أحدث الأخبار مع #القطاعالماليوالمصرفي


الوكيل
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوكيل
تجارة الأردن: وصول الاحتياطيات الأجنبية لمستويات قياسية...
08:10 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- قال ممثل القطاع المالي والمصرفي في غرفة تجارة الأردن، فراس سلطان، إن وصول الاحتياطيات الأجنبية لدى البنك المركزي الأردني إلى مستويات قياسية وتاريخية يعزز الثقة بالاقتصاد الوطني، ويؤكد قدرته على مواجهة الصعوبات. اضافة اعلان وبلغت الاحتياطيات الأجنبية لدى البنك المركزي الأردني 22.02 مليار دولار حتى نهاية شهر آذار الماضي، تغطي مستوردات المملكة من السلع والخدمات لمدة 8 أشهر ونصف. وتُعرف الاحتياطيات الأجنبية للدول بالودائع والسندات من العملة الأجنبية التي تحتفظ بها المصارف المركزية، ويُعتبر الدولار الأميركي عملة الاحتياط العالمية، وتشمل كذلك ودائع باليورو والجنيه الإسترليني والين الياباني. وتسهم هذه الاحتياطيات في دعم سعر العملة المحلية، ودفع ديون الدولة المستحقة. وبين سلطان في بيان، اليوم الثلاثاء، أن احتياطي العملات الأجنبية يُعد أحد المؤشرات الاقتصادية المهمة التي تعبّر عن متانة اقتصاد البلاد وقدرته على مواجهة الأزمات والوفاء بالالتزامات، كما يعكس حصافة السياسة النقدية وقدرتها على مواكبة المتغيرات المحلية والعالمية. وأشار إلى أن وصول احتياطيات المملكة من العملات الأجنبية لمستويات قياسية غير مسبوقة يُظهر أن مسار الاقتصاد الوطني يسير في الاتجاه السليم، مدفوعًا بجملة القرارات والإجراءات التي اتخذتها الحكومة منذ تشكيلها لدعم بيئة الأعمال، وتنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي وتحقيق النمو. وأوضح أن هذا الاحتياطي من العملات الأجنبية يدعم عمليات التجارة في السوق المحلية، ويوفر للقطاعات الاقتصادية الاستقرار المالي فيما يتعلق بتعاملاتهم في عمليات الاستيراد والتصدير، كما يبعث برسالة قوية لأصحاب الأعمال والمستثمرين بقدرة الاقتصاد الوطني على مواصلة النمو وتحقيق نتائج إيجابية. وأكد سلطان، الذي يشغل كذلك منصب النائب الثاني لرئيس الغرفة، أن الاحتفاظ باحتياطيات مناسبة من العملات الأجنبية يعزز الثقة بالسياسات النقدية التي يقودها باقتدار البنك المركزي الأردني، ويزيد من جاذبية الاقتصاد الوطني وقدرته على تلبية احتياجات السوق المحلية من المستوردات. وأشار إلى أن البنك المركزي استطاع، من خلال السياسات الحصيفة التي ينفذها، بناء احتياطيات من العملات الأجنبية تغطي فترات طويلة من المستوردات، الأمر الذي سيُعزز بيئة الاستثمار والأعمال في المملكة، ويدعم الاستقرار النقدي.


الانباط اليومية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الانباط اليومية
تجارة الأردن : وصول الاحتياطيات الأجنبية لمستويات قياسية يعزز الثقة بالاقتصاد الوطني
الأنباط - قال ممثل القطاع المالي والمصرفي في غرفة تجارة الأردن فراس سلطان، إن وصول الاحتياطيات الأجنبية لدى البنك المركزي الأردني لمستويات قياسية وتاريخية يعزز الثقة بالاقتصاد الوطني، ويؤكد قدرته على مواجهة الصعوبات. وبلغت الاحتياطيات الأجنبية لدى البنك المركزي الأردني 22.02 مليار دولار حتى نهاية شهر آذار الماضي، تغطي مستوردات المملكة من السلع والخدمات بواقع 8 أشهر ونصف. وتعرف الاحتياطيات الأجنبية للدول بالودائع والسندات من العملة الأجنبية التي تحتفظ بها المصارف المركزية، ويعتبر الدولار الأميركي عملة الاحتياط العالمية، وتشمل كذلك ودائع باليورو والجنيه الاسترليني والين الياباني، وتسهم بدعم سعر العملة المحلية، ودفع ديون الدولة المستحقة. وبين سلطان في بيان، اليوم الثلاثاء، أن احتياطي العملات الأجنبية يعد أحد المؤشرات الاقتصادية المهمة التي تعبر عن متانة الاقتصاد البلاد وقدرته على مواجهة الأزمات والوفاء بالالتزامات، كما يعبر عن حصافة السياسة النقدية وقدرتها على مواكبة المتغيرات المحلية والعالمية. وأشار الى أن وصول احتياطيات المملكة من العملات الأجنبية لمستويات قياسية غير مسبوقة يظهر أن مسار الاقتصاد الوطني بالاتجاه السليم ، مدفوعا بجملة القرارات والإجراءات التي اتخذتها الحكومة منذ تشكيلها لدعم بيئة الأعمال وتنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي وتحقيقي النمو. وأوضح أن هذا الاحتياطي من العملات الأجنبية يدعم عمليات التجارة بالسوق المحلية ويوفر للقطاعات الاقتصادية الاستقرار المالي لجهة تعاملاتهم بعمليات الاستيراد والتصدير، ويبعث برسالة قوية لأصحاب الأعمال والمستثمرين بقدرة الاقتصاد الوطني على مواصلة النمو وتحقيق نتائج إيجابية. وأكد سلطان الذي يشغل كذلك منصب النائب الثاني لرئيس الغرفة ان الاحتفاظ باحتياطيات مناسبة من العملات الأجنبية يعزز الثقة بالسياسات النقدية التي يقودها باقتدار البنك المركزي الأردني ويعزز من جاذبية الاقتصاد الوطني وقدرته على تلبية احتياجات السوق المحلية من المستوردات. وأشار الى أن البنك المركزي استطاع من خلال السياسات الحصيفة التي ينفذها من بناء احتياطيات من العملات الأجنبية تغطي فترات طويلة من المستوردات ، الأمر الذي سيعزز بيئة الاستثمار والاعمال بالمملكة، ويدعم الاستقرار النقدي.


الوكيل
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوكيل
تجارة الأردن: وصول الاحتياطيات الأجنبية لمستويات قياسية...
08:10 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- قال ممثل القطاع المالي والمصرفي في غرفة تجارة الأردن، فراس سلطان، إن وصول الاحتياطيات الأجنبية لدى البنك المركزي الأردني إلى مستويات قياسية وتاريخية يعزز الثقة بالاقتصاد الوطني، ويؤكد قدرته على مواجهة الصعوبات. اضافة اعلان وبلغت الاحتياطيات الأجنبية لدى البنك المركزي الأردني 22.02 مليار دولار حتى نهاية شهر آذار الماضي، تغطي مستوردات المملكة من السلع والخدمات لمدة 8 أشهر ونصف. وتُعرف الاحتياطيات الأجنبية للدول بالودائع والسندات من العملة الأجنبية التي تحتفظ بها المصارف المركزية، ويُعتبر الدولار الأميركي عملة الاحتياط العالمية، وتشمل كذلك ودائع باليورو والجنيه الإسترليني والين الياباني. وتسهم هذه الاحتياطيات في دعم سعر العملة المحلية، ودفع ديون الدولة المستحقة. وبين سلطان في بيان، اليوم الثلاثاء، أن احتياطي العملات الأجنبية يُعد أحد المؤشرات الاقتصادية المهمة التي تعبّر عن متانة اقتصاد البلاد وقدرته على مواجهة الأزمات والوفاء بالالتزامات، كما يعكس حصافة السياسة النقدية وقدرتها على مواكبة المتغيرات المحلية والعالمية. وأشار إلى أن وصول احتياطيات المملكة من العملات الأجنبية لمستويات قياسية غير مسبوقة يُظهر أن مسار الاقتصاد الوطني يسير في الاتجاه السليم، مدفوعًا بجملة القرارات والإجراءات التي اتخذتها الحكومة منذ تشكيلها لدعم بيئة الأعمال، وتنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي وتحقيق النمو. وأوضح أن هذا الاحتياطي من العملات الأجنبية يدعم عمليات التجارة في السوق المحلية، ويوفر للقطاعات الاقتصادية الاستقرار المالي فيما يتعلق بتعاملاتهم في عمليات الاستيراد والتصدير، كما يبعث برسالة قوية لأصحاب الأعمال والمستثمرين بقدرة الاقتصاد الوطني على مواصلة النمو وتحقيق نتائج إيجابية. وأكد سلطان، الذي يشغل كذلك منصب النائب الثاني لرئيس الغرفة، أن الاحتفاظ باحتياطيات مناسبة من العملات الأجنبية يعزز الثقة بالسياسات النقدية التي يقودها باقتدار البنك المركزي الأردني، ويزيد من جاذبية الاقتصاد الوطني وقدرته على تلبية احتياجات السوق المحلية من المستوردات. وأشار إلى أن البنك المركزي استطاع، من خلال السياسات الحصيفة التي ينفذها، بناء احتياطيات من العملات الأجنبية تغطي فترات طويلة من المستوردات، الأمر الذي سيُعزز بيئة الاستثمار والأعمال في المملكة، ويدعم الاستقرار النقدي.