#أحدث الأخبار مع #الفيزياءالأساسيةالوسطمنذ 6 أيامعلومالوسطدراسة: المادة المظلمة في حالة تطور.. وتفسيرات جديدة لبعض الألغاز الكونيةفي خطوة جديدة نحو فهم أسرار الكون، قدم العلماء نموذجًا جديدًا يقترح أن المادة المظلمة قد تكون في حالة تطور مستمر، ما يفتح الباب أمام تفسيرات جديدة لبعض الألغاز الكونية، وعلى رأسها مشكلة «توتر هابل» المرتبطة بمعدلات توسع الكون. اعتُبرت المادة المظلمة حجر الأساس في العديد من النماذج الكونية، حيث تُفسّر سلوك المجرات وتأثيرات الجاذبية التي لا يمكن تفسيرها بالمادة العادية. بحسب دراسة حديثة نشرتها مجلة « غير أن الفرضيات السابقة تعاملت مع المادة المظلمة كعنصر ثابت لا يتغير عبر الزمن. لكن الدراسة الحديثة تقترح أن جزءًا منها قد يكون متذبذبًا أو متغيرًا، الأمر الذي قد يساعد في تفسير الفجوة بين ملاحظات الكون المبكر والمشاهدات الحالية. - - يشير الباحثون إلى أن هذا النموذج يعتمد على فكرة أن المادة المظلمة قد تمتلك «حالة متغيرة» تشبه التغيرات التي تطرأ على النيترينو، أحد الجسيمات الأساسية التي تمتلك كتلة لكنها لا تتفاعل بقوة مع الضوء. نقلة نوعية في الفيزياء الفلكية وفقًا للدراسة، إذا كانت 15% من المادة المظلمة تمتلك صفات متذبذبة، بينما يبقى 85% منها ثابتًا، فإن ذلك قد يساعد في حل مشكلة تفاوت معدلات توسع الكون دون الحاجة إلى إعادة النظر في قوانين الفيزياء الأساسية. يحتاج العلماء إلى مزيد من الأدلة التجريبية قبل تأكيد صحة هذه الفرضية. ومع ذلك، فإن فتح المجال أمام دراسة «المادة المظلمة المتطورة» قد يسهم في إعادة تشكيل فهمنا للكون وأصوله، مما يُمكن أن يكون بمثابة نقلة نوعية في مجال الفيزياء الفلكية.
الوسطمنذ 6 أيامعلومالوسطدراسة: المادة المظلمة في حالة تطور.. وتفسيرات جديدة لبعض الألغاز الكونيةفي خطوة جديدة نحو فهم أسرار الكون، قدم العلماء نموذجًا جديدًا يقترح أن المادة المظلمة قد تكون في حالة تطور مستمر، ما يفتح الباب أمام تفسيرات جديدة لبعض الألغاز الكونية، وعلى رأسها مشكلة «توتر هابل» المرتبطة بمعدلات توسع الكون. اعتُبرت المادة المظلمة حجر الأساس في العديد من النماذج الكونية، حيث تُفسّر سلوك المجرات وتأثيرات الجاذبية التي لا يمكن تفسيرها بالمادة العادية. بحسب دراسة حديثة نشرتها مجلة « غير أن الفرضيات السابقة تعاملت مع المادة المظلمة كعنصر ثابت لا يتغير عبر الزمن. لكن الدراسة الحديثة تقترح أن جزءًا منها قد يكون متذبذبًا أو متغيرًا، الأمر الذي قد يساعد في تفسير الفجوة بين ملاحظات الكون المبكر والمشاهدات الحالية. - - يشير الباحثون إلى أن هذا النموذج يعتمد على فكرة أن المادة المظلمة قد تمتلك «حالة متغيرة» تشبه التغيرات التي تطرأ على النيترينو، أحد الجسيمات الأساسية التي تمتلك كتلة لكنها لا تتفاعل بقوة مع الضوء. نقلة نوعية في الفيزياء الفلكية وفقًا للدراسة، إذا كانت 15% من المادة المظلمة تمتلك صفات متذبذبة، بينما يبقى 85% منها ثابتًا، فإن ذلك قد يساعد في حل مشكلة تفاوت معدلات توسع الكون دون الحاجة إلى إعادة النظر في قوانين الفيزياء الأساسية. يحتاج العلماء إلى مزيد من الأدلة التجريبية قبل تأكيد صحة هذه الفرضية. ومع ذلك، فإن فتح المجال أمام دراسة «المادة المظلمة المتطورة» قد يسهم في إعادة تشكيل فهمنا للكون وأصوله، مما يُمكن أن يكون بمثابة نقلة نوعية في مجال الفيزياء الفلكية.