logo
#

أحدث الأخبار مع #القيادة_السعودية

أهلاً ضيوف الرحمن
أهلاً ضيوف الرحمن

عكاظ

timeمنذ يوم واحد

  • منوعات
  • عكاظ

أهلاً ضيوف الرحمن

تابعوا عكاظ على تسخِّر المملكة اليوم كافة إمكاناتها؛ من خلال الوزارات والهيئات والمؤسسات، لخدمة ضيوف الرحمن القادمين إلى المشاعر المقدسة من كل فجٍّ عميق، وهم على ثقة بأن الوطن السعودي المعطاء مهيأ بكل طاقاته وكوادره ومسؤوليه ومواطنيه لاستقبالهم، وإكرام وفادتهم، وتمكينهم من أداء مناسكهم على أكمل وجه وهم في راحة وسكينة وأمن وطمأنينة. وجنّدت القيادة السعودية نحو 30 وزارة وهيئة تعمل على مدار ثلاثة أشهر، بدءاً من قدوم أوّل حاج، ولا تتوقف الجهود عند رحيل آخر حاج، بل ينطلق الجميع لتقييم ما أُنجز والتفكير فيما سيُنجز؛ باعتبار أن العمل لا يتوقف، والتطوير والتحديث لا يقف عند حد. وتعد رحلة الحج أخلد الرحلات في ذاكرة المسلم، ذلك أنها تجتمع له في المكان والزمان سيرة ومسيرة رسالة الإسلام والسلام منذ منطلقها من غار حراء، قبل ما ينيف عن 1400 عام، ومستعيداً تنزّل تشريعاتها في طيبة الطيّبة، وامتثال مليارات من المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها لدعوة سيّد المرسلين وتلبية دعوة إبراهيم الخليل عليه السلام. ولن يغيب عن ذهن وبصر حجاج بيت الله ما أولته حكومة خادم الحرمين الشريفين من عناية بالغة بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، عبر توسعات غير مسبوقة، وتوفير خدمات نوعية، تُقدّم لهم في أزمنة قياسية، وسيشعرون بما في قلوب السعوديين ومشاعرهم من فخر واعتزاز بهذا التكليف التشريفي للقيادة والمسؤولين والشعب السعودي، وليس بمستكثر على خير وافد أن تسخّر كل الإمكانات لخدمة ضيوف الرحمن. أخبار ذات صلة

نصيب سورية
نصيب سورية

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

نصيب سورية

حملت زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للسعودية وقطر والإمارات، التي وصفت بالتاريخية مفاجأة لم تكن ضمن التوقعات، وهى قرار رفع العقوبات الأميركية عن سورية. قبل وصول ترامب للمنطقة، لم تكن سورية ضمن الحسابات، فقد كان الجميع بانتظار اختراق في محادثات الدوحة بين الوسطاء وإسرائيل يحقق وقفا لإطلاق النار في غزة، ويضمن تبادلا للأسرى. كان ذلك ليكون بمثابة انجاز كبير سعى ترامب ومبعوثه الخاص ويتكوف لتقديمه للعرب بالتزامن مع الزيارة. خذل نتنياهو حليفه في البيت الأبيض، ورفض تقديم أي تنازل يسهل إبرام الصفقة. بدا ذلك واضحا قبل الزيارة بيومين، وهو ما دفع بترامب إلى استثناء إسرائيل من جولته في المنطقة. ماذا تبقى إذن ليقدمه ترامب للدول العربية بعد فشل جهود وقف إطلاق النار في غزة؟ المرجح وفق مراقبين أن موضوع سورية طرح على الطاولة كإنجاز بديل للفشل الذي تسبب فيه نتنياهو، والإحراج مع الحلفاء العرب. ترامب عبر عن ذلك بطريقة غير مباشرة، حين وافق القيادة السعودية بموقفها حيال عدم الانضمام للاتفاقيات الإبراهمية في ضوء الموقف الإسرائيلي الرافض لحق الشعب الفلسطيني بالدولة المستقلة. الدبلوماسية السعودية تصرفت بذكاء حين قررت استغلال الموقف لتخليص الملف السوري في لحظة غضب ترامب من سلوك نتنياهو المتعالي. في المقابل، يدرك ترامب أن الحصول على عقود واتفاقيات بمئات المليارات، لم يكن ليمر دون تقديم مواقف سياسية تخدم المصالح العربية. فكان هذا التحول من نصيب سورية. الأكيد أن حكومة نتنياهو المخنوقة والغاضبة من سياسات ترامب تجاه إيران واليمن وحماس، تشعر بالاستياء من قرار ترامب رفع العقوبات عن سورية، بالنظر لموقفها المتشدد من نظام الشرع، وسعيها المعلن لتأليب مكونات سورية عليه، والدفع باتجاه تقسيم سورية لدويلات طائفية متصارعة. قرار ترامب منح قوة استثنائية للنظام السوري في مواجهة خصومه في الداخل والخارج، وأضعف من قدرة اللاعبين في الملف الطائفي على التحرك لتنفيذ مخططاتهم. إسرائيل متضررة أيضا لأن القرار يمنح الحكومة السورية عناصر القوة الاقتصادية، ويفتح الباب لتعاون أمني وعسكري مع الولايات المتحدة في المستقبل، رغم الحذر الذي أبداه وزير الخارجية الأميركي في تصريحاته بعد اللقاء مع نظيره السوري في أنطاليا. الوزير روبيو حرص على التأكيد بأن رفع العقوبات سيكون متدرجا ومؤقتا في المرحلة الأولى بانتظار مدى التزام الحكومة السورية في تنفيذ الالتزامات المطلوبة منها. يبقى السؤال، هل كانت إسرائيل حقا لا تعلم وفوجئت بالقرار الأميركي كما تقول وسائل الإعلام الإسرائيلية؟ قد لا يستقيم هذا الانطباع مع ما كان يجري خلف الكواليس من مفاوضات سورية إسرائيلية جرت في ثلاث عواصم مختلفة. ربما تكون هذه المفاوضات قد سهلت على واشنطن اتخاذ قرارها. وفي المقابل ساعدت دمشق على تحصيل هذا المكسب وتمهيد الطريق أمام السعودية وتركيا لإحراز هذا الإنجاز. على كل حال، ما تحقق ليس سوى خطوة على طريق طويل، يتعين على الحكومة السورية أن تسلكه لإلغاء العقوبات بشكل نهائي. لقد واجه العراق من قبل وضعا مشابها، وما يزال حتى اليوم يعاني من عقوبات أميركية كانت قد فرضت على نظام صدام حسين. العمل يبدأ من الداخل السوري، وتحديدا، التوافق الوطني على خريطة طريق للتحول السياسي، تضمن مشاركة جميع المكونات في كتابة مستقبل سورية الجديدة.

تجلياتي السياسية للزيارة الأمريكية
تجلياتي السياسية للزيارة الأمريكية

عكاظ

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • عكاظ

تجلياتي السياسية للزيارة الأمريكية

انتهت زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى المملكة العربية السعودية، واحتفت السعودية بهذه الزيارة النوعية التي استهدفت منطقة الخليج، وجاءت في ظل ظروف وتحديات يشهدها المشهد السياسي العالمي. وقد أفصحت هذه الزيارة، من خلال الصور والتغطيات المصاحبة لها، عن مشاهد ومواقف ذات ثقل سياسي حالي ومستقبلي. من أبرزها، اعتراف الرئيس الأمريكي خلال كلمته في منتدى الاستثمار الاقتصادي، بقوة القيادة السعودية، وبالدور الريادي لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان في بناء وطنه دون أي تدخل غربي أو مساندة خارجية؛ وهي رسالة سلام أراد ترمب توجيهها لتحطيم فكرة «الاستعمار» أو «القوة المتفوقة» التي تدّعي القدرة على بناء أوطان غيرها؛ فالأوطان تُبنى بسواعد شعوبها ومن داخلها. وقد سيطرت على الخطاب السياسي خلال الزيارة، سواء في كلمات سمو ولي العهد أو الرئيس الأمريكي، بل وحتى الرئيس السوري، نبرة السلام والاستقرار. إذ جاءت هذه الزيارة لترسّخ مفاهيم التنمية والتطور والبناء في منطقة الخليج والشرق الأوسط والعالم، وهي ذات اللغة التي تبنتها المملكة منذ تأسيسها، وتُوّجت برؤية 2030. من أكثر ما لفت انتباهي في الصور التي تناقلتها وسائل الإعلام، ملامح الانبهار على وجه الرئيس الأمريكي، والتي ظهرت كذلك في تصريحاته المتكررة بكلمات مثل: «الازدهار»، «النهضة»، «الرجل الاستثنائي»، «العظمة»، «المعجزة»، و«المستقبل»، ما يعكس إعجابه الواضح وثقته بالتطور المتسارع الذي تشهده المملكة. وهذا الانبهار له وزنه في التأثير السياسي، بما يعزز دور السعودية المحوري في دعم جهود الاستقرار الإقليمي. ختاماً.. هذه الزيارة، بكل ما حملته من دلالات ورسائل، تؤكد أن «الرياض» تصنع البوصلة السياسية للعالم، نحو مستقبل من الأمن والسلام والاستقرار لشعوب الأرض كافة. ولا أقول سوى: في حضرة السياسة والبصيرة، تكتب السعودية سطور العالم القادم بثقة ورؤية لا تعرف الانحناء. أخبار ذات صلة

مركز القرار العربي في تحليل معلوماتي: السعودية تنتصر لسورية إنسانياً وسياسياً
مركز القرار العربي في تحليل معلوماتي: السعودية تنتصر لسورية إنسانياً وسياسياً

عكاظ

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • عكاظ

مركز القرار العربي في تحليل معلوماتي: السعودية تنتصر لسورية إنسانياً وسياسياً

تابعوا عكاظ على كشف مركز القرار للدراسات الإعلامية تفاعلاً شعبياً واسعاً مع ردة فعل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، رفع العقوبات عن سورية، حيث تحوّلت تلك اللحظة إلى رمز أيقوني للمحبة والتقدير، وعبّرت عن عمق التأثير الإنساني والسياسي الذي باتت تمثله المملكة على الساحة الدولية. وأوضح مركز الدراسات في إنفوجرافيك تحليلي، أن ردة فعل ولي العهد، بوضع يديه على صدره، لامست قلوب السوريين وأشعلت موجة من رسائل الامتنان والاعتزاز على منصات التواصل الاجتماعي، حيث اعتبرها كثيرون تعبيراً صادقاً عن الأخوة والدعم، وامتداداً لنهج القيادة السعودية في الوقوف إلى جانب الشعوب الشقيقة في أوقات الأزمات. وأبرز التقرير، أن هذه اللحظة الإنسانية تمثل تتويجاً لمسار طويل من الجهود الدبلوماسية والإنسانية التي قادها ولي العهد، وأثمرت عن قرار رفع العقوبات، مشيراً إلى أن الصور المتداولة لردة الفعل أصبحت تُستخدم كأيقونة تعبر عن الإخلاص والوفاء. وتصدّرت وسوم مثل «#محمد_بن_سلمان و#رفع_العقوبات»، و«#رمز_العروبة»، قائمة الترند في عدد من الدول، بينما حفلت المنصات برسائل مثل: «موقف يدخل التاريخ»، و«السوريون لن ينسوا هذا المشهد»، و«شكراً من القلب يا سمو الأمير»، في تأكيد على أن ما حدث لم يكن مجرد لحظة عابرة، بل حدث إنساني له أبعاده السياسية والعاطفية. واختتم المركز تحليله بالإشارة إلى أن ما جرى يعكس ثقل السعودية في ميزان القرارات الدولية، وقدرتها على التأثير الفاعل في ملفات معقدة، خصوصاً تلك المرتبطة بالاستقرار الإقليمي ومصير الشعوب. أخبار ذات صلة ولي العهد يشكر الرئيس الأمريكي عند إعلانه رفع العقوبات عن سورية.

لقاء سعودي - إماراتي يبحث سبل تحقيق أمن المنطقة
لقاء سعودي - إماراتي يبحث سبل تحقيق أمن المنطقة

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

لقاء سعودي - إماراتي يبحث سبل تحقيق أمن المنطقة

بحث الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع السعودي، الأربعاء، مع الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، سبل تحقيق أمن المنطقة واستقرارها. جاء ذلك خلال لقاء الأمير خالد بن سلمان، بتوجيه من القيادة السعودية، الشيخ محمد بن زايد، بقصر الشاطئ في أبوظبي، حيث استعرضا العلاقات الأخوية، وأوجه التعاون المشترك بين البلدين. وذكرت وكالة الأنباء الإماراتية، أن رئيس دولة الإمارات بحث مع وزير الدفاع السعودي، العلاقات الأخوية، ومسارات التعاون والعمل المشترك بين البلدين لتعزيزها، بما يخدم مصالحهما المشتركة، ويسهم في تحقيق تطلعات شعبيهما نحو التنمية والازدهار. وأضافت الوكالة أن اللقاء تناول عدداً من القضايا والموضوعات التي تهم البلدين، وفي مقدمتها تطورات الأوضاع بمنطقة الشرق الأوسط، والجهود المبذولة تجاهها في سبيل الحفاظ على أمن المنطقة واستقرارها لمصلحة جميع شعوبها. حضر اللقاء من الجانب السعودي هشام بن سيف مستشار الوزير لشؤون الاستخبارات. ومن الإمارات الشيخ حمدان بن محمد بن راشد ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، والشيخ طحنون بن زايد نائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني، والشيخ حمدان بن محمد بن زايد نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، والشيخ محمد بن حمد بن طحنون مستشار رئيس الدولة، وعلي الشامسي أمين عام المجلس الأعلى للأمن الوطني، والدكتور أحمد المزروعي رئيس مكتب رئيس الدولة للشؤون الاستراتيجية رئيس مكتب أبوظبي التنفيذي، وعدد من المسؤولين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store