logo
#

أحدث الأخبار مع #القيم

بعد طلب وجهه للرئيس بوتين.. ألماني يحصل على الجنسية الروسية
بعد طلب وجهه للرئيس بوتين.. ألماني يحصل على الجنسية الروسية

روسيا اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

بعد طلب وجهه للرئيس بوتين.. ألماني يحصل على الجنسية الروسية

وأفادت الناطقة الرسمية باسم وزارة الداخلية الروسية إيرينا فولك بأن "مراسم أداء اليمين وتسليم جواز السفر جرت في مقر إدارة وزارة الداخلية بإقليم فلاديمير". وأوضحت فولك أن جيتنيكوف انتقل للعيش في إقليم فلاديمير برفقة زوجته الروسية وأطفاله قادما من مدينة إيسن الألمانية، مشيرة إلى أن قرار الهجرة جاء نتيجة "رفضه للقيم التي يتم الترويج لها في أوروبا". وكان جيتنيكوف قد عبر عن رغبته في الحصول على الجنسية الروسية خلال طلب وجهه للرئيس بوتين في أبريل الماضي على هامش اجتماع موسع لمجلس الدولة الروسي، حيث تمت متابعة الطلب من قبل قيادة إدارة شؤون الهجرة التابعة لوزارة الداخلية. وذكرت فولك أنه "تمت دعوة جيتنيكوف إلى مقر إدارة وزارة الداخلية في فلاديمير حيث قدم الطلب والمستندات المطلوبة وفق الإجراءات القانونية، وبعد استكمال كافة الفحوصات اللازمة، تم إصدار جواز السفر الروسي". وقام رئيس إدارة شؤون الهجرة في المنطقة أوليغ شوريغين بتسليم الجواز للرجل، معربا عن تهنئته بهذه المناسبة الهامة في حياته، ومؤكدا ثقته بأنه سيكون مواطنا روسيا صالحا.المصدر: تاس أعلنت الداخلية الروسية أنها تلقت حتى الآن ألف طلب من مواطنين أجانب للحصول على الإقامة عبر برنامج "من يشاطرون روسيا قيمها الأخلاقية والروحية " لافتة إلى أن آخرهم كان من مواطن تشيكي.

تنظيم الإعلام: حماية الأسرة أولوية تتجاوز مراقبة المحتوى
تنظيم الإعلام: حماية الأسرة أولوية تتجاوز مراقبة المحتوى

عكاظ

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • عكاظ

تنظيم الإعلام: حماية الأسرة أولوية تتجاوز مراقبة المحتوى

تابعوا عكاظ على أكدت الهيئة العامة لتنظيم الإعلام بالشراكة مع مجلس شؤون الأسرة سعيها المستمر نحو بناء بيئة إعلامية آمنة تراعي القيم وتدعم التربية السليمة، بما يعزز من حماية النشء والأسرة في ظل الانفتاح الرقمي وتعدد المنصات الإعلامية، جاء ذلك بمناسبة اليوم الدولي للأسرة. وشددت الهيئة على أن دورها لا يقتصر على تنظيم المحتوى، بل يتعداه إلى صيانة الذوق العام، وغرس القيم، ودعم الأمن المجتمعي، وذلك من خلال عدة مسارات تكاملية أبرزها: تصنيف المحتوى وفق الفئات العمرية، رفع الوعي الأسري بأدوارها في التوجيه الرقمي والإشراف على المنصات الإعلامية والتطبيقات لضمان امتثالها للمعايير الوطنية، وضع ضوابط إعلامية تحمي القيم وتعزز من المسؤولية المجتمعية، دعم المحتوى الهادف الذي يخدم الأمن الفكري والتربوي. وتؤكد الهيئة أن حماية الأسرة تبدأ من ضبط الرسائل الإعلامية الموجّهة لها، وتوجيه المنصات إلى الالتزام بمسؤوليتها تجاه المجتمع، مشيرة إلى أن الشراكة مع الأسرة جزء أساسي في تحقيق التوازن بين حرية التعبير وسلامة المحتوى. أخبار ذات صلة

الحشيمة
الحشيمة

الأنباء

timeمنذ 6 أيام

  • منوعات
  • الأنباء

الحشيمة

كلمات محمــولة بالكثير من القيم والعــادات والسلوكيات الإيجــابية كانت تغرس بنا في الماضي، ولكـــن في حاضرنا أصبحت تلك السلــوكيات وتلك الكلمات تندثر مع سرعة الزمن وتطور التكنولوجيا، ومن بعض تلك الكلمات التي كنا نسمعها من أجدادنا وقام آباؤنا بغرسها فينا كلمة «الحشيمة». فلان محشوم، وله الحشمة والحشيمة، أي الكرامة والحفاوة، فهو حشيم عندهم أي مهيب مكرم لديهم يستحون منه ويهتمون به، فهذه الكلمات وما تصرف من أصلها تشيع عند العامة بهذه المعاني وهي عربية صحيحة كما أتت في المعاجم اللغوية، فعلي سبيل المثال لا للحصر أتى في المعجم الوسيط: «الحشمة» (بكسر الحاء): الحياء والمسلك الوسط المحمود و«الحشيم» صفة مشبهة لها معان متقدمة في الوسيط فهو الشخص المحتشم والمهيب والجار والضيف والجمع «حشماء»، و«احتشم» أي سلك في حياته مسلكا محمودا، واحتشم بأمره أي اهتم به وبعض تصاريف الجذر مشتركة بين العامية والعربية الصحيحة. تلك هي لغتنا العربية الجميلة، وهذه هي عاداتنا وسلوكياتنا التي نستمدها من ديننا الحنيف وسنة رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام وعلى أهل بيته، ولكن حاضرنا وسرعة الزمن والتربية الحديثة أصبحت للأسف تمحو الكثير والعديد من مفرداتنا اللغوية وتبعد أبناءنا عن عاداتنا وقيمنا التي حث عليها الإسلام ومنها «الحشيمة». فعــلــى سبيل المثال لا للحصر: احترام العــمر وتقديره، ففي الماضي لم نر أو نسمع بأطفال أو شباب يقومون بتوجيه من يكبرونهم عمرا وقدرا، ومن يخرج عن هذا السلوك كان ينظر له بأنه «مو متربي»، واليوم وللأسف الشديد أصبح هذا العصر يشهد البعض منهم وأخص فئة «الشباب» يظنون عندما يتزوجون وينتهون من شهاداتهم الجامعية أن هذا يعطي لهم الحق في أن يساووا أنفسهم مع كبار العمر وكبار القدر، سواء من أسرهم أو من خارج نطاق العائلة مثلا في العمل. فالزواج والشهادة ما هي إلا ورقة تعطي للإنسان الفرصة ليضع قدمه على أولى خطوات الحياة والنجاح، أما التربية فهي أساس هذا البنيان فإذا كان الأساس ليس سليما سقط البنيان ولا يستطيع الإنسان أن يصعد على سلالم بنيانه لأنه آيل للسقوط. : يقـــول الله عز وجل في كتابه العـزيز مخاطبا نبيه الكريم خاتم المرسلين (وإنك لعلى خلق عظيم).

عبدالله بن دلموك: البيت.. المدرسة الأولى
عبدالله بن دلموك: البيت.. المدرسة الأولى

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • منوعات
  • الإمارات اليوم

عبدالله بن دلموك: البيت.. المدرسة الأولى

تحت عنوان «أثر القيم في المجتمع الإماراتي»، نظم مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث محاضرة توعوية في مجمع زايد التعليمي، بمنطقة الورقاء في دبي. وتأتي المحاضرة التي قدمها الرئيس التنفيذي للمركز، عبدالله حمدان بن دلموك، ضمن سلسلة من الجهود التي يبذلها المركز لتعميق الوعي بالقيم المتجذرة في المجتمع الإماراتي، وغرس مفاهيم الهوية الأصيلة في نفوس الأجيال الجديدة، بما يضمن استمرارية هذه القيم في المستقبل. وأكد بن دلموك أهمية العلاقات الاجتماعية المتينة بين أفراد المجتمع، مشيراً إلى أن التماسك الاجتماعي لا يتحقق إلا من خلال التكافل والتراحم والتواصل الدائم بين أفراده، وأوضح أن هذه القيم ليست فقط من صميم الموروث الشعبي الإماراتي، بل حجر الأساس في بناء المجتمعات المزدهرة. وشدد على أهمية برّ الوالدين، باعتباره من المبادئ الأساسية التي يجب أن يتحلى بها كل فرد في المجتمع، مضيفاً: «عندما نُصغي لكلمات آبائنا وأمهاتنا، فإننا لا نستمع إلى آراء فحسب، بل ننهل من نبع تجربة وحكمة صاغتها تراكمات معرفية». وأشار إلى أن البيت هو المدرسة الأولى، ومنه تبدأ رحلة بناء الإنسان، ولذا فإن الحفاظ على علاقات أسرية سليمة ينعكس إيجاباً على شخصية الأبناء واستقرارهم النفسي والاجتماعي». وعن المؤسسات التربوية ودورها في صناعة الأجيال، تطرق بن دلموك إلى أهمية احترام المعلم، لدوره المحوري في غرس القيم، وتشكيل الوعي، وصناعة الإنسان الصالح والفاعل في مجتمعه، مؤكداً أن «المعلم هو من يزرع أول بذور المعرفة والقيم في نفوس أبنائنا، واحترامه هو انعكاس لاحترامنا للعلم ذاته، وللوطن الذي نطمح لرؤيته في مصافّ الدول المتقدمة، كل عمل يقدّمه المعلّم، هو خطوة في بناء أجيال واعية ومتمسكة بهويتها، ولذا فإن تقديرنا له هو تقدير لمستقبلنا جميعاً». وتابع بن دلموك: «قيمنا الراسخة وموروثنا العريق كانا ولايزالان من أبرز أسباب تميّز أبنائنا وتفوقهم في مختلف المجالات، ونسعى باستمرار إلى غرس هذه المبادئ لتكون منطلقاً نحو مستقبل أكثر تقدماً لدولة الإمارات».

قيم المجتمع الإماراتي جوهر محاضرة لـ«حمدان بن محمد لإحياء التراث»
قيم المجتمع الإماراتي جوهر محاضرة لـ«حمدان بن محمد لإحياء التراث»

البيان

timeمنذ 6 أيام

  • منوعات
  • البيان

قيم المجتمع الإماراتي جوهر محاضرة لـ«حمدان بن محمد لإحياء التراث»

ألقى عبد الله حمدان بن دلموك، الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، محاضرة توعوية في مجمع زايد التعليمي بمنطقة الورقاء، تحت عنوان «أثر القيم في المجتمع الإماراتي». وتأتي هذه المحاضرة ضمن سلسلة من الجهود التي يبذلها المركز لتعميق الوعي بالقيم المتجذرة في المجتمع الإماراتي، وغرس مفاهيم الهوية الأصيلة في نفوس الأجيال الجديدة، بما يضمن استمرارية هذه القيم في المستقبل. خلال المحاضرة، سلّط عبد الله حمدان بن دلموك، الضوء على أهمية العلاقات الاجتماعية المتينة بين أفراد المجتمع، مشدداً على أن التماسك الاجتماعي لا يتحقق إلا من خلال التكافل والتراحم والتواصل الدائم بين أفراده. وأوضح أن هذه القيم ليست فقط من صميم الموروث الشعبي الإماراتي، بل هي حجر الأساس في بناء المجتمعات المزدهرة. وفي سياق حديثه عن القيم التي تُشكّل ركيزة الشخصية الإماراتية، شدد على أهمية برّ الوالدين، باعتباره من المبادئ الأساسية التي يجب أن يتحلى بها كل فرد في المجتمع، وأكد أن احترام الوالدين والاستماع إلى توجيهاتهما هو ممارسة تربوية وإنسانية، حيث قال في هذا الشأن: «برّ الوالدين ليس فقط واجباً دينياً، بل هو جوهر من جواهر أخلاقنا وموروثنا الإماراتي الأصيل، فعندما نُصغي لكلمات آبائنا وأمهاتنا، فإننا لا نستمع فقط إلى آراء، بل ننهل من نبع تجربة وحكمة صاغتها تراكمات معرفية». وأضاف: «إن البيت هو المدرسة الأولى، ومنه تبدأ رحلة بناء الإنسان، ولهذا فإن الحفاظ على علاقات أسرية سليمة ينعكس إيجاباً على شخصية الأبناء واستقرارهم النفسي والاجتماعي». وفي حديثه عن المؤسسات التربوية ودورها في صناعة الأجيال، تطرق إلى أهمية احترام المعلم وتقديره، مؤكداً على دوره المحوري في غرس القيم، وتشكيل الوعي، وصناعة الإنسان الصالح والفاعل في مجتمعه. وأضاف: «المعلم هو من يزرع أول بذور المعرفة والقيم في نفوس أبنائنا، واحترامه هو انعكاس لاحترامنا للعلم ذاته، وللوطن الذي نطمح لرؤيته في مصافّ الدول المتقدمة. كل عمل يقدّمه المعلّم، هو خطوة في بناء أجيال واعية ومتمسكة بهويتها. ولهذا فإن تقديرنا له هو تقدير لمستقبلنا جميعاً». واختتم: «إن قيمنا الراسخة وموروثنا العريق كانا ولا يزالان سبباً في تميّز أبنائنا وتفوقهم في مختلف المجالات».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store