#أحدث الأخبار مع #القدرات_الوطنيةأرقاممنذ 15 ساعاتأعمالأرقاممحافظ هيئة الصناعات العسكرية: نتوقع الوصول إلى مستهدفات توطين الصناعات العسكرية قبل 2030شعار الهيئة العامة للصناعات العسكرية قال أحمد العوهلي محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية، إن الشركات المحلية والعالمية العاملة في المملكة تشكل ركائز أساسية في جهود التوطين، مبينا أن الهيئة تلعب دور المنظم والداعم والمحفز للقطاع، بينما يبقى العمل الجاد على عاتق تلك الشركات. وأضاف العوهلي في لقاء مع عدد من وسائل الإعلام على هامش تدشين الكيان الجديد "بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة" الناتج عن الاندماج، أن اندماج شركتي "بي إيه إي سيستمز السعودية للتطوير والتدريب" المتخصصة في بناء وتوفير القدرات، والشركة السعودية للصيانة وإدارة خطوط الإمداد، يمثل خطوة نوعية واستراتيجية تعزز مسيرة الصناعات العسكرية في المملكة، مشيراً إلى أن هذه الخطوة ستسهم في تعظيم قدرات القطاع وتحقيق مستهدفاته وأن الهيئة تقدم الدعم الكامل لمثل هذه المبادرات. وأوضح أن نسبة التوطين في الصناعات العسكرية بلغت 19.35% بنهاية عام 2023، لافتاً إلى أن النسبة النهائية لعام 2024 سيتم الإعلان عنها قريباً، ومعبراً عن تفاؤله بالوصول إلى المستهدفات قبل عام 2030. وأشار الى أن القفزة في نسبة التوطين من 4% إلى قرابة 20%، تعود إلى وضوح الرؤية الاستراتيجية ودعم القيادة، وتكامل الجهود بين الجهات المعنية، بما فيها الجهات العسكرية والأمنية والشركات المحلية والدولية، مضيفاً أن الهدف القادم هو تجاوز نسبة 50% بحلول عام 2030. وحول جهود تطوير المنظومة العسكرية، بين أن المملكة شهدت تقدماً في توطين صيانة المنظومات الجوية والبرية والبحرية، وتصنيع قطع الغيار والمنظومات النوعية في المملكة، بالإضافة إلى تطوير الكفاءات الوطنية العاملة في القطاع. وأشار إلى وجود حوافز متعددة لدعم الاستثمار في الصناعات العسكرية، منها السياسات والتنظيمات التي تتيح للجهات الأمنية الشراء المباشر من المصانع المحلية، والإعفاء من ضريبة القيمة المضافة للمنتجات المصنّعة داخل المملكة، إلى جانب دعم نقل التقنية وتأهيل الكوادر البشرية وغيرها من الأمور المهمة لتعزيز الصناعات العسكرية.
أرقاممنذ 15 ساعاتأعمالأرقاممحافظ هيئة الصناعات العسكرية: نتوقع الوصول إلى مستهدفات توطين الصناعات العسكرية قبل 2030شعار الهيئة العامة للصناعات العسكرية قال أحمد العوهلي محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية، إن الشركات المحلية والعالمية العاملة في المملكة تشكل ركائز أساسية في جهود التوطين، مبينا أن الهيئة تلعب دور المنظم والداعم والمحفز للقطاع، بينما يبقى العمل الجاد على عاتق تلك الشركات. وأضاف العوهلي في لقاء مع عدد من وسائل الإعلام على هامش تدشين الكيان الجديد "بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة" الناتج عن الاندماج، أن اندماج شركتي "بي إيه إي سيستمز السعودية للتطوير والتدريب" المتخصصة في بناء وتوفير القدرات، والشركة السعودية للصيانة وإدارة خطوط الإمداد، يمثل خطوة نوعية واستراتيجية تعزز مسيرة الصناعات العسكرية في المملكة، مشيراً إلى أن هذه الخطوة ستسهم في تعظيم قدرات القطاع وتحقيق مستهدفاته وأن الهيئة تقدم الدعم الكامل لمثل هذه المبادرات. وأوضح أن نسبة التوطين في الصناعات العسكرية بلغت 19.35% بنهاية عام 2023، لافتاً إلى أن النسبة النهائية لعام 2024 سيتم الإعلان عنها قريباً، ومعبراً عن تفاؤله بالوصول إلى المستهدفات قبل عام 2030. وأشار الى أن القفزة في نسبة التوطين من 4% إلى قرابة 20%، تعود إلى وضوح الرؤية الاستراتيجية ودعم القيادة، وتكامل الجهود بين الجهات المعنية، بما فيها الجهات العسكرية والأمنية والشركات المحلية والدولية، مضيفاً أن الهدف القادم هو تجاوز نسبة 50% بحلول عام 2030. وحول جهود تطوير المنظومة العسكرية، بين أن المملكة شهدت تقدماً في توطين صيانة المنظومات الجوية والبرية والبحرية، وتصنيع قطع الغيار والمنظومات النوعية في المملكة، بالإضافة إلى تطوير الكفاءات الوطنية العاملة في القطاع. وأشار إلى وجود حوافز متعددة لدعم الاستثمار في الصناعات العسكرية، منها السياسات والتنظيمات التي تتيح للجهات الأمنية الشراء المباشر من المصانع المحلية، والإعفاء من ضريبة القيمة المضافة للمنتجات المصنّعة داخل المملكة، إلى جانب دعم نقل التقنية وتأهيل الكوادر البشرية وغيرها من الأمور المهمة لتعزيز الصناعات العسكرية.