#أحدث الأخبار مع #الكافنديشأخبار ليبيامنذ 3 أيامعلومأخبار ليبيادراسة حديثة تكشف عن تهديد خطير يواجه إنتاج الموز عالميا.أونتارو 19 مايو 2025 م ( وال ) _ كشفت دراسة حديثة صدرت عن من معهد كريستيان الدولى في كندا , عن تهديد خطير يواجه إنتاج الموز عالميا، وحذرت الدراسة من تقلص مناطق زراعة الموز في دول أمريكا اللاتينية ومنطقة بحر الكاريبي بنسبة 60% بحلول عام 2080، وذلك نتيجة لتغير المناخ و الاحتباس الحرارى ،حيث تتأثر دول مثل الإكوادور وكولومبيا وجواتيمالا بشدة. مما يجعل الفاكهة الأكثر استهلاكا في العالم على وشك الاختفاء. وأوضحت الدراسة، أن هذه الدول فى أمريكا اللاتينية تواجه مشاكل مثل الجفاف، والأمطار الغزيرة، ودرجات الحرارة القصوى، والآفات التي تضر بالمحاصيل، وخاصة الصنف الأكثر شيوعًا من الموز، وهو ( الكافنديش )، الذى يتطلب مناخًا محددًا للنمو، ولكن تغير المناخ يغير تلك الظروف، و في جواتيمالا، خسر بعض المزارعين ما يصل إلى 80% من محاصيلهم بسبب فطر يسمى 'هوجا نيجرا'. كما أن الافتقار إلى التنوع الجيني يجعل النبات أكثر عرضة للخطر، ويؤثر فطر ضار جدًا يسمى فورسيوم رايس فور ( Fusarium tropical race 4) على العديد من المزارع، إن ما كان يُعتقد في السابق أنه مشكلة مستقبلية أصبح يحدث بالفعل الآن. و أشارت الدراسة إلى أن المزارعين في دول أمريكا اللاتينية ومنطقة بحر الكاريبي , يواجهون صعوبات أكبر في تبني هذه الإجراءات مقارنة بنظرائهم في الدول الغنية، في حين أنه يمكن للري بالتنقيط أن يساعد في الحد من انتشار الأمراض الفطرية التي تهدد محاصيل الموز، يحذر الخبراء من أن النموذج الصناعي المكثف الحالي لإنتاج الموز قد يؤدي إلى تفاقم المشكلات البيئية والاجتماعية، مثل إزالة الغابات والإفراط في استغلال الموارد المائية. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية
أخبار ليبيامنذ 3 أيامعلومأخبار ليبيادراسة حديثة تكشف عن تهديد خطير يواجه إنتاج الموز عالميا.أونتارو 19 مايو 2025 م ( وال ) _ كشفت دراسة حديثة صدرت عن من معهد كريستيان الدولى في كندا , عن تهديد خطير يواجه إنتاج الموز عالميا، وحذرت الدراسة من تقلص مناطق زراعة الموز في دول أمريكا اللاتينية ومنطقة بحر الكاريبي بنسبة 60% بحلول عام 2080، وذلك نتيجة لتغير المناخ و الاحتباس الحرارى ،حيث تتأثر دول مثل الإكوادور وكولومبيا وجواتيمالا بشدة. مما يجعل الفاكهة الأكثر استهلاكا في العالم على وشك الاختفاء. وأوضحت الدراسة، أن هذه الدول فى أمريكا اللاتينية تواجه مشاكل مثل الجفاف، والأمطار الغزيرة، ودرجات الحرارة القصوى، والآفات التي تضر بالمحاصيل، وخاصة الصنف الأكثر شيوعًا من الموز، وهو ( الكافنديش )، الذى يتطلب مناخًا محددًا للنمو، ولكن تغير المناخ يغير تلك الظروف، و في جواتيمالا، خسر بعض المزارعين ما يصل إلى 80% من محاصيلهم بسبب فطر يسمى 'هوجا نيجرا'. كما أن الافتقار إلى التنوع الجيني يجعل النبات أكثر عرضة للخطر، ويؤثر فطر ضار جدًا يسمى فورسيوم رايس فور ( Fusarium tropical race 4) على العديد من المزارع، إن ما كان يُعتقد في السابق أنه مشكلة مستقبلية أصبح يحدث بالفعل الآن. و أشارت الدراسة إلى أن المزارعين في دول أمريكا اللاتينية ومنطقة بحر الكاريبي , يواجهون صعوبات أكبر في تبني هذه الإجراءات مقارنة بنظرائهم في الدول الغنية، في حين أنه يمكن للري بالتنقيط أن يساعد في الحد من انتشار الأمراض الفطرية التي تهدد محاصيل الموز، يحذر الخبراء من أن النموذج الصناعي المكثف الحالي لإنتاج الموز قد يؤدي إلى تفاقم المشكلات البيئية والاجتماعية، مثل إزالة الغابات والإفراط في استغلال الموارد المائية. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية