أحدث الأخبار مع #الكيلو24


الديار
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
تونس تخلي مخيّمات عشوائية تؤوي آلاف المهاجرين
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أفاد مسؤول تونسي بإخلاء مخيمات عشوائية تؤوي آلاف المهاجرين غير النظاميين قادمين من دول أفريقية جنوب الصحراء، مشيرا إلى أن عمليات تفكيك تلك المخيمات ستستمر خلال الأيام المقبلة. وأثارت هذه المخيمات، التي أُقيمت وسط بساتين الزيتون الممتدة في منطقتي العامرة وجبنيانة في وسط شرق البلاد، استياء كبيرا لدى سكان القرى المحيطة، وأثارت غضب الرأي العام التونسي. وفي تصريحات صحفية، قال المتحدث باسم الحرس (الدرك) الوطني حسام الدين الجبابلي إن حوالي 20 ألف مهاجر، مقسمين في مخيمات عدة غير رسمية، نصبوا خياما في الحقول. وأكد أن إخلاء المخيمات "يتم بطريقة سلميّة ودون تدخل أمني"، وبمشاركة فرق من الهلال الأحمر ووزارة الصحة والدفاع المدني، التي قدمت إسعافات لبعض المهاجرين. وأضاف أنه اضطر حوالي 4000 مهاجر من جنسيات مختلفة إلى مغادرة مخيم "الكيلو 24″، وهو أحد أكبر المخيمات في المنطقة. وأشار إلى أنه تم إخلاء مخيمات عشوائية أخرى في المنطقة نفسها، لافتا إلى أن العمليات ستستمر خلال الأيام المقبلة. "تفرقوا في البرية" وذكر أن السلطات الصحية تكفلت بالاعتناء بأشخاص ضعفاء البنية وبنساء حوامل، وعن مصير الآلاف من المهاجرين المتبقين، قال إن بعضهم "تفرقوا في البرية". وأوضح أن أشخاصا كثيرين أبدوا رغبتهم في العودة طوعا إلى بلادهم. وقال الجبابلي "كان هناك العديد من القضايا المعروضة أمام المحاكم بسبب احتلال ممتلكات خاصة" مثل بساتين الزيتون، "وكان من واجبنا إزالة كل أشكال الفوضى". وفي نهاية آذار الماضي، دعا الرئيس قيس سعيد المنظمة الدولية للهجرة إلى تكثيف جهودها لضمان "العودة الطوعية" للمهاجرين غير النظاميين إلى بلدانهم. وتشكّل قضية المهاجرين القادمين من أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى توترا شديدا في تونس. وتعد البلاد نقطة عبور رئيسة لآلاف المهاجرين واللاجئين من أفريقيا جنوب الصحراء، الراغبين في الوصول إلى الساحل الإيطالي. وتبعد أقرب نقطة من تونس الى جزيرة لامبيدوزا الإيطالية أقل من 150 كيلومترا، وغالبا ما تكون أول نقطة وصول للمهاجرين غير النظاميين، ويحاول عشرات الآلاف منهم العبور كل عام.


وكالة الأنباء اليمنية
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
السلطات التونسية تخلي مخيمات مؤقتة تؤوي آلاف المهاجرين من دول أفريقيا جنوب الصحراء
تونس-سبأ: أخلت السلطات التونسية الجمعة مخيمات عشوائية في وسط شرق البلاد نصبها مهاجرون غير نظاميين ينحدرون من دول أفريقيا جنوب الصحراء. وبحسب المتحدث باسم الإدارة العامة للحرس الوطني حسام الدين الجبابلي مساء الجمعة فإن حوالي عشرين ألف مهاجر، مقسمين في مخيمات عدة غير رسمية، نصبوا خياما في الحقول. وأضاف المتحدث أنه منذ الخميس، اضطر نحو 4000 شخص من جنسيات عدة إلى مغادرة مخيم "الكيلو 24"، وهو أحد أكبر المخيمات في المنطقة. وأشار إلى أنه تم إخلاء مخيمات عشوائية أخرى في المنطقة نفسها، لافتا إلى أن العمليات ستستمر خلال الأيام المقبلة. وذكر أن السلطات الصحية تكفلت بالاعتناء بأشخاص ضعفاء وبنساء حوامل. وعن مصير الآلاف من المهاجرين المتبقين، قال إن بعضهم "تفرقوا في البرية". وأوضح أن أشخاصا كثيرين أبدوا رغبتهم في العودة طوعا إلى بلادهم. وقال الجبابلي "كان هناك العديد من القضايا المعروضة أمام المحاكم بسبب احتلال ممتلكات خاصة" مثل بساتين الزيتون "وكان من واجبنا إزالة كل أشكال الفوضى". يذكر أن هذه المخيمات كانت قد أقيمت وسط بساتين الزيتون في منطقتي العامرة وجبنيانة في وسط شرق البلاد، وقد أصبحت شوكة في خاصرة السلطات وأثارت استياء كبيرا لدى سكان القرى المحيطة. وفي نهاية مارس الماضي، دعا الرئيس قيس سعيد المنظمة الدولية للهجرة إلى تكثيف جهودها لضمان "العودة الطوعية" للمهاجرين غير النظاميين إلى بلدانهم. ويحاول عشرات الآلاف من المهاجرين، معظمهم من دول إفريقيا جنوب الصحراء، العبور كل عام. ووفقا للمنظمة الدولية للهجرة، فقد مات أو فقد 343 شخصا أثناء محاولتهم عبور البحر الأبيض المتوسط هذا العام. وتواجه تونس ضغطا متزايدا من الاتحاد الأوروبي للحدّ من هذه الرحلات غير القانونية، بينما أثارت مجموعات حقوقية مخاوف بشأن معاملة المهاجرين الذين يعيشون بشكل مؤقت في مناطق غير مؤهلة للسكن في تونس. ووصل حوالى 8743 مهاجرا إلى إيطاليا حتى الآن هذا العام، وهو عدد أكبر بقليل مما كان عليه في الفترة نفسها من العام الفائت، وفقا لوزارة الداخلية الإيطالية.


موقع 24
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع 24
شوكة في خاصرة السلطات..تونس تخلي مخيمات مهاجرين أفارقة
24 - أ ف ب 24 - أ ف ب 24 - أ ف ب أخلت تونس أمس الجمعة، مخيمات مؤقتة تؤوي آلاف المهاجرين من إفريقيا جنوب الصحراء، بعد حملة على شبكات التواصل الاجتماعي، لترحيل المهاجرين غير النظاميين. وأصبحت هذه المخيمات التي أقيمت وسط بساتين الزيتون في منطقتي العامرة وجبنيانة في وسط شرق البلاد، قد شوكة في خاصرة السلطات وأثارت استياء كبيراً لدى سكان القرى المحيطة. وقال المتحدث باسم الإدارة العامة للحرس الوطني حسام الدين الجبابلي مساء الجمعة، إن حوالى 20 ألف مهاجر، مقسمين في مخيمات عدة غير رسمية، نصبوا خياماً في الحقول. وأضاف أنه منذ الخميس، اضطر حوالى 4000 شخص من جنسيات عدة إلى مغادرة مخيم "الكيلو 24"، أحد أكبر المخيمات في المنطقة. وأشار إلى إخلاء مخيمات عشوائية أخرى في المنطقة نفسها، لافتاً إلى أن العمليات ستستمر خلال الأيام المقبلة. وبسؤاله عن مصير الآلاف من المهاجرين المتبقين، قال إن بعضهم "تفرق في البرية". وأوضح أن كثيرين أبدوا رغبتهم في العودة طوعاً إلى بلدانهم. ومساء الجمعة، في مخيم "الكيلو 24"، شوهدت في الظلام أحذية، وبقايا طعام، إلى جانب أكوام من الأدباش والفرش المحترقة. وقال الجبابلي: "كانت هناك العديد من القضايا المعروضة أمام المحاكم بسبب احتلال ممتلكات خاصة" مثل بساتين الزيتون "وكان من واجبنا إزالة كل أشكال الفوضى". وفي نهاية مارس (آذار)، دعا الرئيس قيس سعيد المنظمة الدولية للهجرة إلى تكثيف جهودها لضمان "العودة الطوعية" للمهاجرين غير النظاميين إلى بلدانهم. وتشكل قضية المهاجرين من إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى موضوع توتر شديد في تونس التي تعد نقطة عبور رئيسة لآلاف المهاجرين واللاجئين إلى الساحل الإيطالي. وتبعد أقرب نقطة من تونس إلى جزيرة لامبيدوزا الإيطالية أقل من 150 كيلومتراً، وغالباً ما تكون أول نقطة وصول للمهاجرين غير القانونيين. ويحاول عشرات آلاف المهاجرين، معظمهم من إفريقيا جنوب الصحراء، العبور كل عام. وتواجه تونس ضغطاً متزايداً من الاتحاد الأوروبي للحدّ من هذه الرحلات غير القانونية، بينما أثارت مجموعات حقوقية مخاوف على معاملة المهاجرين الذين يعيشون بشكل مقؤت في مناطق غير مؤهلة للسكن في تونس. ووصل حوالى 8743 مهاجراً إلى إيطاليا هذا العام، وهو عدد أكبر بقليل مما كان عليه في الفترة نفسها من العام الماضي، وفق وزارة الداخلية الإيطالية.


Independent عربية
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
تونس تخلي مخيمات مهاجرين من دول أفريقيا جنوب الصحراء
فككت تونس أمس الجمعة مخيمات موقتة تؤوي آلاف المهاجرين القادمين من أفريقيا جنوب الصحراء عقب حملة على شبكات التواصل الاجتماعي تدعو إلى رحيل هؤلاء المهاجرين غير النظاميين. وكانت هذه المخيمات التي أقيمت وسط بساتين الزيتون في منطقتي العامرة وجبنيانة في وسط شرق البلاد أصبحت شوكة في خاصرة السلطات وأثارت استياءً كبيراً لدى سكان القرى المحيطة. إخلاء مخيمات عشوائية وقال المتحدث باسم الإدارة العامة للحرس الوطني حسام الدين الجبابلي إن نحو 20 ألف مهاجر مقسمين في مخيمات عدة غير رسمية نصبوا خياماً في الحقول. وأضاف أنه منذ الخميس اضطر نحو 4000 شخص من جنسيات عدة إلى مغادرة مخيم "الكيلو 24"، وهو أحد أكبر المخيمات في المنطقة. وأشار إلى أنه تم إخلاء مخيمات عشوائية أخرى في المنطقة نفسها، لافتاً إلى أن العمليات ستستمر خلال الأيام المقبلة. وذكر أن السلطات الصحية تكفلت الاعتناء بأشخاص ضعفاء وبنساء حوامل. ولدى سؤاله عن مصير الآلاف من المهاجرين المتبقين قال إن بعضهم "تفرق في البرية". وأوضح أن أشخاصاً كثيرين أبدوا رغبتهم في العودة طوعاً إلى بلادهم. ومساء أمس الجمعة في مخيم "الكيلو 24" شوهدت في الظلام أحذية وبقايا طعام وحزمة من المتعلقات الشخصية إلى جانب أكوام من الأشياء والفرش المحترقة. وقال الجبابلي "كان هناك عديد من القضايا المعروضة أمام المحاكم بسبب احتلال ممتلكات خاصة" مثل بساتين الزيتون "وكان من واجبنا إزالة كل صور الفوضى". "العودة الطوعية" وفي نهاية مارس (آذار) الماضي دعا الرئيس قيس سعيد المنظمة الدولية للهجرة إلى تكثيف جهودها لضمان "العودة الطوعية" للمهاجرين غير النظاميين إلى بلدانهم. وتشكل قضية المهاجرين القادمين من أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى موضوع توتر شديد في تونس. وتعد البلاد نقطة عبور رئيسة لآلاف المهاجرين واللاجئين من أفريقيا جنوب الصحراء، الراغبين في الوصول إلى الساحل الإيطالي. وتبعد أقرب نقطة من تونس إلى جزيرة لامبيدوزا الإيطالية أقل من 150 كيلومتراً، وغالباً ما تكون أول نقطة وصول للمهاجرين غير القانونيين. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) عبور البحر الأبيض المتوسط ويحاول عشرات الآلاف من المهاجرين، معظمهم من دول أفريقيا جنوب الصحراء، العبور كل عام. ووفقاً للمنظمة الدولية للهجرة فقد مات أو فُقد 343 شخصاً أثناء محاولتهم عبور البحر الأبيض المتوسط هذا العام. وتواجه تونس ضغطاً متزايداً من الاتحاد الأوروبي للحد من هذه الرحلات غير القانونية، بينما أثارت مجموعات حقوقية مخاوف في شأن معاملة المهاجرين الذين يعيشون بصورة موقتة في مناطق غير مؤهلة للسكن في تونس. ووصل نحو 8743 مهاجراً إلى إيطاليا حتى الآن هذا العام، وهو عدد أكبر بقليل مما كان عليه في الفترة نفسها من العام الماضي، وفقاً لوزارة الداخلية الإيطالية.


النهار
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
تونس تخلي مخيمات لمهاجرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء
فككت تونس الجمعة مخيمات موقتة تؤوي آلاف المهاجرين القادمين من أفريقيا جنوب الصحراء، وذلك عقب حملة على شبكات التواصل الاجتماعي تدعو إلى رحيل هؤلاء المهاجرين غير النظاميين. وكانت هذه المخيمات التي أقيمت وسط بساتين الزيتون في منطقتي العامرة وجبنيانة في وسط شرق البلاد، قد أصبحت شوكة في خاصرة السلطات وأثارت استياء كبيراً لدى سكان القرى المحيطة. وقال المتحدث باسم الإدارة العامة للحرس الوطني حسام الدين الجبابلي لوكالة فرانس برس مساء الجمعة إن حوالى عشرين ألف مهاجر، مقسمين في مخيمات عدة غير رسمية، نصبوا خياماً في الحقول. وأضاف أنه منذ الخميس، اضطر حوالى 4000 شخص من جنسيات عدة إلى مغادرة مخيم "الكيلو 24"، وهو أحد أكبر المخيمات في المنطقة. وأشار إلى أنه تم إخلاء مخيمات عشوائية أخرى في المنطقة نفسها، لافتاً إلى أنّ العمليات ستستمر خلال الأيام المقبلة. وذكر أن السلطات الصحية تكفلت بالاعتناء بأشخاص ضعفاء وبنساء حوامل. ولدى سؤاله عن مصير الآلاف من المهاجرين المتبقين، قال إن بعضهم "تفرقوا في البرية". وأوضح أن أشخاصا كثيرين أبدوا رغبتهم في العودة طوعا إلى بلادهم. ومساء الجمعة، في مخيم "الكيلو 24"، شوهدت في الظلام أحذية وبقايا طعام وحزمة من المتعلقات الشخصية إلى جانب أكوام من الأشياء والفرش المحترقة. وقال الجبابلي "كان هناك العديد من القضايا المعروضة أمام المحاكم بسبب احتلال ممتلكات خاصة" مثل بساتين الزيتون "وكان من واجبنا إزالة كل أشكال الفوضى". وفي نهاية آذار/مارس، دعا الرئيس قيس سعيد المنظمة الدولية للهجرة إلى تكثيف جهودها لضمان "العودة الطوعية" للمهاجرين غير النظاميين إلى بلدانهم. وتشكل قضية المهاجرين القادمين من أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى موضوع توتر شديد في تونس. وتعد البلاد نقطة عبور رئيسة لآلاف المهاجرين واللاجئين من أفريقيا جنوب الصحراء، الراغبين في الوصول إلى الساحل الإيطالي. وتبعد أقرب نقطة من تونس الى جزيرة لامبيدوزا الإيطالية أقل من 150 كيلومتراً، وغالباً ما تكون أول نقطة وصول للمهاجرين غير القانونيين. ويحاول عشرات الآلاف من المهاجرين، معظمهم من دول أفريقيا جنوب الصحراء، العبور كل عام. ووفقا للمنظمة الدولية للهجرة، فقد مات أو فقد 343 شخصا أثناء محاولتهم عبور البحر الأبيض المتوسط هذا العام. وتواجه تونس ضغطاً متزايداً من الاتحاد الأوروبي للحدّ من هذه الرحلات غير القانونية، بينما أثارت مجموعات حقوقية مخاوف بشأن معاملة المهاجرين الذين يعيشون بشكل موقت في مناطق غير مؤهلة للسكن في تونس. ووصل حوالى 8743 مهاجراً إلى إيطاليا حتى الآن هذا العام، وهو عدد أكبر بقليل مما كان عليه في الفترة نفسها من العام الفائت، وفقاً لوزارة الداخلية الإيطالية.