logo
#

أحدث الأخبار مع #القاصرات

مي وميار الغيطي.. شقيقتان على طريق النجومية كلٌ بطريقتها الخاصة
مي وميار الغيطي.. شقيقتان على طريق النجومية كلٌ بطريقتها الخاصة

بلد نيوز

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بلد نيوز

مي وميار الغيطي.. شقيقتان على طريق النجومية كلٌ بطريقتها الخاصة

رغم تشابه الملامح والاسم العائلي، إلا أن كلاً من مي الغيطي وميار الغيطي تسير في مسار فني مختلف، يعكس شخصيتها واختياراتها الخاصة، لتُثبتا معًا أن الإبداع لا يُورّث فقط، بل يتجلى بأساليب متعددة تعكس روح كل فنانة. نشأت الشقيقتان في بيت يعبق بالفن والثقافة، تحت رعاية والدهما الكاتب والإعلامي القدير محمد الغيطي، الذي كشف في تصريحات سابقة أنه لم يكن متحمسًا لدخول ابنتيه مجال التمثيل، مشيرًا إلى أن والدتهما كانت الداعم الأول لمسيرتهما الفنية. من بدأت أولًا؟ ميار الغيطي، المولودة في 7 يونيو 1992، سبقت أختها إلى عالم التمثيل، ووقفت أمام الكاميرا لأول مرة وهي لم تتجاوز الخامسة من عمرها عام 1997 أما مي الغيطي، فقد وُلدت في 8 ديسمبر 1998، وبدأت مشوارها الفني عام 2005، لكنها لفتت الأنظار بقوة بدورها اللافت في مسلسل "القاصرات". ورغم فارق السن الذي يصل إلى 6 سنوات، فإن التشابه الكبير في ملامحهما يثير لغطًا دائمًا بين الجمهور، مما يدفع البعض للظن أنهما توأم. بصمات فنية متباينة سطّرت ميار الغيطي حضورها من خلال أعمال درامية وسينمائية أبرزها "كابتن هيما" و"فبراير الأسود"، بالإضافة إلى مشاركتها في مسلسلات مثل "الوجه الآخر" و"نصيبي وقسمتك". أما مي الغيطي فاختارت أن تكون أكثر جرأة في أدوارها، مسلطة الضوء على قضايا مجتمعية وإنسانية، وقد تألقت في مسلسلات "طايع"، "جزيرة غمام" و"بنت القبايل". حب وزواج.. بطريقتين مختلفتين احتفلت ميار الغيطي بزفافها في ديسمبر 2020 على رجل الأعمال شريف العلمي في حفل فخم بمدينة الجونة، واختارت فستانًا تقليديًا من توقيع المصمم هاني البحيري، عكس ذوقها الكلاسيكي الراقي. في المقابل، عاشت مي الغيطي قصة حب عابرة للحدود، بدأت في بريطانيا مع الطبيب أندرياس براون، الذي فاجأها بخطوبة رومانسية بعد تعافيه من حادث صعب. وتوّجت قصتهما بالزواج في أبريل 2025 بالقاهرة، حيث ظهرت بفستانين مختلفين من توقيع Vera Wang وOscar De La Renta، وفضّلت ارتداء حذاء رياضي مريح يعكس طبيعتها العملية والجريئة. طموح وشخصية يعكس اختلاف اختيارات مي وميار اختلاف شخصيتيهما؛ فبينما تميل ميار إلى الكلاسيكية في أدوارها وإطلالاتها، تظهر مي بشخصية أكثر جرأة، لا تتردد في خوض التجارب الجديدة والتعبير عن آرائها، خصوصًا في قضايا المرأة والوعي المجتمعي.

الذكرى الأولى لوفاة عمدة الدراما المصرية صلاح السعدني اليوم
الذكرى الأولى لوفاة عمدة الدراما المصرية صلاح السعدني اليوم

النبأ

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النبأ

الذكرى الأولى لوفاة عمدة الدراما المصرية صلاح السعدني اليوم

تحل اليوم الذكرى الأولى لوفاة الفنان القدير صلاح السعدني، الذي رحل عن عالمنا في 19 أبريل 2024، بعد مسيرة فنية طويلة حافلة بالأعمال التي تركت بصمة واضحة في تاريخ الدراما المصرية. ولد صلاح السعدني في 23 أكتوبر عام 1943، وبدأ مشواره الفني من خلال المسرح الجامعي إلى جانب زميل دراسته النجم عادل إمام، قبل أن ينطلق في عالم السينما والتلفزيون. كانت بدايته الحقيقية مع مسلسل "الرحيل" عام 1960، ثم ابتعد لعدة سنوات قبل أن يعود عام 1964 بمسلسل "الضحية". على مدار مشواره، قدّم السعدني مجموعة من أبرز الأعمال الدرامية التي ما زالت محفورة في ذاكرة المشاهد، منها: ليالي الحلمية، أرابيسك، حلم الجنوبي، عدى النهار، الناس في كفر عسكر، الباطنية، بيت الباشا، القاصرات وغيرها من المسلسلات التي شكلت جزءًا مهمًا من تاريخ الدراما في مصر. كانت آخر مشاركاته الفنية في مسلسل "القاصرات" عام 2013، والذي شاركه بطولته نخبة من الفنانين، من بينهم داليا البحيري، لقاء سويدان، نهال عنبر، منة عرفة، والعمل من تأليف سماح الحريري وإخراج مجدي أبو عميرة. ورغم ابتعاده عن الساحة الفنية بعد هذا العمل، إلا أن التكريمات استمرت، حيث تم تكريمه في الدورة الأولى من مهرجان الدراما المصرية عام 2022، تكريمًا لمسيرته وإسهاماته الفنية الخالدة.

" صلاح السعدني.. سيد الدراما المصرية الذي غيّبه الموت وبقي فنه حيًا" بروفايل
" صلاح السعدني.. سيد الدراما المصرية الذي غيّبه الموت وبقي فنه حيًا" بروفايل

بوابة الفجر

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

" صلاح السعدني.. سيد الدراما المصرية الذي غيّبه الموت وبقي فنه حيًا" بروفايل

تحل اليوم الذكرى الأولى لرحيل الفنان الكبير صلاح السعدني، أحد أبرز أعمدة الدراما المصرية والعربية، الذي ودّع عالمنا في 19 أبريل 2024، بعد رحلة فنية امتدت لسنوات طويلة قدّم خلالها شخصيات لا تُنسى وأعمالًا لا تزال محفورة في وجدان المشاهد العربي. ولد السعدني في 23 أكتوبر 1943، وبدأ أولى خطواته الفنية من قلب الجامعة، حيث وقف على خشبة المسرح إلى جانب زميله وصديق عمره عادل إمام، قبل أن يشق طريقه في عالم الدراما بموهبة لافتة جعلته وجهًا مألوفًا ومحبوبًا منذ بداياته. منذ ظهوره الأول في مسلسل "الرحيل" عام 1960، ثم عودته القوية بمسلسل "الضحية" في 1964، عرف الجمهور ملامح فنان مختلف، يحمل في أدائه عمقًا إنسانيًا وصدقًا فنيًا نادرًا، ليتحول لاحقًا إلى "العمدة" الذي أحبّه الجميع، ليس فقط في الدراما بل في وجدان كل من شاهدوه. امتدت مسيرته لعقود طويلة قدّم خلالها أعمالًا أصبحت علامات في تاريخ الدراما، مثل "ليالي الحلمية"، "أرابيسك"، "رجل في زمن العولمة"، "الناس في كفر عسكر"، "عدى النهار"، "الإخوة الأعداء"، "الضوء الشارد"، "القاصرات"، وغيرها من الأعمال التي اختصرت ملامح المجتمع المصري وعبّرت عن همومه. وكانت آخر إطلالاته الفنية من خلال مسلسل "القاصرات" عام 2013، حيث قدّم واحدًا من أجرأ أدواره، قبل أن يختار الابتعاد بهدوء عن الأضواء، تاركًا خلفه تاريخًا فنيًا لا يُنسى. ورغم غيابه، ظل حاضرًا في قلوب زملائه وجمهوره، حتى جاء تكريمه في مهرجان الدراما عام 2022 بمثابة تحية مستحقة لفنان لم يبحث عن الأضواء، بل صنعت الأضواء منه نجمًا حقيقيًا. في الذكرى الأولى لرحيله، يبقى صلاح السعدني رمزًا لفنان من طراز نادر، رحل الجسد، لكن الروح ما زالت تحلّق فوق أعماله.

" صلاح السعدني.. سيد الدراما المصرية الذي غيّبه الموت وبقي فنه حيًا" بروفايل
" صلاح السعدني.. سيد الدراما المصرية الذي غيّبه الموت وبقي فنه حيًا" بروفايل

بوابة الفجر

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

" صلاح السعدني.. سيد الدراما المصرية الذي غيّبه الموت وبقي فنه حيًا" بروفايل

تحل اليوم الذكرى الأولى لرحيل الفنان الكبير صلاح السعدني، أحد أبرز أعمدة الدراما المصرية والعربية، الذي ودّع عالمنا في 19 أبريل 2024، بعد رحلة فنية امتدت لسنوات طويلة قدّم خلالها شخصيات لا تُنسى وأعمالًا لا تزال محفورة في وجدان المشاهد العربي. ولد السعدني في 23 أكتوبر 1943، وبدأ أولى خطواته الفنية من قلب الجامعة، حيث وقف على خشبة المسرح إلى جانب زميله وصديق عمره عادل إمام، قبل أن يشق طريقه في عالم الدراما بموهبة لافتة جعلته وجهًا مألوفًا ومحبوبًا منذ بداياته. منذ ظهوره الأول في مسلسل "الرحيل" عام 1960، ثم عودته القوية بمسلسل "الضحية" في 1964، عرف الجمهور ملامح فنان مختلف، يحمل في أدائه عمقًا إنسانيًا وصدقًا فنيًا نادرًا، ليتحول لاحقًا إلى "العمدة" الذي أحبّه الجميع، ليس فقط في الدراما بل في وجدان كل من شاهدوه. امتدت مسيرته لعقود طويلة قدّم خلالها أعمالًا أصبحت علامات في تاريخ الدراما، مثل "ليالي الحلمية"، "أرابيسك"، "رجل في زمن العولمة"، "الناس في كفر عسكر"، "عدى النهار"، "الإخوة الأعداء"، "الضوء الشارد"، "القاصرات"، وغيرها من الأعمال التي اختصرت ملامح المجتمع المصري وعبّرت عن همومه. وكانت آخر إطلالاته الفنية من خلال مسلسل "القاصرات" عام 2013، حيث قدّم واحدًا من أجرأ أدواره، قبل أن يختار الابتعاد بهدوء عن الأضواء، تاركًا خلفه تاريخًا فنيًا لا يُنسى. ورغم غيابه، ظل حاضرًا في قلوب زملائه وجمهوره، حتى جاء تكريمه في مهرجان الدراما عام 2022 بمثابة تحية مستحقة لفنان لم يبحث عن الأضواء، بل صنعت الأضواء منه نجمًا حقيقيًا. في الذكرى الأولى لرحيله، يبقى صلاح السعدني رمزًا لفنان من طراز نادر، رحل الجسد، لكن الروح ما زالت تحلّق فوق أعماله.

الذكرى الأولى لرحيل صلاح السعدني.. عمدة الدراما المصرية
الذكرى الأولى لرحيل صلاح السعدني.. عمدة الدراما المصرية

مستقبل وطن

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مستقبل وطن

الذكرى الأولى لرحيل صلاح السعدني.. عمدة الدراما المصرية

تحل اليوم، السبت 19 أبريل، الذكرى الأولى لرحيل الفنان الكبير صلاح السعدني، أحد أبرز أعمدة الدراما المصرية، الذي غادر عالمنا في مثل هذا اليوم من العام الماضي، بعد مشوار فني حافل قدّم خلاله عشرات الأدوار التي لا تُنسى، وأعمالًا رسخت مكانته كـ"عمدة" للفن في قلوب المشاهدين. ولد السعدني في 23 أكتوبر 1943 بمحافظة المنوفية، وبدأ رحلته مع الفن على خشبة مسرح الجامعة إلى جانب زميله الفنان عادل إمام، ومن هناك انطلق ليصنع مسيرة فنية امتدت لأكثر من خمسة عقود، جمع خلالها بين الكوميديا والدراما، والواقعية والرومانسية، في أداء أصيل ومتمكن. بصمة لا تُنسى في الدراما المصرية منذ ظهوره الأول في مسلسل "الرحيل" عام 1960، ومرورًا بأعمال خالدة مثل "ليالي الحلمية"، "أرابيسك"، "حلم الجنوبي"، "الناس في كفر عسكر"، و"رجل في زمن العولمة"، وحتى آخر ظهور له في مسلسل "القاصرات" عام 2013، ظل صلاح السعدني رمزًا للفن الراقي، وأيقونة للدراما الاجتماعية التي تلامس الناس. وقد نال السعدني تكريمات عدة، أبرزها في الدورة الأولى من مهرجان الدراما 2022، تقديرًا لعطائه الكبير وإسهاماته في إثراء الشاشة المصرية. مشجع أهلاوي من العيار الثقيل بعيدًا عن الشاشة، كان صلاح السعدني عاشقًا متعصبًا للنادي الأهلي. لم يكن يشاهد المباريات فقط، بل كان يحول منزله إلى مدرج جماهيري في كل لقاء، وفقًا لما رواه نجله الفنان أحمد السعدني، مؤكدًا أن فوز الأهلي كان بمثابة عيد داخل البيت، بينما كانت الخسارة "حدثًا مأساويًا" يُنصح فيه بتجنب الحديث مع العمدة. المخرج جمال عبد الحميد ذكر في أحد اللقاءات أنه كان يضطر لتوفير تلفزيون صغير أثناء التصوير ليستطيع السعدني متابعة مباريات الأهلي دون تأخير في الجدول الفني. رحل الجسد وبقي الأثر رغم ابتعاده عن التمثيل منذ 2013، لم تغب سيرة صلاح السعدني عن ذاكرة الجمهور، فقد شكّل بجانب صوته، ملامحه، وأدائه الصادق، حالة فنية وإنسانية نادرة، توجته بـ"عمدة الدراما المصرية" بلا منازع. رحل السعدني في 19 أبريل 2024، لكنه ترك إرثًا فنيًا ثريًا، سيظل حيًا في ذاكرة الأجيال، وفي أرشيف الفن المصري والعربي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store