أحدث الأخبار مع #القواتالفرنسية


الجزيرة
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
جان بيدل بوكاسا.. قصة طموح انتهى بإمبراطورية أفريقية غارقة بالفقر والدماء
من زعيم واعد إلى دكتاتور دموي، يحكي تاريخ جان بيدل بوكاسا قصة جنون العظمة والانهيار المأساوي لدولة بأكملها تحت قبضته الحديدية. بين الولاء الاستعماري والطموح الجامح، وبين البذخ الفاحش وجرائم القمع الوحشي، يتقاطع مصير رجل جعل من نفسه أسطورة مأساوية في تاريخ أفريقيا الحديثة. النشأة والمسيرة العسكرية وُلد جان بيدل بوكاسا في 22 فبراير/شباط 1921 بمنطقة بوبانغي، في أفريقيا الاستوائية الفرنسية (جمهورية أفريقيا الوسطى حاليا). فقد والديه في سن مبكرة بظروف مأساوية، ما ترك أثرا بالغا في شخصيته. انضم إلى الجيش الفرنسي عام 1939، وشارك ببسالة في الحرب العالمية الثانية ، ثم خدم في الهند الصينية والجزائر، وترقى إلى رتبة كابتن. ظل يكنّ ولاء عاطفيا للجيش الفرنسي، واحتفظ بعلاقة خاصة بالجنرال ديغول، الذي كان يلقبه "سودار" بسبب طباعه العنيفة والمتهورة. بعد استقلال أفريقيا الوسطى عام 1960، التحق بوكاسا بالجيش الوطني وأصبح قائد الأركان عام 1964. وفي ليلة رأس السنة 1965، قاد انقلابا عسكريا ضد الرئيس دافيد داكو، فيما عُرف بـ"انقلاب سان سيلفستر". روّج لاحقا لفكرة أن داكو سلّمه السلطة طوعا، لكن الوثائق تشير إلى انقلاب محكم التخطيط شاركه فيه عدد من الضباط، الذين تخلص منهم لاحقا لترسيخ حكمه الفردي. شهدت سنواته الأولى بعض مظاهر التنمية، عبر ما سُمي "عملية بوكاسا" لإنعاش الاقتصاد وتشجيع الزراعة، لكنها سرعان ما انهارت بفعل الفساد وسوء الإدارة. بسط بوكاسا سيطرته عبر التخلص الممنهج من منافسيه العسكريين والسياسيين، وأبرزهم العقيد بانزا الذي أُعدم عام 1969 بتهمة تدبير انقلاب. من رئيس إلى إمبراطور متعدد الألقاب في عام 1972، نصب نفسه رئيسا مدى الحياة، ثم، مدفوعا بهوسه بنابليون بونابرت، أعلن في ديسمبر/كانون الأول 1976 نفسه إمبراطورا لإمبراطورية أفريقيا الوسطى. لم يكتفِ بلقب الإمبراطور؛ بل أطلق على نفسه ألقابا عديدة، منها "الإمبراطور بوكاسا الأول"، و"صلاح الدين أحمد" بعد إشهار إسلامه لفترة قصيرة، كما ادعى أنه "الرسول الثالث عشر للمسيح". في الرابع من ديسمبر/كانون الأول 1977، أُقيم حفل تتويج باذخ في بانغي حضره نحو 4 آلاف مدعو، وسط غياب ملحوظ لقادة أفريقيا والعالم. الحفل، الذي موّلته فرنسا جزئيا، كلّف أكثر من 20 مليون دولار، وشكل صدمة دولية بالنظر إلى فقر البلاد. مجازر وانتهاكات تحت وطأة القمع والترف، شهدت البلاد واحدة من أحلك فتراتها، كان أبرزها مذبحة نحو 100 تلميذ عام 1979 بعد احتجاجهم على فرض شراء زي مدرسي من شركة مملوكة لإحدى زوجاته. لاحقته كذلك اتهامات بأكل لحوم البشر، لكنها لم تثبت في محاكمته لاحقا. نهاية الإمبراطورية بدأت علاقته الخاصة بالرئيس الفرنسي فاليري جيسكار ديستان بالتدهور بعد تقاربه مع العقيد معمر القذافي ، خصم فرنسا التقليدي في أفريقيا. ومع تصاعد المجازر وسوء إدارة الحكم، قررت فرنسا التخلي عنه. وفي 20 سبتمبر/أيلول 1979، وخلال زيارته إلى ليبيا ، أطاحت به القوات الفرنسية عبر عملية "باراكودا"، وأُعيد دافيد داكو إلى الحكم كواجهة للنفوذ الفرنسي في المنطقة. المنفى والمحاكمة بعد الإطاحة به، لجأ بوكاسا إلى ساحل العاج ثم إلى فرنسا، محتفظا بثروات طائلة جمعها خلال فترة حكمه، بما في ذلك قصر هاردريكورت قرب باريس. إعلان وعاد فجأة إلى بانغي عام 1986 ليُعتقل ويحاكم بتهم القتل والخيانة والاختلاس. ورغم تبرئته من تهمة أكل لحوم البشر، إلا أنه أُدين بباقي التهم وحُكم عليه بالسجن المؤبد قبل أن يصدر عفو بحقه عام 1993. قضى بوكاسا آخر أيامه في عزلة شبه تامة داخل قصره بالعاصمة بانغي، بعيدا عن الأضواء، حتى توفي في الثالث من نوفمبر/تشرين الأول 1996. ولا تزال جمهورية أفريقيا الوسطى إلى اليوم ترزح تحت وطأة إرثه الدموي من فقر مدقع، وصراعات طائفية متكررة، وانهيار شبه كامل لمؤسسات الدولة. وكأن لعنة الإمبراطورية لم تُرفع بعد.


نافذة على العالم
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
ثقافة : بعد مرور أكثر من قرن.. فرنسا تعيد رفات بشرية إلى مدغشقر
الجمعة 11 أبريل 2025 09:30 صباحاً نافذة على العالم - ستعيد فرنسا جماجم الملك تويرا ومحاربين من ساكالافا إلى مدغشقر، فى أول عودة لبقايا بشرية بموجب قانون فرنسى جديد صدر عام 2023، وقد تم الاحتفاظ بالبقايا، التى تم أخذها أثناء استعمار فرنسا للجزيرة عام 1897، لأكثر من قرن فى متحف التاريخ الطبيعى فى باريس، وفقا لما نشره موقع artnews. وأعلن رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو هذا القرار، عقب طلب رسمي من مدغشقر عام 2022، ومراجعة أجرتها لجنة علمية ثنائية، وفي الثاني من أبريل، صدر مرسوم يأمر المتحف بإعادة الجماجم خلال عام، وتُعتبر هذه الخطوة إنجازًا رمزيًا وقانونيًا بارزًا، فهي أول تطبيق لإطار فرنسا الجديد لإعادة الرفات البشرية المأخوذة خلال الحملات الاستعمارية. وخلال الاستيلاء الفرنسي على الجزيرة في أغسطس 1897، ورد أن الملك تويرا كان يتفاوض على استسلامه عندما ارتكبت القوات الفرنسية مذبحة راح ضحيتها مئات الأشخاص في قرية أمبيكي، ثم نُقلت رؤوس ثلاثة من قادة ساكالافا المقطوعة، بمن فيهم الملك، إلى باريس، وأصبح وجودها في مؤسسة علمية، دون دفن أو اعتراف لأكثر من 120 عامًا، مصدر ألم دائم لأحفادهم، ونقطة التقاء لمناصري استعادة الممتلكات. ومن المقرر الآن إقامة مراسم إعادة الرفات، بما في ذلك جولة في مدغشقر، في أغسطس، كان من المقرر لها في البداية أن تتزامن مع زيارة الرئيس إيمانويل ماكرون، إلا أنها تأجلت بعد اعتراض أحفاد الملك وزعماء القبائل، مشيرين إلى المحظورات الثقافية التي تمنع إقامة مثل هذه الطقوس في أبريل. ورحّبت السيناتور الفرنسية كاثرين موران-ديساي بالقرار، لكنها شدّدت على ضرورة إجراء المزيد من الإصلاحات القانونية لا يسمح قانون عام 2023 إلا بإعادة ما تطلبه الدول الأجنبية، باستثناء أقاليم ما وراء البحار التابعة لفرنسا، كما دعت إلى إحراز تقدم فى التشريعات التى تُنظّم إعادة القطع الثقافية من الحقبة الاستعمارية، والتى لا يزال الكثير منها مُخزّنًا فى المجموعات العامة.


نافذة على العالم
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- نافذة على العالم
أخبار حوادث : مسجد باريس الكبير.. منارة دينية وعلمية وثقافية ترسخ قيم التسامح والتعايش
الاثنين 24 مارس 2025 06:25 صباحاً نافذة على العالم - تقارير وحوارات 54 20 مارس 2025 , 02:18م مسجد باريس الكبير باريس - قنا يعد مسجد باريس الكبير منارة إسلامية دينية وعلمية وثقافية عمرها قرن من الزمان، وتحفة معمارية رائعة على الطراز الأندلسي المغاربي، في قلب العاصمة الفرنسية /باريس/. ويقع المسجد في الدائرة الخامسة بباريس، على مقربة من مؤسسات علمية وثقافية وسياسية وجامعية مرموقة، مثل جامعة السوربون، ومتحف التاريخ الطبيعي، ومعهد العالم العربي، ومجلس الشيوخ الفرنسي، ما يضفي عليه أهمية مضاعفة، ويجعله رمزا للتعريف بالإسلام والحضارة العربية الإسلامية في فرنسا. ويعتبر مسجد باريس الكبير من أعرق وأكبر المساجد في فرنسا وأوروبا، حيث شيد بين عامي 1922 و1926، بتمويل من الحكومة الفرنسية تكريما للجنود المسلمين الذين قاتلوا إلى جانب القوات الفرنسية في الحرب العالمية الأولى (1914 - 1918). وتعود فكرة إنشاء مؤسسة إسلامية في باريس إلى منتصف القرن التاسع عشر، وظلت قيد مشاورات ونقاشات ودراسة مستفيضة حتى تبنتها الحكومة الفرنسية رسميا في ديسمبر عام 1916، حيث أسست "جمعية الحبوس والأماكن المقدسة الإسلامية" في فبراير 1917، أي قبل بناء المسجد بستة أعوام. وكان الهدف الأول للجمعية تنظيم شؤون الحج للمسلمين الفرنسيين، ولا تزال تدير المسجد حتى اليوم. وفي 29 يونيو 1920، صوت مجلس النواب الفرنسي بالإجماع على مشروع قانون إنشاء معهد إسلامي في باريس، ورصدت له الدولة ميزانية قدرها 500 ألف فرنك، كما تبرعت بلدية باريس بالموقع. وفي 19 أكتوبر 1922، وضع حجر الأساس للمسجد، وشارك 450 حرفيا وفنانا في بناء هذا المعلم الديني والتحفة الفنية المعمارية على الطراز الأندلسي المغاربي، قبل أن يفتتح رسميا في 15 يوليو 1926 بحضور الرئيس الفرنسي آنذاك غاستون دوميرغي. ويمثل مسجد باريس الكبير منارة تعليمية وثقافية، حيث يضم مؤسسات تربوية، وأكثر من 70 جمعية إقليمية ومحلية، إضافة إلى 166 إماما وخطيبا يعملون على نشر تعاليم الإسلام وتعزيز قيمه. كما يحتوي المسجد على مكتبة ثرية. وأقيم المسجد على مساحة 7500 متر مربع في الحي اللاتيني، بميزانية سنوية تقدر بنحو 4 ملايين يورو، ويتميز بتصميم أندلسي مغاربي رائع، حيث ترتفع مئذنته إلى 33 مترا، وتتشابه في زخرفتها ونقوشها مع مئذنة جامع الزيتونة بتونس. ويضم المسجد حديقة مميزة بمساحة 3500 متر مربع، تتوسطها نوافير مستوحاة من حدائق قصر الحمراء في غرناطة، كما يحتوي على فناء محاط بأروقة منحوتة وأعمدة رخامية نقشت عليها آيات قرآنية وأسماء الله الحسنى. أما قاعة الصلاة، فتعد تحفة فنية مزخرفة بأنامل حرفيين مغاربيين استقدموا خصيصا لهذا المشروع. ويتميز المحراب بكونه هدية من مصر، بينما تزين سقف قاعة الصلاة ثريا ضخمة تتدلى من قبة مزخرفة بالأحرف العربية الكوفية، وبآيات قرآنية تذكر المصلين والزائرين بعظمة الخالق وعظمة الدين الإسلامي، وتبرز ثراء الهندسة المعمارية للحضارة العربية الإسلامية. وفي سبعينيات القرن الماضي، ساهم المسجد في تطوير الدراسات الإسلامية في أوروبا من خلال الجمع بين المبادرات الدينية والثقافية والأكاديمية، حيث عمل عميد المسجد السابق حمزة بوبكر، بالتعاون مع محمد حميد الله، على ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الفرنسية، وصدرت الترجمة الفرنسية للقرآن الكريم عام 1972 عن دار منشورات /فيارد/ في باريس. وفي عام 1993، أنشأ دليل بوبكر، عميد المسجد آنذاك، معهد الغزالي للعلوم الشرعية الإسلامية، لتدريب الأئمة، كما حصل المسجد بعد عام واحد على سلطة التصديق على اللحوم الحلال. ومنذ تعيينه في عام 2020، أطلق شمس الدين حفيظ العميد الحالي للمسجد، العديد من المبادرات لتعزيز الحوار والتفاهم الثقافي، من بينها تأسيس المجلس الأعلى للعلوم والثقافة، وإطلاق ملتقى "أربعاء المعرفة"، الذي يجمع المفكرين والمؤرخين والكتاب والعلماء في لقاءات ثقافية شهرية. وفي تصريح لوكالة الأنباء القطرية /قنا/، أكد شمس الدين حفيظ أن مسجد باريس الكبير هو منارة دينية وثقافية مهمة للجالية الإسلامية في فرنسا، حيث يسهم الأئمة في نشر تعاليم الإسلام الصحيحة وتعزيز وعي الشباب المسلم في المجتمع الفرنسي بأهمية دينهم الإسلامي وأصالة مبادئه وقيمه السمحة. وأضاف أن المسجد احتفل عام 2023 بالذكرى المئوية لتأسيسه، ويقوم منذ تأسيسه بالتشجيع على تعلم اللغة العربية وتعلم الصلاة وحفظ القرآن الكريم وزرع القيم الإسلامية من خلال مدرسته التي تستقبل كل سنة عشرات الطلاب من أبناء الجاليات العربية الإسلامية في فرنسا. وأوضح أن أبواب المسجد مفتوحة لكل المسلمين، وتزداد أنشطته الدينية والثقافية والاجتماعية في رمضان، حيث يقدم دروسا فقهية يوميا للتعمق في الدين الإسلامي، ويفتح باب الحوار والنقاش للمصلين، فضلا عن كونه يشهد إقبالا كبيرا في الشهر الفضيل، خاصة في صلوات التراويح والتهجد والعيد. ولفت عميد مسجد باريس الكبير إلى أن المسجد يؤدي دورا اجتماعيا مهما في الشهر الكريم من خلال إقامته لموائد الرحمن يوميا، وتوزيعه للمساعدات الغذائية والمادية على المحتاجين، حيث يشمل هذا النشاط أكثر من 70 مسجدا وجمعية، وذلك تحت إشراف المسجد، الذي يخصص لهذا النشاط الخيري الرمضاني ميزانية كبيرة. ومسجد باريس الكبير ليس مجرد مكان للعبادة فحسب، بل هو صرح إسلامي يحمل رسالة حضارية وثقافية، ويجسد روح التسامح والانفتاح والتعايش بين الأديان والثقافات. ومن خلال أنشطته المتنوعة، يواصل المسجد دوره في تعزيز الهوية الإسلامية، ونشر التعاليم الصحيحة للدين، وتعزيز الروابط بين الجالية المسلمة والمجتمع الفرنسي الأوسع.


البوابة
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
زي النهاردة.. الملك كارل الحادي عشر يتولى عرش السويد
تمر علينا اليوم الأحد الموافق ٢١ شهر فبراير، العديد من الأحداث السياسية والرياضية والتاريخية الهامة ونقدم لكم أبرزها: عام 1660 الملك كارل الحادي عشر يتولى عرش السويد. وعام 1797القوات الفرنسية تشن هجوماً فاشلاً على المملكة المتحدة. عام 1883 ولاية ألاباما الأمريكية تسن أول قانون لمنع الاحتكار. وعام 1887 زلزال يضرب الريفييرا الفرنسية ويخلف ألفي قتيل. عام 1893 رودولف ديزل يحصل على براءة اختراع محركات الديزل. 1903 الولايات المتحدة تستأجر خليج جوانتانامو من كوبا إلى الأبد. عام 1904 الولايات المتحدة تحصل على حقوق التحكم بمضيق بنما مقابل عشرة ملايين دولار. وعام 1905 - المحامي بول هاريس وثلاثة آخرون من رجال الأعمال يشكلون في شيكاغو أول نادي للروتاري في العالم. 1919 بينيتو موسوليني يؤسس الحزب الفاشي في إيطاليا. وعام 1934 الملك ليوبولد الثالث يتولى عرش بلجيكا. وعام 1941 لأول مرة يتم عزل وإنتاج البلوتونيوم. 1944 قيام الاتحاد السوفياتي بتهجير قسري للشيشان. وعام 1953 احتجاب مجلة الرسالة عن الصدور بعد أن ظلت عشرين عامًا المجلة الأدبية الأولى في الوطن العربي والتي اشترك في تحريرها كبار الكتاب في مصر والوطن العربي، وكان يرأس تحريرها الأديب أحمد حسن الزيات. عام 1966 اللجنة العسكرية في حزب البعث بقيادة صلاح جديد تنقلب على القيادة القومية في الحزب ،ومن بينهم مؤسس الحزب ميشيل عفلق ورئيس الجمهورية أمين الحافظ. عام 1980 تفجير أمام مبنى وزارة الخارجية في لبنان يودي بحياة الطفلة مايا ابنة القيادي في القوات اللبنانية بشير الجميل مع ثلاثة من مرافقيها. وعام 1981 عسكريون يستولون على البرلمان الإسباني ويحتجزون جميع أعضائه، عرفت هذه المحاولة النقلابية الفاشلة ب 23-ف. عام 1991 قوات التحالف تدخل العراق مؤذنة ببداية المعارك البرية في حرب الخليج الثانية لتحرير الكويت. وعام 1999 محكمة تركية تدين الزعيم الكردي عبد الله أوجلان بالخيانة. عام 2014 رئيس وزراء إستونيا أندروس أنسيب يقدم استقالته بعد تسع سنوات من توليه منصبه. 2015 إعلان فوز فيلم الرجل الطائر كأفضل فيلم إيدي ريدماين كأفضل ممثل ،جوليان مور كأفضل ممثلة في حفل توزيع جوائز الأوسكار السابع والثمانين. عام 2017 قولت من الجيش السوري الحر تسترجع مدينة الباب في شمال سوريا من تنظيم داعش. 2018 عشرات الجرحى والقتلى في تفجير سيارة مفخخة أمام مسجد بمدينة بنغازي شرقي ليبيا. النيابة العسكرية المصرية توقف سامي عنان رئيس الأركان السابق بعد إعلان ترشحه للرئاسة.