logo
#

أحدث الأخبار مع #الفيصل،

بعد لقاء في مسجد بالأرجنتين.. بالفيديو: سعودي يروي قصة زواجه من فتاة أرجنتينية أسلمت على يديه
بعد لقاء في مسجد بالأرجنتين.. بالفيديو: سعودي يروي قصة زواجه من فتاة أرجنتينية أسلمت على يديه

المرصد

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المرصد

بعد لقاء في مسجد بالأرجنتين.. بالفيديو: سعودي يروي قصة زواجه من فتاة أرجنتينية أسلمت على يديه

بعد لقاء في مسجد بالأرجنتين.. بالفيديو: سعودي يروي قصة زواجه من فتاة أرجنتينية أسلمت على يديه صحيفة المرصد: روى المواطن السعودي محمد القعطبي تفاصيل قصة زواجه من سيدة أرجنتينية، بدأت مصادفة خلال رحلة عمل إلى الأرجنتين قبل نحو 28 عامًا، عندما التقى بها في أحد المساجد أثناء استعدادها لاعتناق الإسلام. وقال القعطبي إنه كان يعمل في جامعة الإمام وفي مجلة الفيصل، وخلال عام 1997، سنحت له فرصة سفر إلى الأرجنتين والبرازيل لإجراء تحقيق صحفي حول "أدب المهجر". وتابع أنه أثناء تواجده في الأرجنتين، توجه إلى أحد المساجد لأداء الصلاة، حيث طلب منه المؤذن الحديث مع فتاتين أبدتا رغبتهما في الدخول إلى الإسلام، نظرًا لغياب الإمام. وأضاف: جلست مع الفتاتين، وخلال ربع ساعة أسلمتا، وبعد ذلك أخبرت السفارة السعودية بما حدث، ودعوتهما لزيارتها. وأوضح أن العلاقة تطورت بمرور الوقت، حتى تزوج بإحدى الفتاتين بعد استيفاء الإجراءات النظامية والحصول على إذن من وزارة الداخلية. وأشار القعطبي إلى أن زوجته عاشت معه في المملكة لمدة 17 عامًا، وأنه بعد تقاعده المبكر أصبح يقضي وقته متنقلاً بين السعودية والأرجنتين.

رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات: 235.5 مليار جنيه أرباح الهيئات الاقتصادية في 2023/2024
رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات: 235.5 مليار جنيه أرباح الهيئات الاقتصادية في 2023/2024

مستقبل وطن

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مستقبل وطن

رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات: 235.5 مليار جنيه أرباح الهيئات الاقتصادية في 2023/2024

أكد المستشار محمد الفيصل يوسف، رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات، أن الهيئات العامة الاقتصادية تمثل إحدى الركائز الأساسية في الاقتصاد المصري، مشيرا إلى أنها تمارس أنشطة استراتيجية في عدة قطاعات. وخلال عرضه تقرير أداء الهيئات الاقتصادية في حساب ختامي موازنة 2023/2024 أمام مجلس النواب، أعلن زيادة قيمة صافي الربح الذي تحققه بعض الهيئات الاقتصادية، حيث بلغ 235،5 مليار جنيه في السنة المالية 2023/2024، مقابل 192،3 مليار جنيه في السنة المالية السابقة 2022/2023. وأكد الفيصل، أنه زاد عدد الهيئات الاقتصادية التي حققت صافي ربح في السنة المالية 2023/2024، بلغت 41 هيئة تمثل أكثر من 69% من مجموع عدد الهيئات الاقتصادية، قائلا: تحقيق صافي ربح يؤكد أننا بصدد مؤشر إيجابي يجب الاستمرار فيه. وأشار إلى انخفاض الخسائر التي تتكبدها بعض الهيئات الاقتصادية، بواقع 14 هيئة إلى نحو 14 مليار جنيه، بينها 11،4 مليار تكبدتها الهيئة الوطنية للإعلام، مؤكدا أن إجمالي الخسائر المرحلة في الهيئات الاقتصادي بلغ 236،7 مليار جنيه. وأكد أن الجهاز المركزي للمحاسبات سجل عددا من الملاحظات في أداء عمل الهيئات الاقتصادية تتمثل في عدم استفادة بعض الهيئات من القروض والمنح المتاحة لتنفيذ المشروعات، بينها الهيئة القومية للأنفاق. وأشار إلى عدم التزام بعض الهيئات الاقتصادية في تنفيذ خططتها في مواعيدها بينها الهيئة القومية للبريد، مكالبا بإعداد برامج لإصلاح خلل بعض الهيئات في هياكلها التمويلية. وأوصى رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات، بضرورة تدعيم نظم الضبط والرقابة الداخلية لتفادي بعض السلبيات في الهيئات الاقتصادية. وأكد أن الجهاز المركزي للمحاسبات التزم الحيادية وأقصى درجات الاستقلالية، وقدم التقارير عن الحسابات الختامية للعام المالي 2023/2024، إلى مجلس النواب في الموعد المقرر قانونا. وقال الفيصل: المؤشرات جاءت معبرة وبدقة عن استخدمات الموازنة العامة والأوضاع الاقتصادية للجهات الخاضعة لرقابة الجهاز.

عاجل – 'الرسالة واضحة'.. تفاعل واسع مع ظهور الأمير تركي الفيصل بالكوفية الفلسطينية على
عاجل – 'الرسالة واضحة'.. تفاعل واسع مع ظهور الأمير تركي الفيصل بالكوفية الفلسطينية على

رؤيا نيوز

time٠٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

عاجل – 'الرسالة واضحة'.. تفاعل واسع مع ظهور الأمير تركي الفيصل بالكوفية الفلسطينية على

حظي ظهور الأمير تركي الفيصل، رئيس الاستخبارات السعودية السابق، على قناة CNN الأمريكية مرتديا الكوفية الفلسطينية ليعلق على خطط الرئيس دونالد ترامب بشأن قطاع غزة، تفاعلا واسعا. ووجه الفيصل، في لقائه مع القناة الأمريكية، انتقادات واسعة للرئيس الأمريكي ومقترحاته بتهجير سكان القطاع وإعادة توطينهم في دول أخرى، لكن ما أثار الانتباه والإعجاب لدى كثير من المتابعين هو ارتداؤه الكوفية الفلسطينية، ووصف البعض الأمر بأنه 'وظفها بذكاء'. وفي حديثه قال الفيصل، إن 'ما خرج من ترامب غير قابل للاستيعاب، لقد رفضت باحترام إضافة المزيد من التعليقات غير المحترمة'، وأكد أن 'المشكلة في فلسطين ليست الفلسطينيين بل هي الاحتلال الإسرائيلي'. وشدد الفيصل، على أنه من الخيال الاعتقاد بأن التطهير العرقي في القرن الـ21 يمكن التسامح معه عالميا. وقال حساب 'خالد القاضي'، إن 'الأمير تركي الفيصل ظهر على السي إن إن بالكوفية الفلسطينية غاضبا بعد تصريحات ترامب الأخيرة'. وأشار 'إياد الحمود' إلى أن الرسالة واضحة لترامب، وأن 'الأمير تركي الفيصل غالبا ما يرتدي الغترة البيضاء، لكنه هذه المرة ارتدى الكوفية الفلسطينية في رسالة واضحة لترامب'. فيما قال حساب باسم 'كويتي حر'، إنه 'ليس غريبا على الأمير تركي الفيصل الظهور وهو يرتدي الكوفية الفلسطينية، هذا والده الملك فيصل بن عبدالعزيز طيب الله ثراه، له مواقف راسخه عبر التاريخ'. وعلق 'أحمد داوود' على رمزية الرفض المطلق لخطة ترامب، قائلا إن 'الأمير السعودي ظهر على القناة مرتديا الكوفية الفلسطينية في إشارة رمزية للرفض المطلق لخطة ترمب ودعم ثبات الفلسطينيين'. حساب 'صلاح الغيدان'، تحدث كذلك عن رمزية الكوفية، وقال إن الفيصل وظفها بذكاء: 'شوفوا رمزية الكوفية الفلسطينية التي وظفها بذكاء نجل الملك فيصل الأمير المحبوب تركي الفيصل'. أما 'فيصل بن ناصر' فيرى أن رسالة الأمير واضحة ويزيدها وضوحا قوله إن اقتراح الرئيس ترامب تهجير أهل غزة سيعني المزيد من الصراع والمزيد من الدماء.

تركي الفيصل: تحرك عربي - إسلامي - دولي لمواجهة التطهير العرقي
تركي الفيصل: تحرك عربي - إسلامي - دولي لمواجهة التطهير العرقي

الرأي

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرأي

تركي الفيصل: تحرك عربي - إسلامي - دولي لمواجهة التطهير العرقي

- ما خرج من ترامب غير قابل للاستيعاب ومن شأنه إراقة المزيد من الدماء أكد رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للدراسات الأمير تركي الفيصل أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب تبنّى الموقف الإسرائيلي المتشدّد في تصريحاته ولم يترك مجالاً للتفاوض، مشدداً على ثبات الموقف السعودي تجاه قضية فلسطين تاريخياً ورفضها «التطهير العرقي». جاء ذلك في لقاءين للفيصل أول من أمس مع قناة «العربية» وشبكة «سي إن إن»، ظهر فيهما مرتدياً شماغاً بألوان الكوفية الفلسطينية، في خطوة ذات دلالات. وقال الفيصل، في تصريحاته لبرنامج «خارج الصندوق» على قناة «العربية»، إن السعودية تتبع السياسة المتأنية الحكيمة والعقلانية في كل اهتماماتها وأساليبها وطرقها. وأضاف: «أتصور ضرورة توافر تجمع أممي الآن تقوده السعودية للوقوف أمام هذا الاتجاه، أي – تجاه - التطهير العرقي في فلسطين... لا ننسى أن هذا التطهير لا يقع في غزة فحسب بل في الضفة الغربية». واعتبر أنه «منذ نشأة السعودية واجهت اتهامات باطلة في كثير من المجالات... ليس في مجال فلسطين فحسب بل في مجالات التنمية والاقتصاد وسياساتها الأخرى... لا نهتم لهذا الشيء... قافلة السعودية تسير والكلاب تنبح». وقال الفيصل، الذي شغل سابقاً منصب السفير السعودي لدى كل من بريطانيا والولايات المتحدة، في لقائه مع شبكة «سي إن إن»، «أنا لست في الحكومة، لذا لا أعرف ما الذي ستقترحه حكومتي، لكنني أتوقع أن يكون هناك عمل جماعي من جانب العالم العربي، بل والعالم الإسلامي أيضاً جنباً إلى جنب مع الأوروبيين والدول الأخرى التي تؤمن بحل الدولتين لتولي هذه المسألة»، مشيراً إلى التوجه نحو الأمم المتحدة التي وصفها بـ«الساحة الوحيدة حيث يمكن مناقشة مثل هذه الأشياء». وفي إشارة إلى صعوبة صدور قرار من مجلس الأمن ضد التطهير العرقي، قال الفيصل: «للأسف، مع الفيتو الأميركي لا يمكنني أن أتوقع أن يكون هناك نجاح كبير في تمرير أي قرارات، ولكن مع ذلك سيظهر أن العالم يعارض خطة التطهير العرقي المجنونة التي اقترحها الرئيس الأميركي». وأضاف: «أن ما خرج من ترامب غير قابل للاستيعاب... ومن الخيال أن نعتقد أن التطهير العرقي في القرن الحادي والعشرين يمكن أن يتسامح معه مجتمع عالمي يظل على موقفه ولا يستجيب لذلك». وأكد أن «المشكلة في فلسطين ليست الفلسطينيين، بل هي الاحتلال الإسرائيلي، وهذا واضح ومفهوم من قبل الجميع، ومن هنا جاءت قرارات الأمم المتحدة التي تدعو إلى مقايضة الأرض بالسلام منذ عام 1967 حتى الآن». ولفت إلى أن «مبادرة السلام العربية بالطبع تقوم على هذا الأساس، وعرضت على إسرائيل ليس فقط العلاقات الدبلوماسية، بل وكل ما تريده إسرائيل من تجارة وتطبيع وما إلى ذلك، في مقابل إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية». وأضاف «كل هذه الأمور كانت سياسة أميركية حتى هذه الصياغة الأخيرة التي اختار ترامب استخدامها في ادعاء أنه يريد تحسين الأمور، بينما في الواقع فإن هذا من شأنه أن يحول الأمور إلى المزيد من الصراع وإراقة المزيد من الدماء». ورداً على سؤال في شأن إمكانية حدوث تطبيع بين السعودية وإسرائيل، قال تركي الفيصل: «لا على الإطلاق، أصدرت وزارة خارجيتنا هذا الصباح بياناً يرفض ما صدر عن واشنطن في الأيام الأخيرة، وكان هذا موقف المملكة العربية السعودية منذ البداية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store