أحدث الأخبار مع #الكرة_الجزائرية


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- ترفيه
- روسيا اليوم
"حطها في الجول يا رياض".. الدوري السعودي يعلق على هدف عالمي لمحرز في شباك الخلود (فيديو)
وجاء الهدف بعد أن احتسب الحكم ركلة حرة مباشرة لمصلحة الأهلي في الدقيقة 66، تقدم لها محرز بثقة وسددها بطريقة خرافية أسكنها الشباك، ليشعل بهجة الجماهير ويثير إعجاب المتابعين. ونشر الحساب الرسمي للدوري السعودي مقطع فيديو للهدف، مصحوبا بالتعليق الشهير: "حطها في الجول يا رياض"، وهي العبارة التي اشتهر بها المعلق الجزائري حفيظ دراجي خلال تعليقه على مباراة منتخب الجزائر أمام نيجيريا في نصف نهائي كأس أمم إفريقيا 2019. حطها بالجول يا رياض 😳#دوري_روشن_السعودي | ##مدينتك_ناديك وقتها، سجل محرز هدف الفوز القاتل الذي قاد "محاربي الصحراء" إلى المباراة النهائية، ثم للتتويج باللقب بعد الفوز على السنغال. حطها في الجول يا رياض حطها في الجول يا رياضبێژەری و گریانا حفيظ دراجی لسەر گولا محرزی وكان دراجي قد كرر العبارة (حطها في الجول يا رياض) قبل تسديدة محرز التاريخية، ثم انهار باكيا بعد الهدف أثناء التعليق على المباراة. المصدر: RT أحرز النجم الجزائري رياض محرز هدفا خرافيا خلال مواجهة فريقه أهلي جدة ضد ضيفه الخلود لحساب الجولة 32 من دوري روشن السعودي للمحترفين.


عكاظ
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- عكاظ
رياض محرز.. هل يتحقق الوعد ؟
تابعوا عكاظ على خطف النجم الجزائري رياض محرز الأضواء في احتفالات النادي الأهلي بمناسبة تحقيق لقب دوري أبطال آسيا للنخبة، عندما خرج بتصريحات أكد من خلالها للجماهير أن هدفهم التالي هو تحقيق لقب دوري روشن للمحترفين في الموسم القادم، ونال ذلك التصريح تداولاً واسعاً في الأوساط الأهلاوية، نظراً لأن النجم الجزائري سبق له أن خرج بتصريح في الموسم الماضي وعد من خلاله بتحقيق اللقب الآسيوي وهو ماتحقق أخيرا، وعلى الرغم من أن الفريق الأهلاوي لم يكن يقدم مستويات مميزة في الموسم الماضي إلا أن محرز أعلن التحدي وقتها ووعد بالكأس الآسيوية، ونجح في كسب التحدي، وتتساءل الجماهير عن مدى إمكانية أن يكسب محرز التحدي مجدداً وينجح في تحقيق لقب الدوري مع الأهلي. يذكر أن رياض محرز سبق له أن حقق لقب الدوري الإنجليزي التاريخي مع ليستر سيتي وحقق بطولة كأس أفريقيا 2019 بعد 29 عاماً من الغياب، وحقق 5 بطولات للدوري مع مانشستر سيتي، إضافة إلى دوري أبطال أوروبا. أخبار ذات صلة


العربي الجديد
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- العربي الجديد
ماتام ينتقد واقع الكرة الجزائرية: "الخضر" بلا محترفي أوروبا لا شيء
وجه اللاعب الجزائري المعتزل رضا ماتام (58 عاماً)، انتقادات حادة لـ منتخب الجزائر الرديف، الذي تعادل السبت الماضي بنتيجة (0-0) أمام مضيفه غامبيا في ذهاب اللقاء الفاصل والمؤهل إلى بطولة أمم أفريقيا للاعبين المحليين (شان)، مؤكداً أنّ منتخب "الخضر" الأول ما كان ليُحقق نتائج إيجابية دون الأسماء المحترفة في أوروبا. كما رمى النجم السابق لنادي وفاق سطيف مسؤولي الكرة الجزائرية بسهام انتقاداته، ووصفهم بعديمي الكفاءة بسبب "طريقتهم الفاشلة في تسيير شؤون الدوري المحلي"، على حد قوله. وجاءت تصريحات رضا ماتام في حديث لـ"العربي الجديد"، إذ قال عن المنتخب الجزائري المحلي الذي يقوده مجيد بوقرة: "النتيجة التي سجلها المنتخب الجزائري الرديف أمام مضيفه الغامبي ليست إيجابية على الإطلاق. لا يمكن مقارنة الوسائل المسخرة للكرة الجزائرية بتلك التي تعتمد عليها غامبيا، هل تعرفون حجم الأموال التي يأخذها هؤلاء اللاعبين؟ هل تعرفون عدد سكان غامبيا؟ عدم تحقيق الفوز في هذا اللقاء أعتبره فشلاً ذريعاً، ففيما كان علينا تحقيق الفوز برباعية والعودة بشكل مريح أصبحنا نصف هذا التعادل بالإيجابي، إنه أمر مؤسف جداً. أعترف بأنه لو كنا نعتمد فقط على لاعبي الدوري الجزائري في المنتخب الوطني ودون اللاعبين المحترفين في أوروبا لما استطعنا حتى التأهل إلى كأس أفريقيا، لنكن صرحاء هنا منطق الكرة يتكلم". وتابع ماتام حديثه وهذه المرة عن الدوري الجزائري، مضيفاً: "أرى أن الأمور في الدوري الجزائري لا تسير على ما يرام، مثلاً أريد أن أعرف من يقوم بتنظيم شؤون المنافسة؟ في البلدان المتقدمة أصبحنا نرى برامج إلكترونية خاصة بذلك، وهذا التطور يغيب عن كرتنا التي ما زالت تعتمد على الورقة والقلم، وسبب ذلك للأسف يأتي لعدم الاعتماد على الكفاءات مقابل إعطاء المسؤولية لأشخاص نحن نعرف في الخفاء أنهم ليسوا قادرين على ذلك، بل نقلوا الوضع من السيئ إلى الأسوأ". كرة عربية التحديثات الحية بوقرة يراهن على لاعبين في منتخب الجزائر الرديف يهتم بهم بيتكوفيتش وواصل ماتام انتقاداته مسؤولي الكرة الجزائرية بقوله: "هناك فوضى في برنامج المباريات، لقد حطمنا الرقم القياسي في عدد اللقاءات المؤجلة، وهذا يُضاف إلى كثرة لعب المباريات دون جماهير والعنف المنتشر، وأؤكد مُجدداً أن الدوري الجزائري بحاجة إلى كفاءات والاعتماد على البرامج الإلكترونية التي تسمح بتسهيل الأمور، لكن الحقيقة تُقال، المشكل أعمق مما نتصور. المشاكل أيضاً نراها في التغيير الكثير للمدربين وضم الفرق للاعبين بطريقة عشوائية، حتى أن بعض المسؤولين أصبح همهم فترة الميركاتو وفقط لأن ذلك يسمح لهم بجني المال وصنع الثروة".