logo
#

أحدث الأخبار مع #الكبريتيد

مشتق من فيتامين B1 يعزّز اليقظة
مشتق من فيتامين B1 يعزّز اليقظة

كش 24

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • كش 24

مشتق من فيتامين B1 يعزّز اليقظة

درس فريق من الباحثين في جامعة تسوكوبا اليابانية تأثير مركب الثيامين (فيتامين B1) رباعي هيدروفورفوريل ثنائي الكبريتيد (TTFD)، أحد المشتقات الشائعة للثيامين، على نشاط الدماغ والجسم. واكتشف الفريق أن TTFD يمتلك القدرة على تعزيز النشاط البدني وتحفيز حالات اليقظة، ما يشير إلى تأثيره المحتمل على مستويات الإثارة العصبية. ويعد TTFD مركبا معدّلا كيميائيا لتحسين امتصاص الثيامين عبر الأنسجة، ويُستخدم اليوم على نطاق واسع كمكمل غذائي لدعم الطاقة، حتى في المجتمعات التي نادرا ما تعاني من نقص هذا الفيتامين. وتعود أهمية الثيامين تاريخيا إلى ارتباط نقصه بحالات مرضية خطيرة، مثل "البري بري". وقد مثّل تطوير مشتقاته في خمسينيات القرن الماضي نقلة نوعية في علاج تلك الأمراض. وفي الدراسة، قام الباحثون بحقن الفئران بمادة TTFD عبر الصفاق (الحقن مباشرة في تجويف البطن (intraperitoneal injection)، وهي طريقة شائعة في التجارب الحيوانية لإيصال الأدوية بسرعة إلى الجسم)، وقيّموا آثارها على النوم واليقظة والنشاط البدني، باستخدام تقنيات متقدمة مثل تخطيط كهربية الدماغ (EEG) وتخطيط كهربية العضل. وأظهرت النتائج أن TTFD يعزز بشكل واضح من حالة اليقظة ويزيد من الحركة. وكانت أبحاث سابقة قد بيّنت أن TTFD يرفع من مستويات الدوبامين في منطقة القشرة الجبهية الأمامية الإنسية لدى الفئران، وهي منطقة دماغية مرتبطة بالسلوك التحفيزي. ويرتبط هذا التأثير بتنشيط مناطق عصبية رئيسية مثل المنطقة السقيفية البطنية (VTA) والموضع الأزرق (Locus coeruleus)، وهي مراكز معروفة بدورها في تنظيم الإثارة والانتباه. ويعتزم فريق البحث مواصلة دراسة الآليات العصبية الدقيقة وراء هذا التأثير، ما قد يفتح آفاقا لاستخدام TTFD في دعم مستويات الحيوية واليقظة في الحياة اليومية، وربما في معالجة بعض الاضطرابات العصبية مستقبلا. نشرت الدراسة في مجلة العلوم الفسيولوجية.

مشتق من فيتامين B1 يعزّز اليقظة
مشتق من فيتامين B1 يعزّز اليقظة

الدستور

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • الدستور

مشتق من فيتامين B1 يعزّز اليقظة

درس فريق من الباحثين في جامعة تسوكوبا اليابانية تأثير مركب الثيامين (فيتامين B1) رباعي هيدروفورفوريل ثنائي الكبريتيد (TTFD)، أحد المشتقات الشائعة للثيامين، على نشاط الدماغ والجسم. واكتشف الفريق أن TTFD يمتلك القدرة على تعزيز النشاط البدني وتحفيز حالات اليقظة، ما يشير إلى تأثيره المحتمل على مستويات الإثارة العصبية. ويعد TTFD مركبا معدّلا كيميائيا لتحسين امتصاص الثيامين عبر الأنسجة، ويُستخدم اليوم على نطاق واسع كمكمل غذائي لدعم الطاقة، حتى في المجتمعات التي نادرا ما تعاني من نقص هذا الفيتامين. وتعود أهمية الثيامين تاريخيا إلى ارتباط نقصه بحالات مرضية خطيرة، مثل "البري بري". وقد مثّل تطوير مشتقاته في خمسينيات القرن الماضي نقلة نوعية في علاج تلك الأمراض. وفي الدراسة، قام الباحثون بحقن الفئران بمادة TTFD عبر الصفاق (الحقن مباشرة في تجويف البطن (intraperitoneal injection)، وهي طريقة شائعة في التجارب الحيوانية لإيصال الأدوية بسرعة إلى الجسم)، وقيّموا آثارها على النوم واليقظة والنشاط البدني، باستخدام تقنيات متقدمة مثل تخطيط كهربية الدماغ (EEG) وتخطيط كهربية العضل. وأظهرت النتائج أن TTFD يعزز بشكل واضح من حالة اليقظة ويزيد من الحركة. وكانت أبحاث سابقة قد بيّنت أن TTFD يرفع من مستويات الدوبامين في منطقة القشرة الجبهية الأمامية الإنسية لدى الفئران، وهي منطقة دماغية مرتبطة بالسلوك التحفيزي. ويرتبط هذا التأثير بتنشيط مناطق عصبية رئيسية مثل المنطقة السقيفية البطنية (VTA) والموضع الأزرق (Locus coeruleus)، وهي مراكز معروفة بدورها في تنظيم الإثارة والانتباه. ويعتزم فريق البحث مواصلة دراسة الآليات العصبية الدقيقة وراء هذا التأثير، ما قد يفتح آفاقا لاستخدام TTFD في دعم مستويات الحيوية واليقظة في الحياة اليومية، وربما في معالجة بعض الاضطرابات العصبية مستقبلا.

يبعد 124 سنة عن الأرض.. حقيقة وجود حياة على كوكب خارجي
يبعد 124 سنة عن الأرض.. حقيقة وجود حياة على كوكب خارجي

أخبار اليوم المصرية

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبار اليوم المصرية

يبعد 124 سنة عن الأرض.. حقيقة وجود حياة على كوكب خارجي

في اكتشاف يُعدّ نقطة تحوّل في البحث عن الحياة خارج كوكب الأرض ، كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة كامبريدج عن دليل قوي يشير إلى احتمال وجود حياة على كوكب خارجي يبعد 124 سنة ضوئية عن الأرض، الدراسة التي نُشرت في مجلة The Astrophysical Journal Letters، وركزت على الكوكب المعروف باسم K2-18b، والذي يقع في كوكبة الأسد. أظهرت تحليلات الغلاف الجوي لهذا الكوكب وجود كميات كبيرة من ثنائي ميثيل الكبريتيد (DMS)، وهى مادة كيميائية تُنتَج على الأرض فقط عن طريق الكائنات الحية، وتحديداً العوالق النباتية البحرية. والمثير للدهشة أن كمية هذه المادة على K2-18b تفوق النشاط البيولوجي الأرضي بنحو عشرين مرة، ونظراً لتلاشي هذه الجزيئات بسرعة، فإن وجودها يشير إلى عملية إنتاج مستمرة، ما يعزز فرضية وجود حياة نشطة على الكوكب. ما هو الكوكب في المنطقة الصالحة للحياة يصنف كوكب K2-18b ضمن ما يُعرف بـ"المنطقة الذهبية" حول نجمه، أي المنطقة التي تسمح بدرجات حرارة مناسبة لوجود الماء السائل، وهى من الشروط الأساسية لاحتضان الحياة، ويبلغ حجم الكوكب حوالي 2.6 مرة حجم الأرض، ويُعتقد أنه عالم هيسياني أي يمتلك محيطًا ضخماً من المياه السائلة تحت غلاف جوي غني بالهيدروجين، مع درجة حرارة أعلى بقليل من حرارة الأرض. اقرأ ايضا| تشترك في سمات شبيهة بالأرض | العلماء يكتشفون 4 كواكب جديدة رغم أن دراسات سابقة كشفت وجود غازات مثل الميثان وثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي للكوكب — وهي غازات قد تشير إلى وجود حياة لكنها قد تنتج أيضاً عن نشاط جيولوجي — فإن وجود DMS يمثل إشارات أوضح على النشاط البيولوجي، وقد استعان العلماء بـ "تلسكوب جيمس ويب" الفضائي للتحقق من هذه الإشارات الحيوية. وقال البروفيسور نيكو مادوسودان من معهد علم الفلك في جامعة كامبريدج:"لا توجد آلية معروفة يمكنها تفسير ما نراه على هذا الكوكب دون وجود حياة، إنها لحظة ثورية في علم الفلك"، بحسب telegraph. وأشار أيضًا إلى أن الفريق العلمي قضى عاماً كاملاً في محاولة التأكد من الإشارة أو دحضها، لكن النتائج ظلت ثابتة، وأضاف:"بصراحة، كانت النتائج صادمة، نحن نقترب جداً من اكتشاف أول علامة مؤكدة على وجود حياة خارج كوكب الأرض". مع كل هذا الحماس، يُشدد العلماء على ضرورة توخي الحذر في تفسير النتائج، قال الدكتور إيان ويتاكر من جامعة نوتنغهام ترينت:"رغم دقة الدراسة، فإن وجود هذه الجزيئات والظروف البيئية الملائمة لا يعني بالضرورة أن الحياة قد نشأت بالفعل".

يبعد 124 سنة عن الأرض.. حقيقة وجود حياة على كوكب خارجي
يبعد 124 سنة عن الأرض.. حقيقة وجود حياة على كوكب خارجي

أخبار اليوم المصرية

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبار اليوم المصرية

يبعد 124 سنة عن الأرض.. حقيقة وجود حياة على كوكب خارجي

في اكتشاف يُعدّ نقطة تحوّل في البحث عن الحياة خارج كوكب الأرض ، كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة كامبريدج عن دليل قوي يشير إلى احتمال وجود حياة على كوكب خارجي يبعد 124 سنة ضوئية عن الأرض، الدراسة التي نُشرت في مجلة The Astrophysical Journal Letters، وركزت على الكوكب المعروف باسم K2-18b، والذي يقع في كوكبة الأسد. أظهرت تحليلات الغلاف الجوي لهذا الكوكب وجود كميات كبيرة من ثنائي ميثيل الكبريتيد (DMS)، وهى مادة كيميائية تُنتَج على الأرض فقط عن طريق الكائنات الحية، وتحديداً العوالق النباتية البحرية. والمثير للدهشة أن كمية هذه المادة على K2-18b تفوق النشاط البيولوجي الأرضي بنحو عشرين مرة، ونظراً لتلاشي هذه الجزيئات بسرعة، فإن وجودها يشير إلى عملية إنتاج مستمرة، ما يعزز فرضية وجود حياة نشطة على الكوكب. ما هو الكوكب في المنطقة الصالحة للحياة يصنف كوكب K2-18b ضمن ما يُعرف بـ"المنطقة الذهبية" حول نجمه، أي المنطقة التي تسمح بدرجات حرارة مناسبة لوجود الماء السائل، وهى من الشروط الأساسية لاحتضان الحياة، ويبلغ حجم الكوكب حوالي 2.6 مرة حجم الأرض، ويُعتقد أنه عالم هيسياني أي يمتلك محيطًا ضخماً من المياه السائلة تحت غلاف جوي غني بالهيدروجين، مع درجة حرارة أعلى بقليل من حرارة الأرض. اقرأ ايضا| رغم أن دراسات سابقة كشفت وجود غازات مثل الميثان وثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي للكوكب — وهي غازات قد تشير إلى وجود حياة لكنها قد تنتج أيضاً عن نشاط جيولوجي — فإن وجود DMS يمثل إشارات أوضح على النشاط البيولوجي، وقد استعان العلماء بـ "تلسكوب جيمس ويب" الفضائي للتحقق من هذه الإشارات الحيوية. وقال البروفيسور نيكو مادوسودان من معهد علم الفلك في جامعة كامبريدج:"لا توجد آلية معروفة يمكنها تفسير ما نراه على هذا الكوكب دون وجود حياة، إنها لحظة ثورية في علم الفلك"، بحسب telegraph. وأشار أيضًا إلى أن الفريق العلمي قضى عاماً كاملاً في محاولة التأكد من الإشارة أو دحضها، لكن النتائج ظلت ثابتة، وأضاف:"بصراحة، كانت النتائج صادمة، نحن نقترب جداً من اكتشاف أول علامة مؤكدة على وجود حياة خارج كوكب الأرض". مع كل هذا الحماس، يُشدد العلماء على ضرورة توخي الحذر في تفسير النتائج، قال الدكتور إيان ويتاكر من جامعة نوتنغهام ترينت:"رغم دقة الدراسة، فإن وجود هذه الجزيئات والظروف البيئية الملائمة لا يعني بالضرورة أن الحياة قد نشأت بالفعل".

علماء يرصدون دليل قوي لوجود حياة خارج الأرض
علماء يرصدون دليل قوي لوجود حياة خارج الأرض

أخبار اليوم المصرية

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبار اليوم المصرية

علماء يرصدون دليل قوي لوجود حياة خارج الأرض

في اكتشاف يُعدّ نقطة تحوّل في البحث عن الحياة خارج كوكب الأرض ، كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة كامبريدج عن دليل قوي يشير إلى احتمال وجود حياة على كوكب خارجي يبعد 124 سنة ضوئية عن الأرض، الدراسة التي نُشرت في مجلة The Astrophysical Journal Letters، وركزت على الكوكب المعروف باسم K2-18b، والذي يقع في كوكبة الأسد. أظهرت تحليلات الغلاف الجوي لهذا الكوكب وجود كميات كبيرة من ثنائي ميثيل الكبريتيد (DMS)، وهى مادة كيميائية تُنتَج على الأرض فقط عن طريق الكائنات الحية، وتحديداً العوالق النباتية البحرية. والمثير للدهشة أن كمية هذه المادة على K2-18b تفوق النشاط البيولوجي الأرضي بنحو عشرين مرة، ونظراً لتلاشي هذه الجزيئات بسرعة، فإن وجودها يشير إلى عملية إنتاج مستمرة، ما يعزز فرضية وجود حياة نشطة على الكوكب. يصنف كوكب K2-18b ضمن ما يُعرف بـ"المنطقة الذهبية" حول نجمه، أي المنطقة التي تسمح بدرجات حرارة مناسبة لوجود الماء السائل، وهى من الشروط الأساسية لاحتضان الحياة، ويبلغ حجم الكوكب حوالي 2.6 مرة حجم الأرض، ويُعتقد أنه عالم هيسياني — أي يمتلك محيطًا ضخماً من المياه السائلة تحت غلاف جوي غني بالهيدروجين، مع درجة حرارة أعلى بقليل من حرارة الأرض. اقرأ ايضا| تشترك في سمات شبيهة بالأرض | العلماء يكتشفون 4 كواكب جديدة رغم أن دراسات سابقة كشفت وجود غازات مثل الميثان وثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي للكوكب — وهي غازات قد تشير إلى وجود حياة لكنها قد تنتج أيضاً عن نشاط جيولوجي — فإن وجود DMS يمثل إشارات أوضح على النشاط البيولوجي، وقد استعان العلماء بـ "تلسكوب جيمس ويب" الفضائي للتحقق من هذه الإشارات الحيوية. وقال البروفيسور نيكو مادوسودان من معهد علم الفلك في جامعة كامبريدج:"لا توجد آلية معروفة يمكنها تفسير ما نراه على هذا الكوكب دون وجود حياة، إنها لحظة ثورية في علم الفلك"، بحسب telegraph. وأشار أيضًا إلى أن الفريق العلمي قضى عاماً كاملاً في محاولة التأكد من الإشارة أو دحضها، لكن النتائج ظلت ثابتة، وأضاف:"بصراحة، كانت النتائج صادمة، نحن نقترب جداً من اكتشاف أول علامة مؤكدة على وجود حياة خارج كوكب الأرض". مع كل هذا الحماس، يُشدد العلماء على ضرورة توخي الحذر في تفسير النتائج، قال الدكتور إيان ويتاكر من جامعة نوتنغهام ترينت:"رغم دقة الدراسة، فإن وجود هذه الجزيئات والظروف البيئية الملائمة لا يعني بالضرورة أن الحياة قد نشأت بالفعل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store