logo
#

أحدث الأخبار مع #القفطانالمغربي

بنسعيد يدشن جناح المغرب ضيف شرف مهرجان باريس للكتاب 2025
بنسعيد يدشن جناح المغرب ضيف شرف مهرجان باريس للكتاب 2025

كش 24

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • كش 24

بنسعيد يدشن جناح المغرب ضيف شرف مهرجان باريس للكتاب 2025

دشن وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، مساء أمس الخميس، جناح المغرب، ضيف شرف مهرجان باريس للكتاب 2025، الذي يستمر إلى غاية 13 أبريل بالقصر الكبير بالعاصمة الفرنسية. وتم افتتاح الجناح الوطني بحضور وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي ورئيسة منطقة إيل دو فرانس فاليري بيكريس، إلى جانب شخصيات مغربية وفرنسية أخرى، من بينهم أندريه أزولاي مستشار الملك محمد السادس، وسفيرة المغرب في فرنسا، سميرة سيطايل، والسفير الممثل الدائم للمملكة لدى اليونسكو، سمير الدهر، ورئيس مجموعة الصداقة البرلمانية الفرنسية المغربية بمجلس الشيوخ، كريستيان كامبون. كما حضر عدد من الكُتّاب المغاربة والفرنسيين افتتاح الجناح المغربي، الذي يستضيف نحو أربعين دار نشر، وذلك في إطار برمجة خاصة بعنوان 'رسائل من المغرب'، تتضمن 46 فعالية تسلط الضوء على تنوّع وغنى الإنتاج الأدبي المغربي. وتتضمن البرمجة الكثيفة للمهرجان، الذي يمتد من 11 إلى 13 أبريل، مجموعة من الأنشطة داخل الجناح المغربي، تشمل 28 ندوة في فضاء المحاضرات، و16 حلقة نقاش حول مواضيع أدبية واجتماعية، و10 عروض تقديمية للكتب، وعرضين فنيين (فن الصلام والمسرح)، بالإضافة إلى مائدة مستديرة دولية حول 'المصير الأطلسي بين فرنسا والمغرب'، تماشيا مع موضوع هذه السنة: 'البحر'. كما يتضمن برنامج هذه الدورة عرضا وثائقيا بعنوان 'القفطان المغربي: رحلة عبر أنامل الصناع التقليديين'، إلى جانب أنشطة موجهة للأطفال تضم 15 ورشة (في الزليج والنسيج والاختبارات الثقافية)، فضلا عن عرض موسيقي قصصي بعنوان (Le voyage de Pois Chiche)'. ومن بين الفعاليات، أيضا، ثلاث لقاءات تكريمية لأعلام الأدب المغربي: إدريس الشرايبي، إدمون عمران المالح، ومحمد خير الدين. وسيتم كذلك تسليط الضوء على حضور المرأة في الأدب المغربي من خلال لقاءات مع عدد من الكاتبات البارزات.

الوزير بنسعيد يدشن جناح المغرب ضيف شرف مهرجان باريس للكتاب 2025
الوزير بنسعيد يدشن جناح المغرب ضيف شرف مهرجان باريس للكتاب 2025

مراكش الآن

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مراكش الآن

الوزير بنسعيد يدشن جناح المغرب ضيف شرف مهرجان باريس للكتاب 2025

دشن وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، مساء الخميس، جناح المغرب، ضيف شرف مهرجان باريس للكتاب 2025، الذي يستمر إلى غاية 13 أبريل بالقصر الكبير بالعاصمة الفرنسية. وتم افتتاح الجناح الوطني بحضور وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي ورئيسة منطقة إيل دو فرانس فاليري بيكريس، إلى جانب شخصيات مغربية وفرنسية أخرى، من بينهم أندريه أزولاي مستشار جلالة الملك، وسفيرة المغرب في فرنسا، سميرة سيطايل، والسفير الممثل الدائم للمملكة لدى اليونسكو، سمير الدهر، ورئيس مجموعة الصداقة البرلمانية الفرنسية المغربية بمجلس الشيوخ، كريستيان كامبون. كما حضر عدد من الكُتّاب المغاربة والفرنسيين افتتاح الجناح المغربي، الذي يستضيف نحو أربعين دار نشر، وذلك في إطار برمجة خاصة بعنوان 'رسائل من المغرب'، تتضمن 46 فعالية تسلط الضوء على تنوّع وغنى الإنتاج الأدبي المغربي. وتتضمن البرمجة الكثيفة للمهرجان، الذي يمتد من 11 إلى 13 أبريل، مجموعة من الأنشطة داخل الجناح المغربي، تشمل 28 ندوة في فضاء المحاضرات، و16 حلقة نقاش حول مواضيع أدبية واجتماعية، و10 عروض تقديمية للكتب، وعرضين فنيين (فن الصلام والمسرح)، بالإضافة إلى مائدة مستديرة دولية حول 'المصير الأطلسي بين فرنسا والمغرب'، تماشيا مع موضوع هذه السنة: 'البحر'. كما يتضمن برنامج هذه الدورة عرضا وثائقيا بعنوان 'القفطان المغربي: رحلة عبر أنامل الصناع التقليديين'، إلى جانب أنشطة موجهة للأطفال تضم 15 ورشة (في الزليج والنسيج والاختبارات الثقافية)، فضلا عن عرض موسيقي قصصي بعنوان (Le voyage de Pois Chiche)'. ومن بين الفعاليات، أيضا، ثلاث لقاءات تكريمية لأعلام الأدب المغربي: إدريس الشرايبي، إدمون عمران المالح، ومحمد خير الدين. وسيتم كذلك تسليط الضوء على حضور المرأة في الأدب المغربي من خلال لقاءات مع عدد من الكاتبات البارزات.

المغرب ضيف شرف معرض باريس للكتاب
المغرب ضيف شرف معرض باريس للكتاب

بديل

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بديل

المغرب ضيف شرف معرض باريس للكتاب

يحل المغرب ضيف شرف على الدورة الحالية لمهرجان باريس للكتاب، الذي تنطلق فعالياته يوم الجمعة بالقصر الكبير 'غراند باليه' في العاصمة الفرنسية، باعتباره 'فاعلا رئيسيا' في مجال النشر على الصعيد الإفريقي، وفقا لما أكده المدير العام لهذا الحدث الأدبي البارز، بيير إيف بيرينجي. وقال السيد بيرينجي، في حديث خص به وكالة المغرب العربي للأنباء، إن 'المغرب، الذي ظل لفترة طويلة يعتمد على شبكات النشر الأوروبية والشرقية، يفرض اليوم نفسه كقوة رئيسية في قطاع النشر بالقارة الإفريقية، ويطمح إلى أن يصبح مركزا للنشر على المستوى القاري'. وأضاف أن اختيار المغرب كضيف شرف لهذه الدورة يأتي اعترافا بـ'غنى وتنوع إنتاجه الأدبي'، مشيرا إلى أن 'الأدب المغربي يزدهر ويتألق خارج حدوده، سواء باللغة الفرنسية أو العربية أو الأمازيغية، بل وحتى الإنجليزية والإسبانية'. وأوضح المدير العام أن المهرجان يحتفي أيضا بـ'الروابط الثقافية والتاريخية التي تجمع بين فرنسا والمغرب، في إطار حوار دائم عبر ضفتي المتوسط والأطلسي'. ويرتقب أن تشارك في هذه الدورة 36 دار نشر مغربية، إلى جانب 34 كاتبا مغربيا سيوقعون أعمالهم ضمن برمجة خاصة بعنوان 'رسائل من المغرب'، تشمل 46 فعالية تسلط الضوء على تنوع الإنتاج الأدبي المغربي. ومن بين الأسماء المشاركة: ليلى السليماني، الطاهر بنجلون، كوثر حرشي، ريم بطل، مريم جبور، أسماء المرابط، إدريس جيدان، كبير مصطفى عمي، وقيس بن يحيى، في دورة وصفها السيد بيرينجي بأنها 'واجهة حقيقية تعكس الدينامية الثقافية المغربية'، مؤكدا على أهمية الأدباء والصناعة المغربية في المشهد الأدبي العالمي. وتتضمن البرمجة الكثيفة للمهرجان، الذي يمتد من 11 إلى 13 أبريل، مجموعة من الأنشطة داخل الجناح المغربي، تشمل 28 ندوة في فضاء المحاضرات، و16 حلقة نقاش حول مواضيع أدبية واجتماعية، و10 عروض تقديمية للكتب، وعرضين فنيين (فن الصلام والمسرح)، بالإضافة إلى مائدة مستديرة دولية حول 'المصير الأطلسي بين فرنسا والمغرب'، تماشيا مع موضوع هذه السنة: 'البحر'. وفي هذا السياق، أكد السيد بيرينجي أن 'اختيار البحر كموضوع رئيسي يتماشى مع تاريخ المغرب، كبلد منفتح على البحر المتوسط والمحيط الأطلسي، حيث شكلت التبادلات البحرية جزءا أساسيا من هويته الثقافية والأدبية'، مشيرا إلى أن الجناح المغربي تم تصميمه 'كفضاء للاستكشاف والحوار، يعكس روح المغرب كملتقى بين التقاليد والحداثة'. كما يتضمن برنامج هذه الدورة عرضا وثائقيا بعنوان 'القفطان المغربي: رحلة عبر أنامل الصناع التقليديين'، إلى جانب أنشطة موجهة للأطفال تضم 15 ورشة (في الزليج والنسيج والاختبارات الثقافية)، فضلا عن عرض موسيقي قصصي بعنوان (Le voyage de Pois Chiche)'. ومن بين الفعاليات، أيضا، ثلاث لقاءات تكريمية لأعلام الأدب المغربي: إدريس الشرايبي، إدمون عمران المالح، ومحمد خير الدين. وسيتم كذلك تسليط الضوء على حضور المرأة في الأدب المغربي من خلال لقاءات مع عدد من الكاتبات البارزات. وشدد المدير العام للمهرجان على أن هذه البرمجة 'تكشف عن الدينامية المتجددة للمشهد الأدبي المغربي'، مضيفا أن 'الساحة الأدبية المغربية تعرف زخما متواصلا، بفضل مزيج من الك ت اب المتمرسين والأصوات الناشئة'. واستشهد بعدد من الأسماء البارزة، على غرار ليلى السليماني، الحاصلة على جائزة غونكور سنة 2016، والتي وصفها بـ'سفيرة الأدب المغربي دوليا'، والطاهر بنجلون، 'أحد أكثر الأدباء المغاربة ترجمة في العالم'، بالإضافة إلى كوثر حرشي، 'الروائية السوسيولوجية المهتمة بقضايا الهوية'، وريم بطال، 'الشاعرة والفنانة متعددة الأساليب'. واعتبر السيد بيرينجي أن مساهمات هؤلاء الكتاب تبرز 'حيوية قطاع النشر المغربي، الذي يشق طريقه بثقة نحو فرض حضوره في الساحتين الإفريقية والدولية، بفضل تنوعه الموضوعي، بين السير الذاتية، والقراءات التاريخية، والمقالات الفكرية، والشعر المعاصر'. كما أشار إلى الدور الأساسي الذي تلعبه الجالية المغربية المقيمة بالخارج في هذه الدينامية، مؤكدا أن 'الكتاب المنتمين إلى الجالية يشكلون جسرا بين الثقافات، ويتناولون مواضيع مثل المنفى، والذاكرة، والهوية، والتعددية الثقافية'. وقال إن 'انخراطهم المزدوج يمكنهم من تقديم الثقافة المغربية لجمهور أوسع'. ومن بين هؤلاء الكتاب الذين 'يحملون صوت المغرب عاليا'، أشار مجددا إلى ليلى السليماني، التي تتناول مواضيع الحريات الفردية وعلاقتها بالأصول، والطاهر بنجلون، الذي يعالج في أعماله قضايا التوريث والروابط بين الأجيال، وأسماء المرابط، التي تستحضر قضايا النسوية والروحانية في السياق الإسلامي. وختم السيد بيرينجي بالقول: 'بفضل هذه الجالية الأدبية، يواصل الأدب المغربي انتشاره، ويغني الحوار الثقافي المتجدد بين فرنسا والمغرب'. ويقع الجناح المغربي على مساحة 330 مترا مربعا، ويضم خمسة أركان تفاعلية: فضاء التاريخ البحري: رحلة في الماضي البحري للمغرب عبر خرائط قديمة وسير الرحالة، وفضاء 'حوار': ملتقى للناشرين والمؤلفين والجمهور، وفضاء التوقيعات: لقاءات وجلسات توقيع مع المؤلفين المغاربة، وفضاء الأطفال: حكايات وورشات تفاعلية لنشر حب القراءة لدى الصغار، وفضاء دور النشر والمكتبة: واجهة لتنوع المشهد النشري المغربي.

مهرجان الكتاب في باريس: لقاءات لا تُفوَّت مع الكُتّاب المغاربة
مهرجان الكتاب في باريس: لقاءات لا تُفوَّت مع الكُتّاب المغاربة

يا بلادي

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • يا بلادي

مهرجان الكتاب في باريس: لقاءات لا تُفوَّت مع الكُتّاب المغاربة

تستعد العاصمة الفرنسية باريس لاستضافة النسخة الرابعة من مهرجان الكتاب، والذي سيُعقد في الفترة من 11 إلى 13 أبريل 2025. في هذا العام، سيكون المغرب ضيف الشرف، حيث سيشارك بعدد كبير من المؤلفين المغاربة والباحثين، سواء كانوا شبابًا أو متمرسين، سواء كانوا من ذوي الجنسية المغربية أو مزدوجي الجنسية. يهدف المنظمون إلى "إعادة بناء الروابط الأخوية بين الثقافات عبر البحار، في ظل سياق دولي تتنازع فيه الذكريات والخيالات". وسيمثل المغرب في المهرجان بـ"ثراء تاريخه وثقافته المتنوعة التي تتقاطع مع حضارات البحر الأبيض المتوسط"، كما أوضح بيير إيف بيرينغير، المدير العام للفعالية. وسيكون الجناح المغربي في قلب المهرجان، حيث سيستضيف المؤتمرات والندوات على مدى ثلاثة أيام. في يوم الجمعة 11 أبريل، ستُعقد جلسة حوارية مع أسماء لمرابط ، التي ستقدم كتابها "الإسلام والحريات الأساسية: من أجل أخلاق عالمية". وستشارك لمرابط أيضًا في مائدة مستديرة بعنوان "التراث المغربي من منظور تعدديته - أن تكون مغربيًا: مواطنة مفتوحة". كما سيشارك في هذا الحدث مونيك إلجريشي، مديرة الاتصالات والمديرة العامة لمجموعة موزاييك، وأحمد بوكوس، رئيس المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، وادريس اليزمي، رئيس مجلس الجالية المغربية بالخارج. تكريم للمؤلفين من الماضي والحاضر يشمل برنامج "شظايا من كتابة ملتزمة" تكريمًا للكاتب الراحل إدريس الشرايبي بمناسبة الذكرى السبعين لنشر روايته "Les Boucs"، التي تعتبر من أقوى النصوص حول الهجرة ووضع العمال المغاربة في فرنسا. وسيتحدث في هذا اللقاء كبير مصطفى أمي، مؤلف "في البحث عن غليتر فاراداي"، وزينب مكوار، مؤلفة "تذكر النحل"، وشينا الشرايبي، زوجة الكاتب الراحل. كما سيتم تقديم عرض مسرحي مستوحى من نصوص فاطمة المرنيسي بواسطة أمل أيوب وسناء أسيف، في مسرحية "الحرام". العرض من إخراج آن لور لييجوا، ويستعرض تعقيد العلاقات بين الرجال والنساء في العالم الإسلامي. في يوم السبت 12 أبريل، ستُعقد جلسة مع ليلى سليماني حول كتابها "سآخذ النار". كما ستتناول مائدة مستديرة موضوع "المغرب، مصير الأطلسي: المغرب - فرنسا، محيط مشترك"، بمشاركة شخصيات بارزة مثل عبد الله ساعف وادريس الكراوي وألان جولييت. سيقدم الكاتب ادريس جيدان روايته "موسى من كازا"، وسيتم تكريم إدموند عمران المالح بالعودة إلى مسيرته وكتاباته. يشارك في هذا اللقاء المستشار الملكي أندريه أزولاي، ومحمد توزي، وسيمون بيتون. سيركز المهرجان أيضًا على الرسم والسرد المصور من خلال مشروع "كتابة بين ضفتين. خالية 3"، الذي يجمع بين مواهب شابة من المغرب وفرنسا وبلجيكا لاستكشاف مواضيع مثل الجذور والذاكرة الجماعية. سيشارك في هذه الفعالية الرسامات عائشة أبوحاج وابتسام العربي، وأمين حما. في يوم الأحد 13 أبريل، سيُعقد لقاء مع رحال بوبريك حول كتابه "مسألة الصحراء. في أصول اختراع استعماري: 1884-1975". وستشارك الروائيات والمثقفات في مائدة مستديرة بعنوان «أنوثة بين ضفتين؟ ما هو النظرة النسائية للهجرة؟» بحضور سميرة العياشي، وياسمين شامي، وكوثر حرشي. بعيدًا عن الكتابة، سيُعرض فيلم "القفطان المغربي: رحلة عبر أيدي صناعه"، وسيقدم صلاح الوادي عمله "مسار ناجٍ من القرن العشرين" بحضور ادريس اليزمي. كما سيكرم "شظايا من كتابة ملتزمة" محمد خير الدين، بدعم من مجلس الجالية وأكاديمية المملكة ومنشورات الفنك. مساحات للتفاعل تجمع بين تبادل الأفكار والود ستستضيف الفعالية جلسات توقيع لمؤلفين مغاربة، من بينهم محمد ندالي ، زينب مكوار ، ليلى بحسين ، يوسف أمين العلوي، حجار أزيل ، عبد اللطيف اللعبي ، رشيد بنزين ، و سعاد جماعي. ستعود أيضًا فعالية الإملاء الكبير تحت شعار الاكتشاف، حيث سيواجه عشاق اللغة الفرنسية تحدي نصوص حول موضوع البحر، بمشاركة إيما غرين، تاتيانا دي روزناي، وليلى سليماني. يستهدف المهرجان جميع الفئات العمرية، مع أنشطة خاصة للشباب مثل عرض "1001 سؤال عن المغرب" بقيادة نادية لارجيت ومريم الشرايبي. يمتد مهرجان الكتاب في باريس عبر إحدى عشرة منصة، مع "برمجة موسعة" تشمل أنواعًا أدبية متعددة وفنونًا أخرى مثل السينما والموسيقى. في عام 2024، استقطب المهرجان 103,000 زائر، منهم 45% دون سن 25، مما يعكس الاهتمام المتزايد بمنشورات الشباب والقصص المصورة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store