤلات حول ما إذا كان المريخ قد شهد فترة دفء ورطوبة، أو كان دائما باردا وجافا، والأهم: هل كان يدعم الحياة في يوم من الأيام؟ وفي هذا السياق، قال أدوماس فالانتيناس، الباحث في جامعة براون، الذي بدأ أبحاثه في وكالة الفضاء الأوروبية(ESA): 'حاولنا في المختبر محاكاة غبار المريخ باستخدام أنواع مختلفة من أكسيد الحديد'. ولإجراء هذه المحاكاة، استخدم فريق الدراسة آلة طحن متقدمة لتكرير العينات بحيث تطابق حجم الجسيمات الدقيقة المحمولة بالرياح على المريخ، ثم قاموا بتحليل هذه العينات باستخدام تقنيات مماثلة لتلك المستخدمة في المركبات الفضائية التي تدور حول المريخ، مما أتاح مقارنة مباشرة مع البيانات الفعلية. وأظهرت النتائج أن أفضل تطابق للغبار الأحمر على المريخ هو مزيج من الصخور البركانية البازلتية وأكسيد الحديد المائي المعروف باسم 'فيريهيدرايت' الذي يتشكل عادة بسرعة في وجود الماء البارد. وقال فالانتيناس: 'النتيجة الرئيسية هي أن الفيريهيدرايت يمكن أن يكون قد تشكل فقط عندما كان الماء لا يزال موجودا على سطح المريخ، ما يعني أن المريخ أصيب بالصدأ في وقت أبكر مما كنا نعتقد'. وأضاف أن هذا المعدن يظل مستقرا حتى في الظروف الحالية للمريخ. وتعززت هذه النتائج من خلال بيانات مركبة الاستطلاع المريخية التابعة لوكالة ناسا، بالإضافة إلى القياسات الأرضية من المركبات 'كوريوسيتي' و'باثفايندر' و'أوبورتيونيتي'. وتشير هذه الملاحظات إلى أن الغبار المريخي الأحمر يحتفظ بتوقيع مائي، ما يعزز الفرضية القائلة بأن الماء السائل لعب دورا رئيسيا في تشكيل سطح المريخ. وقال كولين ويلسون، العالم في مشروع مسبار مارس إكسبريس: 'نحن بانتظار النتائج من البعثات القادمة مثل مركبة روزاليند فرانكلين التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية وعودة عينات المريخ المشتركة بين ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية'. وأضاف: 'بمجرد وصول هذه العينات الثمينة إلى المختبرات، سنتمكن من قياس كمية الفيريهيدرايت بدقة، وما تعنيه لفهمنا لتاريخ الماء وإمكانية الحياة على المريخ'. وتم نشر ورقة حول هذه النتائج في مجلة 'نيتشر' بتاريخ 25 فبراير/ شباط

سر اللون الأحمر للمريخ.. هل الماء وراء ذلك؟
سر اللون الأحمر للمريخ.. هل الماء وراء ذلك؟

العين الإخبارية

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

سر اللون الأحمر للمريخ.. هل الماء وراء ذلك؟

يُعرف كوكب المريخ بلونه الأحمر المميز، الذي أكسبه لقب "الكوكب الأحمر"، ولكن بحثا جديدا يشير إلى أن هذا اللون ليس مجرد مشهد جمالي، بل قد يحمل معلومات مهمة حول ماضي الكوكب. لطالما فسر العلماء اللون الأحمر للمريخ بأنه ناتج عن صدأ المعادن الحديدية، وتحديدا أكسيد الحديد، الموجود في الغبار المريخي، وهو نفس المركب الذي يكوّن الصدأ على الأرض. ولعقود، جمعت المركبات الفضائية والمسابير بيانات تدعم هذا التفسير، ومع ذلك، لم يكن جميع أكاسيد الحديد متساوية، وظل الباحثون في نقاش مستمر حول طبيعة هذا الصدأ المريخي. ويعد فهم كيفية تشكّل هذا الصدأ يوفر نافذة على بيئة الكوكب في الماضي، ويثير تساؤلات حول ما إذا كان المريخ قد شهد فترة دفء ورطوبة، أو كان دائما باردا وجافا، والأهم: هل كان يدعم الحياة في يوم من الأيام؟ وفي هذا السياق، قال أدوماس فالانتيناس، الباحث في جامعة براون، الذي بدأ أبحاثه في وكالة الفضاء الأوروبية(ESA): "حاولنا في المختبر محاكاة غبار المريخ باستخدام أنواع مختلفة من أكسيد الحديد". ولإجراء هذه المحاكاة، استخدم فريق الدراسة آلة طحن متقدمة لتكرير العينات بحيث تطابق حجم الجسيمات الدقيقة المحمولة بالرياح على المريخ، ثم قاموا بتحليل هذه العينات باستخدام تقنيات مماثلة لتلك المستخدمة في المركبات الفضائية التي تدور حول المريخ، مما أتاح مقارنة مباشرة مع البيانات الفعلية. وأظهرت النتائج أن أفضل تطابق للغبار الأحمر على المريخ هو مزيج من الصخور البركانية البازلتية وأكسيد الحديد المائي المعروف باسم "فيريهيدرايت" الذي يتشكل عادة بسرعة في وجود الماء البارد. وقال فالانتيناس: "النتيجة الرئيسية هي أن الفيريهيدرايت يمكن أن يكون قد تشكل فقط عندما كان الماء لا يزال موجودا على سطح المريخ، ما يعني أن المريخ أصيب بالصدأ في وقت أبكر مما كنا نعتقد". وأضاف أن هذا المعدن يظل مستقرا حتى في الظروف الحالية للمريخ. وتعززت هذه النتائج من خلال بيانات مركبة الاستطلاع المريخية التابعة لوكالة ناسا، بالإضافة إلى القياسات الأرضية من المركبات "كوريوسيتي" و"باثفايندر" و"أوبورتيونيتي". وتشير هذه الملاحظات إلى أن الغبار المريخي الأحمر يحتفظ بتوقيع مائي، ما يعزز الفرضية القائلة بأن الماء السائل لعب دورا رئيسيا في تشكيل سطح المريخ. وقال كولين ويلسون، العالم في مشروع مسبار مارس إكسبريس: "نحن بانتظار النتائج من البعثات القادمة مثل مركبة روزاليند فرانكلين التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية وعودة عينات المريخ المشتركة بين ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية". وأضاف: "بمجرد وصول هذه العينات الثمينة إلى المختبرات، سنتمكن من قياس كمية الفيريهيدرايت بدقة، وما تعنيه لفهمنا لتاريخ الماء وإمكانية الحياة على المريخ". وتم نشر ورقة حول هذه النتائج في مجلة "نيتشر" بتاريخ 25 فبراير/ شباط. aXA6IDgyLjI1LjIzOC45MSA= جزيرة ام اند امز UA

دراسة جديدة تكشف سبب اللون الأحمر للمريخ
دراسة جديدة تكشف سبب اللون الأحمر للمريخ

صراحة نيوز

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • صراحة نيوز

دراسة جديدة تكشف سبب اللون الأحمر للمريخ

صراحة نيوز ـ كشفت دراسة حديثة أن السبب وراء اللون الأحمر المميز لكوكب المريخ قد لا يكون كما كان يُعتقد سابقًا. ووفقًا للبحث الجديد، قد تكون أكسدة الحديد في الصخور المريخية نتيجة لوجود الماء السائل، وليس بسبب أكسدة الهيماتيت في ظروف جافة كما كان يعتقد العلماء. وصرح الجيولوجي الكوكبي أدوماس فالانتيناس، من جامعة براون في الولايات المتحدة، قائلاً: 'لقد اكتشفنا أن معدن الفيريهيدرايت، وهو معدن يحتوي على أكسيد الحديد، يمكن أن يكون المسؤول عن احمرار المريخ'. ويشكل هذا المعدن بشكل سريع في وجود الماء البارد، مما يعكس وجود الماء على سطح الكوكب في الماضي. المريخ، الذي يطلق عليه 'الكوكب الأحمر'، طالما كان معروفًا بلونه الأحمر بسبب عمليات الصدأ القديمة، حيث تحللت الصخور التي تحتوي على الحديد، مما غطى سطحه بغبار أحمر يظهر بوضوح في السماء الليلية. ومع ذلك، لم يكن من الواضح تمامًا كيف حدثت هذه العملية، خاصة مع الأدلة المتناقضة التي تشير إلى وجود ماء على المريخ في العصور القديمة. في الماضي، كان العلماء يعتقدون أن الهيماتيت، الذي يتشكل في الظروف الجافة، هو المعدن المسؤول عن هذا اللون الأحمر. ومع ذلك، بينت الدراسات الأخيرة أن وجود الماء السائل كان هو العامل الرئيسي وراء تكون المعادن الحمراء في الصخور المريخية. وقام الباحثون بتحليل بيانات من مركبات فضائية عدة، بالإضافة إلى عينات من النيازك المريخية، وتوصلوا إلى أن الفيريهيدرايت هو التفسير الأكثر منطقية لتشكل الحديد المؤكسد على سطح المريخ. وأظهرت الدراسات أن هذا المعدن يمكن أن يتكون فقط في وجود ماء على سطح الكوكب. وأوضح فالانتيناس أن هذا الاكتشاف يعني أن المريخ قد صدأ في وقت أبكر مما كان يُعتقد في السابق، وأنه ربما كان يحتوي على الماء لفترة أطول مما كنا نتصور. ورغم أن هذه النتائج لا تزال بحاجة إلى مزيد من التأكيد، فإن العلماء يأملون أن توفر العينات التي سيتم جمعها قريبًا من المريخ مزيدًا من الأدلة التي تؤكد هذا الاكتشاف، مما قد يفتح بابًا جديدًا لفهم تاريخ الكوكب الأحمر وإمكانية وجود الحياة عليه في الماضي.

ليس كما نعتقد.. دراسة تكشف السبب وراء احمرار المريخ
ليس كما نعتقد.. دراسة تكشف السبب وراء احمرار المريخ

الرأي

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الرأي

ليس كما نعتقد.. دراسة تكشف السبب وراء احمرار المريخ

كشفت دراسة حديثة أن السبب وراء اللون الأحمر المميز لكوكب المريخ قد لا يكون كما كان يُعتقد سابقًا. ووفقًا للبحث الجديد، قد تكون أكسدة الحديد في الصخور المريخية نتيجة لوجود الماء السائل، وليس بسبب أكسدة الهيماتيت في ظروف جافة كما كان يعتقد العلماء. وقال الجيولوجي الكوكبي أدوماس فالانتيناس، من جامعة براون في الولايات المتحدة: «لقد اكتشفنا أن معدن الفيريهيدرايت، وهو معدن يحتوي على أكسيد الحديد، يمكن أن يكون المسؤول عن احمرار المريخ. ويشكل هذا المعدن بشكل سريع في وجود الماء البارد، وهو ما يعكس وجود الماء على سطح الكوكب في الماضي». المريخ، الذي يطلق عليه «الكوكب الأحمر»، طالما كان معروفًا بلونه الأحمر بسبب عمليات الصدأ القديمة، حيث تحللت الصخور التي تحتوي على الحديد، مما غطى سطحه بغبار أحمر يظهر بوضوح في السماء الليلية. ومع ذلك، لم يكن من الواضح تمامًا كيف حدثت هذه العملية، خاصة مع الأدلة المتناقضة التي تشير إلى وجود ماء على المريخ في العصور القديمة. في الماضي، كان العلماء يعتقدون أن الهيماتيت، الذي يتشكل في الظروف الجافة، هو المعدن المسؤول عن هذا اللون الأحمر. ومع ذلك، بينت الدراسات الأخيرة أن وجود الماء السائل كان هو العامل الرئيسي وراء تكون المعادن الحمراء في الصخور المريخية. وللتوصل إلى هذه النتيجة، قام الباحثون بتحليل بيانات من مركبات فضائية عدة، بالإضافة إلى عينات من النيازك المريخية، وتوصلوا إلى أن الفيريهيدرايت هو التفسير الأكثر منطقية لتشكل الحديد المؤكسد على سطح المريخ. وقد أظهرت الدراسات أن هذا المعدن يمكن أن يتكون فقط في وجود ماء على سطح الكوكب. وأضاف فالانتيناس «المريخ لا يزال الكوكب الأحمر، ولكن فهمنا للسبب وراء لونه قد تغير بشكل جذري». وأوضح أن هذا الاكتشاف يعني أن المريخ قد صدأ في وقت أبكر مما كان يُعتقد في السابق، وأنه ربما كان يحتوي على الماء لفترة أطول مما كنا نتصور. بالطبع، لا يزال يتعين تأكيد هذه النتائج بشكل كامل. ومع ذلك، فإن العلماء يأملون أن توافر العينات التي سيتم جمعها قريبًا من المريخ مزيدًا من الأدلة التي تؤكد هذا الاكتشاف، ما يفتح بابًا جديدًا لفهم تاريخ الكوكب الأحمر وإمكانية وجود الحياة عليه في الماضي. هذه الدراسة قد تعيد تعريف تاريخ المريخ الجيولوجي والمائي، وقد تساعد في تطوير فهم أعمق للظروف التي قد تكون قد سمحت للحياة، إن كانت موجودة، بالازدهار على سطح هذا الكوكب المثير.

ليس كما نعتقد.. دراسة تكشف السبب وراء احمرار المريخ
ليس كما نعتقد.. دراسة تكشف السبب وراء احمرار المريخ

البلاد البحرينية

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • البلاد البحرينية

ليس كما نعتقد.. دراسة تكشف السبب وراء احمرار المريخ

كشفت دراسة حديثة أن السبب وراء اللون الأحمر المميز لكوكب المريخ قد لا يكون كما كان يُعتقد سابقًا. ووفقًا للبحث الجديد، قد تكون أكسدة الحديد في الصخور المريخية نتيجة لوجود الماء السائل، وليس بسبب أكسدة الهيماتيت في ظروف جافة كما كان يعتقد العلماء. وقال الجيولوجي الكوكبي أدوماس فالانتيناس، من جامعة براون في الولايات المتحدة: "لقد اكتشفنا أن معدن الفيريهيدرايت، وهو معدن يحتوي على أكسيد الحديد، يمكن أن يكون المسؤول عن احمرار المريخ. ويشكل هذا المعدن بشكل سريع في وجود الماء البارد، وهو ما يعكس وجود الماء على سطح الكوكب في الماضي." المريخ، الذي يطلق عليه "الكوكب الأحمر"، طالما كان معروفًا بلونه الأحمر بسبب عمليات الصدأ القديمة، حيث تحللت الصخور التي تحتوي على الحديد، مما غطى سطحه بغبار أحمر يظهر بوضوح في السماء الليلية. ومع ذلك، لم يكن من الواضح تمامًا كيف حدثت هذه العملية، خاصة مع الأدلة المتناقضة التي تشير إلى وجود ماء على المريخ في العصور القديمة. في الماضي، كان العلماء يعتقدون أن الهيماتيت، الذي يتشكل في الظروف الجافة، هو المعدن المسؤول عن هذا اللون الأحمر. ومع ذلك، بينت الدراسات الأخيرة أن وجود الماء السائل كان هو العامل الرئيسي وراء تكون المعادن الحمراء في الصخور المريخية. وللتوصل إلى هذه النتيجة، قام الباحثون بتحليل بيانات من مركبات فضائية عدة، بالإضافة إلى عينات من النيازك المريخية، وتوصلوا إلى أن الفيريهيدرايت هو التفسير الأكثر منطقية لتشكل الحديد المؤكسد على سطح المريخ. وقد أظهرت الدراسات أن هذا المعدن يمكن أن يتكون فقط في وجود ماء على سطح الكوكب. "المريخ لا يزال الكوكب الأحمر، ولكن فهمنا للسبب وراء لونه قد تغير بشكل جذري" كما أضاف فالانتيناس. وأوضح أن هذا الاكتشاف يعني أن المريخ قد صدأ في وقت أبكر مما كان يُعتقد في السابق، وأنه ربما كان يحتوي على الماء لفترة أطول مما كنا نتصور. بالطبع، لا يزال يتعين تأكيد هذه النتائج بشكل كامل. ومع ذلك، فإن العلماء يأملون أن توفر العينات التي سيتم جمعها قريبًا من المريخ مزيدًا من الأدلة التي تؤكد هذا الاكتشاف، ما يفتح بابًا جديدًا لفهم تاريخ الكوكب الأحمر وإمكانية وجود الحياة عليه في الماضي. هذه الدراسة قد تعيد تعريف تاريخ المريخ الجيولوجي والمائي، وقد تساعد في تطوير فهم أعمق للظروف التي قد تكون قد سمحت للحياة، إن كانت موجودة، بالازدهار على سطح هذا الكوكب المثير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store