أحدث الأخبار مع #الكوليبكتين


اليمن الآن
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
بكتيريا في الطفولة.. دراسة تفسر الإصابة بسرطان القولون لدى الشباب
تشير دراسة جديدة أجراها فريق بحثي بجامعة كاليفورنيا في سان دييجو، إلى أن هناك بكتيريا تعيش في الأمعاء قد تكون وراء الارتفاع الأخير في معدلات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم المبكر. السر في الكوليبكتين ترجع الدراسة السبب الرئيسي في الكوليبكتين، وهو سم تنتجه سلالات معينة من الإشريكية القولونية التي تزدهر في القولون والمستقيم. وصرح الدكتور "لودميل ألكسندروف"، كبير مؤلفي الدراسة وأستاذ في جامعة كاليفورنيا في سان دييجو، لصحيفة "ذا نيويورك بوست": "أن يعتقد أن هذا التعرض يحدث في مرحلة مبكرة جدًا من الحياة - على الأرجح خلال العقد الأول - عندما يُصاب الأطفال". ارتفاع مقلق بعد أن كان يُعتقد سابقًا أنه مرض يصيب كبار السن، يشهد سرطان القولون والمستقيم الآن ارتفاعًا بين الشباب في 27 دولة على الأقل. وفي الولايات المتحدة، تضاعف تقريبًا عدد الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 55 عامًا والذين تم تشخيص إصابتهم بالمرض خلال العقد الماضي، ويتزايد عدد الوفيات بسببه سنويًا، وفقًا للجمعية الأمريكية للسرطان. وقال "ألكسندروف": "حتى الآن، لم تتمكن الدراسات السابقة من تحديد سبب واضح أو حتى التمييز بين الحالات المبكرة وتلك التي يتم تشخيصها في مراحل لاحقة من العمر. وتعمل دراستنا على تغيير ذلك". ضرر طويل الآمد في الدراسة، فحص الطبيب المؤلف وزملاؤه جينومات السرطان لدى مرضى مصابين بسرطان القولون والمستقيم المبكر والمتأخر في 11 دولة. وجد الفريق أن هذه البكتيريا، كوليبكتين، تترك بصمةً حمضيةً مميزةً على خلايا القولون عند تعرض الأطفال لها. وكانت هذه الطفرات أكثر شيوعًا بـ 3.3 مرات في الحالات المبكرة مقارنةً بالحالات التي شُخِّصت بعد سن السبعين. ووجد الباحثون أن الطفرات المرتبطة بالكوليبكتين تظهر في المراحل المبكرة من تطور الورم، وغالبًا خلال السنوات العشر الأولى من العمر. وقال ألكسندروف: "مع أن العدوى عابرة، إلا أن الضرر الذي تسببه قد يستمر لعقود ترتبط بجين مقاوم يعد الأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن الدراسة وجدت أن حوالي 15% من طفرات جين APC المُحفِّزة - وهي من أقدم التغيرات الجينية التي تُحفِّز تطور السرطان بشكل مباشر - مرتبطة بالكوليباكتين. وقال ألكسندروف: "إذا أُصيب شخصٌ بإحدى هذه الطفرات المُحفِّزة قبل بلوغه سن العاشرة، فقد يكون مُتقدِّمًا بعقود على الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، إذ يُصاب به في سن الأربعين بدلًا من الستين". داء البوليبات القولوني الغدي (APC) هو جين مهم لقمع الورم في القولون. ويصاب البشر الذين لديهم طفرة في الجين بمئات من أورام القولون في العقود القليلة الأولى من حياتهم. كيفية إصابة الأطفال أوضح ألكسندروف "أن التعرض للكوليبكتين يحدث "من خلال استعمار بكتيريا الإشريكية القولونية - عادةً عبر الأمعاء، وغالبًا دون أي أعراض واضحة". بالإضافة إلى ذلك، كشفت الدراسة عن أنماط طفرات متباينة في سرطانات القولون والمستقيم من دول مثل الأرجنتين والبرازيل وكولومبيا وروسيا وتايلاند، مما يشير إلى أن التعرضات البيئية المحلية قد تؤثر على خطر الإصابة بالسرطان. قال ماركوس دياز-جاي، المؤلف الرئيسي للدراسة وباحث ما بعد الدكتوراه السابق في مختبر ألكسندروف: "من المحتمل أن يكون لدى كل دولة أسباب مجهولة مختلفة". أسباب متعددة لا يزال الجدل قائمًا حول ما إذا كان الكوليبكتين هو المُحفِّز الرئيسي وراء ارتفاع حالات سرطان القولون والمستقيم المُبكِّر، أم أنه مُجرَّد عامل واحد من بين عوامل عديدة. وقال ألكسندروف: "يُرجَّح أن يلعب الكوليبكتين دورًا رئيسيًا في الإصابة بسرطان القولون والمستقيم المُبكِّر، مع أن عوامل أخرى - مثل النظام الغذائي والالتهابات والجينات - تُساهم أيضًا على الأرجح". وأضاف: "ومع ذلك، كان حجم تأثير الكوليبكتين في دراستنا مذهلاً، وهو يمثل أول عامل يتم تحديده بوضوح ويرتبط بارتفاع معدلات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم في مرحلة مبكرة".


24 القاهرة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة: سم بكتيري خطير قد يفسّر ارتفاع إصابات سرطان القولون بين الشباب
وجدت دراسة جديدة، أن سبب الارتفاع المقلق في حالات الإصابة بسرطان القولون بين البالغين الأصغر سنًا قد يكون مرتبطًا بسم بكتيري يعرف باسم "كوليبكتين"، تنتجه سلالات معينة من بكتيريا الإشريكية القولونية (E. coli). سم بكتيري خطير قد يفسّر ارتفاع إصابات سرطان القولون بين الشباب الدراسة التي نُشرت في مجلة نيتشر سلطت الضوء على دور الكوليبكتين في إحداث طفرات جينية في الحمض النووي لخلايا الأمعاء، ما يمهد الطريق للإصابة بسرطان القولون، لا سيما في سن مبكرة. وأظهرت التحاليل أن هذه الطفرات تُعد أكثر شيوعًا بثلاث مرات لدى مرضى سرطان القولون تحت سن الأربعين، مقارنة بكبار السن ممن تجاوزوا السبعين عامًا. ووفقًا للباحثين، يُعتقد أن هذه البكتيريا الضارة قد تستوطن أمعاء الأطفال في سن مبكرة دون أن تسبّب أعراضًا واضحة، لكنها تترك وراءها "بصمة وراثية" تؤثر تدريجيًا على الخلايا، وقد تؤدي إلى الإصابة بالسرطان بعد عقود من الزمن. البروفيسور لودميل ألكسندروف، أستاذ الهندسة الحيوية والطب الجزيئي في جامعة كاليفورنيا سان دييجو، أوضح أن هذه الطفرات الجينية تشكل "سجلًا تاريخيًا" يمكن تتبعه داخل الجينوم البشري، مشيرًا إلى أن التعرض للكوليبكتين في الطفولة قد يكون أحد المحفزات الأساسية للإصابة المبكرة بالمرض. هذا الاكتشاف يسلّط الضوء على أحد التفسيرات المحتملة لارتفاع حالات سرطان القولون بين من هم دون سن الـ50 عامًا، وهي الفئة التي شهدت زيادة سنوية بمعدل 2.4% بين عامي 2012 و2021. وفقًا لتقارير الجمعية الأمريكية للسرطان، كما ارتفعت معدلات الوفيات بنسبة 1% سنويًا بين الأشخاص دون سن 55 عامًا منذ منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. دراسة تحذر: عدوى بالدجاج قد تكون وراء الارتفاع المقلق في عدد حالات سرطان القولون 4 فواكه صيفية تحمي من سرطان القولون.. تعرف عليها وفي المقابل، تراجعت معدلات الإصابة بسرطان القولون بين كبار السن بفضل برامج الفحص المنتظمة مثل تنظير القولون، ما دفع الجهات الصحية إلى خفض سن الفحص الوقائي إلى 45 عامًا. والدراسة الجديدة شملت تحليل 981 عينة من أورام القولون التي جُمعت من مرضى في 11 دولة، ووجد الباحثون أن الكوليبكتين كان عاملًا شائعًا في عدد كبير من هذه الحالات، حيث تبين أنه مسؤول عن نحو 15% من الطفرات الجينية المبكرة التي تساهم في تطور الورم. ويعمل الفريق البحثي حاليًا على تطوير اختبارات متقدمة لتحليل عينات البراز والكشف عن الطفرات المرتبطة بالكوليبكتين، ما قد يمهد لتقنيات فحص جديدة قادرة على رصد المرض في مراحله الأولى، خاصة لدى الفئات العمرية الأصغر.


الإذاعة الوطنية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الإذاعة الوطنية
دراسة جديدة: التعرض لبكتيريا أمعاء في الطفولة قد يفسر الإصابة المبكرة بسرطان القولون
أشارت دراسة جديدة إلى أن التعرض لسموم بكتيرية في القولون في مرحلة الطفولة قد يكون سببا في زيادة حالات سرطان القولون والمستقيم لدى المرضى الأصغر سنا. وبعد أن كان سرطان القولون والمستقيم يعد مرضا يصيب كبار السن، ارتفعت حالات الإصابة به بين الشبان في 27 دولة على الأقل. وتضاعف معدل الإصابة به لدى البالغين دون سن الخمسين تقريبا كل عقد على مدى العشرين عاما الماضية. وسعيا لاكتشاف السبب، حلل الباحثون جينات 981 ورما سرطانيا في القولون والمستقيم لدى مرضى أصيبوا بالمرض مبكرا أو متأخرا في 11 دولة وتتفاوت مستويات خطر المرض لديهم. وكانت طفرات الحمض النووي في خلايا القولون المعروفة بأنها ناجمة عن سم تنتجه بكتيريا الإشريكية القولونية، ويسمى كوليباكتين، أكثر شيوعا بما يصل إلى 3.3 مرة لدى البالغين الذين أصيبوا بسرطان القولون قبل سن الأربعين مقارنة بمن جرى تشخيصهم بالمرض بعد سن السبعين. وذكر باحثون في مجلة نيتشر أن أنماط الطفرات يعتقد أنها تنشأ عندما يتعرض الأطفال للكوليباكتين قبل سن العاشرة. وكانت أنماط الطفرات شائعة بشكل خاص في الدول التي تشهد ارتفاعا في حالات الإصابة المبكرة. وقال لودميل ألكساندروف الباحث الرئيسي في الدراسة من جامعة كاليفورنيا في سان دييجو في بيان "إذا أصيب شخص بإحدى هذه الطفرات قبل بلوغه العاشرة من عمره، فقد يتسارع بعقود العمر المحتمل للإصابة بسرطان القولون والمستقيم، إذ يصاب به في سن الأربعين بدلا من الستين". وأضاف "لا يترك كل عامل أو سلوك بيئي ندرسه أثرا على تكويننا الجيني. لكننا وجدنا أن الكوليبكتين هو أحد تلك العوامل التي يمكنها ذلك. في هذه الحالة، يبدو أن بصمته الجينية مرتبطة ارتباطا وثيقا بسرطان القولون والمستقيم لدى الشبان". ووجد الباحثون بصمات أخرى في سرطانات القولون والمستقيم من دول بعينها وخاصة الأرجنتين والبرازيل وكولومبيا وروسيا وتايلاند. ويقولون إن هذا يشير إلى أن التعرض لعوامل بيئية خاصة بالمكان قد تساهم أيضا في خطر الإصابة بالسرطان. وقال ماركوس دياز-جاي المؤلف المشارك في الدراسة من المركز الوطني الإسباني لأبحاث السرطان في مدريد في بيان "من المحتمل أن يكون لكل دولة مسببات مجهولة مختلفة.. يمكن أن يفتح ذلك الباب أمام استراتيجيات وقائية محددة وموجهة لكل منطقة".


الغد
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الغد
بكتيريا الأمعاء في الطفولة.. قد يفسر الإصابة بسرطان القولون
أشارت دراسة جديدة إلى أن التعرض لسموم بكتيرية في القولون في مرحلة الطفولة قد يكون سببا في زيادة حالات سرطان القولون والمستقيم لدى المرضى الأصغر سنا. وبعد أن كان سرطان القولون والمستقيم يعد مرضا يصيب كبار السن، ارتفعت حالات الإصابة به بين الشبان في 27 دولة على الأقل. وتضاعف معدل الإصابة به لدى البالغين دون سن الـ50 تقريبا كل عقد على مدى الـ20 عاما الماضية. بحسب ما نشر موقع "الجزيرة نت" اضافة اعلان وسعيا لاكتشاف السبب، حلل الباحثون جينات 981 ورما سرطانيا في القولون والمستقيم لدى مرضى أصيبوا بالمرض مبكرا أو متأخرا في 11 دولة وتتفاوت مستويات خطر المرض لديهم. وكانت طفرات الحمض النووي في خلايا القولون المعروفة بأنها ناجمة عن سم تنتجه بكتيريا الإشريكية القولونية، ويسمى كوليباكتين، أكثر شيوعا بما يصل إلى 3.3 مرات لدى البالغين الذين أصيبوا بسرطان القولون قبل سن الـ40 مقارنة بمن جرى تشخيصهم بالمرض بعد سن الـ70. وذكر باحثون في مجلة "نيتشر" أن أنماط الطفرات يعتقد أنها تنشأ عندما يتعرض الأطفال للكوليباكتين قبل سن العاشرة. وكانت أنماط الطفرات شائعة بشكل خاص في الدول التي تشهد ارتفاعا في حالات الإصابة المبكرة. وقال لودميل ألكساندروف الباحث الرئيسي في الدراسة من جامعة كاليفورنيا: "إذا أصيب شخص بإحدى هذه الطفرات قبل بلوغه العاشرة من عمره، فقد يتسارع بعقود العمر المحتمل للإصابة بسرطان القولون والمستقيم، إذ يصاب به في سن الـ40 بدلا من الـ60". وأضاف: "لا يترك كل عامل أو سلوك بيئي ندرسه أثرا على تكويننا الجيني. لكننا وجدنا أن الكوليبكتين هو أحد تلك العوامل التي يمكنها ذلك. في هذه الحالة، يبدو أن بصمته الجينية مرتبطة ارتباطا وثيقا بسرطان القولون والمستقيم لدى الشبان". ووجد الباحثون بصمات أخرى في سرطانات القولون والمستقيم من دول بعينها وخاصة الأرجنتين والبرازيل وكولومبيا وروسيا وتايلند. ويقولون إن هذا يشير إلى أن التعرض لعوامل بيئية خاصة بالمكان قد تسهم أيضا في خطر الإصابة بالسرطان. وقال ماركوس دياز-جاي المؤلف المشارك في الدراسة من المركز الوطني الإسباني لأبحاث السرطان في مدريد: "من المحتمل أن يكون لكل دولة مسببات مجهولة مختلفة.. يمكن أن يفتح ذلك الباب أمام إستراتيجيات وقائية محددة وموجهة لكل منطقة".


الجزيرة
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
التعرض لبكتيريا أمعاء في الطفولة قد يفسر الإصابة المبكرة بسرطان القولون
أشارت دراسة جديدة إلى أن التعرض لسموم بكتيرية في القولون في مرحلة الطفولة قد يكون سببا في زيادة حالات سرطان القولون والمستقيم لدى المرضى الأصغر سنا. وبعد أن كان سرطان القولون والمستقيم يعد مرضا يصيب كبار السن، ارتفعت حالات الإصابة به بين الشبان في 27 دولة على الأقل. وتضاعف معدل الإصابة به لدى البالغين دون سن الـ50 تقريبا كل عقد على مدى الـ20 عاما الماضية. وسعيا لاكتشاف السبب، حلل الباحثون جينات 981 ورما سرطانيا في القولون والمستقيم لدى مرضى أصيبوا بالمرض مبكرا أو متأخرا في 11 دولة وتتفاوت مستويات خطر المرض لديهم. وكانت طفرات الحمض النووي في خلايا القولون المعروفة بأنها ناجمة عن سم تنتجه بكتيريا الإشريكية القولونية، ويسمى كوليباكتين، أكثر شيوعا بما يصل إلى 3.3 مرات لدى البالغين الذين أصيبوا بسرطان القولون قبل سن الـ40 مقارنة بمن جرى تشخيصهم بالمرض بعد سن الـ70. وذكر باحثون في مجلة نيتشر أن أنماط الطفرات يعتقد أنها تنشأ عندما يتعرض الأطفال للكوليباكتين قبل سن العاشرة. وكانت أنماط الطفرات شائعة بشكل خاص في الدول التي تشهد ارتفاعا في حالات الإصابة المبكرة. وقال لودميل ألكساندروف الباحث الرئيسي في الدراسة من جامعة كاليفورنيا في سان دييجو في بيان: "إذا أصيب شخص بإحدى هذه الطفرات قبل بلوغه العاشرة من عمره، فقد يتسارع بعقود العمر المحتمل للإصابة بسرطان القولون والمستقيم، إذ يصاب به في سن الـ40 بدلا من الـ60". وأضاف: "لا يترك كل عامل أو سلوك بيئي ندرسه أثرا على تكويننا الجيني. لكننا وجدنا أن الكوليبكتين هو أحد تلك العوامل التي يمكنها ذلك. في هذه الحالة، يبدو أن بصمته الجينية مرتبطة ارتباطا وثيقا بسرطان القولون والمستقيم لدى الشبان". ووجد الباحثون بصمات أخرى في سرطانات القولون والمستقيم من دول بعينها وخاصة الأرجنتين والبرازيل وكولومبيا وروسيا وتايلند. ويقولون إن هذا يشير إلى أن التعرض لعوامل بيئية خاصة بالمكان قد تسهم أيضا في خطر الإصابة بالسرطان. وقال ماركوس دياز-جاي المؤلف المشارك في الدراسة من المركز الوطني الإسباني لأبحاث السرطان في مدريد في بيان: "من المحتمل أن يكون لكل دولة مسببات مجهولة مختلفة.. يمكن أن يفتح ذلك الباب أمام إستراتيجيات وقائية محددة وموجهة لكل منطقة".