أحدث الأخبار مع #الكنيسة_القبطية


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- منوعات
- اليوم السابع
الكنيسة القبطية تحتفل بعيد الصعود 29 مايو
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بعيد الصعود المجيد هذا العام، يوم الخميس الموافق 29 مايو 2025، وتأتي هذه المناسبة في قلب فترة "الخماسين المقدسة"، التي تبدأ من عيد القيامة المجيد وتمتد حتى عيد العنصرة، وتمثل خمسين يومًا من الفرح المتواصل في الطقس الكنسي. وخلال فترة " الخماسين المقدسة"، تُقام "دورة القيامة" في الكنائس يوميًا تعبيرًا عن ظهورات المسيح بعد قيامته، وتنتهي بدورة احتفالية أخيرة في عيد العنصرة. وبعد عيد الصعود، تُقام الدورة داخل الهيكل فقط، باعتباره رمزًا للسماء، وفق تعليمات المجمع المقدس الصادرة في أبريل 2001. وتُقسّم الكنيسة آحاد هذه الفترة إلى سبعة آحاد، لكل منها طابع روحي، بدءًا من "أحد توما" وانتهاءً بـ"أحد العنصرة"، حيث يُتأمل في مراحل مختلفة من ظهورات المسيح ورسائله لتلاميذه، ما يعكس عمق البعد الروحي والطقسي للفترة. ويُعد عيد الصعود في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ليس مجرد تذكار تاريخي، بل هو احتفال مستمر بمجد المسيح وصعوده الذي "رفع به طبيعتنا البشرية إلى السماء"، كما تجدد الكنيسة، وعد المسيح بأن يكون معهم "إلى انقضاء الدهر". وبعد انتهاء فترة الخماسين المقدسة، تبدأ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، صوم الرسل، إذ يعد أحد أقدم الأصوام، وتبدأ الكنيسة الصوم اعتبارًا من يوم الاثنين 9 يونيو 2025، ويأتي هذا الصوم كتجسيد لروح الخدمة العملية في الكنيسة.


الإمارات اليوم
منذ 11 ساعات
- سياسة
- الإمارات اليوم
محمد الشرقي يلتقي البابا تواضروس الثاني ويؤكد أهمية نشر قيم التسامح بين الأديان
التقى سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، في مقر البابوية بالكاتدرائية المرقسيّة بالعباسية بالقاهرة، قداسة البابا تواضروس الثاني بطريرك الكنيسة القبطية الأرثوذكسية. وأكد سمو ولي عهد الفجيرة، أهمية نشر قيم التسامح الديني والتعايش الإنساني بين شعوب العالم، ودور المؤسسات الدينية في تعزيز مفاهيم الإخاء بين الأديان السماوية كافة. كما أشار سموه، إلى وثيقة الأخوة الإنسانية في دولة الإمارات 2019 ، والتي وقّع عليها فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر وقداسة البابا الراحل فرانسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، لتكون نموذجًا لحوار الأديان ومعاني السّلام والعيش المشترك والأخوة الإنسانية. وقدم قداسة البابا تواضروس لمحة عن تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية التي تأسست في القرن الأول على يد القديس مرقس أحد رسل السيد المسيح، وأصبحت مدينة الإسكندرية أول مدينة في أفريقيا تقبل الإيمان المسيحي. وأوضح قداسة البابا تواضروس الثاني "أن الكنيسة القبطية كنيسة وطنية تخدم الوطن ولكنها لا تعمل بالسياسة، بل توجه عملها وعطاءها نحو المجتمع كله وتقدم له خدمات متنوعة من أبرزها التعليم من خلال إنشاء المدارس، بهدف غرس ورعاية قيم الخير والسلام والمحبة"، لافتًا إلى أن الكنيسة تبني علاقاتها مع الجميع على مبدأ المحبة. وزار سموه، مقر الكنيسة البطرسية، والكاتدرائية المرقسية، واستمع إلى شرحٍ عن تاريخها وأهم مكوّناتها والأحداث التي شهدتها. رافق سموه في الزيارة محمد أحمد اليماحي، رئيس البرلمان العربي، والدكتور أحمد حمدان الزيودي مدير مكتب سمو ولي عهد الفُجَيْرة، و حمدان كرم مدير المكتب الخاص لسمو ولي عهد الفجيرة. كما حضر اللقاء نيافة الأنبا يوليوس الأسقف العام لمصر القديمة وأسقفية الخدمات، والمشرف على كنائس دول الخليج، والقمص مينا حنا وكيل كنائس الخليج، والراهب القس عمانوئيل المحرقي مدير مكتب قداسة البابا، والقمص موسى إبراهيم المتحدث باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والسيدة بربارة سليمان مدير المكتب البابوي للمشروعات والعلاقات.


اليوم السابع
منذ 15 ساعات
- سياسة
- اليوم السابع
الوفد القبطي الأرثوذكسى يلتقي بابا الڤاتيكان الجديد
التقى قداسة البابا لاون الرابع عشر اليوم الاثنين، الوفد الرسمي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، المكلف بحضور مراسم تنصيبه. واستقبل بابا الڤاتيكان الجديد في القصر البابوي بحاضرة الڤاتيكان اليوم، العديد من وفود الكنائس والدول الذين حضروا مراسم التنصيب. التي أقيمت أمس في ساحة القديس بطرس بالڤاتيكان. وقدم الوفد القبطي التهنئة لقداسة البابا لاون باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية. وكان قداسة البابا تواضروس الثاني قد كلف وفدًا ضم كلاً من أصحاب النيافة الأنبا برنابا أسقف تورينو وروما، والأنبا دميان أسقف شمالي ألمانيا ورئيس دير السيدة العذراء والقديس موريس بهوكستر، والأنبا مارك أسقف باريس وشمالي فرنسا، والأنبا كيرلس الأسقف العام بلوس أنچلوس، لحضور مراسم التنصيب وتقديم التهنئة.


اليوم السابع
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- اليوم السابع
بطريرك الأقباط الكاثوليك يهدي بابا الفاتيكان أيقونة العائلة المقدسة
استقبل قداسة البابا لاون الرابع عشر، بابا الكنيسة الكاثوليكية، رؤساء الكنائس الكاثوليكية الشرقية، وخلال اللقاء، صافح البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق ، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، قداسة البابا، وقدم له أيقونة العائلة المقدسة، كهدية رمزية تعبر عن محبة الكنيسة القبطية الكاثوليكية في مصر. من جانبه، عبر قداسة البابا لاون الرابع عشر عن سعادته بهذا اللقاء الأخوي، وطلب من البطريرك نقل بركته إلى جميع أبناء الكنيسة القبطية الكاثوليكية في مصر. كما التقى قداسة البابا بآباء السينودس البطريركي المقدس للكنيسة القبطية الكاثوليكية، وحرص على مصافحتهم ، وقدم لهم هدايا تذكارية خاصة بهذه المناسبة. يأتي هذا اللقاء في إطار تعزيز روابط الشركة الكنسية والتأكيد على وحدة الكنيسة الجامعة في تنوعها.


الدستور
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- مناخ
- الدستور
التقويم القبطي اليوم.. النهاردة كام أمشير 2025
تصدر اليوم، الجمعة 14 فبراير 2025، السابع من شهر أمشير لسنة 1741 في التقويم القبطي، اهتمام الكثير من المصريين، خاصة مع تقلبات الطقس التي تشهدها البلاد في هذه الفترة. فشهر أمشير يعد من الأشهر القبطية التي تتميز بتقلبات جوية شديدة، ما جعله محط اهتمام واسع، حيث يرتبط بالأمثال الشعبية التي تعكس تغييرات الطقس الحادة. أصل تسمية "أمشير" ودلالاته: يرتبط اسم "أمشير" باللغة المصرية القديمة، ويُعتقد أنه مشتق من كلمة "مجير"، والتي تعني "الإله المسؤول عن الرياح والعواصف". وهذا يتماشى مع الطبيعة المتقلبة لهذا الشهر، حيث يصعب التنبؤ بأحواله الجوية، إذ يمر أيامه أحيانًا بشمس دافئة وأحيانًا أخرى تهب فيه رياح قوية محملة بالأتربة. ويمثل أمشير مرحلة مهمة من فصل الشتاء، حيث تبدأ الأحوال الجوية في التحسن تدريجيًا، تمهيدًا لفصل الربيع. التقويم القبطي وأهمية شهر أمشير: يعد التقويم القبطي واحدًا من أقدم التقاويم في العالم، ويُستخدم حتى اليوم في مصر، سواء في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية أو في الزراعة المصرية. يتكون التقويم القبطي من 13 شهرًا، وهو تقويم دقيق اعتمده الفراعنة لتنظيم الزراعة، مما جعل هذا التقويم ذا أهمية خاصة بالنسبة للفلاح المصري. شهر أمشير في هذا التقويم يعد من الشهور التي تحدث فيها تغيرات مناخية ملحوظة، وهو جزء من فصل الشتاء الذي يمر بمرحلة انتقالية نحو الأجواء المعتدلة التي تسبق فصل الربيع. الصوم الكبير في الكنيسة الأرثوذكسية: يتزامن شهر أمشير مع اقتراب بداية "الصوم الكبير" في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والذي يبدأ في 24 فبراير 2025 ويستمر لمدة 55 يومًا حتى الاحتفال بعيد القيامة المجيد. يعتبر الصوم الكبير من أهم الأصوام في الكنيسة، وهو يتكون من ثلاثة أصوام رئيسية، تبدأ بالصوم المقدس ثم أسبوع الآلام، وقد كان في البداية صومًا منفصلًا قبل أن يرتبط بصوم الأربعين المقدسة. وتستعد الكنيسة لصوم كبير يبدأ بصوم يونان (أو صوم نينوى) الذي يسبق الصوم الكبير بأسبوعين. ويعتبر صوم يونان تمهيدًا روحيًا للأربعين المقدسة، إذ يُشجع المؤمنين على التوبة والرجوع إلى الله استعدادًا لموسم الصوم الكبير الذي يعد أقدس أيام السنة في الكنيسة. وفي هذا السياق، يظهر التفاعل العميق بين التقويم القبطي والممارسات الدينية والزراعية في مصر، مما يعكس ارتباط المصريين العميق بتقاليدهم التاريخية والدينية التي تواصل التأثير في حياتهم اليومية حتى اليوم.