#أحدث الأخبار مع #الكونغرسالدوليالبلاد البحرينيةمنذ 11 ساعاترياضةالبلاد البحرينيةكلمة البلاد البحرين.. منجز رياضي يتصدر المشهد الدولي الأحد 25 مايو 2025ليست البحرين جديدة على مشهد التميز، لكنها في السنوات الأخيرة اختارت أن تخاطب العالم بلغة الفعل لا القول، فصعدت بخطى واثقة إلى مصاف الدول التي تحسن صناعة الحدث وإدارته، حتى غدت الفعاليات الدولية الكبرى، رياضية كانت أم غيرها، تجد في المنامة موطنا للاستضافة المرموقة، والتنظيم الدقيق، والرسالة الحضارية الراقية. ولعل استضافة الكونغرس الدولي لكرة السلة 2025 لا تُقرأ فقط بوصفها إنجازا تنظيميا بامتياز، بل كونها محطة مفصلية تكرس حضور البحرين المتنامي على خريطة الرياضة العالمية، وتجسد ما بلغته المملكة من قدرة على الجمع بين الرؤية القيادية والتخطيط الاحترافي، والبيئة الدبلوماسية التي تُشعر الزائر، أيًا كان، بأنه جزء من حكاية النجاح. وقد تحقق هذا النجاح بدعم من ملك البلاد المعظم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حفظه الله ورعاه، وبمتابعة من ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، حفظه الله، حيث جاء تنظيم هذا الحدث العالمي استمرارا لنهج القيادة في جعل البحرين مركزا إقليميا للرياضة، ومنصة للحوار والتعاون بين الشعوب. وكان ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، حاضرا برؤيته ومتابعته وتفاصيله. قيادة رياضية شابة لا تكتفي بتشجيع الإنجاز، بل تصنعه وتوجهه وتمنحه بعدا وطنيا وإنسانيا، يرسخ موقع البحرين كلاعب رئيس في الفضاء الرياضي والدولي. ويضاف إلى ذلك، الدور الحيوي الذي يضطلع به النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، في بناء منظومة رياضية وطنية متكاملة تنفتح على العالم وتضع الرياضة البحرينية في قلب المشهد التنافسي. ومن قلب الحدث، تولى نائب رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة، إدارة التفاصيل الدقيقة لهذه الاستضافة، بوعي عميق بمكانة البحرين، وبحرص على تقديم تجربة تنظيمية راقية نالت احترام وإشادة الأسرة الرياضية الدولية. إن هذا الإنجاز لم يكن وليد المصادفة، بل نتيجة رؤية متكاملة يتكامل فيها الأداء الرسمي مع الطموح المجتمعي، ويترجم فيها الإيمان بالبحرين إلى فعل مؤسسي وواقع ملموس، يضع المملكة على مسار متصاعد من الثقة الدولية والاعتراف العالمي.
البلاد البحرينيةمنذ 11 ساعاترياضةالبلاد البحرينيةكلمة البلاد البحرين.. منجز رياضي يتصدر المشهد الدولي الأحد 25 مايو 2025ليست البحرين جديدة على مشهد التميز، لكنها في السنوات الأخيرة اختارت أن تخاطب العالم بلغة الفعل لا القول، فصعدت بخطى واثقة إلى مصاف الدول التي تحسن صناعة الحدث وإدارته، حتى غدت الفعاليات الدولية الكبرى، رياضية كانت أم غيرها، تجد في المنامة موطنا للاستضافة المرموقة، والتنظيم الدقيق، والرسالة الحضارية الراقية. ولعل استضافة الكونغرس الدولي لكرة السلة 2025 لا تُقرأ فقط بوصفها إنجازا تنظيميا بامتياز، بل كونها محطة مفصلية تكرس حضور البحرين المتنامي على خريطة الرياضة العالمية، وتجسد ما بلغته المملكة من قدرة على الجمع بين الرؤية القيادية والتخطيط الاحترافي، والبيئة الدبلوماسية التي تُشعر الزائر، أيًا كان، بأنه جزء من حكاية النجاح. وقد تحقق هذا النجاح بدعم من ملك البلاد المعظم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حفظه الله ورعاه، وبمتابعة من ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، حفظه الله، حيث جاء تنظيم هذا الحدث العالمي استمرارا لنهج القيادة في جعل البحرين مركزا إقليميا للرياضة، ومنصة للحوار والتعاون بين الشعوب. وكان ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، حاضرا برؤيته ومتابعته وتفاصيله. قيادة رياضية شابة لا تكتفي بتشجيع الإنجاز، بل تصنعه وتوجهه وتمنحه بعدا وطنيا وإنسانيا، يرسخ موقع البحرين كلاعب رئيس في الفضاء الرياضي والدولي. ويضاف إلى ذلك، الدور الحيوي الذي يضطلع به النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، في بناء منظومة رياضية وطنية متكاملة تنفتح على العالم وتضع الرياضة البحرينية في قلب المشهد التنافسي. ومن قلب الحدث، تولى نائب رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة، إدارة التفاصيل الدقيقة لهذه الاستضافة، بوعي عميق بمكانة البحرين، وبحرص على تقديم تجربة تنظيمية راقية نالت احترام وإشادة الأسرة الرياضية الدولية. إن هذا الإنجاز لم يكن وليد المصادفة، بل نتيجة رؤية متكاملة يتكامل فيها الأداء الرسمي مع الطموح المجتمعي، ويترجم فيها الإيمان بالبحرين إلى فعل مؤسسي وواقع ملموس، يضع المملكة على مسار متصاعد من الثقة الدولية والاعتراف العالمي.