logo
#

أحدث الأخبار مع #القمةالعربيةالرابعةوالثلاثين،

المصري الديمقراطي يشيد بكلمة الرئيس السيسي في القمة العربية: مصر تتحمل مسؤوليتها التاريخية في ظل غياب مخزٍ لعدد من القادة العرب
المصري الديمقراطي يشيد بكلمة الرئيس السيسي في القمة العربية: مصر تتحمل مسؤوليتها التاريخية في ظل غياب مخزٍ لعدد من القادة العرب

مصرس

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • مصرس

المصري الديمقراطي يشيد بكلمة الرئيس السيسي في القمة العربية: مصر تتحمل مسؤوليتها التاريخية في ظل غياب مخزٍ لعدد من القادة العرب

أشاد النائب الدكتور فريدي البياضي، عضو مجلس النواب ونائب رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في القمة العربية الرابعة والثلاثين، واصفًا إياها بأنها "واحدة من أكثر الكلمات وضوحًا وقوة في التعبير عن الموقف العربي الأصيل تجاه القضية الفلسطينية". وأكد البياضي أن الكلمة "جاءت في توقيت حساس تمر فيه القضية الفلسطينية بمرحلة مفصلية، حيث يواجه الشعب الفلسطيني جرائم تهجير وعدوان ممنهج"، مشيرًا إلى أن الرئيس السيسي عبّر بصدق عن رفض مصر القاطع لمحاولات تهجير الفلسطينيين من غزة، وتمسكها بحل عادل وشامل يقوم على إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وأضاف البياضي: "المؤسف أن هذه الكلمة المهمة جاءت في ظل غياب مخزٍ لعدد كبير من القادة العرب، وهو ما يضاعف من أهمية الموقف المصري الذي يعكس مسؤولية تاريخية تتحملها مصر وحدها، دفاعًا عن قضايا الأمة ومبادئ العدالة والكرامة". واختتم النائب تصريحه قائلاً: "مرة أخرى، تثبت مصر أنها صمام الأمان في المنطقة، وحاملة لواء الحق في وقتٍ يلوذ فيه كثيرون بالصمت أو التردد"

المصري الديمقراطي يشيد بكلمة الرئيس السيسي في القمة العربية: مصر تتحمل مسؤوليتها التاريخية في ظل غياب مخزٍ لعدد من القادة العرب
المصري الديمقراطي يشيد بكلمة الرئيس السيسي في القمة العربية: مصر تتحمل مسؤوليتها التاريخية في ظل غياب مخزٍ لعدد من القادة العرب

صوت الأمة

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • صوت الأمة

المصري الديمقراطي يشيد بكلمة الرئيس السيسي في القمة العربية: مصر تتحمل مسؤوليتها التاريخية في ظل غياب مخزٍ لعدد من القادة العرب

أشاد النائب الدكتور فريدي البياضي، عضو مجلس النواب ونائب رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في القمة العربية الرابعة والثلاثين، واصفًا إياها بأنها 'واحدة من أكثر الكلمات وضوحًا وقوة في التعبير عن الموقف العربي الأصيل تجاه القضية الفلسطينية'. وأكد البياضي أن الكلمة 'جاءت في توقيت حساس تمر فيه القضية الفلسطينية بمرحلة مفصلية، حيث يواجه الشعب الفلسطيني جرائم تهجير وعدوان ممنهج'، مشيرًا إلى أن الرئيس السيسي عبّر بصدق عن رفض مصر القاطع لمحاولات تهجير الفلسطينيين من غزة، وتمسكها بحل عادل وشامل يقوم على إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وأضاف البياضي: 'المؤسف أن هذه الكلمة المهمة جاءت في ظل غياب مخزٍ لعدد كبير من القادة العرب، وهو ما يضاعف من أهمية الموقف المصري الذي يعكس مسؤولية تاريخية تتحملها مصر وحدها، دفاعًا عن قضايا الأمة ومبادئ العدالة والكرامة'.

البياضي يشيد بكلمة الرئيس السيسي في القمة العربية: مصر تتحمل مسئوليتها التاريخية وسط غياب مخزٍ لعدد من القادة العرب
البياضي يشيد بكلمة الرئيس السيسي في القمة العربية: مصر تتحمل مسئوليتها التاريخية وسط غياب مخزٍ لعدد من القادة العرب

مصرس

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • مصرس

البياضي يشيد بكلمة الرئيس السيسي في القمة العربية: مصر تتحمل مسئوليتها التاريخية وسط غياب مخزٍ لعدد من القادة العرب

أشاد النائب الدكتور فريدي البياضي، عضو مجلس النواب ونائب رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في القمة العربية الرابعة والثلاثين، واصفًا إياها بأنها "واحدة من أكثر الكلمات وضوحًا وقوة في التعبير عن الموقف العربي الأصيل تجاه القضية الفلسطينية". وأكد البياضي أن الكلمة "جاءت في توقيت حساس تمر فيه القضية الفلسطينية بمرحلة مفصلية، حيث يواجه الشعب الفلسطيني جرائم تهجير وعدوان ممنهج"، مشيرًا إلى أن الرئيس السيسي عبّر بصدق عن رفض مصر القاطع لمحاولات تهجير الفلسطينيين من غزة، وتمسكها بحل عادل وشامل يقوم على إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.وأضاف البياضي: "المؤسف أن هذه الكلمة المهمة جاءت في ظل غياب لعدد كبير من القادة العرب، وهو ما يضاعف من أهمية الموقف المصري الذي يعكس مسؤولية تاريخية تتحملها مصر وحدها، دفاعًا عن قضايا الأمة ومبادئ العدالة والكرامة".واختتم النائب تصريحه قائلاً: "مرة أخرى، تثبت مصر أنها صمام الأمان في المنطقة، وحاملة لواء الحق في وقتٍ يلوذ فيه كثيرون بالصمت أو التردد"

«قمة بغداد»... «كيانات موازية» تُهدد اليمن والسودان
«قمة بغداد»... «كيانات موازية» تُهدد اليمن والسودان

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة

«قمة بغداد»... «كيانات موازية» تُهدد اليمن والسودان

من بين قضايا ملحة تناولها قادة وزعماء خلال القمة العربية في بغداد، سيطر حديث لافت عن «الكيانات الموازية» التي تُهدد الدولة، وقد برز السودان واليمن مثالين لدول تتعرض للاستنزاف وغياب الاستقرار. ففي السودان، اندلعت الحرب الأخيرة في أبريل (نيسان) 2023، وتسببت في نزوح أكثر من 12 مليون سوداني داخل البلاد وخارجها. أما في اليمن، فيستمر الحوثيون في عرقلة العملية السياسية اليمنية، وتهدد الجماعة الملاحة في البحر الأحمر، وتعطل عمل المؤسسات الشرعية، وترفض الانخراط في تسوية سياسية سلمية لأزمة تجاوزت عقداً من الزمن. «صلف الميليشيات» وخلال كلمته في اجتماع القمة العربية الرابعة والثلاثين، دعا رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، رشاد العليمي، السبت، إلى اتخاذ قرارات حازمة لتعزيز قدرة اليمن على مواجهة «صلف الميليشيات»، بما في ذلك «التنفيذ الصادق لقرار مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين بتصنيف الميليشيات الحوثية منظمة إرهابية أجنبية». وهاجم العليمي «جماعة الحوثي»، قائلاً إنها «لم تترك جرماً إلا اقترفته، من استهداف المواني والمطارات وتفجير المنازل والمساجد، إلى سرقة المساعدات الإنسانية، واختطاف موظفيها، وزراعة الألغام، وتجنيد الأطفال، وتجريف الهوية وفرص العيش، فضلاً عن انتهاكات فظيعة لحقوق الإنسان». وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش في «قمة بغداد»، إن «هجمات البحر الأحمر تُدمر الاقتصاد العالمي»، داعياً إلى «حوار يمني - يمني لضمان الاستقرار». قرارا السلم والحرب وأشار إلى أن «الموقف الجماعي الرافض لسلوك جماعة الحوثي، إلى جانب قرار التصنيف، يقطع الشك باليقين في مدى التزامنا بميثاق جامعة الدول العربية والأمم المتحدة، كما من شأنه أن يبعث برسائل حاسمة لكل الميليشيات التي تنازع دولنا الوطنية حقها الحصري في احتكار السلاح وقراري السلم والحرب». وخاطب القادة والرؤساء العرب بالقول: «منذ أكثر من 10 سنوات، لا يزال شعبنا اليمني يخوض معركته الوجودية ضد ميليشيات الحوثي وداعميها»، مضيفاً: «اليوم يتطلّع اليمنيون إلى دعمكم ومواقفكم الأخوية، ونحن عازمون أكثر من أي وقت مضى على إنهاء المعاناة، وإسقاط هذا المشروع وأجندته العابرة للحدود، بعد أن استنفدت كل الجهود لدفع هذه الجماعة إلى التخلي عن نهجها العنصري، والاستجابة للإرادة الشعبية، وقرارات الشرعية الدولية». وقدَّم العليمي شكره للأشقاء في تحالف دعم الشرعية، بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، مؤكداً أن «لهما الفضل في صناعة الصمود الأسطوري لشعبنا اليمني العظيم، وتخفيف معاناته، والحفاظ على تماسك مؤسساته الوطنية على مدى السنوات الماضية». حكومات موازية وعن السودان، فأكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي رفض بلاده «أي مساعٍ تهدف إلى تشكيل حكومات موازية للسلطة الشرعية». وقال السيسي، خلال كلمته في القمة العربية، إن «السودان الشقيق في منعطف خطير، يهدد وحدته واستقراره مما يستوجب العمل العاجل، لضمان وقف إطلاق النار». وشدد السيسي على «ضرورة تأمين وصول المساعدات الإنسانية والحفاظ على وحدة الأراضي السودانية ومؤسساتها الوطنية، ورفض أي مساعٍ تهدف إلى تشكيل حكومات موازية للسلطة الشرعية». من جانبه، أكد نائب رئيس «مجلس السيادة السوداني» إبراهيم جابر، خلال «قمة بغداد»، أن «المنطقة العربية تمر بتحديات كبيرة، منها تصاعد الصراعات العسكرية»، لا سيما في السودان، إذ «تستهدف (قوات الدعم السريع) كل مكتسبات الشعب السوداني». وأعرب جابر عن دعمه لـ«مبادرة وقف إطلاق نار يترافق مع انسحاب كامل لـ(الدعم السريع)»، مؤكداً تأييده لـ«حوار سوداني شامل يمهد للانتخابات»، داعياً «الدول العربية للإسهام في إعمار السودان، وتأهيل البنى التحتية». وأعلنت منظمة الصحة العالمية في سبتمبر (أيلول) 2024 أن الحصيلة المؤكدة لضحايا الحرب الدائرة في السودان منذ 2023، قد تجاوزت 20 ألف شخص. في حين تقدّر دراسات أخرى أن عدد القتلى تجاوز 150 ألفاً، منهم من قُتل نتيجة العنف، ومنهم من مات من الجوع والأوبئة التي سببتها الحرب. وقد تسببت الحرب في تدمير مرافق حيوية، مثل الجسور والسدود، إلى جانب شبكات الكهرباء والمياه والمنشآت الصحية والتعليمية. ووفقاً لتقديرات غير رسمية، تتراوح قيمة الخسائر الناجمة عن تدمير هذه البنى والمنشآت بين 120 و150 مليار دولار.

قمة بغداد.. توحيد الصفوف العربية تحت شعار "حوار وتضامن وتنمية" لمواجهة التحديات الإقليمية
قمة بغداد.. توحيد الصفوف العربية تحت شعار "حوار وتضامن وتنمية" لمواجهة التحديات الإقليمية

بلدنا اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • بلدنا اليوم

قمة بغداد.. توحيد الصفوف العربية تحت شعار "حوار وتضامن وتنمية" لمواجهة التحديات الإقليمية

انعقدت في العاصمة العراقية بغداد، اليوم، أعمال القمة العربية الرابعة والثلاثين، تحت شعار "حوار وتضامن وتنمية"، بمشاركة عدد من القادة والزعماء العرب، إضافة إلى ممثلين عن الأمم المتحدة، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى وفود من الاتحاد الأوروبي ومنظمات دولية أخرى. وجاء في البيان الختامي للقمة أن الهدف الأساسي من هذا الاجتماع هو توحيد الجهود العربية من أجل تحقيق مصالح شعوب المنطقة، في ظل التحديات السياسية والإنسانية التي تشهدها العديد من الدول العربية. وأكد القادة العرب على رفضهم القاطع لتهجير الشعب الفلسطيني، ودعوا إلى إدخال مساعدات إنسانية عاجلة إلى قطاع غزة، في ظل تصاعد وتيرة العنف والدمار جراء العمليات العسكرية الإسرائيلية. وكما دعوا المجتمع الدولي إلى ممارسة الضغط لوقف إراقة الدماء وتحقيق هدنة فورية، مع التأكيد على ضرورة تنفيذ حل الدولتين وفق إطار زمني محدد. ورحب البيان برفع العقوبات الأميركية عن سوريا، مشددًا على دعم وحدة أراضيها، ورفض التدخلات الأجنبية، إلى جانب إدانة الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على الأراضي السورية. كما طالب القادة العرب بتوفير الدعم السياسي والمالي والقانوني لإعادة إعمار غزة، وأكدوا على أهمية إيجاد حل سياسي للأزمة السودانية. وتجدر الإشارة إلى أن القمة بحثت ملفات معقدة تشمل القضية الفلسطينية، والأوضاع في سوريا والسودان ولبنان، في محاولة لتعزيز التضامن العربي ومواجهة التحديات الراهنة بموقف موحد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store