أحدث الأخبار مع #الكتيبة450


المشهد
منذ 3 أيام
- سياسة
- المشهد
قيادي في "حماس" يكشف حقيقة اغتيال محمد السنوار
قال القيادي في حركة " حماس" أسامة حمدان لصحيفة طهران تايمز، إنّ عملية الجيش الإسرائيلي لاغتيال زعيم حركة "حماس" محمد السنوار فشلت، وإنه لا يزال يقاتل ضد القوات الإسرائيلية. ونقل التقرير الإيراني عن حمدان قوله: "هذا ادعاء كاذب تدّعيه إسرائيل لتبرير قصف المستشفى. وقد أكد لنا إخواننا في غزة أنّ محمد السنوار حيّ ويقاتل العدو ببسالة". حقيقة اغتيال محمد السنوار ويأتي هذا التقرير بعد يوم من تصريح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس للجنة الخارجية والدفاع في الكنيست، بأنّ هناك مؤشرات متزايدة على مقتل محمد السنوار. وفي الوقت نفسه الذي أدلى فيه كاتس بتصريحاته، قالت مصادر في الجيش الإسرائيلي لصحيفة جيروزالم بوست، إنه لا يعترف بالتقارير الأجنبية التي تفيد بأنه تم العثور على جثة السنوار مع نحو 12 من مساعديه، بما في ذلك قائد لواء رفح محمد شبانة. وتم تحديد مكان السنوار بعد أن حصلت إسرائيل على معلومات استخباراتية تفيد بأنه يخطط لعقد اجتماع لقيادة الجناح العسكري لحركة "حماس" تحت مستشفى الأوروبي في خان يونس، بحسب موقع "واللا". وكُشف النقاب لأول مرة عن المحاولات الأولى لاغتيال السنوار يوم الثلاثاء الماضي. 7 أشهر على اغتيال يحيى السنوار وولد محمد السنوار عام 1975 في مخيم خان يونس للاجئين، كان شقيقه يحيى يبلغ من العمر 13 عامًا. قُتل الشقيق الأكبر للسنوار في رفح جنوب قطاع غزة في أكتوبر من العام الماضي، في عملية غير مُخطط لها. وتضمنت الأدلة على وفاته مطابقة سجلات أسنانه وسجلات بصمات الأصابع، التي كانت بحوزة إسرائيل منذ الفترة التي قضاها في السجون الإسرائيلية حتى عام 2011. تمكنت فرقة المشاة 162 في الجيش الاسرائيلي، والتي تضم لواء بيسلاخ 828، ودبابة من الكتيبة 195، وقوات مشاة من الكتيبة 450، من قتل السنوار وتحديد هويته.


بديل
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بديل
'37 ثانية'.. موقع عبري ينشر فيديو جديدا للحظات السنوار الأخيرة وتفاصيل هامة عن عملية اغتياله
نشرت صحيفة 'إسرائيل هيوم' العبرية، أمس السبت، مقطع فيديو جديدا وثق اللحظات الأخيرة لزعيم حركة 'حماس' في قطاع غزة يحيى السنوار قبيل اغتياله. ويظهر في مقطع الفيديو زعيم حماس يحيى السنوار جالسا جريحا ومنهكا على أريكة في منزل في رفح حيث قتل على يد قوات جيش الدفاع الإسرائيلي في شهر أكتوبر 2024. وذكرت الصحيفة أن الفيديو ومدته 37 ثانية، صوره مقاتلون من 'الكتيبة 450' التابعة للجيش الإسرائيلي خلال المطاردة التي تمكن خلالها مقاتلو الكتيبة من اغتيال السنوار في 'البيت الأحمر'. وكان السنوار مزودا ببندقية كلاشينكوف وسترة قتالية وقنابل يدوية، وأصيب في ذراعه اليمنى بعد أن أطلق عليه جنود الجيش الإسرائيلي النار قبل وقت قصير من توثيق المقطع. وأفادت الصحيفة بأن السنوار ألقى قنبلتين يدويتين على قوة يقودها الرائد هود شريبمان (لقي مصرعه في معارك بقطاع غزة)، وبعدها مباشرة بدأت الدبابات بإطلاق النار على المبنى الذي كان يتواجد فيه ثم أدخل جنود طائرة مسيرة إلى المنزل. وأفاد الرائد هود شريبمان قبل مقتله، 'وجدنا شخصا يرتدي سترة قتالية قرب نافذة، ويجلس على الأرض، ويرمي الحجارة على الطائرة المسيرة'. وأشار شريبمان إلى أن تسجيل هذه الرحلة للطائرة المسيرة اختفى، قائلا 'نسينا الضغط على زر التسجيل'. وبينت الصحيفة أنه وبعد أن أطلقت دبابة أخرى النار على المبنى، دخلت الطائرة بدون طيار إلى المنزل مرة ثانية، وهذه المرة ضغط المشغل على زر التسجيل حيث يمكن في الفيديو الثاني رؤية السنوار جالسا على أريكة منهكا تماما وبدا وكأنه يتأوه من الألم، ولا يحاول إطلاق النار على الطائرة بدون طيار أو رمي الأشياء عليها. وأوضحت 'إسرائيل هيوم' أنه وبعد تحليق الطائرة المسيرة الثانية أطلقت القوات قذائف إضافية على المنزل، مشيرة إلى أنه تم إدخال المسيرة إلى داخل المنزل للمرة الثالثة وهذه المرة تم تصوير الفيديو الشهير حيث يظهر السنوار وهو يرمي عصا على الطائرة المسيرة وبعد دقائق قليلة قصفت الدبابات المنزل مجددا وتم اغتيال السنوار. وقالت الصحيفة إنه وفي اليوم التالي فقط اكتشف مقاتلو 'الكتيبة 450' أن الشخص الذي قتلوه في 'البيت الأحمر' هو يحيى السنوار. وبسبب ظروف مقتله، أفادت الصحيفة بأن الرواية استقرت على أن السنوار تم القضاء عليه بالصدفة، ويبدو أن هذه الرواية بعيدة كل البعد عن الدقة. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في 17 أكتوبر 2024 اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة 'حماس' يحيى السنوار، بعد عام كامل من مطاردته. وفي الـ18 من الشهر ذاته أعلنت حركة 'حماس' رسميا مقتل يحيى السنوار. المصدر: صحيفة 'إسرائيل هيوم' العبرية + روسيا اليوم.


نافذة على العالم
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
سياسة : فيديو.. إسرائيل تنشر مشهد جديد للحظات الأخيرة في حياة "السنوار"
الأحد 23 مارس 2025 03:30 مساءً نافذة على العالم - كشفت وسائل إعلام إسرائيلية مساء السبت، عن مقطع فيديو جديد يوثق اللحظات الأخيرة في حياة يحيى السنوار رئيس حركة حماس. ويظهر السنوار في الفيديو جالسًا على أريكة، يبدو منهكًا ومصابًا بجروح، داخل منزل في مدينة رفح، حيث تم استهدافه من قِبل قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي في أكتوبر 2024. ووفقا لما نشرته صحيفة إسرائيل هيوم، فإن الفيديو الذي تبلغ مدته 36 ثانية تم تصويره بواسطة مقاتلين من "الكتيبة 450" التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، أثناء عملية مطاردة السنوار التي انتهت باغتياله في ما يُعرف بـ"البيت الأحمر". وأوضحت الصحيفة أن السنوار كان مسلحًا ببندقية كلاشينكوف، مرتديًا سترة قتالية، ومجهزًا بقنابل يدوية، إلا أنه أُصيب في ذراعه اليمنى خلال الاشتباك مع القوات الإسرائيلية. وتابعت: ألقى السنوار قنبلتين يدويتين على قوات الاحتلال بقيادة الرائد هود شريبمان، الذي لقي مصرعه لاحقًا في معارك داخل قطاع غزة. بعد ذلك، أطلقت الدبابات الإسرائيلية نيرانها باتجاه المبنى، بينما أرسل الجيش طائرة مسيرة لاستطلاع الوضع داخل المنزل أشار الرائد شريبمان، قبل مقتله، إلى أن الطائرة المسيرة التقطت صورة لرجل يرتدي سترة قتالية، يجلس على الأرض ويلقي الحجارة على الطائرة المسيرة. ومع ذلك، ذكر أن التسجيل الأول للطائرة اختفى، بسبب عدم الضغط على زر التسجيل في الوقت المناسب. لكن لاحقًا، أُعيد إدخال الطائرة إلى المبنى، وهذه المرة تم تفعيل التسجيل، ليظهر السنوار جالسًا على الأريكة، منهكًا تمامًا، دون أن يبدي أي محاولة لمهاجمة الطائرة المسيرة أو الرد على إطلاق النار. عقب ذلك، استهدفت الدبابات الإسرائيلية المنزل بقذائف إضافية، ليتم بعدها إدخال الطائرة المسيرة مرة أخرى، حيث التقطت مشهدًا أخيرًا يظهر فيه السنوار وهو يرمي عصا باتجاه الطائرة قبل أن يتلقى المبنى قصفًا جديدًا أودى بحياته. — كويـتي حُـ ـر ???????? (@Kuwaity__7r)


الوكيل
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوكيل
اللحظات الأخيرة قبل استشهاد السنوار في غزة...
الوكيل الإخباري - نشرت صحيفة "إسرائيل هيوم" العبرية، اليوم السبت، مقطع فيديو جديدا وثق اللحظات الأخيرة لزعيم حركة "حماس" في قطاع غزة يحيى السنوار قبيل استشهاده. ويظهر في مقطع الفيديو زعيم حماس يحيى السنوار جالسا جريحا ومنهكا على أريكة في منزل في رفح حيث استشهد على يد قوات جيش الدفاع الإسرائيلي في شهر أكتوبر 2024. اضافة اعلان #الوكيل_الاخباري مشاهد جديدة توثق اللحظات الأخيرة لزعيم حركة "حماس" في قطاع غزة يحيى السنوار قبل استشهاده #السنوار March 23, 2025 وذكرت الصحيفة أن الفيديو ومدته 37 ثانية، صوره مقاتلون من "الكتيبة 450" التابعة للجيش الإسرائيلي خلال المطاردة التي تمكن خلالها مقاتلو الكتيبة من اغتيال السنوار في "البيت الأحمر". وكان السنوار مزودا ببندقية كلاشينكوف وسترة قتالية وقنابل يدوية، وأصيب في ذراعه اليمنى بعد أن أطلق عليه جنود الجيش الإسرائيلي النار قبل وقت قصير من توثيق المقطع. وأفادت الصحيفة بأن السنوار ألقى قنبلتين يدويتين على قوة يقودها الرائد هود شريبمان (لقي مصرعه في معارك بقطاع غزة)، وبعدها مباشرة بدأت الدبابات بإطلاق النار على المبنى الذي كان يتواجد فيه ثم أدخل جنود طائرة مسيرة إلى المنزل. وأفاد الرائد هود شريبمان قبل مقتله، "وجدنا شخصا يرتدي سترة قتالية قرب نافذة، ويجلس على الأرض، ويرمي الحجارة على الطائرة المسيرة". وأشار شريبمان إلى أن تسجيل هذه الرحلة للطائرة المسيرة اختفى، قائلا "نسينا الضغط على زر التسجيل". وبينت الصحيفة أنه وبعد أن أطلقت دبابة أخرى النار على المبنى، دخلت الطائرة بدون طيار إلى المنزل مرة ثانية، وهذه المرة ضغط المشغل على زر التسجيل حيث يمكن في الفيديو الثاني رؤية السنوار جالسا على أريكة منهكا تماما وبدا وكأنه يتأوه من الألم، ولا يحاول إطلاق النار على الطائرة بدون طيار أو رمي الأشياء عليها. وأوضحت "إسرائيل هيوم" أنه وبعد تحليق الطائرة المسيرة الثانية أطلقت القوات قذائف إضافية على المنزل، مشيرة إلى أنه تم إدخال المسيرة إلى داخل المنزل للمرة الثالثة وهذه المرة تم تصوير الفيديو الشهير حيث يظهر السنوار وهو يرمي عصا على الطائرة المسيرة وبعد دقائق قليلة قصفت الدبابات المنزل مجددا وتم اغتيال السنوار. وقالت الصحيفة إنه وفي اليوم التالي فقط اكتشف مقاتلو "الكتيبة 450" أن الشخص الذي تم اغتياله في "البيت الأحمر" هو يحيى السنوار. وبسبب ظروف استشهاده، أفادت الصحيفة بأن الرواية استقرت على أن السنوار تم القضاء عليه بالصدفة. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في 17 أكتوبر 2024 اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" يحيى السنوار، بعد عام كامل من مطاردته. وفي الـ18 من الشهر ذاته أعلنت حركة "حماس" رسميا استشهاد يحيى السنوار. RT

مصرس
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
37 ثانية.. موقع عبري ينشر فيديو جديدا للحظات السنوار الأخيرة
نشرت صحيفة "إسرائيل هيوم" العبرية، يوم السبت، مقطع فيديو جديدا وثق اللحظات الأخيرة لزعيم حركة "حماس" في قطاع غزة يحيى السنوار قبيل اغتياله. ويظهر في مقطع الفيديو زعيم حماس يحيى السنوار جالسا جريحا ومنهكا على أريكة في منزل في رفح حيث قتل على يد قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي في شهر أكتوبر 2024.وذكرت الصحيفة أن الفيديو ومدته 37 ثانية، صوره مقاتلون من "الكتيبة 450" التابعة للجيش الإسرائيلي خلال المطاردة التي تمكن خلالها مقاتلو الكتيبة من اغتيال السنوار في "البيت الأحمر".وكان السنوار مزودا ببندقية كلاشينكوف وسترة قتالية وقنابل يدوية، وأصيب في ذراعه اليمنى بعد أن أطلق عليه جنود الجيش الإسرائيلي النار قبل وقت قصير من توثيق المقطع.وأفادت الصحيفة بأن السنوار ألقى قنبلتين يدويتين على قوة يقودها الرائد هود شريبمان (لقي مصرعه في معارك بقطاع غزة)، وبعدها مباشرة بدأت الدبابات بإطلاق النار على المبنى الذي كان يتواجد فيه ثم أدخل جنود طائرة مسيرة إلى المنزل.وأفاد الرائد هود شريبمان قبل مقتله، "وجدنا شخصا يرتدي سترة قتالية قرب نافذة، ويجلس على الأرض، ويرمي الحجارة على الطائرة المسيرة".وأشار شريبمان إلى أن تسجيل هذه الرحلة للطائرة المسيرة اختفى، قائلا "نسينا الضغط على زر التسجيل".وبينت الصحيفة أنه وبعد أن أطلقت دبابة أخرى النار على المبنى، دخلت الطائرة بدون طيار إلى المنزل مرة ثانية، وهذه المرة ضغط المشغل على زر التسجيل حيث يمكن في الفيديو الثاني رؤية السنوار جالسا على أريكة منهكا تماما وبدا وكأنه يتأوه من الألم، ولا يحاول إطلاق النار على الطائرة بدون طيار أو رمي الأشياء عليها. وأوضحت "إسرائيل هيوم" أنه وبعد تحليق الطائرة المسيرة الثانية أطلقت القوات قذائف إضافية على المنزل، مشيرة إلى أنه تم إدخال المسيرة إلى داخل المنزل للمرة الثالثة وهذه المرة تم تصوير الفيديو الشهير حيث يظهر السنوار وهو يرمي عصا على الطائرة المسيرة وبعد دقائق قليلة قصفت الدبابات المنزل مجددا وتم اغتيال السنوار.وقالت الصحيفة إنه وفي اليوم التالي فقط اكتشف مقاتلو "الكتيبة 450" أن الشخص الذي قتلوه في "البيت الأحمر" هو يحيى السنوار.وبسبب ظروف مقتله، أفادت الصحيفة بأن الرواية استقرت على أن السنوار تم القضاء عليه بالصدفة، ويبدو أن هذه الرواية بعيدة كل البعد عن الدقة.وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في 17 أكتوبر 2024 اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" يحيى السنوار، بعد عام كامل من مطاردته.وفي ال18 من الشهر ذاته أعلنت حركة "حماس" رسميا مقتل يحيى السنوار.