أحدث الأخبار مع #الكريستوفل


24 القاهرة
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- 24 القاهرة
متحف قصر المنيل يعلن عرض قطعة أثرية فريدة لـ قمقم من الفضة
أعلنت إدارة متحف قصر المنيل، في بيان لها، عرض قطعة أثرية فريدة من نوعها وهي عبارة عن قمقم صغير من الفضة تستخدم لحفظ العطور. وقالت إدارة متحف قصر المنيل، في بيان لها إن القطعة لها قاعدة مذهبة، تأخذ شكل الأوراق النباتية والبدن كمثري الشكل، يعلوه زخارف بارزة من ثلاث تفريعات نباتية مذهبة، وللقمقم صنبور أسطواني مذهب مائل من أعلى يأخذ شكل فم الثعبان. متحف قصر المنيل يعلن عن عرض حوض للأزهار من الكريستوفل المفضض يعود إلى القرن 19 صناعة أمريكية.. متحف قصر المنيل يعلن عرض مدفع من المعدن قطعة أثرية فريدة لـ قمقم من الفضة متحف قصر المنيل ويعد متحف قصر المنيل من أجمل وأهم المتاحف التاريخية في مصر، ويعبر عن فترة مهمة من تاريخ مصر الحديث، وينفرد بتصميمه المعماري الرائع، فقد بُني على طراز إسلامي حديث مقتبس من المدارس الفنية الفارسية والمملوكية، كما يتضمن أيضًا بعض الزخارف السورية والمغربية والأندلسية، وشاعت فيه الروح العثمانية، لذا فهو يعد مدرسة فنية جامعة لعناصر الفنون الإسلامية المختلفة. وسبق وألقت إدارة متحف قصر المنيل، الضوء على حديقة المتحف، إذ تلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على البيئة كواحدة من المساحات الخضراء المهمة في مدينة القاهرة، تمتاز بتنوعها النباتي الكبير، فهي تحتوي على أشجار ونباتات نادرة تساهم في تحسين جودة الهواء وتقليل التلوث في المنطقة المحيطة، وتوفر بيئة مناسبة للطيور والحيوانات الصغيرة، مما يعزز التنوع البيولوجي، بالإضافة إلى ذلك تعتبر الحديقة مكانًا مثاليًا لنشر الوعي البيئي بين الزوار من خلال تنظيم فعاليات تعليمية وتثقيفية، مثل ورش العمل التي تركز على أهمية إعادة التدوير وزراعة النباتات.


24 القاهرة
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
احتفالا بعيد الحب.. متحف آثار الغردقة يعرض تمثالا لـ زوجين من الدولة القديمة
أعلنت إدارة متحف آثار الغردقة، في بيان لها عرض قطعة أثرية فريدة من نوعها وهى عبارة عن تمثال لـ نمتى نفر وزوجته حتحور شبس، حيث تظهر وهى بجوار زوجها وتحتضنه بمودة. وقالت إدارة متحف آثار الغردقة، في بيان لها إن القطعة الأثرية مصنوعة من الحجر الجيري، وتعود إلى عصر الدولة القديمة وبالتحديد الأسرة الخامسة من مصر القديمة، وعرض القطعة يأتي في إطار الاحتفال بـ عيد الحب الموافق 14 فبراير حيث يحتفل به الملايين حول العالم ويحمل هذا العيد اسم الفلنتاين نسبة إلى القديس فلنتاين ويعد راعيا للعشاق في العالم. تمثال لـ زوجين من الدولة القديمة احتفالا بأسبوع الوئام العالمي.. متحف ركن فاروق يعرض قطعة نادرة من البورسلين لتعانق الأديان السماوية متحف قصر المنيل يعلن عن عرض حوض للأزهار من الكريستوفل المفضض يعود إلى القرن 19 متحف آثار الغردقة ويضم متحف آثار الغردقة أكثر من 2000 قطعة أثرية مختلفة من عصور مختلفة، من بينها قطعة أثرية لقناع مومياء غاية في الروعة والجمال، يرجع تاريخها للقرن الأول الميلادي، توضح إلى أي مدى وصل الفنان القديم من مهارة فائقة ودرجة عالية من الرقي والجمال والإحساس الفني المرهف والمتطور، ويعرض أيضا نموذج لمركب من الخشب الملون عليها بحارة وبها قائد يقود المركب في المقدمة، وجاء ذلك احتفالا بعيد وفاء النيل.


24 القاهرة
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- 24 القاهرة
متحف قصر المنيل يعلن عن عرض حوض للأزهار من الكريستوفل المفضض يعود إلى القرن 19
أعلنت إدارة متحف قصر المنيل، عن عرض قطعة أثرية عبارة عن حوض كبير للأزهار من معدن الكريستوفل المفضض، موجود فوق مائدة الطعام بحجرة الطعام بالطابق الأول بسراي الإقامة شكله بيضاوى بمقبضين على شكل تمثالين لملاكين ناشرين اجنحتهما وحوله من الخارج مجموعة من الأطفال يلعبون. وقالت إدارة متحف قصر المنيل، في بيان لها منذ قليل إنه يوجد على الحوض نقش كتابى بإسم محمد توفيق وهو صناعة فرنسية يعود للقرن 19 م. حوض كبير للأزهار من معدن الكريستوفل المفضض متحف قصر المنيل ويعد متحف قصر المنيل من أجمل وأهم المتاحف التاريخية في مصر، ويعبر عن فترة مهمة من تاريخ مصر الحديث، وينفرد بتصميمه المعماري الرائع، فقد بُني على طراز إسلامي حديث مقتبس من المدارس الفنية الفارسية والمملوكية، كما يتضمن أيضًا بعض الزخارف السورية والمغربية والأندلسية، وشاعت فيه الروح العثمانية، لذا فهو يعد مدرسة فنية جامعة لعناصر الفنون الإسلامية المختلفة. سبق وألقت إدارة متحف قصر المنيل، الضوء على حديقة المتحف، إذ تلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على البيئة كواحدة من المساحات الخضراء المهمة في مدينة القاهرة، تمتاز بتنوعها النباتي الكبير، فهي تحتوي على أشجار ونباتات نادرة تساهم في تحسين جودة الهواء وتقليل التلوث في المنطقة المحيطة، وتوفر بيئة مناسبة للطيور والحيوانات الصغيرة، مما يعزز التنوع البيولوجي، بالإضافة إلى ذلك تعتبر الحديقة مكانًا مثاليًا لنشر الوعي البيئي بين الزوار من خلال تنظيم فعاليات تعليمية وتثقيفية، مثل ورش العمل التي تركز على أهمية إعادة التدوير وزراعة النباتات.

مصرس
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
«روائع قصر المنيل» تحفة فنية فرنسية من «الكريستوفل»
يعد قصر المنيل واحدًا من أجمل القصور التاريخية التي تعكس ذوق وفخامة الحقبة الملكية في مصر. ويضم القصر مجموعة مميزة من القطع الفنية النادرة، من بينها حوض كبير للأزهار مصنوع من معدن الكريستوفل المفضض، والموجود فوق مائدة الطعام في الطابق الأول بسراي الإقامة.وهذه القطعة الفنية الفريدة ليست مجرد عنصر زخرفي، بل تحمل في طياتها تاريخًا عريقًا وإبداعًا حرفيًا يعكس روعة الفن الأوروبي في القرن التاسع عشر.- تحفة فنية تزين مائدة الطعاماقرأ أيضا | أصل الحكاية| روائع قصر المنيل تحفة فنية من «بيضة النعام» في هدية ملكيةويقع الحوض الفريد داخل حجرة الطعام بالطابق الأول من سراي الإقامة في قصر المنيل، وهو يتميز بتصميمه البيضاوي الأنيق ومقبضيه الفريدين اللذين يأخذان شكل تمثالين لملاكين ناشرين أجنحتهما، مما يمنح القطعة طابعًا روحانيًا ساحرًا.كما تحيط به مجموعة من الأطفال الصغار المنحوتين بدقة وهم يلعبون، مما يضفي لمسة من البهجة والحياة على التصميم.- نقوش تاريخية تحمل اسم محمد توفيقيضم الحوض نقشًا كتابيًا باسم محمد توفيق، في إشارة إلى الأمير محمد توفيق، وهو ما يعزز قيمته التاريخية ويعكس ذوق العائلة المالكة في اقتناء التحف الفنية النادرة، تعد هذه القطعة مثالًا حيًا على الذوق الراقي للأمير وتقديره للفنون الأوروبية في تلك الفترة.- صناعة فرنسية تعود للقرن التاسع عشراقرأ أيضا | متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل يحتفل بمرور 121 عاما على إنشائه| صورويعود الحوض إلى القرن التاسع عشر، وهو من صناعة فرنسية، حيث كانت فرنسا في ذلك الوقت رائدة في صناعة التحف المعدنية المطلية بالفضة، وخاصة من معدن الكريستوفل، الذي اشتهر بجودته العالية ودقته الفائقة في التفاصيل.- أهمية القطعة في سياق قصر المنيليُعد هذا الحوض جزءًا من المقتنيات الفريدة لقصر المنيل، الذي يُعرف بمزجه بين الطراز الإسلامي والأوروبي في ديكوراته ومحتوياته، وتعكس هذه القطعة جماليات العصر الملكي المصري ومدى تأثره بالفنون الأوروبية، مما يجعلها واحدة من أهم عناصر الديكور في القصر.ويعتبر الحوض الكبير للأزهار من معدن الكريستوفل المفضض تحفة فنية تجمع بين الإبداع الأوروبي والطابع الملكي المصري، ليظل شاهدًا على حقبة تاريخية زاخرة بالفخامة والرقي، وهو ليس مجرد قطعة ديكور، بل إرث ثقافي يعكس الذوق الراقي والفن الرفيع الذي تميز به قصر المنيل.اقرأ أيضا | تعزيز المعرفة الأثرية والمهارات السياحية بمتحف قصر الأمير محمد علي