أحدث الأخبار مع #القيادة_المركزية


الأنباء
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
الكويت وأميركا: تنسيق مشترك لمواجهة التحديات وتعزيز أمن الملاحة في الخليج العربي
بحث مدير عام الإدارة العامة لخفر السواحل العميد الركن بحري الشيخ مبارك علي الصباح مع نائب قائد القيادة المركزية الأميركية الفريق ركن بحري براد كوبر سبل تعزيز التعاون الثنائي بين الكويت والولايات المتحدة لاسيما في مجال الأمن البحري. جاء ذلك في بيان صادر عن وزارة الداخلية عقب زيارة العميد الشيخ مبارك علي الصباح للقيادة المركزية الأميركية على هامش زيارته الرسمية للولايات المتحدة. وذكر البيان أن الجانبين بحثا خلال اللقاء التطورات والمتغيرات الإقليمية والتحديات الأمنية الناشئة مؤكدين أهمية التنسيق المشترك لمواجهتها وتعزيز أمن الملاحة في الخليج العربي. وأضاف أن الجانبين بحثا سبل تعزيز تبادل الخبرات في مجالات القيادة والسيطرة ومراقبة السواحل والاستجابة للطوارئ. وأوضح البيان أن الجانبين اتفقا على قيام قوة الواجب (59) الأميركية المختصة باستخدام القوارب المسيرة بزيارة إلى قاعدة صباح الأحمد لخفر السواحل بهدف الاطلاع على القوارب المسيرة الكويتية وتبادل الخبرات في هذا المجال الحيوي. ولفت إلى أن هذه الزيارة تجسد عمق الشراكة الاستراتيجية بين الكويت والولايات المتحدة الصديقة وحرص الجانبين على دعم جهود الاستقرار والسلام في الخليج العربي والممرات البحرية الدولية.


الشرق الأوسط
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
بريطانيا تفرض عقوبات على نحو 100 ناقلة نفط تعمل ضمن أسطول الظل الروسي
تعتزم بريطانيا فرض عقوبات على نحو مائة ناقلة نفط تعمل ضمن أسطول الظل الذي يساعد روسيا في تصدير إنتاجها من النفط. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن الحكومة البريطانية قولها في بيان إن هذه الإجراءات، التي تستهدف السفن التي نقلت كميات من النفط تزيد قيمتها على 24 مليار دولار منذ بداية العام الماضي، سوف تعلن في وقت لاحق اليوم الجمعة. ناقلة النفط «إيفنتين» التي تقول ألمانيا إنها جزء من «أسطول الظل» الروسي... 10 يناير 2025 (أ.ف.ب - القيادة المركزية للطوارئ البحرية في ألمانيا) ووظفت روسيا أسطول الظل للاستمرار في نقل إنتاجها من النفط مع تواصل الحرب الدائرة في أوكرانيا، وثارت مخاوف بشأن سلامة هذه السفن، واحتمال قيامها بتدمير مرافق بنية تحتية أساسية مثل الكابلات التي تمتد تحت مياه البحر. وتقول بريطانيا إنها، بموجب هذه الإجراءات، ستكون قد فرضت عقوبات على سفن أسطول الظل أكثر من أي دولة أخرى في العالم. ويبلغ عدد السفن التي تستهدفها بريطانيا بالعقوبات قبل إعلان اليوم الجمعة 133 ناقلة نفط على صلة بروسيا، علما بأن حكومات أخرى في العالم فرضت عقوبات على بعض هذه السفن. ناقلة النفط الخام «سورغوت» المملوكة لمجموعة ناقلات النفط الروسية «سوفكومفورت» تمر عبر مضيق البوسفور في إسطنبول (أرشيفية - رويترز) وتشير بيانات حركة السفن التي جمعتها وكالة «بلومبرغ» إلى أنه من بين السفن الـ41 التي فرضت عليها بريطانيا وحدها عقوبات، فإن 39 سفينة منها ما زالت تنقل شحنات النفط الروسي.


الميادين
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
"ذا إنترسبت": واشنطن تخفي خسائرها البشرية الناتجة عن الحرب في الشرق الأوسط
موقع "ذا إنترسبت" الأميركي ينشر تقريراً يتناول حادثة سقوط طائرة عسكرية أميركية في البحر الأحمر، والتعتيم الحكومي على الخسائر البشرية الأميركية المرتبطة بعمليات واشنطن العسكرية في الخارج وتحديداً في الشرق الأوسط. كما يسلّط الضوء على الانتقادات الموجّهة لإدارة ترامب والبنتاغون بسبب غياب الشفافية، وتصاعد الهجمات على القوات الأميركية في المنطقة منذ اندلاع الحرب في غزة. أدناه نص التقرير منقولاً إلى العربية بتصرّف: في اليوم نفسه الذي أعلن فيه الرئيس دونالد ترامب وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة واليمن، تحطّمت طائرة من طراز "أف/إيه-18 سوبر هورنت" من على سطح حاملة طائرات. كانت المقاتلة تهبط على متن حاملة الطائرات الأميركية هاري أس ترومان عندما فشلت عملية الهبوط، مما تسبّب في سقوط الطائرة في البحر، حسبما ذكرت القيادة المركزية الأميركية لموقع "ذا إنترسبت" عبر البريد الإلكتروني. بعد أن فشل خطاف ذيل الطائرة، التي تبلغ قيمتها 60 مليون دولار، في الإمساك بالسلك الذي يُبطئ الطائرة، سقطت في البحر الأحمر. قفز طياران من الطائرة، وتمّ انتشالهما من الماء بواسطة مروحية بحث وإنقاذ. أصيب كلاهما، وفقاً لمسؤول في القيادة المركزية الأميركية لم يُكشف عن هويته. يُعدّ الطياران المصابان أحدث حلقة في سلسلة متزايدة من الخسائر البشرية في الشرق الأوسط التي يُفضّل البيت الأبيض بقيادة ترامب تجاهلها. وكما ذكرت "ذا إنترسبت" الأسبوع الماضي، فإن القيادة المركزية الأميركية ومكتب وزير الدفاع والبيت الأبيض يُحافظون على سرية العدد الإجمالي للخسائر البشرية الأميركية في الحرب. 8 أيار 12:38 7 أيار 10:11 قالت النائبة إلهان عمر، عن الحزب الديمقراطي في مينيسوتا، لموقع "ذا إنترسبت": "إن رفض تقديم بيانات الخسائر في صفوف القوات الأميركية في الشرق الأوسط مثال آخر على عدم كفاءة هذه الإدارة الفادح". وأضافت: "يجب أن تكون الشفافية في الخسائر التي تكبّدتها كلّ عملية عسكرية حجر الزاوية في كلّ إدارة. إنّ رفض تزويد الجمهور بالمعلومات الأساسية يجب أن يكون مثيراً للقلق البالغ لدى كلّ أميركي". عمر هي ثالث مشرّعة خلال الأسبوع الماضي تدعو إلى محاسبة البيت الأبيض والبنتاغون، لتنضمّ إلى النائبين رو خانا، عن الحزب الديمقراطي في كاليفورنيا، وبراميلا جايابال، عن الحزب الديمقراطي في واشنطن. يُحجب العدد الإجمالي للعسكريين الذين قُتلوا أو جُرحوا في الحملة الأميركية الأوسع ضد الحوثيين، والتي بدأت في عهد إدارة بايدن، عن الشعب الأميركي. ولكن منذ يوم الاثنين الماضي، سقط ما لا يقل عن ثلاث ضحايا. في ذلك اليوم، أُصيب بحّارٌ عندما فُقدت طائرةٌ أخرى من طراز "F/A-18" سوبر هورنت في البحر، وسقطت من حاملة الطائرات ترومان بعد أن انعطفت السفينة بشكل حادّ لتفادي هجومٍ حوثي. عندما سأل موقع "ذا إنترسبت" مكتب وزير الدفاع الأسبوع الماضي عن عدد الضحايا الذين تكبّدتهم القوات الأميركية في الحملة ضد الحوثيين، امتنع البنتاغون عن تقديم رقم وأحال الأسئلة إلى القيادة المركزية، التي أحالت الأسئلة بدورها إلى البيت الأبيض. ولم يُجب على الطلبات المتكرّرة الموجّهة إلى مساعد السكرتير الصحفي للبيت الأبيض، تايلور روجرز، لأكثر من أسبوع. وجد موقع "ذا إنترسبت" أن القوات الأميركية في الشرق الأوسط تعرّضت لهجمات ما يقرب من 400 مرة، على الأقلّ، منذ اندلاع الحرب بين "إسرائيل" وحماس. وكانت سفن البحرية الأميركية في المنطقة هي الهدف الأكثر تكراراً، حيث تعرّضت للهجوم 174 مرة منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023، وفقاً للقيادة المركزية. كما شُنّت "نحو 200" هجمة على قواعد أميركية في المنطقة منذ بدء حرب غزة، وفقاً للمتحدّثة باسم البنتاغون، باتريشيا كروزبرغر. ويعادل هذا هجمة واحدة كلّ يوم ونصف يوم تقريباً في المتوسط. وتشمل هذه الهجمات مزيجاً من طائرات مسيّرة هجومية أحادية الاتجاه، وصواريخ، وقذائف هاون، وصواريخ باليستية. وقد تصاعدت الهجمات على أهداف أميركية في تشرين الأول/أكتوبر 2023، رداً على الحرب الإسرائيلية على غزة التي تدعمها الولايات المتحدة. وعلى الرغم من ادعاءات ترامب بأنّ الحوثيين "استسلموا" و"لا يريدون القتال بعد الآن"، فإنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت حملة الضربات الجوية الأميركية التي استمرت سبعة أسابيع بتكلفة مليار دولار واستهدفت البنية التحتية المدنية، وأسفرت، وفقاً لتقارير محلية، عن مقتل العشرات من الأبرياء، قد حقّقت هدفها المتمثّل في منع الحوثيين من إعاقة الشحن الدولي. نقلته إلى العربية: بتول دياب.


العربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
مسؤول أميركي لـ"العربية": العمليات ضد الحوثيين استهدفت طهران
مع إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب انتهاء العمليات العسكرية ضد الحوثيين تبدأ مرحلة جديدة. فخلال الساعات الماضية عملت قناتا "العربية" و"الحدث" على استطلاع رأي مسؤولين أميركيين حول العملية العسكرية، وكان لافتاً التناقض الكبير بين تقييمين، فهناك مسؤولون يتحدّثون عن أن الإدارة الأميركية ليس لديها تقييم واضح لحجم الضرر الذي ألحقته القوات الأميركية بالقوة الحوثية، فيما يؤكّد آخرون أن الحوثيين خسروا 80 في المئة من قوتهم الصاروخية، وقد أصيبت مخازنهم ومصانع المسيرات والصواريخ بأضرار كبيرة، بالإضافة إلى مراكز قيادة وسيطرة حوثية وقدرات رادار واستطلاع. أحد الأسباب الأساسية في تباعد التقييمين هو أن القيادة المركزية، المسؤولة عن العملية، امتنعت عن إصدار تقييم دقيق، واكتفت بمخاطبة الأميركيين والصحافيين قبل أيام عبر تقرير قصير يقول إن الحوثيين خسروا جنوداً وقيادات وإن القوات الأميركية ضربت أكثر من 1000 هدف حوثي. لكنه من المؤكّد أن ضرب قدرات الحوثيين الصاروخية حوّلهم إلى ما يصفه مراقبون بـ"ذراع إيرانية مبتورة"، مثلما حدث مع حزب الله في لبنان وحركة حماس في غزة، وبدلاً من أن تتمكن جماعة الحوثي من تهديد الملاحة في البحر الأحمر بضربات صاروخية، ربما تكون قد تحوّلت إلى جماعة تحمل أسلحة فردية تسيطر على منطقة من اليمن بقوّة السلاح، لكنها لم تعد التنظيم الذي يهدّد دولاً كما حدث خلال السنتين الماضيتين. خبر مناسب لعدد من الأطراف انتهاء العملية العسكرية الأميركية ضد الحوثيين سيكون أيضاً خبراً جيداً لكثير من الأطراف، أولهم الجنود الأميركيون الذين ينتظرون العودة إلى أراضي الولايات المتحدة، فحاملة الطائرات "ترومان" بقيت في المنطقة لأشهر أكثر من الوقت المعتاد، ويريد مسؤولو وزارة الدفاع الأميركية إعادة الجنود إلى مرفئهم في أقرب وقت ممكن. سيكون الأمر أيضاً مهماً للإدارة الأميركية التي صرفت على هذه العملية العسكرية الكثير من الذخائر وربما تكون وصلت تكلفة هذه العملية إلى ما يقارب المليار لو احتسب الخبراء ثمن الذخائر وفترة الانتشار لحاملتي طائرات مع السفن المرافقة لها والطائرات الاستراتيجية التي وصلت إلى قاعدة "دييغو غارسيا". كذلك، سيستفيد الاقتصادان، الأميركي والمصري معاً، لأن رفع التهديد عن الملاحة سيوفّر على شركات الشحن تكلفة الإبحار حول رأس الرجاء الصالح أو الثمن الباهظ لعقود التأمين، كما أن عدد السفن التي تمر عبر قناة السويس سيعود إلى مستواه العادي وستدفع هذه السفن تكلفة استخدام القناة للحكومة المصرية. الهدف: إيران ربما يكون الربح السياسي الذي ينتظره الأميركيون أكبر. فقد أكد مسؤولون أميركيون، تحدّثوا إلى "العربية" و"الحدث" منذ بدء هذه العملية ضد الحوثيين، أنها في الحقيقة كانت موجّهة ضد طهران. يقول أحد المسؤولين الأميركيين لـ"العربية" و"الحدث" إن الإدارة الأميركية كشفت عن حقيقة نواياها عندما تم نشر نصوص الرسائل بين مجموعة كبار المسؤولين الأميركيين في ما عرف بـ"تسريبات سيغنال" وقد قال فيها وزير الدفاع بيت هيغسيث: "لا أحد يعرف الحوثيين، لذلك علينا التركيز على أمرين: 1- فشل بايدن 2- وتمويل إيران لهم". يشير المسؤول الأميركي أيضاً إلى أن الإدارة الأميركية كانت تواجه معضلة قبل أيام من بدء العمليات، وهي مشكلة الاقتصاد المتراجع ومشاكل سوق الأسهم، وقد بدأت العملية وحوّلت الانتباه إلى مشكلة الحوثيين بدلاً من أسواق الأسهم. وتابع: "الحوثيون لم يهددوا الملاحة منذ بداية العام 2025 وقبل أن يصل ترامب إلى البيت الأبيض"، وشدّد من جديد على أن العملية، رغم أنها ضربت الحوثيين، لكنها في الحقيقة كانت تهدف إلى أكثر من ذلك بكثير. سيكون أهم إنجاز لإدارة ترامب، وللرئيس الأميركي بالذات، قدرته على استعمال القوة لتحقيق هدف عسكري محدّد وهدف سياسي ضخم. فالأميركيون ألحقوا ضرراً كبيراً بالحوثيين من جهة، بينما تشعر إيران الآن، من جهة أخرى، بأنها من الممكن أن تتعرّض لهجمات قاسية مثل التي تعرّض لها الحوثيون. في هذا السياق، ستكون الأيام القليلة المقبلة مفصلية في سير المفاوضات بين الأميركيين والإيرانيين. وتستفيد واشنطن حالياً حشد قوات ضخمة في المنطقة تستطيع استعمالها. من جهتها، أعلنت إيران مراراً في تصريحات مسؤوليها أنها تريد التوصل إلى حل، كما أن ترامب يريد أيضاً حلاً قريباً.


اليمن الآن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
خبير عسكري: الغارات الإسرائيلية على اليمن بلا جدوى سياسية والحوثيون لن يرتدعوا
استبعد الخبير العسكري العميد إلياس حنا أن تؤدي الغارات الإسرائيلية المتكررة على اليمن إلى كبح جماح الحوثيين، معتبرًا أن الردود العسكرية الحالية لا تتجاوز كونها رسائل نارية بلا عمق سياسي، وأن الحوثيين باتوا يتعاملون مع هذه الضربات كجزء من المعادلة الجيوسياسية الجديدة في المنطقة. وأوضح حنا، في حديثه لقناة الجزيرة، أن إسرائيل شنّت مساء الاثنين هجومًا جويًا كثيفًا على محافظة الحديدة، استهدفت فيه ميناء المدينة ومصنعًا للخرسانة شرقها، ردًا على صاروخ أُطلق من اليمن وسقط قرب مطار بن غوريون. لكن الخبير أكد أن هذه ليست سوى المرة السادسة التي يتم فيها استهداف نفس المواقع، ما يشير إلى فشل استخباراتي في تحديد مراكز التأثير الفعلية للحوثيين، أو إلى غياب نية لإحداث تغيير جذري على الأرض. وأشار إلى أن بنك الأهداف بات خاليًا من "مراكز الثقل" الاستراتيجية، في ظل تعقيد المشهد اليمني وتمترس الحوثيين في شبكة نفوذ غير تقليدية، تمتد من الساحل إلى الجبال، وتستفيد من الدعم الإيراني والتغاضي الروسي، إلى جانب التنسيق غير المباشر مع أطراف دولية. وأضاف أن تل أبيب وواشنطن تنسقان بشكل وثيق، في ظل انضواء إسرائيل ضمن القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم)، ما يمنحها قدرات لوجستية واستخباراتية متقدمة، إلا أن ذلك لم ينعكس على الأرض بردع حقيقي للحوثيين الذين ما يزالون يحتفظون بقدرتهم على تنفيذ ضربات مؤثرة وبعيدة المدى. وكانت وسائل إعلام إسرائيلية، من بينها القناة 12، قد كشفت عن مشاركة 30 طائرة مقاتلة إسرائيلية في تنفيذ 48 غارة استهدفت أكثر من 10 مواقع في اليمن، ضمن عملية أطلق عليها اسم "مدينة الموانئ"، في رسالة وصفتها تل أبيب بأنها "ضربة قوية"، لكن مراقبين شككوا في جدواها بالنظر إلى استمرار قدرات الحوثيين الهجومية. وفي ظل هذه المعادلة المقلقة، خلص العميد حنا إلى أن غياب الرؤية السياسية الدولية، وبقاء اليمن كساحة صراع مفتوحة، يعني أن أي تصعيد عسكري لن يكون سوى حلقة إضافية في مسلسل طويل من العنف، دون أفق واضح لإنهائه.