أحدث الأخبار مع #الفيليبين


يورو نيوز
منذ 3 أيام
- علوم
- يورو نيوز
متفوقًا على جميع النماذج السابقة.. برنامج ذكاء اصطناعي من مايكروسوفت ينجح بالتنبؤ بالعواصف
كشفت دراسة علمية نُشرت الأربعاء في مجلة نيتشر أن نموذج الذكاء الاصطناعي "أورورا"، الذي طورته شركة مايكروسوفت، نجح في إنتاج توقعات جوية تمتد لعشرة أيام بدقة أعلى وتكلفة أقل من النماذج التقليدية المعتمدة لدى أبرز الهيئات العالمية المختصة بالأرصاد الجوية. ويعد هذا التقدّم جزءاً من سباق متسارع بين كبرى شركات التكنولوجيا لتطوير نماذج تعتمد على الذكاء الاصطناعي في مجال التنبؤ بالمناخ، خاصة في ظل تفاقم الظواهر الجوية الحادة بفعل التغير المناخي. وكان نموذج "بانغو-ويذر" من شركة هواوي قد مهد الطريق لهذه الموجة في عام 2023، فيما أعلنت غوغل نهاية العام الماضي تفوّق نموذجها "جنكاست" على النماذج التقليدية في غالبية الكوارث المناخية المُسجلة. وبحسب الدراسة، أظهر "أورورا" قدرة متميزة في التنبؤ بجودة الهواء، وأمواج المحيط، ومسارات الأعاصير المدارية، إلى جانب ظروف الطقس بدقة عالية، وكل ذلك باستخدام موارد حوسبة أقل من النماذج التقليدية. وفي اختبار عملي، تفوّق "أورورا" على سبعة مراكز أرصاد جوية – من بينها المركز الأميركي للأعاصير – في توقع مسار إعصار "دوكسوري" الذي ضرب الفيليبين في 2023. ففي حين أشارت التوقعات الرسمية إلى توجه الإعصار نحو شمال تايوان، توقّع "أورورا" بدقة مساره نحو الفيليبين قبل أربعة أيام من وصوله. وأظهرت الدراسة أن النموذج تفوّق في 92% من الحالات على توقعات المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية المتوسطة المدى، وهو الجهة المرجعية في أوروبا والمسؤولة عن تقديم التوقعات لـ35 دولة، ويُعد من أدق المراكز العالمية في هذا المجال. وكانت غوغل قد أعلنت في ديسمبر/كانون الأول أن نموذجها "جنكاست" تجاوز دقة توقعات المركز الأوروبي في أكثر من 97% من الكوارث المناخية المُسجلة عام 2019، وعددها 1320 حالة. ويعزز هذا التطوّر الآمال في تحسين دقة الإنذارات المبكرة للظواهر المناخية الخطيرة، مما يسمح باتخاذ تدابير وقائية أكثر فعالية لحماية الأرواح والممتلكات، وسط تسارع التحديات الناتجة عن التغير المناخي.


LBCI
منذ 3 أيام
- علوم
- LBCI
نموذج ذكاء اصطناعي يتفوق بتوقعاته على هيئات الأرصاد الجوية التقليدية
نشرت مجلة "نيتشر" العلمية نتائج الأربعاء تفيد بأن نموذج ذكاء اصطناعي من شركة مايكروسوفت نجح في إنتاج توقعات جوية لمدة 10 أيام أكثر دقة وبتكلفة أقل من النماذج التقليدية التي تعتمدها الهيئات الدولية المختصة الكبرى. وتشكّل هذه النتائج التجريبية غير المتاحة للعامة انجازا في العصر الذي بدأه عام 2023 نموذج الذكاء الاصطناعي "بانغو-ويذر" من شركة هواوي، فيما تسعى الهيئات الكبرى المختصة إلى إنتاج توقعات أكثر موثوقية لظواهر الطقس الحادة التي تتسبب بأضرار بشرية ومادية وتفاقمت بفعل الاحترار المناخي العالمي. وأعلنت غوغل أيضا في العام المنصرم أنها تغلبت على النماذج التقليدية بنموذج قائم على الذكاء الاصطناعي. وأوضح الباحثون في نتائج دراستهم المنشورة في "نيتشر" أن نموذج التعلم الآلي "أورورا" من مايكروسوفت "تفوق على التوقعات التشغيلية في التنبؤ بجودة الهواء، وأمواج المحيط، ومسارات الأعاصير المدارية، وظروف الطقس العالية الدقة، وكل ذلك بتكلفة حسابية" أدنى بكثير. وشرح مصممو "أورورا" أنه بات، من خلال إعادة محاكاة حالات من الماضي القريب، أول نموذج ذكاء اصطناعي يتوصل إلى توقعات لمسار الأعاصير المدمرة على امتداد خمسة أيام، تبيّن أنها أفضل من تلك التي توصلت إليها سبعة مراكز للأرصاد الجوية، من بينها مركز الأعاصير الأميركي. فقبل أربعة أيام من إعصار "دوكسوري" في المحيط الهادئ، تنبأ "أورورا" في محاكاته بأن هذا الإعصار سيضرب الفيليبين، وهو ما حصل فعلا، في حين كانت التوقعات الرسمية في ذلك الوقت، عام 2023، تشير إلى أنه سيتجه شمال تايوان. كذلك تفوّق نموذج الذكاء الاصطناعي من مايكروسوفت في 92 في المئة من الحالات على توقعات نموذج المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية المتوسطة المدى العالمية لمدة 10 أيام، وعلى مقياس يبلغ نحو عشرة كيلومترات مربعة. ويُعد المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية المتوسطة المدى الذي يوفر توقعات لـ35 دولة في أوروبا، المرجع العالمي للدقة في مجال الأرصاد الجوية.


LBCI
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- LBCI
ثوران بركان في الفيليبين
ثار بركان في وسط الفيليبين فجر الثلاثاء ممّا أدّى لإطلاق سحابة رماد، ارتفعت في السماء بطول حوالى ثلاثة كيلومترات. وسبق لبركان كانلاون، وهو واحد من 24 بركانا نشطا في الأرخبيل الواقع في جنوب شرق آسيا، أن ثار في نيسان وقبلها في كانون الأول. ولم ترفع السلطات مستوى التحذير من الخطر الناجم عن هذا الثوران إذ أبقته عند الدرجة الثالثة على سلّم تصاعدي من خمس درجات وأبقت كذلك على دائرة إخلاء شعاعها ستة كيلومترات.


العربي الجديد
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربي الجديد
ترسانة أميركية ضخمة في منطقة المحيطين تطوّق الصين
تكثف الولايات المتحدة نشر أنظمة صاروخية وقاذفات استراتيجية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، ما يثير تساؤلات في الصين حول أبعاد هذه الخطوة وتداعياتها، ويسلّط الضوء على حجم الانتشار العسكري الأميركي ومدى التهديد الذي يمثله وجود ترسانة أميركية ضخمة في المنطقة، بالنسبة لبكين. وهبطت أول قاذفة استراتيجية أميركية من طراز بي ـ 1 بي لانسر، في اليابان، خلال إبريل/ نيسان الحالي، ضمن تدريبات عسكرية مشتركة بين البلدين، "لتعزيز الاستقرار الإقليمي في منطقة المحيطين الهندي والهادئ"، وفقاً لقيادة الأميركية المحيطين الهندي والهادئ. من جهتها ترى بكين أن مهمة هذه القاذفة أكبر من مجرد المشاركة في تدريبات مشتركة. نشر ترسانة أميركية استراتيجية ومن المقرر أن تعمل الطائرة الأسرع من الصوت، المعروفة بمداها الطويل وحمولتها التقليدية الثقيلة (لديها القدرة على الطيران لمسافة 12 ألف كيلومتر دون توقف بسرعات تفوق سرعة الصوت، وحمل ما يصل إلى 57 طناً من الأسلحة)، انطلاقاً من القاعدة العسكرية الأميركية في ميساوا، في مهمة قد تستمر عدة أشهر، ما قد يعزز دور اليابان في سلسلة الجزر الأولى التي تمتد من أوكيناوا مروراً بتايوان، وصولاً إلى الفيليبين (سلسلة الجزر الأولى مصطلح يتعلق بسلاسل الجزر حول الصين والاتحاد السوفييتي السابق وهي ثلاثة أجزاء). وتشكّل هذه السلسلة جزءاً من استراتيجية احتواء أميركية تهدف إلى تقييد وصول الجيش الصيني إلى المحيط الهادئ، وهو النهج الذي سعت الولايات المتحدة إلى تعظيمه في السنوات الأخيرة، مع تصاعد التوترات بين البلدين. يوان تشو: يخطط الجيش الأميركي لبناء مستودع ذخيرة في الفيليبين وعلّقت وسائل إعلام صينية حكومية، على نشر ترسانة أميركية حول الصين، بأنه يبدو أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تعمل على تعزيز رسالة، مفادها أنه حتى لو كانت تقلّل من التزامها تجاه أوروبا، فلا ينبغي لبكين أن تفسر ذلك على أن واشنطن تقلل أيضاً من التزامها تجاه حلفائها في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. تقارير دولية التحديثات الحية تحركات محسوبة للجيش الأميركي في بحر الصين الجنوبي كذلك انطلقت، يوم الاثنين الماضي، مناورات "باليكاتان" المشتركة السنوية بين واشنطن ومانيلا في الفيليبين، حيث سينشر الجيش الأميركي نظامه الصاروخي المضاد للسفن، المعروف باسم نظام اعتراض السفن الاستكشافي البحري (NMESIS) في مضيق لوزون شمال الفيليبين، في جزء من التدريبات، مسجلاً بذلك أول انتشار له على الإطلاق في المنطقة. من المقرر أن تستمر المناورات العسكرية الأميركية الفيليبينية السنوية، حتى التاسع من مايو/أيار المقبل، في مواقع استراتيجية في الفيليبين، بما في ذلك المناطق والمقاطعات المواجهة لبحر الصين الجنوبي. وستشمل مناورات "باليكاتان" لهذا العام، والتي وصفها مسؤولون عسكريون من كلا البلدين بأنها اختبار معركة كامل، خمسة آلاف جندي فيليبيني وتسعة آلاف فرد أميركي. وفي سياق هذه المناورات، أُطلقت صواريخ قبالة سواحل شمال الفيليبين أمس الأحد، علماً أن المناورات ستحاكي هذا العام "سيناريو معركة شاملة". وتعارض بكين نشر ترسانة أميركية في محيطها، وكانت أعلنت قبل أيام معارضتها الشديدة لنشر الولايات المتحدة أنظمة صواريخ مضادة للسفن متوسطة المدى وبرية في الفيليبين، معتبرة أن ذلك سيُقوّض السلام والاستقرار في منطقة بحر الصين الجنوبي. ولفتت إلى أنه "في حال نشوب صراع، ستصبح هذه المواقع التي تُنشر فيها الصواريخ أهدافاً حتمية لضربات مضادة". وكانت صحيفة غلوبال تايمز الصينية قد لفتت، قبل أيام، إلى أنه في إبريل 2024، استغلت واشنطن التدريبات العسكرية المشتركة مع مانيلا لشحن نظام صواريخ "تايفون" الأميركي إلى الفيليبين، واستمرت في الاحتفاظ به هناك لفترة طويلة بعد انتهاء التدريبات. وأضافت أنه من خلال نشر نوعين من أنظمة الصواريخ، أنشأت الولايات المتحدة شبكة هجوم شاملة طويلة ومتوسطة وقصيرة المدى، بمدى أقصى يبلغ 1800 كيلومتر، تغطي المناطق الساحلية الجنوبية الشرقية للصين، ومضيق تايوان، وقناة باشي (بين جزيرة يامي التابعة للفيليبين وجزيرة أوركيد التابعة لتايوان)، وشمال بحر الصين الجنوبي. عملياتياً، تتبع القوات المنتشرة في شرق وجنوب آسيا للقيادة الأميركية لمنطقة المحيطين الهندي والهادئ، والتي يبلغ تعداد أفرادها حوالي 375 ألف فرد، وهو ما يمثل 20% من إجمالي عدد الأفراد النشطين في الجيش الأميركي. ويتألف أسطولها من حوالي 200 سفينة (بما في ذلك خمس مجموعات قتالية لحاملات الطائرات)، وحوالي 1100 طائرة. بينما تتكون قوات المشاة من وحدتين مشاة بحرية يبلغ عدد أفرادها حوالي 86 ألف فرد و640 طائرة. أما القوات الجوية فتضم ما يقرب من 46 ألف طيار، وأكثر من 420 طائرة. ومن بين هذه الترسانة الضخمة، هناك سفن مخصصة لمناطق المسؤولية (المَهمة) التي تضم مناطق من اليابان وكوريا الجنوبية إلى ألاسكا وهاواي. جينغ وي: زادت الولايات المتحدة والفيليبين من تعاونهما الدفاعي بشكل ملحوظ تأهب بكين في تعليقه على تكثيف الأنشطة العسكرية الأميركية، ونشر ترسانة أميركية من بينها أنظمة صاروخية متقدمة في محيط الصين، يوضح الباحث في الشؤون العسكرية في معهد "نان جينغ" للبحوث والدراسات الاستراتيجية (الصين)، يوان تشو، في حديث لـ"العربي الجديد"، أن الأمر لم يتوقف عند هذا الحد، مشيراً إلى أنه "مع انطلاق المناورات المشتركة واسعة النطاق بين واشنطن ومانيلا، يخطط الجيش الأميركي لبناء أكبر مستودع ذخيرة في المنطقة، بالقرب من قاعدة خليج سوبيك البحرية في الفيليبين". ويوضح أن "مثل هذه المستودعات تُستخدم عادة لتخزين مختلف الأسلحة والمعدات والإمدادات اللوجستية اللازمة للعمليات العسكرية". ويضيف أنه "عندما يكون ذلك ضرورياً، يمكن للجنود الأميركيين المجهزين بشكل خفيف استخدام هذه الإمدادات لتحقيق التسليح الكامل في حالات الطوارئ". وتتابع بكين وترصد كل هذه الأنشطة، وفق يوان تشو، و"ترفع من حالة التأهب والجاهزية العسكرية لجيش التحرير الشعبي الصيني، تحسباً لأي طارئ، بما في ذلك نشوب مواجهة عسكرية مفتوحة في المنطقة". من جهته، يقول المختص في الشأن الآسيوي في معهد "فودان" للدراسات والأبحاث (الصين)، جينغ وي، في حديث لـ"العربي الجديد"، إن جميع الأنشطة العسكرية في المنطقة، سواء التدريبات المشتركة أو نشر أنظمة صواريخ متطورة، تندرج ضمن الاستراتيجية الأميركية لمنطقة المحيطين الهندي والهادئ". تقوم هذه الاستراتيجية، وفق جينغ وي، على أساس "المبالغة في تقييم التهديدات الصينية، من أجل حشد الحلفاء، وإبقاء المنطقة في حالة من التوتر لبسط الهيمنة العسكرية الأميركية". ويضيف أنه، خلال العام الماضي، وبذريعة التوترات في بحر الصين الجنوبي ومضيق تايوان "زادت الولايات المتحدة والفيليبين من تعاونهما الدفاعي بشكل ملحوظ، كما استمر عدد القوات الأميركية المشاركة في التدريبات المشتركة في الارتفاع، إذ شارك فيها حوالي 13 ألف جندي، بما في ذلك قوات لوجستية". ياسر قطيشات باحث وخبير ومؤلف في السياسة والعلاقات الدولية والدبلوماسية، من الأردن. Facebook Twitter عرض التفاصيل مدونات الصين وأميركا: إدارة النفوذ بين الاحتواء والصراع


Independent عربية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
الفيليبين والصين تتبادلان الاتهامات بمواجهة في بحر الصين الجنوبي
قدمت الفيليبين والصين روايات متضاربة عن مواجهة بحرية عند جزيرة متنازع عليها في بحر الصين الجنوبي، في أحدث واقعة ضمن نزاع طويل بين الجارتين. وقال الجيش الفيليبيني إن دورية بحرية بالقرب من جزيرة سكاربورو المتنازع عليها شهدت تحركات "عدوانية وغير آمنة" من سفينتين تابعتين للبحرية الصينية في وقت سابق من الأسبوع الجاري. وفي بيان أصدرته قيادة مسرح العمليات الجنوبي الصيني، اتهم الجيش الصيني الفرقاطة الفيليبينية "بمحاولة التعدي" على المياه حول الجزيرة وقال إنه أعد قوات بحرية وجوية لتعقب السفينة وطردها. وتعد جزيرة سكاربورو واحدة من أكثر المناطق البحرية المتنازع عليها في آسيا ونقطة توتر دبلوماسي بشأن السيادة وحقوق الصيد، وسميت على اسم سفينة بريطانية جنحت على الجزيرة منذ ما يقرب من ثلاثة قرون. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال الجيش الفيليبيني في بيان، "سلوك تهديدي واستفزازي كهذا قد يؤدي إلى سوء فهم وقد يزيد التوتر ويؤثر في الاستقرار الإقليمي". وتطالب الصين بالسيادة على كامل بحر الصين الجنوبي تقريباً، بما في ذلك المناطق التي تطالب بها بروناي وإندونيسيا وماليزيا والفيليبين وفيتنام. وقال المتحدث باسم مسرح العمليات الجنوبي الصيني، تيان جونلي، "(جزيرة سكاربورو) هي أراض صينية خالصة. نطالب الجانب الفيليبيني بالتوقف فوراً عن انتهاكه واستفزازه وتكهناته المزيفة". وأضاف، "قوات مسرح العمليات في حالة تأهب قصوى طوال الوقت للدفاع بحزم عن السيادة الوطنية والحقوق والمصالح البحرية، وللحفاظ على الاستقرار والسلام في منطقة بحر الصين الجنوبي".